|
الكتاب السايع _ القسم الأول مع التكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7348 - 2022 / 8 / 22 - 20:41
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الكتاب السابع القسم الأول
" الأزمنة أو الأوقات ، القديمة أو الحديثة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة " وغيرها .... ماذا تعني عبارة ( الأزمنة ، خارج الثلاثة _ الحاضر والماضي والمستقبل _ بالحد الأدنى ...) ؟! أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، ومتقدمة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن ، أو الوقت ، والكون بصورة عامة . مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات . لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وقبل الحياة ربما ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك ، يكون الوقت هو الزمن الإنساني ، وهما مترادفان وتسميتان لشيء واحد لا أكثر ولا أقل . .... أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟ كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، والحقيقي ، للعبارة ؟ لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين .. 1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار ، أو البرهان . ( حيث يعتبر في الثقافة العالمية الحالية _ بعد نيوتن خاصة _ أن الزمن أو الوقت ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . بينما العكس هو الصحيح ) . 2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه من الزمن أكثر تخبطا وتناقضا من القارئ _ة العادي ، لكونه يستغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول طبيعة ، وحقيقة الزمن ، والواقع بصورة عامة . 3 _ القارئ _ة الإبداعي والنقدي . نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) . ما تزال عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية جديدة وتتقدم بالفعل على الواقع الثقافي ، العالمي كله . يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة . بينما المثقف العالمي الحالي ( الأيديولوجي ) وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي . سأضيف الفئة الرابعة : أتخيل قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر وغيرها أيضا ...ما تزال في المستوى الإعلامي والسطحي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية . حالة الفوضى في الثقافية العالمية الحالية ، نتيجتها الحرب في أكرانيا ، قد تتسبب بدمار العالم ؟! وربما ينقذنا الذكاء الإنساني ، أو الاصطناعي ! الغباء يدمر نفسه وما حوله ، وتلك طبيعته ووظيفته . بينما الذكاء نقيض الغباء ، يمثل فيض الحياة ، وجوهرها المتجدد . .... للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان : 1 _ الماضي . يتحدد بين الحاضر والأزل . 2 _ المستقبل . يتحدد بين الحاضر والأبد . 3 _ الحاضر . يتحدد بين الماضي والمستقبل . الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها . .... هذه الأفكار الجديدة ، وغيرها ، سأعود لمناقشتها عبر الفصول القادمة . .... .... الكتاب السابع _ الفصل الأول
