|
إنتكاسة البرمجة الكهنوتية
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7390 - 2022 / 10 / 3 - 00:35
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1/ علامات آثار الأقدام التي تتركها الكتب، أكثر من التي تتركها الأقدام نفسها، أثرها يجب أن يكون في التراب وليس في الحراب، فالأرض تنظف نفسها بنفسها برياحها، والدماغ يدمغ كلها ليقدس ذل نعاجها، من لم يجد الريح في قلبه لن يجد قلبه في اي شراع. 2/ الجمال الذي تعرفه الكائنات الحية من ضمنهم البشر ليس بجمال، بل ظلال الجمال، فلا تتمادو وتتكبروا، كلنا صغار. أكبر غلطة بشرية فادحة دون قرنائهم من المخلوقات لأنهم الكائن الواعي والمفكر هو نسب الجمال في إطار برمجة محدودة تمت تغذيتها عن تسميات قبيحة لكائنات أخرى. فمثلا الأفعى والعقرب رغم بشاعتهن في نظرنا إلا أنهم يخافو من شكل الإنسان وتتزاوج وتستكن بحب مع قريناتها.هل هذا يعني ان شكل الإنسان بشع وهن جميلات؟ لا بل لأن برمجتهن على الجمال متمحور في إطار وعائهن بمعنى أن هذه المخلوقات ترى أشكالنا بشعة أيضا لكن ليس عليهن لوم لأنهن لا يملكن الوعي المتفرد البشري، اللوم أن ينعت هذا الوعي المتفرد تسميات القبح عن كائنات أخرى كالكلب او الأفعى والقردة والخنازير وغيرها وأنها لمصيبة أكبر لو كان من ينعت بالتسميات المؤطرة، إله فالجمال ليست فيزياء هيكلية بل خيمياء روحية ولكل كائن هيكله الخاص من لم يجد هيكله في قلبه لن يجد قلبه في أي هيكل. 3/ سليمان ملك عظيم رفض رشوة الملكة بلقيس من الذهب و الفضة والزمرد والؤلؤ والمرجان لحقن دم مملكة النور سبأ اليمنية خالقة نجمة الشعرى قبل أن يخر بحكمتها عن عصاه و بين جيوش الظلام من النيفيليم والعماليق والأنوناكي البيض المهجنين والرماديون بقيادة روبوتهم المدلل سايمن، أو كما تسميهم بعض الخرافات الجن والمردة، لكن الغريب في حكم روبوتهم المدلل أنه قبل الرشوة في المرة الثانية حين كشفت بلقيس عن ساقها ؟! يوم تكشف عن ساق فتلتف الساق بالساق فأي نبي يبيع ربه مقابل فرج بلقيس لو لم يكن زاحف، بلقيس لم تكشف عن ساقها، بل كشفت المسافات، ومسافات سليمان أسفل الساق كما هي أسفل القيم. 4/ من قال أننا لا نملك صناعة أو حرفة ومهارة، كيف ونحن رأس المضطهدون، الهاربين والبائسين من شبع جوف البحار من ذلنا ونسائنا وأطفالنا، أيأكل الأرحام العفن نيابة عن أكل أدمغة الغفن ! كل شيئ مسُتورد لدى بنو يعرب حتى الإله، كل الألهة تتحدث بحروف خالقيها إلا إله بنو يعرب تم تعريبه وتنقيطه وتشكيله بعد إستيراده ولا زالت كهيعص وأخواتها يتامى دون تعريب. 5/ الروح هي كيان لا يموت هي إلهك الداخلي هي منهاجك في الحياة هي شي ينمو ويتطور ويكبر أكثر وأكثر هي ذات قوة و قدرات فطرية هي العظمة في حد ذاتها هي وجود الله فينا فحافظ على روحك حتى تحيا بها وتصبح حيآ و تحمل معنى الحياة. 