أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد عنبتاوي - إنَّه نيتشه














المزيد.....

إنَّه نيتشه


عبد عنبتاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7349 - 2022 / 8 / 23 - 19:12
المحور: الادب والفن
    


صمتٌ برائحة الكلام.. في ذكرى رحيله الجنونيّ (1900/ آب/ 25 ):

إنَّه نيتشه



• قد يرحل لكنه لا يموت..
• لا يمكن تقديسه لكن لا يمكن بدونه..
• قد يغيب لكنه دائم الحضور..
• لا يمكن إتّباعه لكنه بوصلة..
• لم يَقُل الحقيقة كلّها لكنه اقترب من أهدابِها..
• لا يعرف الحدود لكنه دائم الوجود..
• لم يصنع الكَمال لكنه اقترب من الجَمال..
• قد نختلف معه لكن لا اختلاف عليه..
• يرفض الأتْباع والتابعين، الخاضعين والخانعين..
• يكره العبودية، لكنه يكره "العبودية المُختَارَة" أكثر..
• يحتقر الضعف ويستنهِض قوة الإرادة..
• عدوٌ لَدود للوَعي الزائِف..
• لا حديث ولا حَداثة ولا ما بعدها، حين يتكلم..
• تَحَرّرَ من اليوميّ باكراً فانقضَّ على الوجوديّ مُخْتَرِقاً..
• جَرَّد عقله من معظم الشوائب وتجاوزه حتى "الجنون"..
• هو الجديد المُتجدّد، أبداً..
• جَبّ جُلّ ما قبله.. وجاب جُلّ ما بعده..
• تتجاوَزَه، محاوِلاً او عابِثاً أو عَدَماً، فتجده أمامكَ..
• سَئِمتُ منه، وتمردتُ عليه، فَعُدْتُ اليه..
• يلتقي في شهر الغروب مع محمود درويش وناجي العلي..
• يقتل "الفكرة المطلقة" ويعلن موتها..
• "على هذه الأرض ما يستحق الحياة.. أٌم البدايات وأُم النهايات.. فاحترِموا قُدسية الحياة وقِيَمها على الأرض"، هكذا تكلَّم..
• إنه المستحيل الممكن.. إنه نيتشه…



#عبد_عنبتاوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب: بيان الفرودس المحتمل
- بَيان الوُجود والحياة.. بَيْن المَعْنى والعَدَم
- ترانيم -شَيْطانيّة- في رِحاب الحياة
- ذَكِّر حين تنفع الذكرى.. في الذكرى السَّبعين مِنَ - النكبة - ...
- تأَمُّلات.. في شَذَرات: رسائل بُرْكانِيَّة.. من لاڤا ا ...
- وَعْي الإرادة يحتاج بالضَّرورَة لإرادة الوعي
- عَزْفٌ مُنْفَرِد.. في البَرَاري
- تضامنًا مع سيّد القمني ولكن
- بَرْقِيّات لانِهائيَّة ..في المَعْنى والماهِيَّة
- رسالة نقدية مفتوحة.. إلى قناة -الميادين-
- -بيان الفِردَوْس المُحْتمَل-: احتفاء بالجنّة الأرضية المُمْك ...
- أناشيدٌ فِكريَّة.. في مَديح الحياة
- مَزامير -شَيْطانيّة- في رِحاب الحياة
- جينيف: بين صَدى يَبْرود وارتدادات القُصير
- تأَمُّلات في شَذَرات:نَحْو الفِرْدَوْس المُمْكِن..!؟
- وَصَايا.. لِمَن يَحْتَفي بالحياة..!!
- لحظة غير إفتراضية:مِنْ والى الجنوب عبر طائرة أيوب
- وصايا حياتية .. خارج زَنازين العَقيدة !؟
- غِيابُ بُوصَلةٍ في زمنِ التِّيه
- حين تكون الخيانة الفكرية في خدمة الإنتهازية السياسية


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد عنبتاوي - إنَّه نيتشه