|
الطرق الصوفية والمدارس الدينية في كردستان
سلام ابراهيم عطوف كبة
الحوار المتمدن-العدد: 1690 - 2006 / 10 / 1 - 10:42
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
(التصوف الكردي رد فعل للاضطهاد الشوفيني للحكومات المركزية في بغداد) ازدهر التصوف في كردستان بسرعة مع انتشار الدين الاسلامي وصعوبة الارتباط بالمدارس العلمية والدينية لأن لغتها كانت العربية.. وبسبب توالي الكوارث الطبيعية والبشرية ووعورة المنطقة.. وساعد على إيجاد التنظيمات الشعبية في عصر اتسم بانهيار المؤسسات الرسمية أو ضعفها.. وظهر التصوف في كردستان في القرن الرابع الهجري على يد محمد نور بخش وعرفت طريقته بـ (النوربه خشية) أي مانحة النور!.. وتأسست النقشبندية للمرة الأولى في كردستان العراق مطلع القرن التاسع عشر عبر جهود مولانا خالد المتوفى عام 1826 (وهو من عشيرة الجاف) في نفس الوقت الذي وصلت فيه تقريبا القادرية الى ذروة قوتها. وتتبع النقشبندية تعاليم محمد بهاء الدين البخاري (1317 - 1389) بينما تتبع القادرية الشيخ عبد القادر الكيلاني (1077 - 1166).. ثم عرفت طريقة العلويين (الخلوتية) على يد محمد بابه رسول.. وانتشرت الطريقتان القادرية والنقشبندية على حساب الجشتية والسهروردية والكوبراوية والخالدية وسادة النهري والارفاس والطرق الصوفية الأخرى.. وتعتبر الطالبانية (ترجع الى العالم الديني ملا محمود زنكنة المتأثر بالشيخ احمد الهندي اللاهوري) والبرزنجية فروع من القادرية.. والخالصية (نسبة الى الشيخ عبد الرحمن خالص) فرع من الطالبانية.. ومن رموز الشيوخ النقشبندية المشاهير الشيخ (احمد سردار سه ركه لويي)، أما الطريقة القادرية الوليانية فشيخها سعيد البرزنجي المتوفي سنة 2000 ومرشدها الشيخ معتصم البرزنجي، والشيخ محمد الحسيني هو رئيس الطريقة العلية القادرية الكسنازية،… والتكايا والخانقاهات من أهم دور العبادة الصوفية، بينما يقوم على رأس الطريقة الشيخ أو البير وهو الدليل أو المرشد والزعيم الروحي للمريدين والتلامذة - انظر: تكية بر يفكان القادرية.. تكية بامرني النقشبندية.. تكية بارزان النقشبندية…}اتباع القادرية - دراويش، اتباع النقشبندية - صوفية{ والتصوف الإسلامي عموما تعاليم باطنية دينية في الاسلام انتشرت في أراضي الخلافة العربية الإسلامية هدفها الأسمى الاندماج مع الله من خلال تعذيب النفس.. وهو نظرة دينية مثالية الى العالم وربوبية من طراز خاص تدين بأصولها الى الطقوس السرية وتعيد انتاج التصورات الرائجة عن الدين، وسمتها الأساسية الصلة بين الإنسان والآلهة والاعتقاد بالخوارق! وهو ممارسات طقوسية - اعتقادية هيمنت على الوعي الديني للبدو والعشائر والقبائل البعيدة والمنعزلة الى جوار العبادات الخرافية الطوطمية الاولى.. ومن اشهر المتصوفة السهروردي والغزالي وابن العربي والحسن البصري وابي يزيد البسطامي ورابعة العدوية والحلاج والحاج ولي بكتاش وعفيف الدين التلمساني ومعروف الكرخي وصدر الدين الشيرازي. لقد تجلى النزوع الى الاستقلال عن المركز العثماني أو المواجهة مع الكولونيالية الغربية الزاحفة في ظهور الفرق الدينية العديدة: القادرية، المهدية، الرحمانية، النقشبندية، السنوسية.. والتصوف نزعة تميزت بها الفلسفات المثالية وبخاصة الوجودية. لكن أصول نشأة التصوف الإسلامي لا ترد الى الأفلاطونية والمذاهب الهندية بل الى الأصول الإسلامية الخالصة المستمدة من الشريعة. لقد تعددت الطرق الصوفية في كردستان العراق واستخدم أصحابها مريديهم أو دراويشهم لأغراض سياسية، ولاقت الصوفية الرواج بين الكرد لتحمسهم الشديد للدين وسرعة انقيادهم لما يلقى عليهم من دعايات لها صبغة دينية. وقد بدا العالم الكردي مهما بلغ من المعرفة والعلم والقوة في الإقناع لا يستطيع ان يستولي على المشاعر الشخصية بقدر ما يستولي عليها صاحب الطريقة الصوفية بالاشارات الخفية... يذكر ان المدارس الدينية لعبت دورا هاما في نشر العلوم والثقافة في كردستان وتخرج منها العلماء، وكانت الكثير منها مساجد في آن واحد. وانتشرت المساجد الاسلامية في كردستان العراق وكان يؤمها المسلمون كردا وتركمانا وعربا. الى ذلك لم تلق المذاهب الشيعية الصدر الرحب عند الكرد وقبائل إقليم الجبال الذي تميزت ولاياته بالاستقلال الذاتي والسيطرة العثمانية الضعيفة عليه،عكس الجنوب العشائري العراقي والعشائر التركمانية المتوطنة والكرد الفيلية والكاكائية. أما السيد فهو من نسل علي أو فاطمة.. والشيوخ الذين لم يكونوا سادة فيعرفون بشيوخ السجادة (شيخي به رمال).. لقد تغلغل المذهب الشيعي داخل العشائر مع زيادة الإنتاج الزراعي والتوسع التجاري والاحتكاك مع التجار الشيعة، ومع توطن واستقرار العشائر العراقية الرحل التي امتهنت ممارسة الزراعة في القرن التاسع عشر، وتفتت الاتحادات القبلية القديمة وتغير التوازن بين الجماعات الرحل والمتوطنة. ورسخ التشيع (السائد عند التجار العرب) من تراتبية ونفوذ وسلطات المؤسسة الهرمية الحاكمة ضمن العشائر، وظهرت الشخصيات الاجتماعية الاقتصادية الدينية بين العشائر. وسيطرت النخب المتشيعة على الموارد بالرغم من أن تشيع العشائر المتوطنة جرى بالطرق السلمية وتحقق التوسع التنظيمي السياسي الشيعي سلميا.. وعلى النقيض من التفاعل الوثيق بين تجار البازار والعلماء الشيعة في إيران فان التجار الشيعة في العراق لم يكونوا على استعداد لضخ الموارد المالية لدعم المؤسسة والمرجعية الدينية. ولم يحصل التمايز الواضح بين الرحل والمتوطنة من القبائل الكردية ولم يدفع امتهانها التجارة أحيانا للاحتكاك المباشر مع التجار الشيعة.. وكان الإقليم الجبلي بعيدا عن المرجعيات الشيعية العراقية والإيرانية وامتاز بوعورة تضاريسه وبقائه الفترات الأطول نسبيا قبل تأثره بالمعتقدات السائدة آنذاك.. الا ان الطرق الصوفية والباطنية الإسلامية امتلكت جذورها عند الكرد الجبليين. شهدت كردستان ولاء رجال الدين الكرد لحركة التحرر الوطني الكردستانية والانخراط فيها وفي صفوف الحركة الديمقراطية العراقية والمساهمة في الكفاح الوطني للشعب العراقي أعوام 1920 و1941 و1958، مثلما شهدت استخدام الدين للدفاع عن مصالح الحاكمين والاقطاع.. وتسخير الدراويش وبعض الفرق الدينية للتجوال في الريف لأخماد المد الثوري بين الفلاحين (انتفاضة فلاحي ده زه ئي سنة 1952) والفتوى ضد قانون رقم 30 لسنة 1958 للاصلاح الزراعي. وعرقل انتشار المسيحية أسلوب الحياة القبلية وساعد على الانتقال صوب الإقطاعية. رافق ذلك انبثاق الإسلام واقامة الدولة الاستغلالية في الشرق في خضم صراع ضار ضد