مهيسا اميني

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7378 - 2022 / 9 / 21 - 01:44
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

مهسا أميني، امرأة كردية من روجهلات كردستان، فقط لأنها كشفت عن خصلاتٍ من شعرها قتلها أشباه رجال النظام الملالي الإيراني بوحشية.
فبدأ العديد من النساء بقصّ شعرهنّ احتجاجاً على هذا الظلم. ولسان حالهنّ يقول: "إن كان شعري يحرك غرائزكم القذرة فسأنتزعه من رأسي وأرميه أمامكم يا حثالات المجتمع"... ستبقى لعنة مهيسا اميني تلاحق القتلة السفاحين من اتباع النظام الملالي الفاسد أصلا".. والسؤال الذي يطرح نفسه في كل مرة الى متى سيبقى الشعب الكوردي عرضة لارهاب واجرام أنظمة الدول مثل ايران وتركيا وسوريا ..مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني..مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني..مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني...مهيسا أميني... مهيسا أميني.. تسقط الانظمة المستبدة في سوريا وايران وتركيا.. تسقط الانظمة المستبدة في سوريا وايران وتركيا... تسقط الانظمة المستبدة في سوريا وايران وتركيا...

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات