مصطفى راشد
الحوار المتمدن-العدد: 7349 - 2022 / 8 / 23 - 00:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
سسسسسسسسسسسسسس
الشَّيْطَانُ عَصَا رَبِّهِ وَرَفْضُ السُّجُودِ لَادِمٌ وَوَسْوَسٌ لِأُدَمٍ لِيُعصَى رَبَّهُ وَيَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ أَحَدَ الْمَلَائِكَةِ يَعِيشُ بِالْجَنَّةِ وَالسُّؤَالِ مِنَ ايْنِ اتَى الشَّيطَانُ بِالشَّرِّ وَالْوَسْوَسَةِ وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَالسَّمَاءِ الَّتِى لَا يَدخُلُهَا اشْرَارٌ كَمَا تَتَّفِقُ فِى ذَلِكَ الْمَسِيحِيَّةُ وَالْيَهُودِيَّةُ ايْضًا وَالْغَرِيبُ انُ اللَّهِ هُوَ مِنِ اغوَى الشَّيْطَانِ وَوَسْوَسَ لَهُ بِفِعلِ الشَّرِّ كَمَا وَرَدَ مِنْ رَدِّ الشَّيْطَانِ عَلَى اللَّهِ فِى سُورَةِ الِاعرَافِ آيَةً ١٦.( قَالَ فَبِمَآ أَغوَيتَنِى لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَٰطَكَ ٱلْمُسْتَقِيمَ) الضَّمِيرُ فِى قَالَ يَعُودُ لِلشَّيْطَانِ؛؛ فَهَذَا السُّؤَالُ لَمْ أَجِد لَهُ اجَابَةً أَوْ تَفْسِيرٌ مُنْذُ أَنْ كُنْتُ طَالِبًا صَغِيرًا بِمَعهَدِ سَمُوحَةَ الْأَزْهَرِىِّ بِالْأَسْكَندَرِيَّةِ ؟؟؟
د مصطفى راشد
#مصطفى_راشد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