1 أنواع الحاضر سبعة على الأقل : 1 _ حاضر الزمن . ( الحاضر ) . 2 _ حاضر المكان . ( المحضر ) 3 _ حاضر الحياة . ( الحضور ) . 4 _ الحاضر المستمر . ( يتمثل بالتاريخ المدون ) 5 _ الحاضر الآني . ( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ) . 6 _ الحاضر الفردي ، والشخصي . ( يتمثل بالمسافة ، او الفجوة ، بين لحظة الولادة والعمر الحالي ) 7 _ الحاضر المشترك . ( يتمثل بأبناء الجيل الواحد ) هذه الأنواع السبعة للحاضر مختلفة ، ومتميزة ، عن بعضها بشكل دقيق وموضوعي . وهي تقبل الزيادة ، ولا تقبل الانتقاص أو الاختصار . 2 طبيعة الحاضر الحاضر مرحلة ثانية وثانوية بطبيعته . مثلا ، حاضر الحياة ( الحضور ) يمثل المرحلة الثانية للحياة بعد الماضي وقبل المستقبل . واتجاه حركته الثابتة ، من الحاضر إلى المستقبل . بينما حاضر الزمن بالعكس ، يمثل المرحلة الثانية للزمن ( أو الوقت ) لكن بعد المستقبل وقبل الماضي . واتجاه حركته ثابتة ، وتعاكس اتجاه حركة الحياة من الحاضر إلى الماضي . بعد فهم الطبيعة المزدوجة للواقع ، بين حركتي الحياة والزمن ( المتعاكستين بطبيعتهما ) ، تتكشف طبيعة الحاضر بشكل واضح ( نسبيا ) . تبقى طبيعة الواقع ومكوناته وتعريفه وتحديده ، مشكلة معلقة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة . آمل ، وأرجو ، أن يبدأ الاهتمام بها خلال حياتي . 3 حدود الحاضر الحاضر بطبيعته بين الماضي والمستقبل ، ويجمع بين الحياة والزمن . هل يوجد مكان آخر للحاضر ؟ لا أعرف . هذه المسألة مؤجلة بالنسبة لي ، وربما يطول بي العمر لمناقشتها ، ومنحها ما تستحق من الاهتمام ( الوقت والجهد ) ! 4 مكونات الحاضر الحاضر يتضمن الحياة والزمن والمكان ، بالتزامن . والسؤال المفتوح : كيف ولماذا ؟! ملحق 1 خلاصة ما سبق فكرة التمدد الكوني خطأ . مثلها فكرة التقلص والانكماش . التوازن الكوني حقيقة منطقية ، توجد دلائل عديدة تؤكدها ، أكثرها أهمية العلاقة بين الأزمنة الثلاثة : الحاضر والماضي والمستقبل . ينقسم الحاضر في كل لحظة ، إلى اتجاهين متعاكسين ، الحياة ( والأحياء ، او الجانب الحي من الحدث ) تتجه إلى المستقبل _ والزمن ( الجانب الزمني من الحدث يتجه إلى الماضي دوما ) . تقابلها حركة خارجية أيضا ، موضوعية ومطلقة ، يتحول الماضي إلى المستقبل _ بالتزامن _ يتحول المستقبل إلى الماضي . .... التصنيف الخماسي للوجود ، أو الواقع ، أو الكون : الأزل . قبل ألف مليار سنة مثلا ، ويتمثل الأزل بالماضي المطلق . الأبد . مقابل الأزل وعكسه ، بعد الف مليار سنة ، ويتمثل بالمستقبل المطلق . الماضي ، بين الأزل والحاضر . المستقبل ، بين الأبد والحاضر . الحاضر بين الماضي والمستقبل . .... التصور الجديد للواقع والوجود والكون ، دينامي بطبيعته . أتصور ثلاثة أنواع من الطاقة : الطاقة الموجبة تتمثل بالحياة . الطاقة السالبة تتمثل بالزمن . الطاقة المحايدة تتمثل بالمكان . أيضا العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟ هنا تواجهنا مشكلة المكان : طبيعته وماهيته : مكان الماضي أو المستقبل ، على فرضية أن الحاضر يشغل المكان بالفعل . لا أعرف كيف يمكن حلها . ملحق 2 عدم الانتباه _ حلم التسيب الطفولي ...
الفرق الأساسي بين الأفراد ، لا يتمثل بالجنس أو اللغة أو الدين أو اللون أو العرق أو العمر أو المهنة وغيرها من التصنيفات العنصرية ، بل يتجسد بالموقف العقلي المتأرجح بين الاهتمام وعدم الاهتمام . الاعتمادية ، بحسب اللغة الحالية ، تتمثل بالنسبة للفرد بدرجة الاهتمام ب الموضوع أو الشخص أو الحدث ( أو درجة عدم الاهتمام ) . الانتباه جوهر الاهتمام ، ومركزه . التركيز هو الانتباه المستمر . الانتباه أولا ثم التركيز والاهتمام ... أم الاهتمام ثم الانتباه والتركيز ... أم التركيز والاهتمام والانتباه .... أقترح عليك التفكير فيها قليلا ، بما يتوافق مع تجربتك الشخصية ، ثم تصنيفها بما ينسجم مع رغباتك واعتقادك ... درجة نضج شخصيتك ، تمثل العامل الحاسم في موقفك العقلي وتفهمك . " مشاعرك هي مسؤوليتك " .... بالنسبة للشخصية النرجسية : كل شيء شخصي . بالنسبة للشخصية الموضوعية : لا شيء شخصي . .... الواقع استمرارية بين الوجود والكون . .... .... 1 _ حاضر الزمن _ النوع الأول للحاضر
