من وطني

زهير الأسعد

الحوار المتمدن-العدد: 7386 - 2022 / 9 / 29 - 10:56
المحور: الادب والفن
    

(من مجموعة الأجنحة التائهة)

وطني صار صيف كالحريق
و روحي زهر زيتون
فكيف لي ان احتمل وابي لم يورثني من صبره الا القليل
" أقدامي ملتني "
لم أعد قادرًا على الوقوف أمام سفارات الأمم
إبن حرة أنا
ما ولدت لأعيش بين بين جدران بصمت كالعبيد
آه يا قوة العلى الأزلية
يارجائي
هبيني جناحان وريش
اجعليني بين طيور السماء
كي أسبح اسمك القدوس في ضفاف النور بين أكناف الغيوم
بلسان لا يكفره إمام أو مرائي يدعي حمل الصليب .
17/5/22 J.F

#زهير_الأسعد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات