أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - تغييب سلطة الشعب .. تغييب لدولة المواطنة















المزيد.....

تغييب سلطة الشعب .. تغييب لدولة المواطنة


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 7394 - 2022 / 10 / 7 - 22:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تغييب سلطة الشعب وتغييب لدولة المواطنة .
منذ عقود والعراق يسير نحو الهاوية ، من سيء إلى أسوء ، ومن مصيبة إلى أكبر منها !..
أنظمة دكتاتورية قمعية ، حروب عبثية .. تقتل وتدمر البشر والحجر والضرع والشجر ، حصار ظالم كارثي غير إنساني ، يأخذ معه كل شيء فيه حياة ، بما فيه الإنسان والحيوان والبيئة والأخلاق والتقاليد والأعراف ، وتدمير للتعليم والثقافة والمعرفة وإنسانية الإنسان إلا ما رحم ربي .
نتيجة لما أسلفنا والسياسة الهوجاء الغبية الظالمة للنظام المقبور ، التي أتاحت الفرصة الذهبية للقوى المتجبرة الظالمة للتدخل السافر ، واحتلاله للعراق ، وأدى إلى ما نحن عليه ، من تدمير للدولة ولأركانها ومؤسساتها وليس فقط إزالة رأس النظام ومؤسساته القمعية المختلفة ، بل بحل القوات الأمنية من جيش وشرطة ، فأنتج لنا بلدا مهشما متداعيا وحدوده مشرعة لكل من هب ودب ، من الأقوياء منهم والضعفاء ، وهيئت الفرص لقوى لا علاقة لها في السياسة وبناء الدولة ، ولا بفقه الدولة وإدارتها وبنائها ، بعد أن قام المحتل بتدميرها بشكل شبه كامل .
بدء التنازع بين هذه القوى ، والذي أدى إلى حرب أهلية طائفية عرقية وبدوافع سياسية ، تغذيها دول إقليمية ودولية كادت أن تدمر السلم المجتمعي .
أثار ذلك ما زال يهدد العراق ككيان ونسيجه المجتمعي .
إحدى أهم أسباب تلك التداعيات ، هي التدخلات الخارجية وغياب الأحزاب الوطنية وما تمتلكه من خبرات وتجارب لفهم الطبيعة الفكرية والطبقية للمجتمع العراقي ، وفهم هذه الأحزاب والمنظمات لحركة المجتمع وثقافته ومصالح الناس فيه ، تلك المصالح التي تنتج وعيهم وتحدد بوصلة هذا الحراك ، الذي من المفترض أن تقود مسيرة هذا الحراك طلائع المجتمع ، وهي الأحزاب والمنظمات المجتمعية وتطور الطبقة الوسطى ، من والمثقفين والعلماء والمهندسين والأساتذة والادباء ، فهؤلاء صفوة المجتمع ويقع على عاتقهم التغيير .
في العراق منذ قيام الدولة العراقية على يد الاحتلال الإنكليزي ، في 1921بعد الحرب العالمية الأولى عام 1914 م .
نشأت أحزاب سياسية وحركات مجتمعية ساهمت بشكل فاعل في حركة التنوير وقيام الثورة البلشفية الروسية في 7 نوفمبر 1917 م كان لها الأثر في نهوض الفكر الوطني التقدمي ، أدى إلى ظهور أحزاب سياسية لها أنظمة داخلية وبرامج تلامس طموح الناس وتتناغم مع مصالحهم إلى حدما .
نشأ عدد من الأحزاب الوطنية ومنها الحزب الشيوعي العراقي في 31/3/1934 م والحزب الوطني الديمقراطي وحزب الاستقلال وحزب الشعب وحزب البعث العربي الاشتراكي والحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الدعوة الإسلامي.
هذه الأحزاب تمكنت من خلق قاعدة عريضة لأحزابها ، وتمكنوا من قيادة النضال الوطني للدفاع عن مصالح الناس وما يطمحون إلية ، والبعض من هذه الأحزاب قد أفل نجمه ما بعد الستينات من القرن الماضي ، وتمت إحالتهم على التقاعد ولم يتمكنوا من الاستمرار لعوامل مختلفة لا مجال لتناولها .
بعد الاحتلال الأمريكي للعراق في 9/4/2003 م ، لا وجود لأحزاب سياسية عاملة على الساحة العراقية ، بشكل فعلي غير الحزب الشيوعي العراقي وحزب الدعوة الإسلامي والحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني الذي انشق عن الديمقراطي الكردستاني عام 1974 م .
بعد الاحتلال نشأت مجاميع مسلحة شيعية ، أغلبها نشأت في إيران والأخرى خرجت من رحم هذه المجاميع المسلحة ، مثل العصائب التي انشقت عن جيش المهدي ، والمجلس الأعلى الإسلامي الذي انشق عنه عمار الحكيم وأنشأ تيار الحكمة ، ومنظمة بدر التي تم تأسيسها في أيران ، ومجاميع أخرى مثل حزب الله العراقي ، وحزب الدعوة انشق عنه إبراهيم الجعفري والدعوة تنظيم العراق وميليشية العباس التابع لإحدى المرجعيات وغيرها الكثير .
جميع هذه الفصائل المليشياوية ، ليست أحزاب بالمعنى السياسي ، وغير مسجلة في وزارة الداخلية ، وليس لها برامج ولا نظام داخلي وليس معروف مصدر تمونها ، وجميع هذه التجمعات والميليشيات باستثناء حزب الدعوة ، يدخلون الانتخابات البرلمانية بأسمائهم أو يختارون لهم أسماء أخرى لتعريف ناخبيهم وغالبيتهم يحملون السلاح خارج إطار الدولة .
كما يعرف الجميع بأنها مخالفة دستورية وقانونية صريحة حسب الدستور ( يمنع قيام أي جهة أو فصيل أو ميليشية بمشاركتها في الانتخابات غير شرعي وغير قانوني وفق الدستور ، وكذلك السيد صالح الفياض الذي يرأس الحشد الشعبي ، غير مسموح له أن يخوض الانتخابات بشكل مباشر أو عير مباشر ، وجود الحشد وتصويت مجلس النواب عليه غير شرعي ، فلا يجوز تشريع أي قانون يخالف نصون الدستور وروحه ، الحشد هيئة عسكرية خارج المؤسسة العسكرية والأمنية ، فأين هي النصوص الدستورية التي يتبجحون في الحرص على الالتزام على بها وهم أول من يخرقها ) ؟؟...
العراق ومنذ انتخابات 10/10/2021 م بلا حكومة كاملة الصلاحية ، اليوم تمر سنة على الانتخابات ، والعراق يعيش أزمات تعصف به ، اقتصاديا وأمنيا ، غياب شبه كامل للخدمات ، وعجلة الاقتصاد في سكون وموت سريري ، بطالة وفقر وبؤس يعانيه الناس ، صراع سياسي ينذر بخطر داهم والمواجهة المسلحة ليست ببعيدة ، ويصعب التكهن بالقادم وبمدياته ، تدخلات خارجية تفرض إرادة هؤلاء ، بالضد من مصالح شعبنا واستقلاله الوطني ويهدد السلم الأهلي ، والمتنفذين يصرون على تشبثهم بالسلطة ، ولديهم استعداد كامل بالتضحية بكل شيء في سبيل استمرارهم على رأس السلطة .
كانت الفرصة مهيأة لتشكيل الحكومة بقيادة التيار الصدري كونها الكتلة الأكبر ، لكن الإطار التنسيقي وصقوره أصروا على أن يكونوا الثلث المعطل ، وساعدهم على ذلك قرار المحكمة الاتحادية بشرط الثلثين لانتخاب رئيس الجمهورية ، ليكون الطريق سالكا لتشكيل الحكومة .
مع كل الذي بيناه وغيره ، يتحدثون اليوم عن التوقيتات الدستورية وهم أول من خرقها وشارك بإصرار على وضع العصي في عجلة الانفراج السياسي والخروج من عنق الزجاجة .
هناك شيء يدعوا إلى التوقف عنده :
التحالف الثلاثي الذي أعلن عنه بعد الانتخابات بين التيار الصدري والحلبوسي والخنجر والديمقراطي الكردستاني ، كيف انفرط وحولته رياح ( التغيير ! ) إلى عكس مساره وذهب إلى الجانب الأخر ؟..
