أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - على هامش هزيمة العميل الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر في تحقيق هدفه المتمثل بإجبار شركائه في العمالة والقتل والغدر والنهب والدجل على الاعْتِرافُ به عراباً وسيداً لهم ومُقرر حصصهم من النهب.















المزيد.....

على هامش هزيمة العميل الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر في تحقيق هدفه المتمثل بإجبار شركائه في العمالة والقتل والغدر والنهب والدجل على الاعْتِرافُ به عراباً وسيداً لهم ومُقرر حصصهم من النهب.


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7360 - 2022 / 9 / 3 - 20:50
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ومحاولة كبار قطيعه الالتفاف على الهزيمة من خلال التسلل مرة أخرى الى احتجاجات ثوار تشرين لإستخدام تشرين قناعاً لإقتحام غدري جديد للمنطقة الخضراء وتنفيذ الانقلاب الكامل بإعلان حكومة " انتقالية" لمدة عامين بواجهة تشرينية وسلطة غدرية ..خصوصاً ولدى الغدريين طابور خامس يعمل بأمرتهم في صفوف تشرين .

نعيد على هامش ذلك نشر تقيمنا الميداني النقدي لمسيرة الإنتفاضة الوطنية التحررية-مسيرة ( نريد وطن ) المعمدة بدماء عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمعوقين والمخطوفين والمغيبين والمعتقلين وحزن ودموع ومعاناة عوائلهم وذويهم واخوتهم في المسيرة الكفاحية الوطنية التحررية.

والمنشورة تفاصيله أثناء يوميات وأحداث الانتفاضة …

بأمل أن يساهم ذلك في تخطي محطة الإنتفاضة التي طالت لأسباب موضوعية وذاتية نحو محطة الثورة الشعبية التي تطيح بالمنظومة العميلة الميتة سريرياً وإلحاقها بالنظام البعثي الفاشي الساقط في مزبلة التاريخ.


((بدءاً، لابد من التذكير بأن لا أحد، خيمة كانت أو جهة وفرداً، يمتلك الحق بالتحدث باسم الانتفاضة، وبضمنهم القوى والجهات والشخصيات المبادرة والداعية الى تظاهرة 1/10/2019 ( ومنهم اليسار العراقي ) .

ناهيكم من التحق بالانتفاضة، ومنهم من كان ضد التظاهرة وشكك بالجهات الداعية اليها وبأهدافها وباساليبها الخطيرة المتوقعة ..!!

غير أن من واجب كل مخلص خيمة كانت أو جهة منظمة أو فرداً، الأمانة لدماء شهداء الانتفاضة الابطال والسير على طريقهم المعمد بدمائهم الزكية ورفع رايتهم عالياً …راية ( نريد وطن )..

أما من ينحرف عن طريق الشهداء ..طريق ( راية وطن) كما فعل مرتزقة النويشط المدني الملتحقين بالدمية الكاذبي وحزبه المفبرك " حزب المرحلة - المزبلة " ..
فسيجد نفسه معزولاً محتقراً لا يجيد سوى دور الدمبكچي لمشغليه أعداء الشعب والوطن .))

أن دعاة تظاهرة 1/10/2019 ومن بينهم حزب اليسار العراقي جهات معروفة…

‏‎كما أن رفض المشاركة في التظاهرة من قبل الأحزاب التي تسمي نفسها شيوعية معروفة أيضاً...بل ( والتشكيك بالجهات الداعية للتظاهرة وأهدافها وأساليبها اللاشرعية المتوقعة..أو أنها تظاهرة الخلاف الشيعي -الشيعي. الخ ) ..
ثم اضطرت هذه الاحزاب " الشيوعية " للمشاركة فيها وأعلنت نفسها أحزاباً ” منظرة ” للثورة ببيانات ومقالات خشبية لا يقرؤها سوى كتابها….!!

‏‎
وكأي إنتفاضة لابد أن تسير بأحد طريقين لا ثالث لهما….

‏‎الطريق الأول

‏‎طريق التصاعد نحو الثورة الشعبية بقيادة ثورية وبرنامج تغيير جذري وبإرادة شعبية حاضرة في ساحات الثورة وفي مقدمتها إضرابات عمال النفط والتفاف الفلاحين حولها ودور الطلبة والمرأة الفاعل في صفوفها، واستحصال التضامن الأممي معها.

