|
العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ....
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7370 - 2022 / 9 / 13 - 13:54
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
القارئ _ة الجديد _ة ... سؤال مباشر : هل فكرت يوما بالعلاقة بين الحياة والزمن ؟ أقترح عليك محاولة التفكير بالعلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ، التي تتناسب مع المنطق والملاحظة والتجربة ... خلال قراءتك للنص . .... المشكلة اللغوية هي السبب ، خلف اهمال العلاقة بين الحياة والزمن . " مثال كلمة الماضي ، تعني ماضي الحياة ( المرحلة الأولى في الحياة ) ، لكنها بالنسبة للزمن بالعكس ، تعني المرحلة الثالثة في الزمن ، حيث تسلسل مراحل الزمن ، بعكس تسلسل مراحل الحياة تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي ( ماضي الزمن ) مرحلة ثالثة وأخيرة وليس أولا " . 1 تكررت المشكلة مع نيوتن بشكل متضخم ، البعض يعيد أصولها إلى أرسطو ، وما تزال تتفاقم حتى اليوم . أهمل نيوتن العلاقة بين الحياة والزمن ، لأسباب غير معروفة . ( لكن بالنتيجة ، يفترض موقفه الفعلي أن الحياة والزمن واحد ، أو أنهما في اتجاه واحد من الماضي إلى المستقبل ) . واكمل من بعده اينشتاين ، وكرر نفس الخطأ ، لكن بشكل أكبر ومضخم أكثر ، عبر فكرة الزمكان ، وخاصة السفر في الزمن . .... لا توجد في العربية مقالة واحدة ، أو جملة حتى ، عن العلاقة بين الحياة والزمن ! وهذا ( الفقر ) المعرفي المدقع ، لا يقتصر على الثقافة العربية . أخبرني بعض الأصدقاء ، خاصة ناشيد سعيد ، أن الفيلسوف هنري برغسون ناقش العلاقة بين الحياة والزمن . حاولت التوصل إلى كتابة برغسون بالعربية ، حول العلاقة بين الحياة والزمن خاصة ، ولم أتمكن من ذلك . ( ارجو من الأصدقاء ، من لديهم إمكانية المساعدة حول النصوص الإلكترونية _ والورقية أكثر _ المساعدة مع جزيل الشكر ) . .... قرأت في كتب ديفيد هيوم ، المترجمة للعربية بواسطة الأستاذ عبد الكريم ناصيف ، أكثر من مئة ساعة . بهدف أساسي ، يتلخص بمعرفة موقفه الحقيقي من الزمن ، وخاصة العلاقة بين الزمن والحياة . الخلاصة من قراءتي لموقف هيوم من الفكرة ، تتلخص بتمييزه بين نوعين من العلاقات : علاقات المكان ( التجاور ) ، وعلاقات الزمن ( التعاقب ) . لكنه ، وللأسف يهمل العلاقة بين الحياة والزمن مثل معظم الفلاسفة ، ويهمل حركة الحياة بالكامل . 2 العلاقة بين الحياة والزمن أحد احتمالين : 1 _ الحياة والزمن واحد ، وفي اتجاه واحد : من الماضي إلى المستقبل . 2 _ الحياة والزمن اثنان ، والعلاقة بينهما جدلية عكسية حيث تتجه الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل ، بعكس الحركة التعاقبية للزمن من المستقبل إلى الماضي . لا أعتقد بوجود احتمال ثالث . .... الاحتمال الأول هو موقف نيوتن ، الضمني وغير الواضح مع أنه المستمر حتى اليوم في الثقافة العالمية : خاصة في الفلسفة والعلم . وهذا الخطأ ، يتحول مع مرور الوقت إلى فضيحة ، خاصة في العربية وبعد النظرية الجديدة . 