أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بوسي الجمسي - حوار مع النجمة دينا المصري














المزيد.....

حوار مع النجمة دينا المصري


بوسي الجمسي
كاتبة مقال أدبي و رواية و قصة قصيرة

(Bosy Elgamasy)


الحوار المتمدن-العدد: 7418 - 2022 / 10 / 31 - 09:43
المحور: الادب والفن
    


(حوار خاص وحصري مع الفنانة دينا المصري)

ما هي أهم أعمال النجمة دينا المصري الفنية؟

_عملت غنوه بعنوان جرح زي الف الحان عصام اسماعيل كلمات عبد المنعم طه توزيع احمد شفيق
وعملت غنوة بعنوان اسمك حبيبي كلمات محمد عاطف الحان رامي جمال توزيع وسام عبد المنعم
وعملت غنوه بعنوان ابان اقوي كلمات هشان صادق الحان مدين توزيع زيزو فاروق.

ما هي التكريمات التي توجت بها؟

_حصلت علي تكريم من جامعة بيروت بلبنان بمهرجان المونديال الزهبي.

ما هو دور القراءة في حياتك؟

_القراءة شيء مهم جدا في حياة كل منا لمعرفة كل مايدور في الخياه والثقافه العامه شيء اساسي لكيفيه تخاطب الواقع وكيفيه الوصل لهدفه بسهوله والنجاح من اهم عوامله الوعي والادراك والثقافه شيء يرفع من الإنسان عموما قدرا ومكانه ف المجتمع.

كيف أثرت بك تجربة العمل إنسانيا وثقافيا؟

_قبل البدء في العمل كنت خجولة إلي أبعد حد وانطوائية وأخاف من كل شيء ولكن العمل يتيح لك معرفة اصدقاء معرفك المجتمع بكل طبقاته وفئاته وكيفيه التعامل معه بيكسبك أيضا الجرأة والقوة والثقه والثبات ويجعمل منك شخصم قد المسؤلية ويعتمد عليه .

هل تمكين المرأة حقيقة في مصر أم مجرد شعارات؟

_تمكين المرأة يس بخيال إطلاقا، فهو واقع ملموس ومرءي في مجتمعناوليس بجديد فالمرأة الآن أصبحت وزيرة ومديرة وذات كلمة ومنصب هام في مجتمعنا ودورها لايتجزء ولا يختلف عن دور الرجل اطلاقا تمكين المرأة حقيقة ليس خيال .

بماذا تطمحين؟

_أطمح بأن أكون نجم بصوتي وشخصيتي دون تنازل او اسفاف واطمح داءما بان اكون افضل وافضل كي اكون عند حسن ظن جمعوري الذي اكن له كل الخب والاحترام فاالفن رساله وانا اخترم رسالتي واؤمن بها مهما تعصرت بي الامور وتاخرت الخطوات فالوصول للنجاح ليس بسهل وهو يستحق العناء اتعب ع حلمك عشان لحد مايبقي حقيقه وهي دي متعة الحياة.
هل راضية عن أعمالك؟

_أنا راضيه كل الرضا عن ما أنا فيه الآن ووصلت له بفضل الله اولا وبفضل دعمه لي وحب الناس وسعيي وراء هدفي برغم التعصر ولاكن انا لا اكتفي بما انا فيه فانا داءما ما اسعي للافضل والاعلي والاكبر والاقوي فانا طموحي لاينتهي واري ان مشواري مازال كبير ومازالت امامي اهداف بسعي يوميا ع تحقيقها الذي بفضل الله سوف اصل لها في يوم من الايام .

وجهي كلمة للشباب.

_كلمتي للشباب انهم يحلمو ويشتغلو ع حلمهم وهدفهم كويس مفيش حاجه بتيحي ع الجاهز لحد ومفيش حاجه صعبه ومفيش حاجه مستحيله فكل جايز ممكن ان يصبح حقيقه الطموح والنجاح ف وصولك لاهدافك سر من اسرار جمال الحياه ان يكون عندك هدف بتسعاله وعايش ليه وبيه سر انك تكون فخور بنفسك وواثق في حالك واهلك يفتخرون بك واصدقاءك وجميع الناس يشيدو بجهدك دي نعمه اسعي داءما مهما ضاقت بك الحياه فلكل مجتهد نصيب.

أخيرا اسالي نفسك سؤالا وأجيبي عليه؟

_هل انا راضيه عن نفسي الآن؟
الإجابة: راضية عن نفسي كل الرضا ولله الحمد.



#بوسي_الجمسي (هاشتاغ)       Bosy_Elgamasy#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار جرئ مع أ. منال صادق عن التنوير
- الروائي حسن أشرف فيلسوف العصر
- حوار جرئ مع الفنانة والإعلامية هندية
- بطلة العالم في المصارعة ندى مدني
- مخترع يمني سيحصل على نوبل قريبا
- رحيم عبقري البرمجة
- المخترع طارق كيوان يكتب التاريخ
- عبقري يمني يذهل العالم
- حوار مع المطرب اللبناني ريمون جبور
- حوار مع عالمة فيزياء مصرية
- حوار مع الأديب مجدي شعيشع
- روائية مغربية على خطى نجيب محفوظ
- شاب من الإرهاب إلى الإلحاد
- كيف جئنا بدون خالق ؟
- سر أصل الأنواع
- أمريكا و القارة السمراء( تاريخ من البلطجة السياسية)
- الشيوعية و الرأسمالية على طاولة المفاوضات
- وداعا أيتها السماء
- جرائم عمرو بن العاص
- القدس يهودية


المزيد.....




- -سلمى وقمر- و-عثمان في الفاتيكان- يتصدران جوائز مهرجان أفلام ...
- -تحيا فلسطين- نصف قرن من نشيد مناهضة الحرب بالسويد
- إدارة ترامب تسمي مبعوثها لقيادة المحادثات الفنية على مستوى ا ...
- من هو مايكل أنتون الذي كلّفه ترامب برئاسة وفد المحادثات الفن ...
- فنانة تشكيلية لا ترى في الريشة أداة رسم بل أداة للبوح والحكا ...
- سيمونيان تغالب دمعها وتقدم فيلم زوجها المخرج كيوسايان (فيديو ...
- تحوّل بفعل الناس.. طريق هيئة تحرير الشام إلى السلطة في سوريا ...
- -السِّت-.. ماذا تحمل الدورة الـ 9 من مهرجان -أسوان لسينما ال ...
- العراق.. مشاركة روسية في مهرجان -بابل- للثقافات والفنون العا ...
- بدايات القرن العشرين في المغرب بريشة الفنان الإسباني ماريانو ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بوسي الجمسي - حوار مع النجمة دينا المصري