بقايا النظام القبلي والعبادات الدينية المنسجمة معه… بينما ساعد انتشار الأشكال البورجوازية للمسيحية والإسلام معا على دعم البورجوازية واقامة الأنظمة الاجتماعية على قواعد المجتمعات البورجوازية وقوانينها، وتميل الرأسمالية الى الكنيسة الوطنية غير السياسية وصياغة المؤسسة الدينية بشكل يلائم الاخلاق والنظرة الاجتماعية مع حاجاتها المجتمعية رغم فشل محاولات التوفيق مع الكاثوليكية القديمة والمعاصرة، لكن يبدو ان البروتستانتية والشيع المسيحية المتجددة تتكيف مع الحاجات المجتمعية الرأسمالية. لقد لعب الدين الإسلامي باعتباره دين الأكثرية ودين الدولة دور عامل الضبط داخل المجتمع بشكل لم يخل من استغلال النخب والطغم الحاكمة للأيديولوجية الدينية لتبرير وتشريع نظام مجتمعي وسياسي معينين لا يقلان سلبية وضررا عنما حاولت الرأسمالية فعله من خلال إشاعة تعاليم المسيحية. واستغلت الحملات التبشيرية الغربية المسيحية لاستعمار العالم الثالث وكسر القوة الروحية عند الشعوب المقاومة له وتكريس تخلفها عبر التدخل القسري في شؤون المسيحيين العرب والكرد والآثوريين في سبيل تقويض الأسس المدنية للدولة العثمانية وتشجيع النزعات القبلية والطائفية والاثنية، ودعم حراك التغريب الثقافي والروحي للمواطن وسلخه عن هويته وتأريخه.. في هذا الاطار تفهم الأصولية المسيحية التي تدافع عنما تسميه "حقيقة المسيحية" ولا تعترف بالتراث النقدي التنويري للدين والتي تنسق مع باقي الاصوليات الدينية لتحقيق الاصطفائية للنخب الأرستقراطية، وتلتقي خاصة مع الأصولية الاسلامية في نقض مظاهر الحداثة الغربية.. انه الرباط المقدس بين النزعات القبلية والطائفية.. لم تنبعث الاصوليات الدينية الكردستانية كمنظمات طارئة الا في العقد الأخير من القرن المنصرم بتأثير خارجي مع انتشار الموضة الأصولية والإرهاب في المنطقة. كما لم تكن الجبال الوعرة والبوادي مشمولة بالأرثوذكسية لأنها اقتصرت على المدن الكبرى والطبقات العليا والوسطى. وتزيد الضغوط الخارجية من قوة الأرثوذكسية لتبقى هي الملاذ والملجأ في أوقات الشدة والضيق… وتعني الأرثوذكسية هنا الخط المستقيم وبالمعنى الاصطلاحي الجمود والانغلاق وفرض الخط الواحد بالقوة والقسر بدعم من السلطات السياسية.. الخط الواحد من خطوط التأويل. لقد تمتعت فئات قليلة من الطغمة الحاكمة والجماعات المؤيدة للنظام المقبور بالترف ونعمة الدكتاتور التي قامت على سرقة قوت الشعب وخزينة الدولة، إضافة إلى مجموعة من شيوخ العشائر التي ساندت وجوده وكذلك مجموعة من رجال الدين التي سبحت بحمد الدكتاتور وباركت سياساته… وتكرست المشاعر الطائفية والولاءات العشائرية في المجال السياسي العراقي بقوة في ربع القرن الأخير، وأدت في نهاية المطاف إلى هيمنة زمرة تستند إلى عوائل معينة من المدن «الريفية» للشمال الغربي العراقي على حزب البعث والحكومة العراقية.. هيمنة أساسها السياسة التآمرية والعصبية لتصفية المنافسين، وبدل أن تتطور الدولة لتتوسع في دائرة المحاصصة لجماعات وقطاعات أوسع، تحولت من تحالف جماعات إلى جماعة واحدة. وعلى كل حال فقد استغلت الحكومات المركزية المتعاقبة في العقود الأخيرة وكذلك الإنكليز المشاعر الفلاحية الكردية البسيطة بتقديس الاولياء وفي التصوف وعملوا على