أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - فينوس في الفراء 2013(رومان بولونسكي):الوضع الطبيعي البسيط للتسلط















المزيد.....

فينوس في الفراء 2013(رومان بولونسكي):الوضع الطبيعي البسيط للتسلط


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 7408 - 2022 / 10 / 21 - 13:51
المحور: الادب والفن
    


الفيلم مقتبس عن مسرحية ديفيد ايفاس
التي بدورها مقتبسة عن رواية مازوخ الشهيرة (فينوس في الفراء)،بحيث يبدو اسلوب مازوخ مقارب جدا لأسلوب دي ساد،ولابد عند ذكر مازوخ ان نعطي شيئا من الذكر عن دي ساد
ان كان دي ساد اخترع مصطلح (السادية)،فمازوخ اخترع المصطلح النقيض الذي لايمكن التغاضي عنه(المازوخية)،وان كانت افكار دي ساد عبارة عن بناء فكري شاذ نشعر احيانا بانه يقبع في الجنون،ولكن رواية مازوخ مبنية على حدث واقعي تماما في حياة الكاتب،اي انها عبارة عن تجربة حسية معاشة ذات مرة من قبل الكاتب،وهذا يجعل من الرواية برمتها ذات قيمة كبيرة وهي على تفردها ولكن من الممكن مقارنتها بنتاج كاتب مشابه يدعى دي ساد.
الرواية تبدو احيانا-مثل انتاج ساد،غارقة في تقرير لايصدق،بحيث تبدو على انها نتاج موضوع بشكل واضح،والاضافات التاريخية من التاريخ الروماني القديم،كانت ذات دور واضح في تشكيل الرواية برمتها وليس الافق العام لها،بحيث بدا لنا مازوخ يدعو الى افول اشبه تماما بطبيعية نيتشه وافول اصنامه.
على ان البنية السردية للرواية-كما نعتقد-ومخرجاتها الحالية أو اللغوية لم تكن لتحقق تلك الشهرة أمام المصطلح النفسي الذي ابتدعته الرواية والذي اشتق من اسم مؤلفها...المازوخية.
المازوخية هي معكوس السادية،اي الحب والتلذذ بتعذيب النفس،ويحاول مازوخ ان يعيد تشكيل حادثة مشابهة حصلت له على الحقيقة،اختصارها انه تلذذ بتعذيب عمته له لاتهامه بالتجسس عليها أثناء تواجدها مع عشيقها،بل ومارس معها بشكل عفوي نفس التصرفات التي مارستها فاندا مع سيفرين خاصة الباسها الحذاء وهو ساجد عند كعبيها...
سيفرين ليس عبدا لشهوته ابدا،وليس عابدا للمرأة،هو اراد حسب طلبه-ان يحصل على اكبر عذاب من حبيبته كنوع من اللذة التي يحققها من يحب او من يدعي الحب أو اي شيء آخر...
المهم،مازوخ حقق نفس المعادلة الطبيعية النيتشوية ولكن بالمقلوب:اعطى السلطة كاملة للمرأة
فالكون كناتج هو محصلة علاقة بين اثنين،والمالوف التاريخي-بعيدا عن اي حالات أخرى أو استثناءات –ان الرجل هو السادي والمراة هي المستضعفة المازوخية،وبالتالي يكون مازوخ حقق ايضا انقلابا في المعادلة التاريخية بناءا على طلب الرجل نفسه،وهنا يتكشف الكره الحقيقي بين الجنسين،لأن المرأة(فاندا) المغرمة حتى النخاع بسيفرين وتستعبده بناءا على طلبه،تجد نفسها اعتادت هذا التصرف،وسينقلب الحب الى حالة من السادية المازوخية المقلوبة والمبالغ فيها في نفس الوقت.
تكمن اهمية رواية فينوس في الفراء في ابتداعاتها النفسية وخاصة علم نفس الجنس،بحيث بدت حالة سيفرين وفاندا مقدمة،او الحالة الأصلية لمكتشفة لحالات لاتعد ولاتحصي ستقاس عليها لاحقا...
الفراء،هو رمز سلطوي بحيث يدل على اعطاء ذلك الدور غير الحتمي التاريخي،بل سلطة مؤقتة ذات طبيعة سادية للأنثى اتجاه الرجل،ومن ضمن معطياته ايضا-التي لايمكن التغافل عنها-هو السلطة الجنسية التي تمتلكها المراة اتجاه الرجل بحيث تجعل منه دمية مازوخية ان صح التعبير.