6/ التجارب المؤلمة لها تأثير طاقي في انخفاظ الترددات في الواقع الحيوي بمعنى أنها تقوم بإنتاج سموم فيزيائية ومواد كيمياوية داخل جسم الانسان والتي تتحول فيما بعد إلى أمراض جسدية أو نفسية فلكل شاكرة غدة وكل غدة تنتج مواد كيميائية تتماشى مع ماتتلقى من إحساس طاقي فإن كنت حاملآ لذكريات سيئة فإنك ستحتضن أشد الأمراض و إذا تخلصت من الذكريات وتعاملت مع شاكراتك بطريقة إيجابية فإنك ستشفي جميع أمراضك بل وحتى يمكن تغيير حمضك النووي عن طريقك رفع تردداتك فلا تضيع فرصة شفائك وكن طبيب نفسك. 7/ نتفهم ما أنت فيه من تعب وكلل لقد صنعوك كى تخدمهم وأنت بالحقيقة سيد هذه الأرض لكن لكي تعرف ما هو لك و ما هو عليك. لك سبع أجساد لا تدرك إلا أضعفهم فتعرّف عليها وخاطبها فأدناها بدائي هش وضعيف وأعلاها كريستالي تتعجب منه الأبدية لا ينتهي ولا يهرم. عليك فهم الثالوث المقدس، جسدك كما أشرت لك ونفسك وما تصنعه و روحك وما تشعره. 8/ إذا كان كلامك أعمق من أن يُفهم فقدم صمتك عليه وإذا كان شعورك أكبر من أن يُعرف فحاول إخفاءه، فـهناك أمور إما أن تُفهم كاملة أو لا تفهم نهائيًا ! 9/ الفشل هو شعور ذهني وهمي وليس حقيقي ينبت في أدمغتنا نسقيه و نربيه حتى يكبر و يقضي علينا و للتخلص منه و القضاء عليه نهائياً فلا سبيل أمامنا إلا اﻹقدام ﻷن التخلص من الخوف هو أعلى درجات الحرية، كما قيل قديما (إذا خفت شيئاً فقع فيه، فإن شدة توقيه أعظم مما تخاف منه). 10/ الأصوات التي تسمعها في داخلك ليست أنت، أنت الحقيقي يقبع خلف تلك الأصوات، أنت الحقيقي راضي عن نفسه ولا يريد من العالم شيئ، الأصوات تلح عليه أن يفعل كذا وكذا ما دام ذلك الضجيج في عقلك فأنت في عالم المادة وليس عالم الروح. 11/ القضية ليست في إصدار الأحكام على الآخرين من عدمه، القضية أن كل مشكلة أو مرض أو عائق أو أيا كان له منحى سلبي هو أصلا إشكالية في الوعي قبل أن يكون له وجود حقيقي على أرض الوقع، الوعي هو السموات والأرض هي الإنعكاس، كل ماهو سلبي يتم رصده هو إشكالية في وعي الراصد، كل مرض هو مرض في الوعي و مادمنا لم نعالج الوعي المريض سيظل المرض يتجسد على أرض الواقع، علينا أن نعالج السماوات لا الأرض علينا أن نعالج الروح لا الواقع، علينا أن نعالج الوعى لا تجسداته، علينا أن نعالج الأصل لا الصورة، يبقى الوعي فرديا و وحدويا لكل شخص و مايرصده كل شخص من واقع لا يرصده غيره حتى وإن بدا له غير ذلك، الحقيقة أنك ترى واقع خاص بك تماما لا يراه ولا يرصده غيرك لأنه إنعكاس وعيك وحدك، تلك هي الوحدة الوجودية، أنت وحدك في عالمك مهما بدا لك من تداخل آخرين، يمكن فقط لمن لهم صلاحيات كونية إختراق تلك العوالم والوصول إليك برسالة حقيقية من رب الوجود الواحد متى إستحققت ذلك. 12/ إختلاط الجسد بالروح إسقاط حرفي لإختلاط الواقع بالحلم تستمر في الصعود دون وصول وتتهاوى في النزول دون سقوط، حلقة مستمرة إلى اللاقرار ثم تبدأ في التدفق كبركان أفكار تستمتع حممه في تصيير المنطق إلى دمار فتعلق في المنتصف متعمدا على أمل ألا يصيبك الإندثار فهل تنجو أم تعلق وتتحول إلى غبار! 13/ سافر وأنقذ المتبقي من عمرك قبل أن تنتهي حياتك في بلاد الكفر اوطاني. 