أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هاله ابوليل - الحمار الوحشي والتوحش الإنساني والإمبراطوريات التي بنيّت على قبلة!















المزيد.....

الحمار الوحشي والتوحش الإنساني والإمبراطوريات التي بنيّت على قبلة!


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 7394 - 2022 / 10 / 7 - 22:33
المحور: كتابات ساخرة
    


عندما تصبح الحياة رتيبة , فنحن نختلق قصصا مثيرة في كاليفورنيا وتحديدا في بيفرلي هيلز والجادة الخامسة (Fifth Avenue ) في منطقة منهاتن
لماذا هذه المناطق بالذات !
لأن بيفرلي هيلز بالذات ؛ هي منطقة المشاهير, فاذا لم يتيح لك الحظ زيارتها, فعليك أن تشاهد فيلم براد بيت ودي كابريو المسمى "حدث ذات مرة في هوليود.
Once Upon a Time in Hollywood
القصة لا تحتوي على شيء سوى انها تظهر أن المشاهير بلا قلب وبلا رحمة , وان غرورهم قد يجلب لهم عداوات وخاصة مشهد تفحيم الفتاة في بركة السباحة ,
كان من الممكن أن يُظهرا بعض الرحمة لهؤلاء الهوملس الفقراء , ولكن من يهتم !
وبالنهاية جاء المشهد الصادم عندما ترك دي كابريو الضحية في البركة وذهب لأحد الفلل المجاورة لكي يكمل الحفلة
غير عابىء بما احدثه من فوضى عارمه في بركته , و قتيلة متفحمة تطفو على سطحه .
قمة التهميش واللامبالاة التي تستحوذ على المشاهير من أخلاق لا تمت للحيوانات , بصلة ولا حتى بباذنجان .
وكأن هذا الإنسان المشهور ليس اكثر من بقرة تدوس على العشب والنباتات وتدمر كل من يعترض طريقها , ثم تجلس في الظل لتخور بصوتها النشاز.
فعلا " ان البقر تشابه علينا "
يقال أن (تارنتينو) بدء في كتابة (Once Upon a Time in Hollywood) مخططا أن تكون رواية، ولكن بعد إنهائها وجد من الأفضل تحويلها لنص سينمائي.
فهذا افضل للمشاهد الذي اتيح له معرفة اخلاق المشاهير التي تخلو من الإحساس الإنساني , فلو انها بقيت رواية , لما قرآها احد , ولما عرفنا كيف يفكر هؤلاء الجلفة القساة بالآخرين في مشاعر لا يمكن أن تتعاطف مع غيرهم .
أما الجادة الخامسة في منهاتن , فقد صَنَّفتها مجلّة فوربس على أنَّها أغلى شارع في العالم. حيثُ توجد أكثر العقارات المرغوبة في التجمع الخامس هي البنتهاوس التي تطفو فوق المباني. أما جمعية التخطيط الأمريكيَّة (APA) فاعتبرتها من قائمة «الأماكن العظيمة في أمريكا لعام 2012» وأعلنت أنَ الشارع الخامس هو أحد أعظم الشوارع التي يُمكن زيارتها في أمريكا، حيثُ يحتوي هذا الشارع التاريخيّ على العديد من المتاحف والشركات والمتاجر ذات الشهرة العالميَّة والمتنزهات والشقق الفاخرة والمعالم التاريخيَّة التي تذكرنا بتاريخها ورؤيتها للمستقبل.
فتخيّل نفسك تمشي بأغلى شارع في منهاتن و أنت لا تملك ثمن سيجار رخيص تبث من خلاله فقاعات من بخار الأوهام والأحلام
ولا تملك حتى قصة خيالية لترويها لأصدقاءك من باب النكتة السياسية .
قبل يومين و اثناء إتمامي لمعاملة حكومية مملة , توقف النظام كالعادة . فتعطلت المعاملات فجلست انتظر عودة الخدمة
, اخبرني احدهم من باب كسر الوقت بالأحاديث التافهة حتى يعود النظام للعمل , بقصة خيالية عن لقاء مرتقب لمريض يبحث عن طبيب مشهور وليس لديه أي مبلغ للسفر إليه
فأتت الصدف الربانية على شكل معجزة بقدوم الطبيب لمنزله , هكذا باشارات ربانية يستطيع أي مؤلف احضارها لأشاعة الأمل الزائف
بأن الصدف الجميلة تحدث.
هل تحدث الصدف الجميلة فعلا !
لقد سافرت على مدى خمس عشرة سنة لأكثر من خمسين رحلة جوية .
ولم تحدث أي صدفة جميلة معي , بلقاء مذهل مع احد سواء كان انثى حارقة أو رجل خارق , حتى لو كان لصا مثل بطلة (French Kiss) والتي جلس بجانبها سارق الماس محترف استغلها في تهريبه بدون أن تعرف , فكانت اذكى منه فاحتفظت به ثم اعادته بطريقة لا تتناسب مع اخلاق الامريكيين اللصوص
( لديكم ترامب اكبر لص في العالم ,فبعد ان سرق 450 مليار من الصبي السعودي ها هو يسرق دولته !
سرق ارشيف الملفات السرية لدولة USA ليبيعها لزعماء يدفعون بالدولار ) .
كانت سرقة العقد الألماسي من ضمن قصة رومانسية للغاية لا أنصحكم بها , لئلا ألوث عقولكم الغضة , بجدوى أن تصبح لصا ظريفا
لكي تحبك فتاة ثرية , فتهبك كل مدخراتها .
