أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سلام ابراهيم محمد - صِفر














المزيد.....


صِفر


سلام ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 7359 - 2022 / 9 / 2 - 16:07
المحور: كتابات ساخرة
    


صِفر:
للتوازن جاذبية ساحرة..
عندما نقول لانهاية فهذا يقتضي بالضرورة لابداية. يُحّيد القولان أحدهما الآخر، فتكون النتيجة صفر.
و كما هو معلوم عندما تكون لدينا قوتان متساويتان تسحبان جسما ما باتجاهين متعاكسين، سيبقى
الجسم في مكانه و لا يتزحزح، يعني أيضاً المحصلة صفر..
بالنسبة لـ ١,٤ كغم -عقل إنسان، الذي يتصرف حسب تركيبة خلاياه من تشابك و نبضات..، "فطرة"، "موهبة" و نصيبه المكتسب من المعرفة و التجربة من أنهار مُحيطه بمياه عذبة أو من مجار نتنة..عقل الإنسان متحصن في بوتقة (=صماخ، عند البعض حجارة صلدة)، ماذا لو كان مكشوفا نستقصي تعابيره مباشرة التي "حتما" تناقض تعابير العيون والوجوه ونطق اللسان المنافقة!..

يبدو من العبث الحصول على جواب مقنع عن ماهية الوجود ترضي جميع الأطراف؛ و لنفترض بأن السعادة(؟) هي الهدف، البعض-"الكثير" ينشد و يسعى تتويجها(السعادة) بحياة أبدية.
أيا كان اختيارك، صاحبي ! فكلاهما صحيح عندما لا تلحق الأذى بالآخرين.

بعد إشباع البطن؛
لتكن المحبة و الوئام دربا إلى تعادل و تناسق داخلك وخارجك، و لتكن هي بوصلتك، لأنها مصدر "السعادة" في محيطك و مع ما و من يحيطك..و ستُذكر ضمن الذين:
عاشوا حياة مطمئنة مرحة مريحة .. إن لم يموتوا لحد الآن.



#سلام_ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عناوين
- تَنَصُّلْ
- مُظفر
- حرب.
- نَصرٌ
- خزين
- دِين
- نوبل
- أفغانستان
- صمبة بالعمون
- حَزِيرَان
- مطاط
- نجم نيوتروني
- إن تخابت
- لبلبي
- صين
- تفلسف 2
- تفلسف
- أحنه و إنتو !
- سينما الفردوس


المزيد.....




- -بندقية أبي-.. نضال وهوية عبر أجيال
- سربند حبيب حين ينهل من الطفولة وحكايات الجدة والمخيلة الكردي ...
- لِمَن تحت قدَميها جنان الرؤوف الرحيم
- مسيرة حافلة بالعطاء الفكري والثقافي.. رحيل المفكر البحريني م ...
- رحيل المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري
- وفاة الممثل الأميركي هدسون جوزيف ميك عن عمر 16 عاما إثر حادث ...
- وفاة ريتشارد بيري منتج العديد من الأغاني الناجحة عن عمر يناه ...
- تعليقات جارحة وقبلة حميمة تجاوزت النص.. لهذه الأسباب رفعت بل ...
- تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون ...
- محكمة الرباط تقضي بعدم الاختصاص في دعوى إيقاف مؤتمر -كُتاب ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سلام ابراهيم محمد - صِفر