‏‎الطريق الثاني

‏‎طريق التوقف في محطة منتصف الطريق فتستعيد الطغمة الحاكمة أنفاسها وتقدم على تنازلات شكلية بهدف إطالة فترة التوقف في محطة منتصف الطريق، الذي يفضي حتما إلى تشتيت الانتفاضة وجزع الجماهير وانفضاضها عنها، وظهور الطفيليون المتاجرون بدماء شهدائها في سوق نخاسة الطغمة الحاكمة.

‏‎فهل وقعت إنتفاضة تشرين في حفرة الطريق الثاني ؟!

‏‎أن الجواب ووفق المعطيات على الأرض هو أنه من المؤكد بأن إنتفاضة تشرين لم تدخل الطريق الأول -طريق الثورة الشعبية ولكنها بنفس الوقت لم تسقط بعد في الطريق الثاني وإنما تقف على حافة حفرته المميتة.

‏‎وليس أمام الثوار التشرينيون الحقيقيون في هذه اللحظة الفاصلة من طريق لإنقاذ الإنتفاضة من السقوط في هاوية الطريق الثاني والنهوض بها بإتجاه التصاعد نحو الطريق الأول -طريق الثورة الشعبية القادرة على الإطاحة بمنظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية اللصوصية الفاسدة وإلحاقها بالنظام البعثي الفاشي المقبور في مزبلة التاريخ.

سوى ‎طريق التصعيد المنظم للانتفاضة لترتقي ثورة شعبية منتصرة حتما وفق الخطوات الثورية التالية :

أن الجواب ووفق المعطيات على الأرض هو أنه من المؤكد بأن إنتفاضة تشرين لم تدخل الطريق الأول -طريق الثورة الشعبية ولكنها بنفس الوقت لم تسقط بعد في الطريق الثاني وإنما تقف على حافة حفرته المميتة.

‏‎وليس أمام الثوار التشرينيون الحقيقيون في هذه اللحظة الفاصلة من طريق لإنقاذ الإنتفاضة من السقوط في هاوية الطريق الثاني والنهوض بها بإتجاه التصاعد نحو الطريق الأول -طريق الثورة الشعبية القادرة على الإطاحة بمنظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية اللصوصية الفاسدة وإلحاقها بالنظام البعثي الفاشي المقبور في مزبلة التاريخ.

سوى ‎طريق التصعيد المنظم للانتفاضة لترتقي ثورة شعبية منتصرة حتما وفق الخطوات الثورية التالية :

أولا : التخلص من الأمراض الخمسة المعبرة عن الأمية السياسية والتاريخية والمعرفية التي تسببت بعدم تصاعد انتفاضة تشرين الى ثورة تسقط المنظومة العميلة التدميرية المنهارة ..
والتي لا تجدها في جميع ثورات الشعوب ومنها الشعب العراقي ..

وبالمناسبة يتحول الثوري الرافض لممارسة النقد والنقد الذاتي والتعلم من الأخطاء الى دكتاتور صغير تافه في الشارع والإعلام يتسبب بابتعاد الجماهير عن الانتفاضة وضياع تضحيات الشهداء..

فتشخيص الانتفاضة للأخطاء أول بأول يسهم في تقليل الخسائر عند تصحيحها، أما المكابرة والغرور فيحولها الى أمراض ينفذ من خلالها العدو لإضعاف الانتفاضة وحتى تخريبها ..وهذا ما حصل فعلا..!

نأمل ان يعزز تشخيصنا هذا والمعلن وقت بوقته، الحوار السياسي والمعرفي المتواصل على مدى عمر الانتفاضة ويقدم رؤية معرفية للواقع الراهن وتاريخية للنضال الوطني العراقي ..

وعدم القفز بالهواء بإدعاء الوصول الى علاج هذه الأمراض دون ممارسة النقد الذاتي..أي الاعتراف بالخطأ أولاً..وألا توهم المريض نفسه طبيباً..!!

