|
القسم السادس ، تكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7395 - 2022 / 10 / 8 - 20:33
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
القسم السادس
1 الصيغة المعدلة ، والأخيرة
عندما يصعب تفهم وقبول هذا النص كمثال ، مع ما سبقه من المخطوطات والنصوص القصيرة ، على شخصيات متنوعة الاتجاهات ، والمستويات ، الثقافية ، وهي تمثل الثقافة العربية الحالية بالفعل ، كما أعتقد ...تكون المشكلة في النص والكاتب _ة أولا . قد لا تكون المشكلة في الأفكار والتصورات ، بل في التعبير والصياغة ؟! .... لكن ومع ذلك ، لنتأمل في بعض أحداث الثقافة العالمية الموثقة ، الفلسفية والعلمية خاصة ، ... سبينوزا ومارسيل بروست وغاليلي ، وأكثر مشاهير الثقافة العربية القديمة كابن المقفع وابن رشد وأبو العلاء المعري وغيرهم كثيرون جدا ، من لم نسمع بهم .... ( الإهمال ، وبعضهم لاقى الاضطهاد وحتى القتل ) . ما أريد إضافته مع بعض التردد ، أن المشكلة الفكرية والأدبية لا تقتصر على النص وكاتبه _ت والأفكار ( الجديدة خاصة ) الواردة ضمنه . قد تتعلق بالقارئ _ة والقراءة ، وتكون المشكلة الحقيقية في قراءة نص جديد بطرق قديمة ، تجاوزتها الثقافة بالفعل ( الزمن والوقت أو الحياة ) . .... النظرية الجديدة تتضمن الروح الثقافية للقرن العشرين ، وتضيف إليها بعض المقترحات الجديدة ، والجريئة ، بالفعل وقد تكون بمعظمها خطأ ؟! .... مع أنني أشعر بالخيبة ( والغضب من موقف الإهمال ) ، أحاول التفكير بأن المشكلة في المخطوط ، والأفكار ، وطرق صياغتها والتعبير عنها ... لهذا ، سوف أتراجع خطوة وأكثر إن لزم الأمر . أتمنى لو يمكنني التوقف عن محاولاتي المتكررة ، الفاشلة ، لنشر النظرية . والسبب هو الرفض المتكرر ، على الرغم من اعتقادي ، بأن النظرية تتقدم على الثقافة الحالية بخطوة _ وخطوات ربما ، مع كل ما تحمله من العيوب والنواقص ، والتناقضات والأخطاء الكثيرة . 2 ( هذا الجزء من النص أقرب للتخصص منه للثقافة العامة ، وهو موجه إلى نخبة المهتمين بموضوع الزمن سواء عن طريق البحث ، أو الترجمة ، أو الاهتمام : الخاص _ والأقرب للهاجس ) . ... بعض الأسئلة ، المحددة ، والتي لا يتجاهلها كاتب _ة في موضوع الزمن او مترجم _ ة إلا ، لأحد السببين حصرا : " الغفلة أو الخداع " . 1 _ هل يوجد الزمن ، أو الوقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ؟ 2 _ هل يلتقي الماضي والمستقبل إلا عن طريق الحاضر ، وبواسطته ؟ 3 _ اتجاه حركة الزمن ، هل هي _ هو بنفس اتجاه حركة الحياة ؟ 4 _ هل الزمن والوقت واحد أم اثنين ، وبماذا يختلفان بهذه الحالة ؟ 5 _ من أين يأتي الحاضر ؟ ( الحاضر بأنواعه السبعة ، والتسعة بعد إضافة نوعين جديدين ) سأكتفي هنا بالأسئلة الخمسة ، وأكرر التأكيد ، بأن تجاهلها في أي كتاب موضوعه الزمن أو الوقت ، لا يتعدى حدي الغفلة أو الخداع . للتوضيح ، هذه النبرة العالية والأقرب للتهمة ، سببها قراءتي لعشرات الكتب المترجمة عن الزمن خلال السنوات الخمس ( بعد 2018 سنة الإعلان عن النظرية الجديدة ) ، وربما المئات بعد سنة 1998 التي شاركت فيها بمسابقة ( العلاقة بين الماضي والمستقبل ) .... وكان نص الإعلان بالعربية ، حرفيا : ( تحرير الماضي من المستقبل تحرير المستقبل من الماضي ) . وقد أرسلت المساهمة إلى العنوان في ألمانيا ، بواسطة البريد المضمون ، ووصلت مساهمتي بدون شك . لم يصلني أي رد بشأنها . نتيجة قراءتي عن الزمن إلى اليوم ، وقد استغرقت ألوف الساعات ، مخيبة للأمل في أكثر العبارات تهذيبا . 3 عودة النسبة للأسئلة السابقة : 1 _ لا يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل . ولو حدث ، وتم اكتشاف طبيعة الزمن ( او الوقت ) ، سيبقى الجواب مناسبا طوال هذا القرن على الأقل . ( هذا اعتقاد شخصي وأقل من معلومة ) 2 _ لا يمكن ان يلتقي الماضي والمستقبل إلا عبر الحاضر ، والأزمنة الثلاثة ( مراحل الزمن أو الوقت ) لا تقبل الاختزال ولا التصنيف الأحادي أو الثنائي ، أيضا استخدام التصنيف الرباعي وما بعده نوعا من الحذلقة ، فهو يؤدي إلى التشويش بدل توضيح الأفكار والمناقشة . مثال على الحذلقة ، استخدام معادلات رياضية من الدرجة الثانية والثالثة في موضوع الزمن ! ذلك هراء لا أكثر . لا نعرف حتى اليوم طبيعة الزمن أو الوقت ، ولا حدوده ، ومصدره . وهذه المشكلات التي ينبغي على العلم والفلسفة ، والثقافة العامة التركيز عليها . 3 _ اتجاه حركة الزمن يختلف عن اتجاه حركة الحياة ، وهما يتعاكسان بطبيعتهما . أما لماذا ، وكيف ، وغيرها من الأسئلة ( الجديدة ) فهي ستبقى معلقة ، وفي عهدة المستقبل والأجيال القادمة . 4 _ الزمن والوقت ، هما واحد بالنسبة للإنسان ، وللحياة بصورة عامة . وربما يكون الزمن موجودا قبل الحياة ، ويستمر بعدها ؟! بهذه الحالة ، يكون الاختلاف بين الزمن والوقت فكريا وحقيقيا ، وليس لغويا وثقافيا فقط . 5 _ من أين يأتي الحاضر ؟ ناقشت هذا السؤال بشكل موسع ، وتفصيلي ، عبر المخطوطات السابقة وفي نصوص عديدة ومنشورة على الحوار المتمدن . باختصار شديد : مصدر الحاضر هو الماضي والمستقبل بالتزامن . الحياة تأتي إلى الحاضر من الماضي ، بينما الزمن يأتي من المستقبل . .... الويل لمن يمكنهم فعل كل ما يريدون . 4 جميع الأنظمة المستقرة تميل إلى الفوضى . القانون الثاني للترموديناميك ، والأول توازن الطاقة أو مصونيتها . .... النظرية الجديدة ترتكز على القانونين معا ، وتتمحور حول العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت ، وتركز على الزمن ، وعلى محاولة تعريف الواقع ، وتحديده بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) . .... من يصعب عليهم _ن قراءة وتفهم الفقرة أعلاه ، سوف يجدون صعوبة أكبر في فهم النظرية الجديدة . .... أعتذر م من يزعجهم _ن ذكر أسمائهم الصريحة ، وسأتوقف عن ذلك . أعتذر من السوريات _ ين ممن لم يولدوا بعد أيضا . .... أحد أسباب تمسكي ، الشديد ، بالنظرية الجديدة ومناقشتها بشكل علني ويلامس الهوس أحيانا ، الشعور بالعار الثقافي . 5 لا أحد يعرف حدود جهله ، لا أحد . .... الفصل السادس العيش بالماضي أو المستقبل أم بالحاضر !