الرواية تؤكد عدم المساواة التامة بين الجنسين،بحيث بداالكره هو المسيطر التاريخي على علاقاتهما-من مقياس مازوخ طبعا-بحيث أن لابد ان يكون احدهما هو المطرقة والأخر هو السندان.
بل افتتاحية الرواية تبين اولا العمق والأثر التاريخي لهذه العلاقة بالاضافة الى حتميتها التاريخية،كما ان الجملة المفتبسة من الكتاب المقدس ذات بعد أشكالي بحد ذاتها:
وضرب الرب سبحانه فأسلمه الى يدي (امرأة)...سفر يهوديت
هذه الجملة-بعيدا عن التأويلات الدينية لها-تدل على غضب الهي:
ان تسلم في النهاية الى يد إمرأة
فيلم (فينوس في الفراء) يقدم رؤية مختلفة،وسردية ابداعية مختلفة،وهي كما قلنا بالأساس مقتبسة عن نص مسرحي ل ديفيد ايفيس غي اداء رائع للمثلة ايمانويلا سينجر زوجة بولونسكي وشريكته في معظم افلامه،مع الممثل Mathieu Amalric
يبدأ الفيلم عن شخص(مخرج مسرحي) في تجارب للأداء يبحث عن شخصية نسائية تلعب دور فاندا في رواية مازوخ...
تقدم (ايمانويلا سينجر) من اللامكان...من عتمة باريس وشوارعها المقفرة وتحرشاتها الجنسية وهي تدعى ايضا بفاندا:
فاندا تطرق الباب...لقد مررت بوقت عصيب ،فاندا غورديان...أنا حتى لدي الاسم المناسب
فاندا ترتدي لباسا جلديا مثيرا يكشف عن الكعبين واليدين ومجمل الصدر،وستهم لاحقا بالعراء أكثر،وهذا اللباس هو مقدمة للأثارة الجنسية ومقدمة ايضا لتماهي الشخصيتين مع الرواية بحيث يبدو احيانا-أي هذا التماهي-ذو طبيعة شخصية أكثر منه من تماهي حقيقي مع شخصيات الرواية
توماس نوفاتشيك مؤلف النص المسرحي والمخرج ايضا
أنا في العادة لا أتجول مرتدية لباسا من الجلد وطوق كلب،لكني اعتقدت بان هذا سيساعدني في الحصول على الدور...قبل ان نبدأ في التحليل اكثر،والخوض النقدي في هذا الفيلم،علينا الانتباه الى منحى شخصي،بل شخصي جدا في الفيلم...
فما الذي تعنيه الرواية-بعيدا عن معطياتها وتأثيراتها الثقافية-بالنسبة للرجل وبالنسبة للمراة بالمعنى العام؟!
بالنسبة لي سيكون لي من الشرف ان يؤدي المؤلف المشهد معي..
فاندا(المسرحية) تقدم اغراءات جنسية أكثر تخدم المسرحية وتخدم الموقف نفسه....
بالنسبة لفاندا فالكتاب هو نوع من اباحية ((BDSM)
وهو اختصار مركب عن العبودية والخضوع والانضباط
هذا ليس اباحيا...أنت لاتظن أنه اباحي ولو حتى قليلا بما انه كتب في العصور الوسطى في 1800 أو ماشايه
لكن توماس:فينوس في الفراء قصة حب جميلة،انها تحفة فنية،انها واحدة من اعظم النصوص الأدبية في العالم
أوه حقا...باالنسبة لي هي مجرد نص اباحي
تنطلق فاندا في تجربة الأداء من هذه النقطة،ويصبح اللقاء بينهما يحمل دلالة اخرى هي القيمة الفعلية لعمل مازوخ الأدبي من وجهة نظر ذكرية واخرى انثوية،بحيث بدا الفيلم جدال نقدي وليس أدبي بين فاندا الروائية وسيفرين فون كوشيسكي...
فاندا المسرحية تمتلك شيئا يتعرى بجراة،شيء من الممكن ان نطلق عليه وقاحة مثل تماهيها مع الشكل النحتي للعضو الذكري،وهي عاهرة وفاندا الروائية لاتمثل بالنسبة اليها أكثر من عاهرة ايضا...