1 يخلط كثيرون بين حاضر الزمن ، والحاضر بصورة عامة إلى اليوم . أعرف هذا من تجربتي الشخصية . قبل سنة 2018 ، لم أكن لأفرق بين أنواع الحاضر ، بل كنت أعتبرها واحدة ، ومفردة ....حاضر أو الحاضر لا فرق _ وهذا خطأ صريح . وكان ذلك بشكل لاشعوري وغير واع ، والسبب لأنني لم أكن مهتما بالموضوع ، ولم أكن قد فكرت بشكل مختلف أو قرأت ما يخالف التصور المشترك ، التقليدي _ والحالي أيضا بنظرتهما لاتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل خاصة . ولم يكن لدي أي تصور واضح للزمن ، أو الوقت ، أو الحاضر ، أو العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أو العلاقة بين الزمن والحياة . هذه الأفكار ( الجديدة ) ، وغيرها ، بدأت تتكشف بعد سنة 2018 . .... أعتقد أن الموقف الثقافي السائد من الزمن ، والحاضر بصورة خاصة ، ما يزال يشبه موقفي قبل 2018 . ليس في الثقافة العربية وحدها ، بل في أغلب اللغات والثقافات ، والاختلافات بينها كمية وهامشية فقط . .... أعتقد أن عوامل عديدة ، ومتنوعة ، كانت السبب في انتباهي المتأخر لمشكلة الواقع ، والزمن ، والحاضر خاصة . لعل من أهمها ، مشاهدتي لبرنامج علمي على التلفزيون الألماني ( بالعربية ) ، حول الخلايا الجذعية وإمكانية إرجاعها إلى الماضي بالفعل ( بحسب البرنامج ) . حيث نجحت الأبحاث الحديثة بإعادة الخلايا المتمايزة ، والناضجة ، المأخوذة من الجلد وأماكن أخرى من الجسم إلى مرحلة الخلايا الجذعية _ ما قبل التمايز _ أو إلى المرحلة الأولى والأولية للخلية الحية . وكان التعليق الثانوي على الاكتشاف ، حول فكرة العودة في الزمن ، كحقيقه فعلية بحسب ترجمة البرنامج . ( كان الموقف من اتجاه حركة الزمن خلال البرنامج ، بشكل ضمني وغير مباشر ، أنه نفس حركة الحياة . وأتذكر جيدا ، أنني كنت أعتبر أن الزمن والحياة لهما نفس الحركة والاتجاه : من الماضي إلى المستقبل ) . .... في الموقف العام المشترك ، والسائد في الثقافة العالمية ، يعتبر أن اتجاه حركة الزمن والحياة واحدة ، وهي تنطلق من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا . وهذا خطأ صريح ، ويتناقض مع الملاحظة والمنطق . لو كان اتجاه حركة الحياة والزمن واحدا ، لكانت بقية العمر هي نفسها العمر الكامل . أيضا ، لو أن الحركتين موحدتين ، لكان الماضي خلفنا بوضوح ، والمستقبل أمامنا بنفس الوضوح . لكن الواقع الحقيقي غير ذلك بالفعل ، وحركة الحياة والزمن جدلية عكسية ، وهذه الفكرة ( الخبرة ) تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ( وقد ناقشت الفكرة ، بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن _ وناقشتها في الكتاب الأول أكثر ) . 2 حاضر الزمن يختلف عن حاضر الحياة ، والعلاقة بينهما جدلية عكسية مثالها النموذجي العمر الفردي . حاضر الزمن ، يتمثل بحركة الساعة . لكن للأسف بشكل معكوس . .... الساعات الحالية ، الإلكترونية أيضا ، تعتبر أن اتجاه حركة الحياة نفسه اتجاه حركة الزمن ، بينما هما متعاكسان بطبيعتهما . ساعة الحياة تتزايد من الصفر إلى الساعة الكاملة . بالعكس من ساعة الزمن أو الوقت ، تتناقص من الساعة الكاملة إلى الصفر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( المثالية ) . .... المفارقة أن ساعة الرمل ، تمثل اتجاه حركة الزمن أو الوقت بالفعل ، بشكل متناقص . بينما الساعة الحديثة ، الإلكترونية وغيرها ، تمثل اتجاه حركة الحياة وهي بعكس حركة الزمن أو الوقت . .... ملحق