اخبرتني فتاة تدعى " جهاد الأسدي : يوما كيف هربت خاتم الماس وضعته في عقدة شعرها المعقوص بباروكة مستعارة , بدون أن يثير ذلك شهية الأمن لمعرفة المخبأ المحتمل .
لمحاسن الصدف , لقد كان المقعد الذي يجاورني في اغلب رحلاتي الخمسين دائما فارغا
وذلك بتخطيط رباني متقن
فاين تلك الصدف التي نؤلف بعضها من وحي خيالاتنا
أتحدث عن تلك الصدف التي تجعلك تغرق في عالم روحاني غير موجودة
لقد اخبرنا " جبرا ابراهيم جبرا " في روايته " السفينة " أن لا شيء يسمى الصدف
هناك تخطيط بشري لكل ما يحدث في حياتك ,وهناك من يلعب بمستقبلك و يغيّر حركتك وكأنك بيدق على خريطة الشطرنج الملونة.
قد تكون يوما بيدق ابيض في ساحة بيضاء , وفي اليوم الثاني تتحول إلى بيدق اسود , هذا ليس غريبا فالحمار الوحشي قد يأتي يوما بلون ابيض مخطط بالأسود , وقد تراه اسود مخطط بالأبيض , ولكن في النهاية تبقى الحمير الوحشية "حمير"
حمير حتى لو لم تكن فعليا وحشية مثل بعض البشر التي لا تملك سوى الوحشية في السلوك والتفكير مثل دي كابريو في فيلمه السابق " حدث ذات مرة في هوليوود " وتحديدا في بيفرلي هيلز منطقة المشاهير في هوليود و الذي قتل فتاة وجعلها قطعة فحم تطفو فوق البركة , ثم ذهب ليتابع حفلة صاخبة في الجوار ,
.قمة الوحشية, أليس كذلكّ
والحمار الوحشي اكثر منه إنسانية , فقد يجلس فينحني رأسه ندما , فيبكي قليلا ,ليشعر بالأسى قليلا ولكن لا شيء يحدث من هذا أبدا. مشاعر اشبه بالصخر لا يرتجى منها شيء ,انها منتجات الحضارة المادية الغارقة في الآنا المتعظم والهوية الجامحة لكل شيء في الحياة بلا مشاعر بلا إنسانية
لذلك انتسب من الامريكان الى حركات الماركسية والاشتراكية وحتى الشيوعية وتعاطفوا معها لأنها على الأقل تخدم المجموع البشري وتقلل من مادية الإنفراد والرأسمالية البغيضة التي مثلها ممثل هوليوود الذي قتل نفسا آدمية ولم يبدو على وجه سوى الإمتعاض وليس الندم .
قلنا قد تكون بيدقا , تحركك قوى مسيطرة لتجعلك تدخل نفقهم المظلم فلا تخرج إلاّ وأنت اعمى البصر والبصيرة !
وماذا يفيد البصر في حفلة للعميان!
و لن تنفعك بصيرتك فيما لو كنت تعيش بين البقر و الخدم والماعز الجبلي و الجواسيس حولك !
في فيلم The King s Man يتحدث عن وكالة التجسس المستقلة وكيف أن الخدم يشكلون اكبر خطر في القصور, فمعظمهم ضمن شبكة جواسيس عالمية.
ومعظم أخبار القصور تخرج من أفواه الخدم , فقديما كانوا في القصور الأموية والعباسية يجلبون رجال مخصيين لخدمة الاميرات والملكات , لكي ليضمنوا أن تبقى نساءهم عفيفات!
سنعود لقصة العفيفات والشريفات فيما بعد . «عفاف التي تُحاضر في العفاف»،
وفي عصرنا يجب أن يكون توظيف الخدم يتضمن قطع اللسان , ّيا للوحشية التي تتكلمين عنها ! هل انت من البقر التي تشابهت علينا
لماذا لا يتم إحضار خدم من الخرسان إذن !
لقد ارسل المهرج " شارلي شابلن " الآلاف من الرسائل المفهومة , وهو يمثل بالإيحاء الصامت (البانتوميم).
افكر أن اؤلف قصة عن الجاسوسية , ففي مخي تدور قصة حقيقية عن زرع فتاة من الشعب في احد القصور الملكية , ضمن مخطط دولي للانقلاب على الحكم
ولكن ما يحدث لتلك الفتاة سيكون مثيرا للغاية .
لقد كان لقاءه "في السفينة " مع عشيقته بتخطيط مسبق وليس كما بدا لنا كصدفة محروسة من رب العالمين ( اتكلم عن رواية جبرا ابراهيم جبرا )
فلا شيء يحدث بالصدفة سوى الموت
وقد يكون مدبرا لك ولكن لا احد يعرف أن كان هذا الحادث سيميتك أم سيعيدك للحياة من جديد
انها الصدفة الربانية إذن
قبل ثلاثين سنة , تعرضت لحادث سير ,لقد اخبر الأطباء عائلتي اني متت لأربع دقائق ثم عدت !
كانت اجمل اربع دقائق في حياتي هي تلك الدقائق التي ادخلتني في غيبوبة انتقائية , احيانا , لا أتذكر شيء
واحيانا تتداعى الأشياء كلّها مرة واحدة , فلا اقدر على مجاراتهاّ., فارضى بالنسيان كـ خيار ديمقراطي مفيد,
هل هذه من القصص الخيالية التي ابتدعتها مثل قصة قديمة جلبت لي سمعة سيئة , عندما ألفت قصة بضمير المتكلم , فاعتقد الجميع أنني أتكلم عن نفسي .
وللمصادفة المتقنة والمبتكرة , كانت بطلة القصة تتكلم عن نفسها وكأنها فتاة لعوب تركب مع كل من يعاكسها لتكتب قصة عنه
اسمها "في مديح الخالة "
وليس هذا خطاي !
