أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شكري شيخاني - قطار السلام الابراهيمي














المزيد.....


قطار السلام الابراهيمي


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7368 - 2022 / 9 / 11 - 21:17
المحور: كتابات ساخرة
    


شيئا"فشيئا" ....و بعد توقيع اتفاقية السلام مع دولة الإمارات منذ سنتين وفي مثل هذه الليلة تم التوقيع مع مملكة البحرين ولن تنتهي سنة ٢٠٢٠ حتى تكون السودان ولبنان وسلطنة عمان ودول أخرى
هي على طرف لساني... ستوقع نعم ستوقع المهم بالعملية انهم هم السابقون. وونحن سنكون بحكم اللا حقون .. سنترحم كثيرا" و سيترحمون على الرئيس أنور السادات رحمه الله. فقد كان يملك رؤية واقعية ومنطقية للحالة التي تعيشها أمة عربية واحدة وهاهي الرسالة الخالدة يتم ترجمتها صباح كل يوم..
ها قد أضعنا ٤٠ عاما ونحن نعيش حالة الخجل من اللقاء ومن هذه اللحظة... ٤٠ عاما لو حسبناها بالورقة. والقلم تكاليف المؤتمرات. والسفريات واليافطات والسهرات طبعا على شرف القضية والاذاعات. والقنوات والخزعبلات. والزعبرات القومية والإسلامية والتي كانت تنادي بتحرير القدس مرة عن طريق الزبداني وتارة عن طريق سيناء وتارة أخرى عن طريق حضرموت والجنوب اللبناني اقول لو عملنا جردة حساب لكل هذه المصاريف فمن المؤكد انها مبالغ خيالية وكان تم دفعها إلى اهالي غزة والجوعى في اليمن. والسودان.... وكفى شعارات شعوب الشرق الاوسط قرفت من تكرار المكرر. وانطبق علينا المثل القائل (( ..لا طال بلح الشام ولا عنب اليمن " )). اين سيتوقف قطار السلام الابراهيمي وما هو اسم المحطة القادمة .. ان غدا لناظره قريب



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايتي مع البعث 14
- حكايتي مع البعث 13
- حكايتي مع البعث 12
- حكايتي مع البعث 11
- حكايتي مع البعث 10
- حكايتي مع البعث 9
- حكايتي مع البعث 8
- حكايتي مع البعث 7
- توهين عزيمة الأمة؟؟
- حكايتي مع البعث 6
- ماهي ديانتك...؟؟
- حكايتي مع البعث 5
- حكايتي مع البعث 4
- حكايتي مع البعث 3
- حكايتي مع البعث 2
- حكايتي مع البعث 1
- حكايتي مع البعث السوري
- المواطن السوري يستحق الافضل
- الشعب السوري ..وتعب المشوار
- الشعب السوري .. وتعب المشوار


المزيد.....




- بعد جماهير بايرن ميونخ.. هجوم جديد على الخليفي بـ-اللغة العر ...
- دراسة: الأطفال يتعلمون اللغة في وقت أبكر مما كنا نعتقد
- -الخرطوم-..فيلم وثائقي يرصد معاناة الحرب في السودان
- -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة
- فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب
- أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى
- إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي
- الكاتبة ريم مراد تطرح رواية -إليك أنتمي- في معرض الكتاب الدو ...
- -ما هنالك-.. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمان ...
- تخطى 120 مليون جنيه.. -الحريفة 2- يدخل قائمة أعلى الأفلام ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شكري شيخاني - قطار السلام الابراهيمي