تقديم العون لكبار الإقطاعيين من الاغوات والامراء والبيكوات والشيوخ لتذليل إقامة الشعائر الدينية وتحمل نفقاتها، وحرف النضالات الفلاحية عن مساراتها الوطنية التحررية، وتحقيق أزمة الفكر الاسلامي المعاصر باللغة الدينية الشمولية المطلقة والمتعالية المتطرفة في عصر العولمة الذي يرفض اعتبار هذه اللغة الدينية المرجعية السائدة والوحيدة والتي تذكر فتاويها في القتل بكهنة العصور الوسطى وإجراءات محاكم التفتيش وفتاوي السلاطين والحكام المستبدين..، وتحقيق الأزمة العامة للسلفية التي تناقض بين محاولات الحفاظ على القوة النصية في التفسير وتكوين الوعي وبين الواقع المتغير سريعا الى الأمام والذي يصعب اللحاق به واخضاعه. وليس خفيا اليوم التمايز بين المؤسسات الدينية التي تنظم إنتاج واعادة إنتاج الفكر اللاهوتي وبين الجماهير الشعبية المؤمنة! فالمؤسسة الدينية ـ مؤسسة إنتاج فكري تخضع للطبقة المهيمنة على الإنتاج المادي ولها المصالح المادية المغايرة لمصالح الشعب وهي تنخرط في علاقات الملكية القائمة كإقطاعية تارة (أوقاف وحبوس) أو في العلاقات الرأسمالية (كبار التجار ومالكو الأرض) وغدت الركيزة الآيديولوجية للرأسمال التجاري.. وتحدد سبل حصول هذه المؤسسة على أسباب العيش الدور المهم في تأطير سلوكها السياسي والاجتماعي، بينما يساعد بقاء العلاقات القبلية والإقطاعية على استمرار النزوع الغيبي والوعي الديني بشكله السلفي، وخضوع الإنتاج المادي في الريف لتقلبات الطبيعة، وقوانين السوق الرأسمالي، وتعنت البورجوازية الكومبرادورية والطفيلية في عدم القيام بأي مسعى للعلمنة.. والوعي الفلاحي غيبي محدود الأفق يضرب جذوره عميقا في المجاهيل ويطغي بحدة في فترات الفراغ السياسي بينما ينقض التمدين بسرعة على دعة الحياة الريفية البليدة الراكدة ليقذف بها في لجة التغيرات العاصفة مولدة براكين السخط، وهو رغم ذلك يصطدم بالرجعية النشيطة علة بقاء واستمرار تأثيرات الفكر الغيبي. وتعني المؤسسة الدينية هنا ـ المرجعيات، الحوزات، التأسيس الاقتصادي "أملاك الوقف، الثروات الشخصي ،…"، التأسيس الفكري "الاجتهاد الفقهي، الآراء السياسية والاقتصادية التي تدرس في الحوزات، المؤسسة الجماهيرية، المقلدون والاتباع وبقية الناس". وعليه ذللت العقلية القبلية الكردية ازدهار التصوف الإسلامي بوظائفه المتعددة وتراتبه الخاص من القطب الى المريد، وديمومة تقسيم العمل القديم المغلق في أصناف الى جانب العمل المفتوح… ويرتبط الفرد بنظام المراجع في عشيرته وهو لا يقرر الا تبعا لها.. ليس التصوف لبس الصوف والخرق إن التصوف حسن الدين والخلق يعتبر الهلال الجبلي الكردي المنطقة الدينية الثالثة في العراق بعد الجنوب الشيعي وشمال بغداد السني.. وهو منطقة سنية مخترقة كانت ولا زالت بقوة المذاهب الباطنية والصوفية النشيطة ونفوذها الكبير، وبتواجد اليزيدية بديانتهم المركبة والشبك الذين يجمعون بين اليزيدية والشيعية ويتكلمون اللهجة الباجلانية، وتواجد التركمان والآشوريين. والتصوف الكردي رد فعل للاضطهاد الشوفيني للحكومات المركزية في بغداد لأنه يحمل السمات التمردية السلمية. وتسيطر الطرق الصوفية الباطنية على الحياة الدينية الكردية وتتناسب نفوذا وتأثيرا مع قوة ودور الدين وعلماء الدين في كردستان.