‏‎المرض الأول: رفض التنظيم والقيادة والاحزاب
‏‎بالمطلق وعدم التمييز بين الاحزاب الحاكمة العميلة والأحزاب الثورية والوطنية المعارضة..

‏‎مما تسبب في الفوضى وظهور المتسلقين المرتزقة
‏‎والتورط في مسرحية ” اختيار رئيس وزراء وفق شروط الساحات ” التي منحت المنظومة فرصة للمناورة والتخريب..

‏‎واختراق احزاب السلطة ومليشياتها ومافياتها للساحات خاصة مليشيا الخبل السفاح مقتدى الغدر حوت العمالة والقتل والنهب والدجل الأكبر.

فلا يوجد بلد في العالم دون احزاب ثورية ووطنية في مواجهة الاحزاب العميلة والرجعية فهذا هو القانون الاجتماعي الموضوعي المتمثل بقانون الصراع الطبقي ..الصراع بين الأغلبية المضطَهدة ضد الأقلية الظالمة ..

وهنا يكمن الفارق بين ثورة 14 تموز 1958 المنتصرة وانتفاضة تشرين المتصاعدة نحو الثورة..

ألا وهو غياب الاحزاب الثورية والوطنية والقادة العسكريين الوطنيين في الجيش ..
الذي تسبب في إطالة أمدها وجسامة تضحياتها وتمكن العدو المنظم من الهجوم عليها وإطالة عمر المنظومة العميلة التدميرية المنهارة..

فعدم توفر العامل الذاتي المُنظم للانتفاضة تسبب في عدم إسقاط المنظومة العميلة وإلحاقها بالنظام البعثي الفاشي المقبور في مزبلة التاريخ .

‏‎المرض الثاني : التعامل بسطحية وباستخفاف مع الفئات الاجتماعية المتضررة من المنظومة الفاسدة والحكم عليها بأسلوب التشفي..
كما جرى ويجري مع الموظفين والمتقاعدين المستائين من قطع رواتبهم وقبلهم مع احتجاجات اساتذة الجامعات ..

‏‎بحجة عدم دعمهم الانتفاضة وخروجهم لمصالحهم الذاتية فقط .

وهو مرض صبياني يعبر عن ضعف وعي بآلية تطور الانتفاضة نحو الثورة ..

ومنها استقبال ودعم الفئات الاجتماعية الجديدة المتضررة من إجراءات المنظومة العميلة الفاسدة ..

حتى وإن كانت منشقة عن المنظومة ذاتها ..

ولنا في تجربة الثورة الشعبية المصرية دليلاً على ذلك ..إذ رحبت حتى بالفئة الاجتماعية المسماة فئة ” الكنبة-القنفة” الجالسة تراقب بسلبية الاحداث ..عندما نزلت هذه الفئة لساحات الثورة ..
هذا المرض الذي يضعف من جماهيرية الانتفاضة .

المرض الثالث : نشر وهم أن انتفاضة تشرين 2019 منقطعة عن مسيرة كفاح الشعب العراقي وانتفاضات وثورات أجياله ..

ويعمل الأعداء الداخليين والخارجيين لقطع تواصل الذاكرة بين الأجيال الثورية لكي تقع الأجيال الجديدة بذات الأخطاء النضالية التي وقعت بها الأجيال السابقة.

أن الثائر الحقيقي هو كالشعب الحر ..فلا يمكن لشعب لا يحترم حق الشعوب الأخرى بالحرية أن يكون حراً ..فالثائر الذي لا يحترم تضحيات أجيال الآباء والأجداد الثائرة وتضحياتها لا يمكن أن يكون ثائراً ..

ان شباب تشرين قدموا تضحيات جسام وعمدوا بدماء الشهداء الزكية طريق ( نريد وطن ) ..هذا الطريق ذاته الذي رفعت رايته الأجيال جيلاً بعد جيل يتساقط حولها الشهداء .

فالثائر التشريني لم يأت من الفراغ وإنما هو امتداد للأجيال الثورية والوطنية المناضلة والمضحية على مدى عمر الدولة العراقية منذ تأسيسها عام 1921 حتى يومنا هذا ..
التي قدمت عشرات آلاف الشهداء ومئات آلاف المعتقلين والسجناء من أجل العراق.