ما الذي تغير في الإطار التنسيقي ، وماذا وعد به الإطار التنسيقي للسنة والكرد ليغيروا المعادلة 180 درجة ؟..
صحيح إن مصالح الناس هي التي تحدد وعيهم وليس العكس كما يقول ماركس !..
لكن هناك سؤال أخر ..كيف ؟.. إذا لم تسير الرياح بما لا يشتهون ، في هذه الحالة ماذا ستفعلون ؟..
هل ستعودون إلى تحالفكم الثلاثي ، وكيف سيكون موقفكم ؟؟..
نسيت بأن السياسة فن الممكن والغاية تبرر الوسيلة حتى وإن كانت على حساب الأخلاق !..
لا عتب ولا لوم على الحلبوسي والخنجر كونهم ما زالوا جديدي العهد في السياسة ولا قبل لهم على المواقف الصعبة ، فإنها تحتاج إلى محنكين ورجال دولة وليس للمتطفلين عليها ولا هواتها فلهم العذر في ذلك .
في ظل الذي يعيشه العراق وفي خضم تلك المعارك المحتدمة والأمواج المتلاطمة ، ويكاد مركبنا أن تغمره المياه العاتية ، وشعبنا يبحث عن حل ينجيه من شأم نعيق الغربان ، التي تنعق منذ سنين فوق سماء العراق ؟..
برأي المتواضع :
1-يتم تكليف شخصية وطنية نزيهة ومستقلة وبعيدة عن الإطار والتيار ، يختار وزراء مستقلين وطنيين ومشهود لهم بالكفاءة والخبرة والنزاهة ، وتكلف هذه الحكومة بالتعديلات الدستورية ، وقانون المفوضية والمفوضية المستقلة ، ومحاسبة الفاسدين من خلال الاستعانة بهيئات دولية مختصة إذا اقتضت الضرورة ، لمكافحة الفساد والفاسدين والأموال المهربة وإعادتها إلى الخزينة العراقية .
العمل فورا بتحريك عجلة الاقتصاد وتشغيل المشاريع المتلكئة ، والقيام بعملية الإصلاح الشامل / والاعداد لانتخابات عام بعد الانتهاء من تلك المهمات الأساسية .
المتنفذين منذ 2006 م وحتى الأن ، ليس في نيتهم القيام بأي عملية إصلاحية ، ولا في نيتهم محاربة الفاسدين كون أغلبهم حيتان الفساد وكباره وراعين الفساد والفاسدين ، فلا أمل فيهم أبدا والحياة أثبتت ذلك .
2- إن لم يصار إلى ما بيناه ، فلا خيار أمام شعبنا غير الشارع والتظاهرات ، ومحاولات تحريض الصامتين ليشاركوا بتلك التظاهرات ، لإسقاط الفاسدين وقيام دولة المواطنة وقبول الأخر ، وتحقيق العدالة والمساواة ومن أجل إصلاح السلطة القضائية ومنع التدخل في شؤونها من قبل السلطتين ولإعادة هيبته وسلطانه .
النظام القائم قد استنفذ شروط وجوده ، ورحيله أصبح ضرورة موضوعية وحتمية ، وكل ما يقدمه من مبررات ووعود وتعهدات ، فهي لا تعدوا كونها التلاعب بعامل الوقت ومحاولة العودة إلى سياساته التي سار عليها خلال العشرين سنة الماضية ، التي أنتجت لنا أفسد بلد في العالم ، وأنتجت لنا المحاصصة والعنصرية والطائفية السياسية والعرقية وغياب الخدمات من صحة وتعليم وسكن وخلافه ، وأنتجت لنا غياب الدولة وقيام بدل عنها حكومة عميقة داخل ( الدولة ) ومجموعة من أمراء الحرب والميليشيات والمكاتب الاقتصادية التابعة لهؤلاء الفاسدين ، والذي أدى إلى غياب الأمن وتهديد للسلم الأهلي وتقسيم المجتمع إلى طوائف ومذاهب وقوميات ومناطق ، وأنتجوا لنا الفقر والجوع والبؤس والضياع وعدم الشعور بالمواطنة والاغتراب وغياب الحقوق ، أنتج لنا مجتمعا يعيش ليومه ويخاف من غده وما سيحدث له !..