14/ لم يُسرق منك حقك في أنت تكون الشخص الذي تحب أن تكونه بل أنت من تنازلت طواعية عن ذلك الحق فمنحته لكل الناس لتحدد مصيرك إلا أنت وتماهيت أكثر وأكثر مع أناك في وهم الضحية لتحولك أناك إلى كتلة من العيوب الشخصية وتحولها أنت إلى فضائل أخلاقية مستمرا في خداع الذات للتخفيف من حدة الألم، لم تتكالب الدنيا عليك أبدا ولم تغلبك الظروف بل أنت من صرت مستعبدا من أفكارك وتصوراتك ما لم تنتزع إستحقاقك فأنت هالك و ستتداعى عليك الدنيا كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها. 15/ الله لا يأتي في الوقت الذي تحدده أنت، الله يأتى كمفاجأة. لذا إنتظار الله الحقيقي هو نسيان الإنتظار و اليقين في أنه سيأتي، إنتظر الله دوما كمفاجأة لأنه لا يمكن رصده أو رصد إرادته أو رصد إدارته، عملية الرصد سوف تجعل كل شئ لعبة من العقل، إرمها في بحر الله وتوكل وإمضى، هذا هو الإمضاء الوحيد المطابق. 16/ تخوض أرواحنا العديد من التجارب بحثاً عن السلام وعندما لا تجده إما أن تغادر بسلام وإما أن تخلق عالماً إفتراضياً تجد فيه ذلك السلام فمن يريد راحة البال والسلام الداخلي حقا سيجده وإن لم يجده سيقوم هو بتحضيره ذاتياً فلا تنتظر يا صديق الروح أن يهديه أحد إليك بل إسعى أنت إليه. 17/ هذا السر إليك يا صديق الروح وهو سر إحتراف التعامل بالنسخة الحقيقة منك وليس المبرمجة، لا تستخدم أول رد فعل لك بعد الموقف مباشرة بل إنتظر القليل من الوقت حتى تحدث لك الإنتباهة ويصدر منك التصرف السليم و كذلك في القرارات وإدارة المحادثات المهمة لا تنطق بأول تفكير أو رد بل تمهل قليلاً بهذه الطريقة ستصل أسرع ودائما ستفعل وتقول ماهو صواب ومع التكرار لن يأخذ ذلك منك إلا ثواني معدودة إلى أن تتفعل لديك هذه الخاصية مباشرة فتصبح أنت سيد قرارك وليس البرمجة. 18/ لن يتحقق خروجك من قعر الجحيم إلا إذا فقدت الثقة في كل شيء, في نفسك، في كل من هم حولك, في الوجود حتى، ثم دخلت كهفا من الظلمات, حينها ستصعق من هول ما ستشعر به و تعيشه, بعدها ستعيد ترتيب المفاهيم و الأشياء و حتى الأشخاص, فقد تحولت إلى روح جديدة تجسدت فيك حتى تعيد لك الثقة بكل شيء و أولهم نفسك, إنها روح بلا مخاوف، روح قادرة على خلق طريق نور، يعبر بك إلى جنة فيها تجلي لكل ما تحلم به بكل يسر وسهولة ستصل يوما ما لتلك الصحوة الروحية، لذاك النعيم, لا لشيء إلا لأنك إستيقظت. 