أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - الى متى تكفرون يا اهل العراق؟














المزيد.....

الى متى تكفرون يا اهل العراق؟


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7416 - 2022 / 10 / 29 - 10:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق بات بالنسبة للفاسدين حقل تجارب .. بسبب الجهل والاميةالفكرية..
لقد زرت كل قارات العالم لكني لم ار شعباً كفوراً كالشعب العراقي .. ليس كفوراً .. بل لا يعرف حتى معنى الكفر .. بينما الشكر يتقدم على شهادة التسليم ..

تفضلوا يا ملة الجهل والكذب والخيانة والتكبر في أرض لا يقتل ولا يُشرّد فيه سوى الأخيار والطيبيين واهل الفكر والعلم والفلسفة او الانبياء والائمة بأعتبارهم يحملون بذور الخير و الحرية والنجاة والعدالة .. وهم العراقييون واصنامهم خصوصا لا يريدون بل لا يعرفون العدالة؛ لذا تراهم لا يرحموهم بل يقتلونهم ويشرّدونهم كي لا يحلوا مكانهم ويحرمونهم من السرقات القانونية وغيرها .. ؛

شاخوان عبد الله صنم اخر من اصنام العراق وهم بالآلاف واكثر .. يدخل البرلمان وحوله
بحدود ٣٠٠٠ بيشمرقة يحمونه في قلب بغداد لينظم الى جموع الفاسدين لضرب الرواتب والمخصصات الحرام و اهل الحق والتاريخ بالمقابل منبوذين و مشرّدين بسببهم و قادة الشيعة العار معهم .. الذين لا يكرهون سوى الفكر والمفكريين ويعملون على تشويهعم واضفاء التهم بحقّهم ليستمر النهب والفساد!

هنيئا لكم يا اهل الشقاق والنفاق .. هذا الصنم الجديد .. وكيف لا يحكمكم هؤلاء المجرمين و اشرفكم كرؤسائكم الجهلاء لا يعرفون الفرق بين العلم والثقافة و لا الفرق بين من سطّر للعالم كله طريق التحرير و الخلاص بفلسفته الكونيّة و بين بعثيّ او متأسلم او ملحد مجرم انضم تحت راية الدعوة والاسلام .. بعد ما كان يؤيّد الباطل .. و قتل كل شرفاء العراق وشردوا الباقين بعد ما قطعوا حتى سبل المعيشة عنهم بسرقة حقوقهم الشرعيّة والقانونية بأسم الله لاصنام الشيعة - ناهيك عن اصنام السنة والقومجية وغيرهم من الذين يأكلون الحرام حتى الخنزير من ذيله ومنهم كاكه مسعود وشاخوان عبد الله ووووووو.. وكل المدّعين للاسلام والدعوة وووووو..
هنيئا لكم ولقادتكم(اصنامكم) العار الجديدة ..لكن الله موجود .. فهناك جيش من الصداميين بينكم تحت راية السلام والديمقراطية .. و اكثرهم يحكمونكم وتصفقون لهم بكل غباء لانكم لستم مثقفين .. بل تخافون من الفكر والثقافة .. وسنحتكم عنده باذن الله قريبا ان شاء الله.
محبتي



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرقة القرن تغطية ذكية للسرقات الدهرية :
- سرقة القرن تغطية للسرقات الدّهريّة!
- سرقة القرن تغطية للسرقات الدهرية
- لا تفلح دولة بلا إدارة (حكيم)
- كتاب الدولة الأنسانية -ألكونية بدل الميكيافيلية :
- كتاب الدولة الأنسانيّة
- النداء الأخير :
- الحدّ الفاصل بين الفلسفة و العرفان
- إنتشار الحُب في العراق :
- ليس سهلاً أن تكون فيلسوفاًُ عارفاً؟
- حقيقة العارف و العرفان :
- الحلّ ألوحيد لتشكيل الحكومة :
- بين آلعقل و القلب مساحة مشتركة :
- هل إلغاء قرارات الحكومات السابقة تكفي لإحياء العراق؟
- هل السوداني كفء للرئاسة؟
- هل السوداني كفء الرئاسة!؟
- حقيقة ما يجري في العالم
- How do you make people happy كيف تُسعد البشريّة؟
- ألأدارة الفاشلة سبب الجزء الأعظم للفساد :
- هدف الدولة يحدد هويتها


المزيد.....




- وزير الدفاع الإسرائيلي لـCNN: -كل شيء على الطاولة- للرد على ...
- بالصور: عام من الحرب في غزة
- غرق سفينة نيوزيلندية قبالة جزيرة ساموا.. وهذا هو مصير 75 شخص ...
- بوندسليغا.. مرموش يهدي فرانكفورت تعادلا ثمينا أمام بايرن
- الإمارات تطلق حملة إغاثية لدعم الشعب اللبناني
- تدمير سفينة أوكرانية محمّلة بالذخيرة قادمة من أوروبا
- -يدعم محور الشر-.. نتنياهو يرد مجددا على ماكرون بعد دعوته لح ...
- تونس.. إغلاق مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية
- -حماس-: -طوفان الأقصى- ستؤسس مرحلة جديدة للقضية الفلسطينية ...
- ماكرون لنتنياهو: حان الوقت لوقف إطلاق النار في لبنان وغزة


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - الى متى تكفرون يا اهل العراق؟