حياتك التي ضيعتها هنا ، ضيعتها في كل مكان . كافافي
1 أعتقد أن من أهم تطبيقات النظرية الجديدة ، تفسير العلاقة بين الشعور والفكر بشكل جديد _ ومنطقي في الحد الأدنى . .... الشعور الذي نعرفه جميعا ، لكن المختلف والمتناقض أحيانا _ بحسب الأفراد ، وبحسب الأوضاع _ بسرعة او ببطء مرور الزمن ( أو الوقت ) ، هل يصلح لاعتباره كمعيار وللتفسير المنطقي لكيفية اكتشاف ، أو اختراع ، فكرة الزمن أو الوقت في الثقافات واللغات الحديثة ؟! السؤال مركب ومتعدد المستويات ، وسأحاول تبسيطه ، وتفكيكه عبر مناقشته بشكل تفصيلي وهادئ . .... الزمن اختراع أم اكتشاف ؟ الفرق بين الاختراع والاكتشاف واضح نسبيا ، ويمكن تحديده بشكل موضوعي وشبه دقيق عبر الأمثلة المناسبة . أمثلة على الاكتشاف : 1 _ اكتشاف أمريكا . 2 _ اكتشاف الفضاء الخارجي . 3 _ اكتشاف مكونات الذرة ، ونواة الذرة أيضا . الاكتشاف موجود ، مسبقا ، بشكل منفصل عن الفكر والمعرفة . أمثلة على الاختراع : 1 _ الآلة البخارية . 2 _ الكمبيوتر . 3 _ السفن الفضائية الحديثة . الاختراع صفة إنسانية فردية ، وإبداعية بطبيعتها . كولومبوس مثال المكتشف واينشتاين مثال المخترع . .... لكن ، مشكلات التصنيف متنوعة ، وبدون حل نهائي . التمييز بين الاختراع والاكتشاف ، يمر بالحلقة الوسطى والمشتركة ... اللغة ، والديمقراطية ، وحقوق الانسان ، أمثلة على الحلقة المشتركة وعسر التصنيف ، أو تعذر التمييز النهائي ، بشكل دقيق وموضوعي بين الاكتشاف والاختراع كمثال . ومع ذلك يمكن القول بأن الوقت ، والساعة خاصة اختراع انساني بالفعل . بينما الزمن ، غير ممكن الحسم _ حتى يومنا _ بين الاختراع والاكتشاف . .... مثال آخر ذكرته سابقا ، على تعذر التصنيف الدقيق والموضوعي بين الاختراع والاكتشاف _ اذكر نفسي به دوما _ كما أعيد التفكير فيه خلال نوبات اليأس المتكررة ، أو خيبة الأمل والغضب ، خلال بحثي لموضوع الزمن : كيف توصل فلاسفة اليونان إلى فكرة " كروية الأرض " ، عبر الأدلة المنطقية منذ عشرات القرون ! 1 _ غياب الشمس المتدرج . لو كانت الأرض مسطحة ، أو غير كروية ، لكان غروب الشمس يحدث دفعة واحدة وليس بشكل متدرج . 2 _ الظل المتساوي ، في أي نقطة على سطح الأرض . لو كانت الأرض مسطحة ومنبسطة ، لكان الظل يختلف بحسب درجات البعد أو القرب من الأطراف أو المركز . 3 _ الخسوف والكسوف الجزئيين . لو كانت الأرض مسطحة ومنبسطة ، ومثلها القمر ، لكانت حالات الخسوف والكسوف كاملة فقط . .... اعتمد الشعور كدليل ، موثوق على سرعة أو بطء مرور الوقت أو الزمن ، فرويد وأينشتاين ، وكلاهما عرض الشعور المتناقض بين المرور السريع للوقت في حالات السرور ، والعكس المرور البطيء للوقت في حالات الضجر والانزعاج ، كمثال على نسبية الزمن . .... أعتقد أن الوقت موضوعي ، ويمكن تحديده بشكل دقيق بواسطة الساعات الحديثة ، في جميع الأحوال والأماكن بلا استثناء ( على سطح الأرض ) . أيضا ، أعتقد أن الزمن والوقت هو نفسه بالنسبة للإنسان والعالم الحالي . .... الشعور لا يصلح كمعيار للمعرفة ، أو للحكم حول أي شيء أو فكرة أو قضية أو فرد . بعبارة ثانية ، الشعور متناقض بطبيعته ويشوش الفكر ، وبقية اشكال القياس والمحاكمات العقلية والمنطقية . ومع ذلك لا يمكن استبعاد الشعور ، سوى في الحالات التقنية الخاصة ، بينما في بقية الأنشطة الفكرية ، لا بد من العمل على تحييد الشعور . أتوقف عند هذا الحد في مناقشة " مشكلة الشعور " ، وأعترف أنني في موقف لا أحسد عليه ، حيث لا استطيع التكملة ... والتوقف بهذه الطريقة يشعرني بالحرج وتبكيت الضمير ، ومن القارئ _ة الجديد خاصة . .... ملحق عودة إلى مفارقة زينون ، بالمقارنة مع الاختلاف بين موقفي نيوتن واينشتاين من الزمن _ والحاضر خاصة .
