أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - دراسات في المسرحية اليونانية















المزيد.....


دراسات في المسرحية اليونانية


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 7361 - 2022 / 9 / 4 - 10:02
المحور: الادب والفن
    


سهل موقع أتيكا في الطرف الشرقي لشبه جزيرة اليونان اتصالها بالمستعمرات الأيونية وجزر بحر إيجة..فبدأ الأيونيون يتدفقون عليها في منتصف القرن السابع قبل الميلاد،ويندمجون مع شعبها، ويؤثرون عليه تأثيرًا قويًا في الناحيتين التجارية والعلمية،وساعد ذلك علي نمو اقتصادها ورقي ثقافتها التي ظهرت معالمها واضحة جلية في أثينا عاصمة اليونان قبل نهاية القرن السادس ق.م،ثم أخذت هذه المدينة ترتقي تدريجيًا حتي أصبحت بعد قرن من الزمان عاصمة اليونان كلها ومركزها السياسي والتجاري والثقافي؛فأنتجت أعظم شعراء المسرح إيسخولوس وسوفوكليس ويوريبيديس وأرييستوقان ومناندروس الذين نظموا مئات المسرحيات الرائعة.
وأنجبت أيضًا أشهر المؤرخين وأبرع الخطباء وأكبر الفنانين ،ولقد وصف النقاد تطور أثينا السريع ورقيها الزاهر بانه أسطورة أو معجزة من المعجزات.
ولكن كيف تمت هذه المعجزة؟ولماذا حدثت في أثينا بالذات ؟ تفسير ذلك أنه لما اتحدت أجزاء أتيكا في القرن السابع قبل الميلاد،وأصبحت دولة تحكمها حكومة أرستقراطية مستبدة، ظل شعبها يرزح تحت أعباء جسام،ويعاني من استبداد الحكام الذين كانوا يسخرونه في الحقول والمزارع،ويغتصبون أرضه ويرهقونه بالديون، ثم يسلبونه حريته؛ فكثر عدد الذين أصبحوا عبيدًا أذلاء لانهم لم يستطيعوا سداد ديونهم،وظلوا يتزايدون حتي عم السخط في مطلع القرن السادس.
وظهر بأثينا عام 594 ق.م مشرع رحيم عظيم اسمه سولون أحذَّ بآلام المواطنين ،وتألم لفقرهم ؛فقضي كل حياته يحاول إنصافهم،ويرفع عن كاهلهم الظلم..ونجح في سن القوانين التي حافظت علي حرية المدنيين إذا عجزوا عن سداد ديونهم،وسمحت للفقراء بالإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التي كانت تجري لشغل الوظائف العليا في الدولة بعد أن كان النبلاء يعتبرونها من حقهم لأنهم أحفاد الإله و وأبناء ملوك الإقطاع السابقين.
وهكذا أحدث المشرع العظيم تغييرًا كبيرًا في المجتمهع الأثيني عندما أفسح الميدان لأبناء الشعب الذذين لم تجري في عروقهم دماء الآلهة والأبطال..وعندما كشف لهم عن ضعف تكوين الأداة الحكومية ،وجعله أمرًا واضحًا للعيان.
ولقد عمل سولون أيضًا علي جعل أثينا عاصمة متحضرة ؛فجمَّل معابدها القديمة، وأقام فيها أروع التماثيل التي تشهدها أطلالها في الأكروبوليس بأنها كانت آية في الجمال والإتقان، وبأن الصناع المهرة الذين برعوا في صناعتها،كانوا في الحقيقة أساتذة الفن في العصر الذهبي الذي تلا زمنهم.
وهكذا تجمع المصادر التاريخية والقطع الأثرية علي أن أول خطوة اتخذت لجعل أثينا مدينة كبيرة لم تتم إلا علي يد سولون ومؤيديه، ولقد كانت قوانينه من الأهمية بمكان حتي أن أعضاء الأسر الكبيرة الذين تأثرت مصالحهم بإصلاحاته الأغلبية الساحقة...فوزع أراضي النبلاء علي صغار الفلاحين، وشجعهم علي استغلالها وزيادة إنتاجها، وأمدهم بقروض ليتغلبوا علي الضيق الناشيء عن ضعف المحصول،وذا أنقذهم من براثن المرابين.
ولما عمّ الرخاء اتجه إلي تشجيع الآداب والفنون،وتبني عبادة الإله ديونوسيوس الذي أقبل الشعب علي عبادته لا لشيء إلأ ليعبد إلهًا غير إله النبلاء
وأقام بيستراتوس أول حفل عام 534 ق.م لتمجيد إله الكروم والأعناب،وكان حفلًا رائعًا لم تشاهد أثينا مثله من قبل،احتوي علي أول عرض مسرحي عرفه الأثينيون.
وعندما مات هذا الطاغي المستنير خلفه ولداه،ولكنهما صارا مستبدين؛ففقدا حب الشعب وتقديره.وعندئذ ظهر نبيل آخر يُدعي كليسثنيس أخذ يتقرب إلي المواطنين ويدفعهم إلي الثورة ضد الحكام المستبدين،ونجح في إسقاط عدد كبير منهم؛فكسب محبة الشعب وثقته،واعتبره الأثينيون نصيرًا للأمة ،ونادوا به حاكمًا عامًا لها حوالي 507 ق.م.
أدخل تعديلات شاملة ،وأتاح للأغلبية الساحقة من أبناء الشعب الاشتراك في الحكم، وأصبحت الديمقراطية لأول مرة في تاريخ اليونان حقيقة رائعة واقعة بعد أن كانت وهمًا وخيالًا.