هذا ما أنتجه هؤلاء ، مع كل هذا وغيره ، فتراهم يملؤون الدنيا زعيقا في وسائل الاعلام عن انجازاتهم ، وما سيفعلونه إن استمروا على رأس السلطة ، فهل هناك أقبح وأرذل من هكذا سلوك ؟..
ما زالت الحكومة الأمريكية ورئيسها لا يدخرون مناسبة إلا ويعلنون عن دعمهم للعراق !..
يا لسخرية القدر .. بماذا تدعمون العراق ؟..
ألم يكفكم كل هذا الخراب وما وما أوصلتمونا إليه ، وهل تريدون المزيد يا سيادة الرئيس ؟..
السيد جنين بلاسخارت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة ، فنقول لها شكرا على تلك الحقائق التي بينتيها في خطابك أمام مجلس الأمن ، كان خطاب فيه الكثير من الحقائق الدامغة للرأي العام ، ولكن ماذا بعد هذه الحقائق وما وقع علينا من ظلم ، على أيدي هؤلاء الفاسدون الأدعياء وهواة السياسة ، شعبنا يموت ببطيء ويعيش خارج الحضارة وخارج المجتمع الإنساني .. هل تعلمين بذلك سيدتي ؟..
الشعب الذي يريد الخلاص قولا وفعلا .. فعليه أن يخرج ويصرخ بأعلى صوته .. لا نريدكم اخرجوا من حياة العراقيين ، فقد ذبحتمونا من الوريد إلى الوتين ، وسيكون لكم النصر حليفكم لا محال .. انتصروا لنفسكم .. تربحوا عالم بأسره .
7/10/2022 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صباحكم ثورة ونور وضياء وسلام .
- ماذا تحمل لنا الأيام ومركبنا تعصف به أمواج التغيير المرتقب . ...
- وجهة نظر ...
- ما زالت تدور ..
- العراق على صفيح ساخن !..
- انهض من سباتك يا صانع المجد ..
- لِنُكَفِرُ من يُكَفِرُنا ...
- حوار .. وطرشان .. ومجلس للزهو والبيان !..
- السياسيون في واد وشعبنا في واد أخر ...
- فلسطين والجرح ينزف ...
- الحرص على وطننا ولا ندع الناس تفقد الأمل في التغيير الشامل .
- تغريد المساء ...
- كل شيء ممكن إلا الإيثار ونكران الذات فهو ممنوع من الصرف إلا ...
- حدث وتعليق ..
- دولة مكونات وطوائف وإمارات وميليشيات !..
- أزمات النظام السياسي العراقي إلى متى ؟..
- وطني أضحى بلا وطن ولا هوية ؟.. معدل
- وطني أضحى بلا وطن ولا هوية ؟..
- ليلة القبض على العلماء الثلاثة بالجرم المشهود ؟..
- قبل ما يجن الليل وتذهب شهريار !..


المزيد.....




- بعد ارتفاع أسهم تسلا عقب الانتخابات الأمريكية.. كم تبلغ ثروة ...
- وزير الخارجية الفرنسي: لا خطوط حمراء فيما يتعلق بدعم أوكراني ...
- سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديو)
- هل تعود -صفقة القرن- إلى الواجهة مع رجوع دونالد ترامب إلى ال ...
- المسيلة في -تيزي وزو-.. قرية أمازيغية تحصد لقب الأجمل والأنظ ...
- اختفاء إسرائيلي من -حاباد- في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه ن ...
- أكسيوس: ترامب كان يعتقد أن معظم الرهائن الإسرائيليين في غزة ...
- بوتين يوقع مرسوما يعفي المشاركين في العملية العسكرية الخاصة ...
- -القسام- تعرض مشاهد استهدافها لمنزل تحصنت فيه قوة إسرائيلية ...
- للمرة الأولى... روسيا تطلق صاروخ -أوريشنيك- فرط صوتي على أوك ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - تغييب سلطة الشعب .. تغييب لدولة المواطنة