الحركة ، أي نوع من الحركة تحدث في الوعي والزمن والمكان بالتزامن . هذه بديهية ومسلمة ، ولكنها متناقضة ذاتيا . لحل هذه المشكلة ، كان على نيوتن تحديد الحاضر ، وقد اعتبره قيمة لا متناهية في الصغر ، تقارب الصفر ويمكن اهمالها في الحسابات . بدفع فكرة نيوتن من الحاضر ، خطوة جديدة ، يمكن اعتبار أن الحركة كلها تحدث بين الماضي والمستقبل ( اتجاه حركة الزمن بالنسبة لنيوتن تبدأ من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا ) . بينما موقف أينشتاين من الحاضر ، بالعكس ، يعتبره قيمة حقيقية لا يمكن اختزالها ، وأكثر من ذلك ، هو يعتبر أن كل ما يحدث في الحاضر دوما . أينشتاين توسع بالحاضر على حساب الماضي والمستقبل ، بالعكس من موقف نيوتن الذي أعدم الحاضر ، وأهمله بالكامل . يمكن اعتبار كلا الموقفين ، نوعا من الحل الأحادي لمفارقة زينون . .... تحدث الحركة في المكان بشكل مباشر ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . لكن ، كيف تحدث الحركة في الزمن هي المشكلة ، وما تزال معلقة في الثقافة العالمية ، في الفلسفة والعلم خاصة . .... بدل التصنيف الرباعي للواقع ، المنسوب إلى ارسطو : 1 _ ماء 2 _ هواء 3 _ تراب 4 _ نار ، أو ، التصنيف الكيميائي الحديث للعناصر بحسب جدول مندليف ، تقترح النظرية الجديدة تصنيفا جديدا ( ثلاثي ) : 1 _ مكان 2 _ زمن 3 _ حياة . الحركة بدلالة التصنيف الجديد ، تتحدد بثلاثة أنواع ، مختلفة : 1 _ حركة المكان أو الاحداثية . 2 _ حركة الزمن أو الوقت . 3 _ حركة الحياة أو الوعي . المهم في هذا التصنيف ، الجديد ، العلاقة بين الحياة والزمن ، وتتمثل بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر . أو س + ع = الصفر . .... ناقشت هذه الفكرة سابقا ، وسأكتفي هنا بمناقشة سريعة لحركة الحياة : للحياة نوعين من الحركة : 1 _ حركة موضوعية 2 _ حركة ذاتية . تتمثل الحركة الموضوعية ، الأهم ، بتقدم العمر أيضا بتعاقب الأجيال . بينما الحركة الذاتية ظاهرة ، وتقبل الملاحظة دوما . مثالها الحركة الفردية للكائن الحي ، وهي اعتباطية بطبيعتها ، لكونها تخضع للمؤثرات الخارجية ( البيئة ) بشكل مباشر . الحركة الموضوعية للحياة تساوي ، وتعاكس ، الحركة الموضوعية للزمن أو الوقت . .... بعبارة ثانية ، حركة الواقع ثلاثية البعد مكان وزمن وحياة . حركة المكان ، تتمثل بالمسافة بين نقطتين أ و ب مثلا . لكن حركة الحياة ، أيضا حركة الزمن ، تختلف جذريا . وتحدث في النقطة نفسها بشكل متكرر ، وهي غير مرئية . ذلك حدس زينون المدهش . مثال الحركة ، او الحدث ، بين الولادة والموت . بالنسبة للمكان ، تتمثل بحركات الطفل _ة ، ثم البالغ _ة ، والكهل _ة . لكنها مزدوجة ، ثنائية ، بين الحياة والزمن : لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر وبقية العمر كاملة ( بدلالة الزمن أو الوقت ) ، والعكس تماما لحظة الموت ، حيث تكون بقية العمر قد تناقصت إلى الصفر بينما يتزايد العمر ( بدلالة الحياة ) بالتزامن _ لحظة ، بلحظة ، بشكل مزدوج ومتعاكس _ من الصفر إلى العمر الكامل . هذه الفكرة ، المثال ( العمر المزدوج بين الحياة والزمن ) تحقق الدليل النموذجي على العلاقة بين الحياة والزمن ، والبرهان العلمي عليها أيضا . مع انني ناقشتها ، مرات عديدة وبشكل واضح ومبسط ، لكنها لم تفهم بعد من غالبية القراء . .... أرجح أن الزمن اكتشاف والوقت اختراع . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القسم السادس
-
مقدمة القسم السادس
-
القسم الخامس _ مع التكملة والتعديل
-
القسم الخامس _ الكتاب السابع
-
القسم الرابع _ تكملة
-
القسم الرابع _ الكتاب السايع
-
الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني والثالث
-
القسم الثالث _ الكتاب السايع
-
هوامش
-
الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
-
الكتاب السابع _ الفصل الثاني
-
الكتاب السابع _ القسم الثاني
-
الكتاب السابع _ القسم الأول
-
العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ....
-
كتاب الزمن تأليف روديغر سافرانسكي وترجمة عصام سليمان
-
النظرية الجديدة _ خلاصة مكثفة نسبيا
-
النظرية الجديدة ب 111 كلمة
-
الفصل الأول _ الكتاب السابع
-
- خلاصة النظرية الجديدة -
-
حركة الواقع تشبه ألعاب الخفة _ حركة الثلاث ورقات خاصة
المزيد.....
-
فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN
...
-
فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا
...
-
لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو
...
-
المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و
...
-
الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية
...
-
أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر
...
-
-هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت
...
-
رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا
...
-
يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن
-
نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|