ولكن هذه الديمقراطية الحقة لم تنعم بالطمأنينة والسلام، بل تعرضت لخطرين داهمين ،خطر إسبرطة التي كانت لا تفكر إلا في فرض سيادتها علي أثينا، وخطر الفرس الذين كانوا يريدون إخضاع اليونان لنفوذهم..ولكن هذه الشدائد لم تنل من الأثينيين ولم تثن عزمهم علي مقاومة أي عدو تسول له نفسه أن يغير علي ديارهم.
لقد علمتهم الديمقراطية حب الوطن،وحببت إليهم الموت من أجله؛أاتوا بالمعجزات عندما صمدوا للفرس في معركة مارثون 540 ق.م، لأن العالم أجمع كان يعتقد يوم ذاك أن الهزيمة والهلاك المحققين من نصيب الأثينيين، لكن الديمقراطية والحرية التي تصحبهما خلقت منهم،كما يقول هيرودوت ، شعبًا وطنيًا مكافحًا، يؤمن بالبقاء في المعركة حتي النصر أو الموت.
وهذا ما فعله الأثينيون في ماراثون إذ أبدوا شجاعة فاقت الوصف،واستبسلوا في الذود عن وطنهم وأثبتوا ان أعداد الفرس الغفيرة لا تفيد أمام قوة الأحرار،واستحقوا وصف أفلاطون بأنهم" كانوا أساتذة اليونان جميعًا، علموهم كيف يقاتلون البرابرة ويذودون عن حرية الوطن".
وهكذا كانت الحر ب الفارسيىة فصلًا من أروع الفصول في تاريخ أثينا ، بل كانت الحدث التاريخي الوحيد الذي اعتبره شعراء المسرح في روعة الأساطير وقداستها، فاتخذوا منه موضوعًا لتمثلياتهم، ولا عجب في ذلك فقد أصبحت أثينا بعد تلك الحروب المركز الرئيسي لإمبراطورية شاسعة مترامية الأطراف.
وأخذ أبناؤها يعملون جاهدين لبناء مجتمع سقصي جهودهم ليرفعوا من شأن عاصمتهم ويزيدوا من جمالها، ولقد أصبح من حقهم جميعًا مناقشة أمور الدولة، ومعارضة قرارت مجلس الشيوخ ومجلس الأريوباچوس.
وهكذا زالت سلطة الحزب الارستقراطي،وتوطدت أسس الديمقراطية خاصة عندما أصبح بريكليس زعيمًا تولي قيادة الشعب بنفسه ثلاثين عامًا، عمل فيها علي نشر الحرية والمساواة..فكان أول من أدخل نظام صرف مكافآت عن الخدمات العامة في الدولة حتي يتمكن المواطنون جميعًا من الاشتراك في إدارة شئون البلاد، ولولا هذا النظام لما استطاع المواطن العادي أن يوفر من وقته ما يتسع للنهوض بهذه الأعباء التي جعلها بريكليس جزءًا كاملًا من واجب كل مواطن نحو الدولة،ولم يكن ثمة منصب سياسي لا يحق لأي أثيني شغله إما بالانتخاب وإما بالاقتراع.
وهكذا أصبحت أثينا في منتصف القرن الخامس ق.م معقلًا للحياة الديمقراطية،وقلعة لكل أنواع الحرية التي لا ينمو الأدب ويزدهر إلا في كنفها.
ولم تكن العوامل الاقتصادية أقل خطرًا من العوامل السياسية في التأثير علي الآداب وبخاصة علي نشأة المسرحية وتطورها.. لقد كان مستوي المعيشة في أثينا معتدلًا،وكانت الحياة تمتاز بالبساطة وتخلو من التعقيد..وكان مركز الددولة الاقتصادي في القرن الخامس ق.م قويًا، يعتمد علي صغار الملاك وصغار المنتجين، يعاونهم في ذلك أعداد غفيرة من العبيد، يستغلون في المناجم والمزارع.
ولقد أدي الاستقرار الاقتصادي طيلة القرن الخامس إلي رخاء كبير وساعد علي ازدهار الآداب والفنون،وأتاح للدولة القيام بالكثير من المشروعات العمرانية وإقامة الاحتفالات الضخمة في الأعياد الدينية والقومية..ولقد وجد الشعراء في تلك المناسبات فرصة مواتية لتقديم مسرحياتهم وعرضها علي جموع الحاضرين.
وكانت من أهم تلك الأعياد،وأشهرها عيد الباناثينا الأكبر،وكان يحتفل به في أثينا كل خمس سنوات تكريمًا للربة التي سُميت المدينة باسمها. وقد أُقيم هذا العيد في عهد بيستراتوس لأول مرة.. وكان يستمر أسبوعًا بأكمله تتبع المباراة فيه المباراة،والمهرجان يلي المهرجان.
كانت تُجري في اليوم الأول المسابقات الموسيقية والمباريات الأدبية، وتنشد أشعار هوميروس..وفي اليوم الثاني والثالث يُقام السباق الرياضي، تنافس فيه الفرق وهي تنقل شعلة ملتهبة من يد إلي يد حتي ينتهي السباق عند كهف بأن الواقع خارج سور أثينا مباشرة.
وكان اليوم الرابع يخصص لاستعراض الفروسية،أما الأيام الثلاثة الباقية فكانت تخصص للمباريات المسرحية،وكانت تُقام بأثينا أعداد أخري أهمها عيد الدياسيا وعيد الأنثستريا لتمجيد آلهة الزرع والحصاد والإخصاب،ولأشهرهم ديونوسيوس وديمتر.