كنت أقرأ عبارات التعاقب الزمني والتجاور المكاني ، بلا اهتمام عادة . ماذا عن حركة الحياة في حالات ، التعاقب أو التجاور ، أو التزامن ؟ ما هي أنواع حركة الحياة ؟ لماذا تتجاهل الثقافة الحالية هذا السؤال ، العالمية ، بلا استثناء ؟ الجواب بسيط للغاية ومباشر ، كما أعتقد ، كلنا ندرك حدود معرفتنا بشكل واضح ، وموضوعي ودقيق غالبا . لكن العكس تماما بما يخص جهلنا ، وعلى المستويين الفردي والمشترك . ( لا أحد يعرف حدود جهله ) . والحل السهل ، المشترك ، الموروث واللذيذ أيضا : تجاوز الحدود المقلقة بين الجهل والمعرفة . وهذا ما ( أرجح ) أن نيوتن فعله بخصوص العلاقة بين الحياة والزمن ، وتكرر البشرية كلها نفس الخطأ ، بعد مضاعفته ، وخاصة اينشتاين وفكرة الزمكان ، والفكرة الأغرب : أن الزمن يتحرك بمختلف الاتجاهات . ( للتذكير : لهذه الفكرة الفضل الكبير على النظرية الجديدة ، لكونها فتحت إمكانية التفكير من خارج الصندوق بالفعل ) . .... المسافات الثلاثة ، وهي نفس أنواع الصفر : 1 _ المسافة الزمنية . 2 _ المسافة المكانية . 3 _ المسافة الحية . من المفيد التذكير بالموقف الفلسفي ، الكلاسيكي ، من الوجود : 1 _ الوجود بالفعل ، أو الحاضر . 2 _ الوجود بالقوة ، أو المستقبل . تم تجاهل الماضي ، بشكل غير مفهوم . وبعد إضافة المستوى ، أو المسافة ، الثالث : 3 _ الوجود بالأثر ، أو الماضي تتكشف الصورة بشكل واضح ومفهوم . .... كل شيء في أوانه . من لا يعرف العبارة ، ومن يعرف معناها الصحيح ؟! ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خلاصة النظرية الجديدة
-
الكتاب السايع _ القسم الأول
-
الكتاب السايع _ الفصل 1
-
الكتاب السايع _ مقدمة
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
-
الكتاب السادس _ الفصل الأخير
-
القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
-
مقدمة القسم الثالث
-
القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
-
القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة
-
القسم الثاني _ الكتاب السادس
-
العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بدلالة الحياة والزمن وا
...
-
أحد أهم الأفمار الجديدة السعادة ...
-
مناقشة بعض الأفكار الجديدة
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
-
حركة التقدم بالعمر : طبيعتها وماهيتها ؟!
-
بعض الأفكار الجديدة
-
العام الحالي 2022 كمثال تطبيقي على النظرية الجديدة..
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
المزيد.....
-
الكويت: القبض على مقيم بحوزته سلاح ناري دهس رجل أمن عمدا وفر
...
-
آلاف المؤمنين في ملقة يشاركون في موكب عيد الفصح السنوي
-
تقرير يحصي تكلفة وعدد المسيرات الأمريكية التي أسقطها الحوثيو
...
-
إعلام أمريكي: كييف وافقت بنسبة 90% على مقترح ترامب للسلام
-
السلطات الأمريكية تلغي أكثر من 400 منحة لبرامج التنوع والمسا
...
-
البيت الأبيض يشعل أزمة مع جامعة هارفارد بـ-رسالة خطأ-
-
ارتفاع حصيلة الضربات الأميركية على رأس عيسى إلى 74 قتيلا
-
الكرملين: انتهاء صلاحية عدم استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية
...
-
في ظلال المجرات… الكشف عن نصف الكون الذي لم نره من قبل
-
القوات الروسية تتقدم وتسيطر على ثالث بلدة في دونيتسك
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|