المرض الرابع : تسمية أهداف الانتفاضة ب ” المطالب” وحصرها بالانتخابات وشروطها وتوهم إنجازها على يد المنظومة العميلة وبرلمان النهاب .

مما أدى الى تقزيم الانتفاضة وحصرها في مربع شعار ” إصلاح النظام ” الذي يتاجر به حيتان العمالة والقتل والنهب ذاتهم وعلى رأسهم الخبل السفاح مقتدى الغدر حوت العمالة والقتل والنهب والدجل الأكبر ..ومكنه من ركوب موجة الانتفاضة في شهورها الأولى بقرار من سيده وليه السفيه خامنئي .

فكان ثمن تأخر رفع شعار ( إسقاط المنظومة العميلة ) غالياً من حيث التضحيات وإطالة أمد الانتفاضة وعرقلة تصاعدها نحو الثورة الشعبية..

وكادت تموت في محطة التوقف بين الانتفاضة والثورة لولا دماء شهدائها الابطال .

بل وغابت مراجعة طبيعة وهوية القوى المعادية الداخلية اليوم للشعب والوطن فانتشرت الأوهام عن ” ديمقراطية الحكم الملكي العميل ووصف ثورة 14 تموز 1958 بالانقلاب ” …

ولو تمت المراجعة هذه لبرهنت على ان منظومة 9 نيسان 2003 ما هي ألا امتداداً طبقياً وحتى عائلياً، للقوى العميلة للاستعمار البريطاني فترة الحكم الملكي العميل البائد الساقط بفعل ثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحريرية التي توجت التظاهرات والهبات والوثبات والانتفاضات وتضحيات آلاف الشهداء والسجناء ..
وحققت منجزات كبرى للشعب والوطن .

وهي ذات القوى التي جاءت على ظهر الدبابة الامريكية في انقلاب 8 شباط 1963 واستشهاد آلاف الشهداء وعشرات آلاف المعتقلين والسجناء .

وهي القوى نفسها التي جاءت على ظهر الدبابة الامريكية والعربة الايرانية الملحقة بها في 9 نيسان 2003 التي أسقطت النظام البعثي الفاشي المقبور واحتلت العراق ..

المرض الخامس : الانتقال من اللاتنظيم الى فوضى التنظيم عشية 25/10/2020 الذي زاد الطين بلة ..
فلم يتعض البعض من تراجيدية مسرحية فبركة ” قائد للثورة” فكررها على شكل مهزلة هذه المرة افضت الى إفشال محاولة تطويق المنطقة الخضراء في 25/10/2020 وتوفير الفرصة للدمية الامريكية -الايرانية الكاذبي لشن هجوم مضاد بتغطية ودعم من مليشيا مقتدى الغدر على تجمع العلاوي ولاحقاً على ساحة التحرير ..

ناهيكم عن فشل ثوار ساحة التحرير في تنظيم صفوفهم حتى تم إغراقهم بخيم المليشيات والمافيات والعصابات ..

وقد ساهم دمبكچية الكاذبي مرتزقة الساحات في نشر هذه الفوضى ومحاولة بث روح اليأس، بشراء الذمم بالأموال والوعود بالوظائف، لدرجة إعلان أوهامهم المريضة ب ” انتهاء الانتفاضة ” .

غير أن تصدي الثوار لهجوم الدمية الكاذبي – مقتدى الغدر قد مكنهم من استعادة الأمساك بزمام المبادرة الثورية..

وفاجأت ساحات الانتفاضة الأعداء والأصدقاء بقدرتها الكامنة المفولذة بدماء الشهداء على الصمود والهجوم المضاد، حيث حشرت المنظومة العميلة باكملها ومرتزقتها وابواقها في مستنقع المنطقة الخضراء .

ثانياً : التمييز بين تنظيمات الانتفاضة وتلك الدكاكين الانتخابية الانتهازية.

فقد انطلقت عملية تنظيم صفوف المنتفضين في تنظيمات شبابية متعددة يجمعها هدف إسقاط المنظومة العميلة ورفض التورط في انتخاباتها المسبقة النتائج سلفاً، ورفض منحها شرعية الاستمرار بالسلطة تحت عنوان ” الديمقراطية ” المزيفة .

