أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - العلاوية مصطفى - قم للمدير















المزيد.....

قم للمدير


العلاوية مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 7396 - 2022 / 10 / 9 - 03:55
المحور: كتابات ساخرة
    


قم لمدير مدرسة الانفلات..... بكلميم ووفه التدويرا _ كاد المديرالشمكار”.علي بوان " من الفرح أن يطيرا _ يكفيه أن يجلس على الكرسي متبخترا لاهيا مغرورا _ يحسبه الناس متشردا متسولا لكن بطاقته تحمل مديرا _ مارايت أقبح واكره وأذل بشرا من هذا الكوليرا يمشي بحداء مقطع وملابس بالية ما شهدت مثله نظيرا_ دابة متسلط مستبد قتل في الأساتذة الرجولة والتفكيرا _ ياحسرتي عليهم يشبعهم سبا وشتما فالأمر والله خطيرا _ حيث لايهمهم سوى غياب أيام فتلك عندهم قضية ومصيرا _ يتستر على بعضهم بحجز الأطفال كأنهم في السجن أسيرا _ أمام الباب يرعد ويزبد كالكلب المسعور ليشهد الجمهورا _ ينهب أموال الجمعية والأمين غدا أمامه كأنه مخمورا _ ماسكره الخمر ولكن من شبهة كؤوس الصفقات غدا سكيرا _ اختلس اثنتي عشرة الف درهم مقابل آلة ناسخة مكسورا _ صفق له أعضاء الجمعية والمجالس ورقصوا له أرجلا وخصورا_ قولوا اللهم إن هذا منكر ولتكن لديكم شجاعة و إحساس وشعورا _ سيطرت عليكم المصلحة لكن الانترنيت سوف تحدث التغييرا _ ابكي أبرياء وتعدى حدوده فنحن له من اليوم مع النائبات نصيرا _ تبا وتبا له ولأهله قد افسد في الناس والمؤسسة كثيرا_ اعتدى على موظفي التعليم والأطفال حتى أصبح عدهن عسيرا _ لولا الحياء لصحت قائلا له الويل لامك التي رعتك صغيرا _ منافق إبليس شيطان بين الناس حيث ينسج للخراب ستورا _ يالائمي صمتا فلست أبالغ فالأمر كان وما يزال خطيرا _ إذا دخلت داره خد مناديلا معك لأنك سوف تعطس وتبكي كثيرا_ حاوره ستلقى ضحالة فكره وقليل علم لا يفيد نقيرا _ أما اذاكان الحوار عن الاختلاس فانك سوف تجده خبيرا _ فلاتساله عن خطط النهب والسرقة لأنك أمام حافظ تحريرا _ أما كتاب الله جل جلال ه فرصيد خفضه لايزال يسيرا _ لابيت للقرآن في قلبه إذ سكن الاختلاس والنهب به وصارا ميرا_ مسخوط الوالدين استولى على أراضي الأيتام وذي القربى ظلما وجورا _ ستبدي لكم الأيام انه لص وان قلبه لايعرف التهليلا ولا التكبيرا _ فو الله لن يجني إلا الخراب ولن يصل إلى النجوم لبناء القصورا_ أبكاه الرجال بافران وامسرا بكاء غزيرا حارقا ومريرا _ تحية إكبار وإجلال لهم وشموا بين ضلوع اللص سعيرا _ ما أراحوه ولا ارتاح معهم إذ كان يتغوط ليلافي السريرا __ ابعد مصيبة افران جاء لينتقم منا هذا الخبيث المسعورا _ تخلق أيها القذر فلن ينفعك هذه المرة مسؤول وهذا أخر تحذيرا _ كلا لن نتركك حتى نلبسك الأغلال وتسير أمامنا مقيدا أسيرا _ يارب افضحه هذه الأيام وادفع شره عنا انا نراك لنا الهنا نصيرا _



#العلاوية_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توضيح لمعرفة من يتحمل المسؤولية؟
- قصة المشعوذ الماكر والمسنة السادية شبيهة بقصة الملك العاري و ...
- شبنا وهرمنا و تصلعنا ايها المديرون الشبان.
- لم أفكر يوما
- الأطر الادارية وشعار - اللاعودة - التاريخي .
- من ارشيف الذاكرة (صرخة الكرامة)
- -سي ابراهيم بوتزوات المدير- -
- المرسومان الوزاريان الجديدان لتعليمستان.
- أيها الإداريون، تذكروا. واللا رجوع الى غاية تحقيق المطالب.
- #المرسومان_الآن . للأطر الادارية بالمغرب .
- -مُحَاصَر والتُّهمة أستاذ-
- حماية المدرسين في المغرب#
- اضراب واعتصام الأطر الادارية بالمغرب خلال شهر مارس واللا عود ...


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - العلاوية مصطفى - قم للمدير