ببساطة اكثر،فينوس في الفراء بسلطتها المبتدعة والشكلية لاتعني بالنسبة اليها سوى امتهان المرأة
مما يلفت النظر ان الفيلم بكامله عبارة عن مشهد واحد...شيء ما هنا يذكر برواية عوليس
ومن هذا الكادر،من هذه التجربة المسرحية،يحاول بولونسكي في اقتباسه المسرحي ان يصل الى اقصى الاعماق الداكنة المتوترة من المشاعر...
تمارس فاندا المسرحية سلطتها بتدرج وبطأ،وتطلق ايضا تعليقاتها النقدية على الرواية:
فهي تعتقد مثلا،ان الجملة المقتبسة من الكتاب المقدس ذات بعد جنسي
وهما الآن سيعيدان تجربة مازوخ النفسية الاصلية،اي الإلهام الروائي
هما في تجرة أداء،والتجربة تعطي ابعادا خفية غير متاحة للنص تشبه الى حد كبير الحفر المعرفي عند ميشيل فوكو،فهناك الفعل وردة الفعل وهناك التعليقات وهناك الانطباعات...
هناك شخصيتان في ممشى حذر نحو التماهي مع شخصيات اخرى ذات بعد نفسي عميق...
إذا ليس من المبالغة القول ان بولونسكي يحفر في الجذر المعرفي لأصل المصطلح...او شيء مثل تكوين المصطلح:مازوخية
المخرج بدأ يتفاعل اكثر مثلا(حفر معرفي):اريد استخدام عمل تركيبة الشعر الغنائي ا(ألبان بيرغ) من اجل الانتقالات في المشاهد ...مثلا هناك تبرير لهذا الخيار ولهذه الفكرة.
في الفيلم،هناك فن التماهي والأزدواج،ان تسكن الشخصية لدرجة الذوبان،وهذا الذوبان لن يعفي المسرحي من الشخصانية اتجاه العمل الروائي...
توماس وسيفرين:
الفراء بالنسبة لي اكثر من مجرد فراء،ولا فرع الشجرة مجرد فرع-الذي ضرب به مازوخ ذات مرة من عمته-في لحظة هي جعلت مني ما انا عليه...
لقد علمتني أكثر شيء قيم في العالم...أن لاشيء أكثر شهوانية من الألم
أن لاشيء اكثر اثارة من الاهانة...الكونتيسة ادت عملها جيدا
هناك ايضا رؤية نقدية متضادة مختلفة بين طرفين...نصل اى ان المعالجة للرواية معالجة شاملة
فاندا(المسرحية):بمصطلح ادق...انها اشبه بمسرحية عن سوء معاملة طفل
توماس:لا علاقة لها بذلك،اين بحق الجحيم العلاقة بين سوء معاملة الاطفال وهذه القضية،يا للهول،أولئك المجانين هذه الايام يرجعون كل شيء الى مشاكل القضيب الاجتماعية.
لا تتبعي الصور النمطية والمقولبة...لا تتكلمي حول علم الانسان او علم الاجتماع...دعينا نقوم بعمل مسرحي،هنا يوجد على المحك اكثر بكثير من مجرد قضية العقاب البدني....
ويتماهى الاثنان أكثر في المسرحية وعلى النمط نفسه:
توماس،أو سيفرين:في الحب،كما السياسة،حزب واحد فقط هو يجب ان تكون له السلطة،واحد يجب ان يكون المطرقة ويكون الاخر هو السندان...أنا اقبل بسعادة ان اكون السندان.
ثم نلاحظ ان هناك تطور في السلطة الانثوية على المخرج،اي فراء آخر لا علاقة له بالرواية،على ان هدفه هو التماهي حقيقة مع الرواية.
بدت فاندا المسرحية التي تلقي بالريح لتمارس السلطة على شخص ضعيف من جنس توماس تشكيلاته الحياتية الماضية قريبة من مازوخ لتخضعه الى جلسة تحقيق نفسية.
بين العامي الأنثوي،فاندا ومفهومها الاباحي عن الرواية،المثقف ورؤيته عن الرواية وكلاهما على طرفي نقيض:
فاندا:هذا هو الصراع بين الجنسي والكلاسيكي،فاندا امراة طاهرة قابلت بالصدفة رجلا مارقا فاسدا.