19/ إن كان هدفك من الوعي سلامك النفسى وسكينتك الروحية، والثقة فى الذات والنجاح الشخصي، فأنت لن تحصل إلا على إيجو متطور جدا، وسيصبح خصمك أكثر قوة و وعيا عنك، أنت تطور أسلحة العدو و تجعل أسلحته أقوى و أحدث، و أعتقدك لن تنجو فى هذه المواجهة، فأنت طورت وعي شيطانك و سلمته مفاتيح ذاتك و ذهبت لتنام فى تابوته، إنما أن يكون هدفك من الوعي سلام الكون، سكينة الجميع، عشق الذات الكونية، تطور الوجود، عندها ستفوز فوزا ساحقا. الإيجو كالظلام لا يستهدفك وحدك، بل يستهدف الوجود بأكمله، لا تكن شمعة في مهب الريح، كن نجما يحرق الظلام في كل مكان. لا تنفصل عن سلام الكون بسلام شخصي، و لا عن الحب الكوني بحب شخصي، و لا عن السكينة الكونية بسكينة شخصية، نستخدم جميعا نفس الآليات، نفس الأسلحة ونضعها في صدر نفس الكيانات، لكن الهدف وحده هو ماسنجنيه، الكائن الكوني هو الباقي و ما عداه زوال، الكائن الكوني لديه تصريح كوني بعبور كل البوابات، فحضوره و بصمته تعرفها كل البوابات، كل نقطة في الكون، إنه مشهور كونيا، الكائن الشخصي لن يمر من خلال شخصه إلى أي شئ، إنه في تابوته الأزلي إلى الأبد، مهما كان معروفا و مشهورا في محيطه هو مجرد شمعة في تابوته. 20/ إن إستمرت أوروبا في إتباع سياسة أمريكا سوف يقتل كل الرجال في اوكرانيا وينهار إقتصاد أوروبا وسوف تستجدي الخبز ذليلة وتأسف على ذلك ولن يفيدها تاريخها الزاخر بشئ، ذلة ومهانة وإستجداء، مصيرها بإختيارها كمن يختار الشقاء طوعاً دون الرخاء. 21/ كل ما عليك فعله الآن هو أن تكون نفسك، أنت لا يمكنك إقناع الناس بمشاركة وجهة نظرك، سيتعلمون في النهاية و يصبحون مثلك، يجب أن يتعلموا لأنفسهم، تماما كما تعلم أنت، الإهتزازات على الأرض كثيرة جدا، والعديد من الأرواح تستيقظ على غرضها الخاص على الأرض في هذا الوقت، و كل الأرواح الشريرة المظلمة يتم إستدعاءها لمغادرة الكوكب. فلن يكون هناك المزيد من القلق بشأن المرض أو الفقر أو قلة الحب لأن الأرض ستقدم كل ما تحتاج إليه. إذا تحدثت معها وسألت كيف يمكنك المساعدة، فسوف توفر لك كل ما تحتاج إليه للعيش، أنت قوي وعندك القدرة على خلق الأرض الجديدة في مجتمع مع أفراد آخرين متماثلين. 22/ ولأن الماضي كان لاواعي فإن المزيفين إحتلوا المراكز القريبة من القلب وصار ودك وقربك لمتصنعي الود، لذا دائرة الأقربين بالدماء ودائرة الجوار تعج بالأحبة المزيفين، وسط نمو لم يكن حقيقيا بقدر ما كان الوعي غير حقيقي. 23/ الرجل الحقيقي لا ينجذب إلا لإمرأة حقيقية والمرأة الحقيقية لا يجذبها إلا رجل حقيقي ويتوه بينهم الأشباه. 