انه خطأ محيطنا ودوائرنا الإجتماعية الساذجة ومخابراتنا الغبية التي ترسل وراءك أغبياء لم يقرأوا يوما حرفا
بحيث لا يعرفون أن هناك مسافة بين ما نكتبه وبين حياتنا الشخصية .
أن لا تفرق بين الكاتب وبين حياته الشخصية , هذه مشكلتك .
أما بخصوص كتاباتي غير المحترفة , فسأظل اكتب ما أريد , بعفوية , وبدون توحش لفظي , وبقصص قد تكون حقيقية , أحدثكم عن بلاد لم أزرها وعن شوارع يعتبرونها عظيمة , وعن مشاهير بلا قلب وعن جواهر ودراهم والماس وفودكا وقصور ونساء نبيلات وعن بنات الليل والظلمة والظلام .
وعن كل المدامات في الحياة ؛ مدام توسو ومدام بوفاري ومدام كلود ومدام كلوني و مدام كوكو شانيل ومدام زوزو و «عفاف التي تُحاضر في العفاف»، و مدام فيفي عبده ورقصها يا جدع .
حتى ان بعض هؤلاء المدامات جميعا , هل تعلم أن كلمة مدام تعني الخَمْرُ. ! فالامبراطوريات بنيّت على قبلة وكأس من الخمر ! على ما يبدو
حتى ان بعض هؤلاء المدامات , كانوا على علاقة مع الاستخبارت في بلدهم , حتى إن إحدى الروايات تتحدث كيف أن "سي آي أيه" استعانت بخدمات كلود بنات مدام كلود المدعوات بـ Claudettes للمساعدة على الحفاظ على المعنويات خلال محادثات السلام في باريس".
وأن كوكو شانيل و استنادا إلى الوثائق التي رفعت عنها السرية حديثا في تلك الحقبة، يكشف عن أنها قد تعاونت مع الألمان في أنشطة الاستخبارات، وكانت إحدى هذه الخطط في أواخر عام 1943 وكان عليها أن توصل سلاما منفصل لرئيس الوزراء البريطاني وينستون تشرتشل لإنهاء الحرب.
هذا على مستوى قوادة في دائرة باريس السادسة عشرة لتأمين العاهرات لزبائن من الطبقات المخملية والمشاهير
و الأخرى كوكو شانيل لتقديم ابتكارات من القش لصنع ماركات قبعات عامرة بالزخرفة والجاذبية .
, فما بالك بزوجات الرؤساء والملوك والزعماء التي تدار الدولة من غرف نومهن الوردية.
فالنساء يحكمن وان كن ضعيفات الجناح , ولكن من قال ذلك !
"أن الأمبراطوريات العظيمة , بنيّت على قبلة منهن "
لقد عرضت ريموندا الطويل ابنتها الشقراء سها الطويل على الختيار , لقد سقط الرجل في بحيرة من الشحم والحليب الأبيض المكتنز , فلم يفق ألا بعد أن سربت الحيزبونة ريموندا الخبر للصحافة, فاصبحت ابنتها الغبية , زوجة الرجل الروحي لـفلسطين المحتلة .
فيا لبؤس القبلات الشاردة والمخططات السرية القذرة للنساء التافهات القويات الغدارات اللئيمات, بنات الشوارع صاحبات الحظ, كاتبات الوصايا , ناشرات الأخبار ,مذيعات الأسرار , مدمرات البيوت و القلوب والعروش .
يا للنساء الفاجرات الذاهبات الى التاريخ بكل قباحتهن وهن لا يستحقن إلا المزابل والحاويات المركونة على جنب .
بقلك مدام كلود " اسطورة " ومدام فيفي عبدو "فنانة".
وبعيدا عن النساء اللاذعات الحارقات , رائدات الشوارع , بنات الخطايا مشعلات الحريق , قاتلات الرجال ومبدعات قصص الغرام, كاشفات الأسرار ومهددات العروش , في الحقيقة لقد تعبت من الكتابة اللاذعة ورغم إني قادرة أثناء السرد الطويل لإشعارك عشت فيها لعشر سنوات وانا القروية الرشيقة التي لم أسافر يوما إلى أي مكان, إلى كل مكان حتما سافرت .
هذا ما يسمى بالموهبة .
طبعا كعادتي مع القصص الخيالية المتقنة , سخرت من الرجل الثرثار وقصته الأغبى على الإطلاق , متخليّة عما يسمى بالذوق والأدب
بالاستهزاء منها والسخرية المبطنة من راويها الثرثار .
في العادة امتلك ضحكة صفراء تنهي القصة بدون تعليق , ولكني في ذلك اليوم لم اكن قد شربت ( ماء إيفيان النقي ) القادم من جبال فرنسا العارية عند ذوبان جبال الألب , والذي كان عبارة عن وصفة طبية خاصة للتخلص من فرط الحركة الذي أعاني منه منذ صغري .
هل صدقتم أني أعاني من فرط الحركة أم أعاني من فرط الكتابة.
اعتقد و بمقالاتي الطويلة هذه استحق أن ادخل كتاب غينيس لأطول كاتبة مقالات لا تنتهي
لذلك سأنهي ما أكتب , لأن ذكاء الكتابة , يكون بالإختزال ( لا طويل مُمِلْ ولا اختصار مُخِلْ )
لأشرب قهوتي الصباحية مع ماء عادي مسكوب من الحنفية .
Good Night, and Good Luck
أصدقائي القراء المجهولين الذين يخافون من ترك أي بصمة تدل على مرورهم لمقالاتي
في الحقيقة هذا يعجبني فلا احب أن يتابعني أحد
فأن تتكلم , وأنت ترتدي قناع
يجعلك القناع , تقول الحقيقة
ولكن عن أي حقيقة أتكلم !

حقيقة
ستفتح عش الدبابير
فمن الذي سيقرص ويلدغ غداّ
تقول الحكمة : دعك من وجع الرأس وفكر بوجع القلب
فـ إن غدا لـ ناظره قريب .



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إن البقر تشابه علينا - : الأخلاق تحدد مكانة الرجل
- من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - وحذار أن تأكل اللحوم خارج ...
- من سلسلة - أن البقر تشابه علينا - والبابارتزي والصحف الصفراء ...
- البلجيكية الفلسطينية - تحيا بلجيكا-
- مدام بوفاري ومدام كلود والرجال يفضلون الشقراوات
- ليزي في صندوق وخمسة عشر رجلا ماتوا من اجل الصندوق
- خيمة العزاء السنوية
- الملك لير والليرات وجحود الأبن وضحكات العجائز ياكورديليا
- الشركات التجارية والمال القذر والبورصة
- -جسر لندن سقط- و -ليزي في صندوق-
- سوق على مهلك سوق
- - كأني أكلت-
- الأحلام والتحليل النفسي
- فرويد و الأحلام و الجهلة و ذاكرة الدلافين
- فرويد و الأحلام والجهلة وذاكرة الدلافين
- فيلم ( seven) 1995 يقول المجرم جون للمحقق مورغان فريمان :-
- المليار الذهبي
- الموت والحب والأمل الزائف
- رحلة السبع ذنوب الفتاكة والغضب
- العصافير والتحرش المفرط بالموت


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هاله ابوليل - الحمار الوحشي والتوحش الإنساني والإمبراطوريات التي بنيّت على قبلة!