توماس:ماذا اذا كان عطشها للهيمنة نائما في داخلها...كوشيسكي هو من ايقظه فيها...؟
فاندا:وماذا اذا كانت ببساطة مجرد امراة...وهذا الكتيب يبدو لو كان مكتوبا بواسطة نمساوي كاره للنساء،وهو اجبرها على لعبة السلطة وبعد ذلك وضع اللوم على عاتقها هي...
ماري سيسل خطيبته تمارس نوعا من السيطرة الانثوية ايضا على توماس وتضفي عليه مقدارا كبيرا من التوتر:اتصل بماري سيسل واخبرها بأنك لن تعود الى المنزل...تقول له فاندا
كما قلنا،فالشيء الذي يحدث-غير الحفر المعرفي-هي لعبة تماهي بين الشخصية المسرحية التي تحاكي الرواية،والشخصية الروائية،وكان ما يحدث هو انقلاب حقيقي (تفصيلي) للشخصية داخل الشخصية، وكلاهما-توماس وفاندا-يمتلكان المعطيات الفعلية لتحقيق ذلك،ففاندا عاهرة حقيقية فقيرة ستؤدي دورا لأمرأة تنظر اليها بأنها ليست سوى انعكاس حقيقي لها ذات فراء داعرنوتوماس في حقيقته شخص سادي غريب الأطوار يعتقد ان التجربة المسرحية هي المفتاح الأول لجر الفتيات الى الفراش كما انه لازال يعيش مع والدته..كل هذه المعطيات تجعل من الطبيعي ان يتحول الحوار بينهما الى معطيات الحياة الحقيقية ...
على المسرح،اصبحت فاندا هي المؤثرة فتقلب ادوار الأداء...اصبح توماس هو الأنثى واصبحت هي سيفرين.
أليس هذا اشارة الى ان هذا هو الوضع الطبيعي البسيط للتسلط...؟
سيفرين من ناحية طبيعية،كما تراه الحياة الطبيعية الاغريقية،هو النموذج الذي تغني به نيتسة على الدوام،بحيث يجب ان يكون الانثى لا ان يلعب دور الأنثى...
لكن فاندا تعود لتمارس دور الأنثى...انها الانثى التي ترفض نيتشة وترفض مازوخ وترفض فاندا...انها الانثى التي تصلب توماس على صورة التفوق اجنسي للعضو الذكري...
وتستمتع بصلبه وتعذيبه على انغام ورقصة الباخوسيات...



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجانب المظلم من القلب1992(اليسو سوبيلا):كمن يبحث عن الحقيقة ...
- الصورة الأخيرة لحطام السفينة 1989(اليسو سوبيلا): رؤية الهية ...
- عن المخرج الأرجنتيني إليسيو سوبيلا والرجل الذي يوجه وجهه للج ...
- ياسمين الزرقاء(ياسمين الكئيبة) 2013 وودي الن: نساء على شفا ا ...
- عيد ميلاد مجيد سيد لورنس 1968(ناغيسا أوشيما):قبلتين على الخد ...
- الولد 1969(ناغيسا أوشيما):المنتج الفيلمي التقليدي
- ميديا 1988(لارس فون تراير):عن الاسطورة والبدايات
- يوميات لص شينجوكو 1969 (ناغيساأوشيما): اللغز المحلول غير الق ...
- الجوع 1966: بؤس الواقع الذي يعيش فيه الكاتب
- ثلاثة سكيريين مبعوثين من الموت 1968(ناغيسا أوشيما):مفارقة
- صيف ياباني-انتحار مزدوج 1967(ناغيسا أوشيما):قناع الموت
- كم من الغريب ان يكون اسمك فيدريكو فليني 2013(ايتوري سكولا): ...
- من يخاف من فرجينيا وولف 1966: مسرح الانكشافات والاندفاعات غي ...
- أناس روما 2003(ايتوري سكولا): في النهاية هم شعب كمثل اي شعب ...
- لنغني اغنية عن الجنس 1967(ناغيسا أوشيما):469
- منافسة غير عادلة 2001(ايتوري سكولا):الانتصار الاجتماعي على ا ...
- عنف في الظهيرة 1966(ناغيسا اوشيما):القاتل الوهمي
- االعشاء 1998(ايتوري سكولا):انه يقتنص الحياة
- كم الوقت الآن 1989:(مايكل وأبوه)
- مقبرة الشمس (ناغيسا أوشيما)1960:الرغبة المتسامية على الواقع


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - فينوس في الفراء 2013(رومان بولونسكي):الوضع الطبيعي البسيط للتسلط