24/ كما تترابط الذرات في جسمك وخلاياك والكون، كذلك أنت ترتبط بالأشخاص والأحداث والأشياء وكلما أضفت عناصر أخرى لنفسك ولحياتك وأفكارك زاد تطورها وتقدمها وكلما تخلصت من العناصر الخاملة كنت أكثر حرية ونشاط، أؤكد لك أن لاشيء منفصل عن الآخر وأنه بإمكانك أن تغير كل صيغة حياتك بإضافة ماهو صحيح وإيجابي ويخدم حياتك ويخدم الكون ككل، إنها قوانين الكون وأنت ضمن هذه القوانين وخاضع لها. 25/ للوهم معاني كثيرة تختلف بإختلاف التصور الفكري للإنسان وواقعه الاجتماعي، فقد يرى الإنسان أفكار الاخرين وهماً و تتجلى حقائق، ويكون هو الواهم حقيقة. وقد يُفهم الوهم بإعتباره ما خلاف الواقع المشاهد، أو أنه الأفكار الذهنية الغير مستندة لواقع مشاهد يدلل على صحتها. وفي رأي آخر هو تشوه يحدث للحواس، ويكشف كيف ينظم الدماغ ويفسر الإثارة الحسية. فالأوهام ليست أكثر من تشوه الحقيقة. و بذلك فالهلوسة ليست من الوهم لأن التشوه فيها غياب الحافز. وللوهم عدة أنواع، الخداع البصري، وأوهام السمع، و أوهام حاسة اللمس. وفي رأي آخر هو كل ما أنتجه الإنسان من معارف عن رغبة من اللاشعورية في البقاء بحيث تقدم له الأوهام على أنها حقائق، ويكون مصدرها الفكر، و يلجأ الإنسان من خلالها إلى الكذب لإخفاء الحقيقة تحت غلاف المنطق. ولا شك أن هذا المفهوم في بعضه، يجعل دعوى دعاة التنوير على المحك! ذلك أنهم باعوا الناس وهما على شيء من الفقد للحقيقة وتغييب المتلقي، وإذا كان الإنسان ماضيا قد إبتلى ببدعة إسمها النبوة، فإننا اليوم نعيشها أنكى، مع أنبياء وعي الضياع.
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أنت هو عدو نفسك
-
الأرخون the archons
-
رسالة المستنير
-
عندما يطلب منك أن تشهد على شيء لم تره
-
ليس هناك شيء موجود صدفة
-
لاشيء يميزك أبدا سوى أن تكون أنت
-
الوصول إلى الإستنارة الروحية الكاملة
-
قد يكرهونك لأنك رجل حر
-
رمضان طقس وثني
-
ماذا بعد الموت وما حقيقة قيام الساعة
-
التناسخ أو تعدد الحيوات
-
حوار مع روح
-
خيمياء قانون الجذب
-
الطاقة الكونية النورانية
-
البوابات النجمية، الوعي و الطاقة
-
في طريقك إلى الحرية لا تلتفت
-
النجمة السداسية و طاقتها الروحانية العظمى
-
الفوسفينيزم: phosphenisme
-
حتى لا تعود إلى الجحيم الأرضي ج٢
-
مكعب الموت -الجزء الثاني-
المزيد.....
-
-45 ساعة من الفوضى-: مصادر تكشف لـCNN كواليس إلغاء قرار ترام
...
-
مستشار ترامب: يجب على مصر والأردن أن تقترحا حلا بديلا لنقل س
...
-
-الطريق سيكون طويلا جدا- لإعادة بناء غزة من الصفر
-
إدارة ترمب تسحب 50 مليون دولار استخدمت لـ-الواقي الذكري- في
...
-
أميركا نقلت صواريخ -باتريوت- من إسرائيل إلى أوكرانيا
-
-الشيوخ- الأميركي يعرقل مشروع قانون يعاقب -الجنائية الدولية-
...
-
مقتل العشرات بتدافع في مهرجان هندوسي ضخم بالهند
-
ترمب يأمر بتقييد إجراءات عمليات التحول الجنسي للقاصرين
-
دفع أميركي باتجاه وقف هجوم حركة -أم 23- على شرق الكونغو
-
توقيف رجل يشتبه في تخطيطه لقتل مسؤولين في إدارة ترمب
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|