3 الاحتمال الأول ، اتجاه الحياة والزمن نفسه : من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . لو كان الأمر كذلك ، لكان الماضي والمستقبل واضحان بشكل مباشر . بالنسبة لعلاقات المكان : الأمام والخلف أو اليسار واليمين ، وغيرها من بقية الاتجاهات ، هي نسبية بالكامل ، وتتعلق بالموقف الإنساني . لكن المشكلة في علاقة التعاقب الزمني ، ونقيضها التعاقب الحياتي . الاحتمال الثاني : الحياة والزمن في اتجاهين متعاكسين بطبيعتهما . هذا الموقف تتبناه النظرية الجديدة ، وتتمحور حوله . والبرهان الحاسم على ذلك ، كل شيء ( يقبل الملاحظة المباشرة أو المنطقية ) يؤكد العلاقة العكسية بين حركتي الحياة والزمن . خاصة الظاهرة المشتركة بين اللغات الأساسية ، العربية والإنكليزية والفرنسية ( واعتقد أن الأمر نفسه في بقية اللغات الكبرى ) _ أقصد العلاقة بين العمر وبقية العمر أو العمر المزدوج . يتزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل ، بالتزامن ، مع تناقص بقية العمر من بقية العمر الكاملة إلى الصفر . وبعد ملاحظة أن العمر وبقية العمر يتساويان بالقيمة ، ويتعاكسان بالإشارة والاتجاه ، تصبح المسألة بسيطة ، ولها حل واحد : الزمن والحياة متعاكسان ، وتجمعهما معادلة صفرية من الدرجة الأولى : س + ع = الصفر . أو الحياة + الزمن = الصفر . هذه الفكرة نافشتها سابقا ، بطرق عديدة وعبر نصوص عديدة أيضا ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن . 4 أعتقد أن المناقشة السابقة ، تمثل الدليل العلمي ( المنطقي والتجريبي معا ) على طبيعة العلاقة بين الحياة والزمن . .... العلاقة الحقيقية ( الأساسية ) ثلاثية ، بين الحياة والزمن والمكان . لا توجد حياة بدون زمن ومكان . ولا يوجد مكان بدون حياة وزمن . ولا يوجد زمن بدون حياة ومكان . بعد استبدال كلمة الحياة بالوعي ، تصير الصورة أوضح : الوعي حلقة مشتركة بين الله والحياة والمكان والزمن . خاصة بين الإلهي والإنساني ، الوعي صفة مشتركة بينهما . 5 عبر المقارنة بين أصل الانسان واصل الفرد ، يتكشف الموقف الجديد من الواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة . .... أصل الانسان وأصل الفرد جدلية ، حقيقية ، تشبه الدجاجة والبيضة . أو ، تنحسر المشكلة إلى المستوى اللغوي فقط . 6 النتيجة = سبب + صدفة . النتيجة ، الواقع ، الحاضر ، الكون ، متشابهات أقرب للمترادفات . مثال تطبيقي على ثنائية النتيجة ، أو الواقع ، بين الصدفة والسبب : طلاب صف ، أي صف لا على التعيين . خلال العام الدراسي ، ينقسم الطلاب إلى ثلاثة مستويات : 1 _ الأكثر اجتهادا ، وفهما . 2 _ الأقل اجتهادا ، وفهما . 3 _ الفئة الوسط ، خمسين بالمئة بين القطبين . بالنسبة للفئتين الأولى والثانية ، نسبة الصدفة ، ومساهمتها في حدوث النتيجة قليلة ، وتتناقص مع الاقتراب من الموقع الأول _ أو الأخير . لا فرق بين المجموعتين ، في ضمور اثر الصدفة . بينما في المجموعة الثالثة ( المتوسطة ) يكون للصدفة دور اعلى من السبب ، غالبا . .... علاقات الصدفة والسبب ، بدل السبب والنتيجة . أيضا الهدية والرشوة . أيضا التمييز بين قفزة الثقة ، وبين قفزة الطيش . والأهم ، كما اعتقد ، ثنائية العقل أو العلاقة بين الفكر والشعور . الرشوة والهدية ، التمييز بينهما بدلالة الصفقة : الرشوة صفقة سيئة ، يخسر الطرفان ( الأطراف ) في النهاية . الهدية صفقة ذكية ، يربح الطرفان ( الأطراف ) في النهاية . التمييز بين قفزة الثقة وقفزة الطيش : قفزة الطيش إلى الماضي ، تكرار ورد فعل انعكاسي . قفزة الثقة إلى المستقبل ، إبداع وقرار متكامل ( شعوري وإرادي وواع ) . خلاصة لبحث سابق ، منشور أيضا على الحوار المتمدن . .... السبب يأتي من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . كل ما يأتي من الماضي سببا ، ويمكن تغييره نسبيا ( نظريا ) . الصدفة والاحتمالات تأتي من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . كل ما يأتي من المستقبل صدفة يتعذر تغييرها ، والتنبؤ بها . .... ....
هوامش لماذا نتذكر الماضي بسهولة ، ولا يمكننا أن نتذكر المستقبل مطلقا ؟
الجواب العلمي ، المنطقي والتجريبي ، على سؤال ستيفن هوكينغ الشهير ، يتكون من مستويين : 1 _ جواب مباشر ومتسرع ، لكنه سطحي بالفعل : لأن الماضي حدث سابقا ، والمستقبل لم يحدث يعد . 2 _ جواب متكامل ، منطقي وتجريبي بالتزامن : يوجد الانسان في ثلاثة مراحل ، أو حالات : 1 _ مرحلة ما قبل الولادة . 2 _ بين الولادة والموت . 3 _ بعد الموت . تهمل الثقافة الحديثة المرحلتين الأولى والثالثة ، وقد يكون ذلك مناسبا . المرحلة الثانية الأهم بين الولادة والموت ، وتمثل الحاضر الحي أو الحضور الإنساني في الحياة والوجود بصورة عامة . المرحلة الأولى أيضا مهمة ، بل شديدة الأهمية ، كما أعتقد . تمرين ذهني بسيط ، يوضح المرحلة الأولى " قبل الولادة " : تخيل مصير الانسان عبر ثلاثة قرون : 1 _ مواليد اليوم ، أو السنة 2022 . 2 _ مواليد قبل قرن ، سنة 1922 . 3 _ مواليد بعد قرن ، سنة 2122 . كل كائن حي ، يتصل مع أصل الحياة بلا استثناء . ويبقى السؤال كيف ، ولماذا ؟! .... في كل لحظة يتحول الغد إلى اليوم ( من الجانب الزمني أو الوقتي ) بالتزامن يتحول الأمس إلى اليوم ( من الجانب الحي ) ، والمشكلة أن ذلك يحدث خارج مجال الشعور المباشر . لكن ، ولحسن الحظ ، يمكن فهم تلك الحركة المزدوجة مع الاهتمام والتبصر والتركيز . بكلمات أخرى ، اليوم الحالي هو مجموع الأمس والغد ، الحياة تأتي إلى اليوم من الأمس ، والزمن ( او الوقت ) يأتي إلى اليوم من الغد . كما توجد مزدوجة أخرى ، تحدث بالتزامن ، حيث ينقسم الحاضر بكل لحظة إلى اتجاهين متعاكسين : الحياة ، عبر الفاعل والحياة ، تنتقل من اليوم إلى الغد . الزمن ، عبر الفعل والحدث الزمني ، ينتقل من اليوم إلى الأمس . يمكن فهم كيف يتشكل الغد ، أيضا الأمس ، بالتزامن مع فهم اليوم الحالي طبيعته ومكوناته وحدوده . .... كيف يتشكل الماضي ، والمستقبل أيضا ؟ مثال العمر الفردي ، عمرك الشخصي خلال القراءة الآن : يتضمن الماضي والمستقبل والحاضر بالتزامن ، كيف ولماذا ؟ لحظة الولادة ، يكون الماضي الشخصي ، والمستقبل الشخصي أيضا ، صفرا ولم يبتدأا بعد . كل لحظة يعيشها الانسان ، والكائن الحي بصورة عامة ، ثلاثية البعد وتتكون من الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن . هذه هي المشكلة الأساسية بين موقفي نيوتن واينشتاين من الزمن والواقع . يركز نيوتن على الماضي والمستقبل ، والحركة الخطية ، الثابتة ، للزمن أو سهم الزمن . بالمقابل ، تركيز اينشتاين على الحركة التزامنية . لأهمية الفكرة ، سأناقشها عبر أمثلة غير مباشرة أيضا . .... كيف يتشكل الماضي والمستقبل خلال العمر الشخصي ، وضمنه ؟! كلنا نعرف أن يوم البارحة حدث بالفعل ، وأن يوم الغد سوف يحدث خلال 24 ساعة لجميع الأحياء ، وخاصة الانسان الراشد . لكن العبارة أعلاه ، تنطوي على مفارقة ، وعلى مغالطة بالتزامن . وهنا تكمن مشكلة الواقع ، والزمن خاصة . .... المفارقة لغوية ، والمغالطة منطقية . كلمة حاضر ، أو ماض أو مستقبل ، تدل على عدة أشياء منفصلة ومختلفة بالفعل ( الحياة والزمن والمكان ) . قبل حل المشكلة اللغوية _ على مستوى كل لغة من جهة ، وعلى مستوى الثقافة العالمية من جانب آخر _ يتعذر حل ( لغز الواقع ) والزمن أيضا . .... ماذا تعني كلمة الماضي ؟ المعنى المشترك ، والمتفق عليه ، يتحدد بأن الماضي هو ما حدث سابقا . ويمكن تحديده أيضا ، بين اللحظة الحالية ، وبين الأزل أو البداية المطلقة . لكن تبقى المشكلة الأكبر ، في تحديد معنى الماضي ، ماضي الزمن يختلف نوعيا عن الماضي الحياة ، وعن ماضي المكان أيضا . نفس المناقشة بالنسبة لمعنى كلمة المستقبل ، لكن بشكل معاكس : المستقبل لم يحدث بعد . ويمكن تحديده أيضا بين اللحظة الحالية والأبد أو النهاية المطلقة . البداية المطلقة أو اللانهاية أو السرمدية ، وغيرها كلمات متشابهة يتعذر تحديد معانيها بشكل موضوعي ودقيق . مثلها النهاية المطلقة أو الأبد . الحاضر مشكلة أيضا ... ما هو الحاضر ؟ في العربية نكتفي عادة بالتعبير : الحاضر أو الآن _ هنا . بالنسبة للمكان سهلة ، ولا توجد مشكلة ، هنا مقابل هناك . لكن المشكلة بالنسبة للزمن : بين هنا وهناك ( المزدوجة ) بين الماضي والمستقبل . هناك المستقبلية تختلف عن هناك الماضية ، ولا أحد يعرف كيف ولماذا . تتقدم النظرية الجديدة بفرضية جريئة ، وقد تكون طائشة : هناك الماضية في الداخل ( الذاكرة او الوعي ، للفرد أو للإنسان ، وربما للكرة الأرضية بكاملها ) . هناك المستقبلية في الخارج ( خارج الكون ، وكل ما يمكن تخيله ) . .... لكلمة حاضر سبعة أنواع على الأقل ، تقبل الزيادة لا الانتقاص : 1 _ حاضر الزمن . 2 _ حاضر المكان . 3 _ حاضر الحياة . 4 _ الحاضر المستمر . 5 _ الحاضر الآني . 6 _ الحاضر الشخصي . 7 _ الحاضر المشترك . .... ما العلاقة ( الحقيقية ، التي تقبل الملاحظة والاختبار ) بين الكلمات ، الأزمنة : الحاضر والماضي والمستقبل ؟! .... العمر الفردي مثال نموذجي للعلاقة بين الحياة والزمن والمكان ، بالتزامن مع العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل . بالإضافة إلى أن العمر الفردي ، يلقي ضوءا كاشفا على طبيعة الواقع ، والزمن ، والحياة _ والعلاقة بين الزمن والحياة بصورة خاصة . .... العمر الفردي سداسي البعد ، في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان ، وحاضر وماض ومستقبل . عند كل خطوة أو فترة أو مدة ، تتكرر الأبعاد أو الأنواع الثلاثة للعمر : 1 _ الماضي الجديد ( ولادة _ موت ) . 2 _ المستقبل القديم ( ولادة _ موت ) . 3 _ الحاضر المستمر ( ولادة _ موت ) . مع أن الثلاثة متساوية ، وتتحدد بين لحظتي الولادة والموت ، فهي تختلف إلى درجة كبيرة بالفعل . الماضي الجديد ، يتمثل بحركة الحياة والفاعل ، من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر وبواسطته . ويتجسد المستقبل القديم ، بعملية تزايد العمر من الصفر لحظة الولادة ، إلى العمر الكامل لحظة الموت . المستقبل القديم ، بعكس الماضي الجديد ، يتمثل بحركة تناقص بقية العمر من بقية العمر الكاملة في لحظة الولادة ، إلى العمر صفر لحظة الموت . الحاضر المستمر ، يتمثل بالماضي الجديد والمستقبل القديم بالتزامن . أعتقد أن الحاضر المستمر مزدوج ، ثنائي البعد والاتجاه معا . للبحث تتمة
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب الزمن تأليف روديغر سافرانسكي وترجمة عصام سليمان
-
النظرية الجديدة _ خلاصة مكثفة نسبيا
-
النظرية الجديدة ب 111 كلمة
-
الفصل الأول _ الكتاب السابع
-
- خلاصة النظرية الجديدة -
-
حركة الواقع تشبه ألعاب الخفة _ حركة الثلاث ورقات خاصة
-
الكتاب السايع _ مقدمة ( خلاصة النظرية الجديدة )
-
الكتاب السايع _ القسم الأول مع التكملة
-
خلاصة النظرية الجديدة
-
الكتاب السايع _ القسم الأول
-
الكتاب السايع _ الفصل 1
-
الكتاب السايع _ مقدمة
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
-
الكتاب السادس _ الفصل الأخير
-
القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
-
مقدمة القسم الثالث
-
القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
-
القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة
-
القسم الثاني _ الكتاب السادس
-
العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بدلالة الحياة والزمن وا
...
المزيد.....
-
أي أخلاق للذكاء الاصطناعي؟ حوار مع العالم السوري إياد رهوان
...
-
ملايين السويديين يتابعون برنامجًا تلفزيونيًا عن الهجرة السنو
...
-
متطوعون في روسيا يساعدون الضفادع على عبور الطريق للوصول إلى
...
-
واشنطن: صفقة المعادن مع كييف غير مرتبطة بجهود وقف القتال في
...
-
wsj: محادثات روما قد تضع إطارا عاما وجدولا زمنيا لاتفاق أمري
...
-
قتلى وجرحى.. مأساة في حلبة مصارعة الديوك! (فيديو)
-
سيئول: 38 منشقا كوريا شماليا وصلوا إلى كوريا الجنوبية
-
خبير أمريكي: الاتحاد الأوروبي سينهار وسيأخذ معه الناتو
-
-أيدت فلسطين-.. قاض أمريكي يحدد جلسة للنظر بقضية طالبة تركية
...
-
تونس: أحكام بالسجن بين 13 و66 عاما على زعماء من المعارضة في
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|