لاشك أن اهتمام الأثينيين بهذه الأعياد يثبت لنا أن الدين كان يلعب دورًا خطيرًا في حياتهم،وكان هذا الدين يتضمن مجموعة من العقائد والتقاليد التي كان يؤمن بها الناس دون أن يفهموا أصلها.
ولقد كان لهذه المعتقدات منزلة سامية في الأدب المسرحي، لأن شعراء المأساة والملهاة كانوا يعرفون أن الآلهة يملاون حياة الأثينيين ولا يفارقون مخيلتهم أبدًا..فكان عليهم إذن أن يظهروهم لهذا الشعب في مختلف المسرحيات، وينسبوا إليهم أخطر الأدوار ويجعلوهم يتحكمون في مصائر الناس أجمعين.
فكان إيسخولوس يشيد بهم دائمًا،ويتغني بعدلهم ويمجد سلطانهم ؛فزيوس هو الإله الأكبر ذو القوة والسلطان، العادل الذي لا يُظلم أحدصا،والقاهر الذي يقهر كل جبار عنيد..أما سوفوكليس فقد عاش في عصر تحررت فيه عقول الأثينيين علي يد الفلاسفة والمفكرين الذين علموهم كيف يفسرون الظواهر،وكيف ينبذون التقاليد البالية،وهكذا مرت أثينا بفترة اهتزت فيها أركان العقائد المتوارثة والعادات السقيمة.
فالإنسان أصبح يتحكم في مصيره، ويفكر فيما يختاره،ويقارن الخير بالشر ثم يضرب ضربته،ويحرز النصر ويرضي السماء،لكنه إذا لم يترو وتبع هواه فشل وأثار غضبها..لذا كان دور الآلهة في مسرحيات سوفوكليس دور المرشد الذي ينصح الإنسان ولا يفرض عليه رأيًا معينًا أو فكرة بذاتها ، ثم تطورت الحياة الفكرية تطورًا شديدًا،وارتقت رقيًا عظيمًا في عصر يوريبيديس الذي آمن بالعقل وحده،وخرج علي كافة التثقاليد وسخر من المحافظين،ورأي أن الإنسان لا تربطه بالآلهة أية رابطة لأنه سيد نفسه يتصرف كيفما يشاء في غير ما حاجة إلي مرشد أو دليل لأنه لا يعترف بشيء سوي العقل يحكمه ويهتدي بهديه.
ولم تقتصر العبادة اليونانية علي تقديس الآلهة وإجلالهم، بل كان لها بعض مظاهر أخري أهمها الطقوس الدينية،وكانت تقيمها طوائف خاصة، تتمسك بمباديء معينة،وتدين بتعاليم لا يطلع عليها إنسان قط، ولا يُباح بكنهها لأحد.
ويُقال إن إيسخولوس حوكم لأنه أفشي أسرار الطائفة التي كان ينتمي إليها..وأهم هذه العبادات "أسرار أليوسيس" التي كانت تُقام تكريمًا لأبوللون وديميتر، ثم أصبحت تُقام لهما ولديونيسيوس عندما دخلت عبادته إلي أتيكا،ولقد انتشرت هذه العبادة انتشارًا واسعًا،وأثرت تأثيرًا واضحًا في حياة الأثينيين بخاصة واليونان بعامة، ثم في حياة الرومان.
ولقد وصفها شيشرون قائيضًا كيف تبتسم للموت ولا نخشاه".
وثمة ظاهرة دينية أخر انتشرت بين اليونان وأثَّرت في أدبهم المسرحي،تلك هي النبوءات التي كان يسهل علي خدمتها ويكتم أسرارها فئة من الكهنة ، ينطقون بها شعرًا أو نثرًا بوحي من أحد الآلهة..وكثيرًا ما ورد ذكر هذه النبوءات في الشعر التمثيلي،وبخاصة نبوءة أبوللون في دلف ،ونبوءة زيوس في دودونا.
تلك هي العوامل الدينية والسياسية والاقتصادية التي أدت إلي ظهور المسرحية، وساعدت علي نموها وتطورها في أثينا حتي أ صبحت فنًا من أرقي الفنون الأدبية، إن لم تكن أرقاها جميعًا،ولكن تشجيع الدولة لها كان من أهم العوامل التي أدت إلي ازدهارها في عاصمة اليونان؛ إذ جعلت حكومتها دخول المسرح بالمجان لتسمح للفقراء بمشاهدة التمثيليات،كما شجعت قدوم الأجانب والغرباء إلي أثينا في تلك المناسبات.
وكان لحضور الأعداد الغفيرة من المتفرجين أكبر الأثر في نفوس الشعراء الذيم كانوا يبذلون قصاري جهدهم ليفوزوا بتقدير الدولة ، وينالو الجوائز الأولي في المباريات..
ويأتي كتاب دراسات في المسرحية اليونانية للدمتور محمد صقر خفاجة ويتضمن دراسة مبسطة للمسرحية اليونانية بمختلف أنواعها، ونشأة نوع منها،وتطور المأساة اليونانية وتوضيح خصائصها لدي عمالقة المسرح اليوناني أمثال : إيسخولوس ،وسوفوكليس ، ويوريبيدييس وغيرهم.
كما تناول الملهاة في عصورها المتتالية، وبناء المسرح وأجزاءه،والملابس التي تناسب مختلف الأدوار.
والكتاب بحث سهل يبرز صلة المسرحية بالمجتمع الهليني،كما يتضمن نماذج من الأدب المسرحي.
وبوجه عام فالكتاب يهم بالمشتغلين بالمسرح، ويهم الدارسين والباحثين في الأدب اليوناني علي وجه الخصوص.