* جزء من بحث طويل بعنوان المجتمع المدني والمؤسسة العشائرية .
نشرت الدراسة كاملة في المواقع الالكترونية التالية :
1. http://www.rezgar.com/m.asp?i=570 2. http://www.afka.org/Salam%20Kuba/SalamKuba.htm 3. http://www.al-nnas.com/article/SKuba/index.htm 4. http://www.alhalem.net/halooon2/salamabrahimatofkoba.htm 5. http://www.iraqiwriter.com/Iraqi_Writers/Site_writers/salam_kubba/salam_kubba.htm 6. http://forum.althakafaaljadeda.com/search.php?search_author=%D3%E1%C7%E3+%C7%C8%D1%C7%E5%ED%E3+%DF%C8%C9&sid=9b32310cb2410ddfb3b6a770a8705de4 7. http://iraqidewan.net/forum/search.php?search_author=%D3%E1%C7%E3+%C7%C8%D1%C7%E5%ED%E3+%DF%C8%C9&sid=3b72c2fe8f4bb57cb4d8f8fb848b9403 8. http://nashwan1974.homepage.t-online.de/bu7uthwdirasat/04.html?foo=0.09082389756556935 9. http://www.ulum.nl/10.htm
#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا تستر على حماقات الاصوليات السياسية بعد اليوم
-
المهندس الديمقراطي العراقي وحق العمل النقابي الحر
-
حسن نصر الله والصهيونية ومزبلة التاريخ
-
ثورة 14 تموز والفكر العلمي
-
عيد العمال العالمي في عراق ما بعد التاسع من نيسان
-
أية ديمقراطية يمكن أن تنتجها الأحزاب الطائفية
-
زيادة أسعار الوقود ... حماية دخل الكادحين ام افلاس حكومي
-
جدليات العمل النقابي العمالي في العراق
-
مام جلال وشهداء الحزب الشيوعي العراقي في بشت آشان
-
الطائفية السياسية – قطار رجعي ينطلق دون رحمة داهسا تحته الجم
...
-
جدل التشيع في العراق الجديد
-
الديمقراطية الشرعية النقابية أساس وحدة الحركة النقابية العما
...
-
الجدل العسكري في العراق الحديث
-
لنشدد المطالبة بالكشف عن مصير شاكر الدجيلي
-
غسيل الاموال - جريمة الفساد العظمى في العراق
-
التعاون في عراق ما بعد التاسع من نيسان
-
الدستور العراقي والشرعية الدولية لحقوق الانسان
-
هندسة النفس البشرية والترجمة الآلية وعصر المابعديات
-
سلام الشماع – ضياء النجم البعيد القريب
-
التلوث البيئي - صناعة الموت الهادئ في العراق
المزيد.....
-
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال
...
-
الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت
...
-
تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ
...
-
استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
-
82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
-
أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
-
غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في
...
-
بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|