والاستعداد لخوض انتخابات بشروط قانونية وتنفيذية ورقابية عادلة وبإشراف دولي لضمان نزاهتها ..حيث يشترط تحقيق ذلك، الكشف عن قتلة شهداء الانتفاضة ومحاكمتهم، وحل المليشيات ومصادرة السلاح المنفلت، وحل الاحزاب الطائفية والعنصرية .

وفضح وتعرية الدكاكين الانتخابية، سواء تلك المشكلة من قبل مرتزقة الساحات الفاشلون في الانتخابات السابقة، حيث لم يحصل أياً منهم حتى على أصوات عائلته وأقربائه، ويعاني من مرض الطمع في عضوية مجلس النهاب ومشاركة القتلة واللصوص امتيازاتهم..

وكأن تفجر انتفاضة تشرين وديمومتها البطولية وشهدائها ومعاناة المخطوفين والمعتقلين وصمود ابطالها بنظر هؤلاء المرتزقة جسراً لتحقيق مطامعهم الوضيعة .

أو تلك المشكلة من قبل حيتان وأحزاب ومليشيات السلطة العميلة .

تنويه : أن التقييم أعلاه كما أشرنا خلال مسيرة الانتفاضة وقد تم بالتدرج ..ثم أُعلن كاملاً في تشرين / أكتوبر 2021 ضمن وثيقة البرنامج السياسي لحزب اليساري العراقي المُقر في المؤتمر الوطني الرابع

واليوم ننشره بالكامل بعد إضافة المقدمة المتعلقة بمحاولة الخبل السفاح مقتدى الغدر والدجل الأكبر الإنقلابية الفاشلة على شركائه في منظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية الاجرامية اللصوصية.



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هذا هو سر تمسك الخبل السفاح المليشياوي مقتدى الغدر والنهب ...
- يتصدر حيتان العمالة والقتل والدمار والنهب والدجل والمتاجرة ب ...
- لماذا سكت مقتدى الغدر والقتل والنهب والدجل الأكبر على نتائج ...
- ما هو سر -ثبات- الخبل السفاح مقتدى الغدر على تنفيذ انقلابه و ...
- #قصارى_القول_اليساري_العراقي📌: انقلاب مقتدى البريطان ...
- إستناداً الى الإرادة الوطنية العراقية الثائرة ضد المنظومة ال ...
- 14 تموز 2022 موعد إعلان حكومة الإنقاذ الوطني..!!
- مظفر النواب ..بعد أن هزم الحكام العرب : جنازته تهتف على لسان ...
- بعد أن نعى رفيقيه الراحلين سعدي يوسف وجعفر حسن : الفنان اليس ...
- إستقبالاً للذكرى ال 88 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي ننشر هذه ...
- #وخزة_يسارية 📌 : يتلقون الأوامر والإسن ...
- وخزة_يسارية-حانت ساعة تنفيذ سيناريو عودة طالبان للسلطة في أف ...
- بمناسبة إسدالهم الستار على الفصل الأخير من مسرحية إنتخاباتهم ...
- وخزة يسارية
- جريدة اليسار العراقي - موقفنا : يكاد يكون تصريح جورج قرداحي ...
- إيضاح -صباح اليساري : جواباً على الاستفسارات التي وردتنا عن ...
- هل يعبر التطبيل للفاسد ابو رغيف حد تحوله الى تاج راس المطبلي ...
- بغياب الكاذبي وحضور برهم صالح ومحمد الحلبوسي : حميد الغزي مر ...
- رد جبهة الإرادة الشعبية للإنقاذ والتغيير ( رد الشهيد إيهاب ج ...
- إعلان حكومة الإنقاذ الوطني والأسماء في تشرين / أكتوبر 2021


المزيد.....




- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - على هامش هزيمة العميل الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر في تحقيق هدفه المتمثل بإجبار شركائه في العمالة والقتل والغدر والنهب والدجل على الاعْتِرافُ به عراباً وسيداً لهم ومُقرر حصصهم من النهب.