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور العرب في تكوين الفكر الأوربي للدكتور عبد الرحمن بدوي
- ظافر الحداد المصري
- صفحات مصرية
- صناع السينما:نجوم الزمن الجميل
- شعر ابن الفارض في ضوء النقد الحديث
- الفيلم المصري الواقع والآفاق لوليد سيف
- روضة المدارس
- سينما المشااعر الجميلة
- دراسات في الرواية الإنجليزية
- دراسات في الأدب الصومالي
- روافد القوة الناعة المصرية- البحيرة في القرن العشرين
- من رائدات المسرح المصري
- دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
- الشعر في ظلال المناذرة والغساسنة للدكتور عمر شرف الدين
- خيال الظل والعرائس في العالم
- حول الفكرة العربية في مصر- دراسة في تاريخ الفكر السياسي المص ...
- مقاهي الحرافيش
- حكاية كوبري عباس
- حكاية غزو مصر في العصور القديمة-الدكتورة صدقة موسي علي
- حكاية حي مصر القديمة لخالد أبو الروس


المزيد.....




- والت ديزني... قصة مبدع أحبه أطفال العالم
- دبي تحتضن مهرجان السينما الروسية
- الفرقة الشعبية الكويتية.. تاريخ حافل يوثّق بكتاب جديد
- فنانة من سويسرا تواجه تحديات التكنولوجيا في عالم الواقع الاف ...
- تفرنوت.. قصة خبز أمازيغي مغربي يعد على حجارة الوادي
- دائرة الثقافة والإعلام المركزي لحزب الوحدة الشعبية تنظم ندوة ...
- Yal? Capk?n?.. مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 88 مترجمة قصة عشق ...
- الشاعر الأوزبكي شمشاد عبد اللهيف.. كيف قاوم الاستعمار الثقاف ...
- نقط تحت الصفر
- غزة.. الموسيقى لمواجهة الحرب والنزوح


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - دراسات في المسرحية اليونانية