|
اليمن « غدر » و « خيانة » ..!!
عبدالرحمن حامد القرني
الحوار المتمدن-العدد: 7348 - 2022 / 8 / 22 - 14:11
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هُطُولٌ ..
•• قراءة وتحليل : « عبدالرحمن القرني »
•• هذا تاريخ « اليمن » لمن لا « يعرفه » ..؟!! قصص و « روايات » تاريخية .. حقائق وأرقام « مؤلمة » في « الغدر » و « الخيانة » ..!! فمن خلال « اطلاعاتي » و « التصريف » الغير « مخل » بالتاريخ و « النقل » .. حاولنا « الاختصار » بموجز من « سرد » بعض الحقائق « السوداء » في جبين « اليمن » السعيد .. مهد « الحضارات » ..!! قال تعالى : « إن الله لا يحب الخائنين » وقال تعالى : « وأن الله لا يهدي كيد الخائنين » .. وقد قارن الله جل وعلا بين « الخيانة » و « الكفر » في قوله تعالى : « إن الله لا يحب كل خوان كفور » .. •• « الخيانة » صفة ذميمة في التاريخ الإنساني .. لأنها ترمز « للغدر » ونكث « العهود » وتتسبب في « انهيار » الدول والأنظمة و « هزيمة » الجيوش واشتعال الحروب بوسائل « رخيصة » وهي من أحط وأقذر الوسائل « الدنيئة » في التاريخ البشري ..!! « الخيانة » أمر مذموم في شريعة الله تنكرها « الفطرة » وتنبذها « الطبيعة » ..!! ولا « تقبلها » حتى الحيوانات .. و « الخيانة » كلمة تجمع كل معاني « السوء » ..!! •• ولنا « وقفة » و « قراءة » تاريخية « لليمن » .. آلاف « القصص » من « الغدر » و « الخيانة » .. والمشكلة أننا لا « نعتبر » ولا « نستوعب » دروس « التاريخ » التي مرت « بالأجيال » السابقة .. ولازال « التكرار » نفس « الخطأ » كل مرة .. و « لليمن » تاريخ حافل في « الغدر » و « الخيانة » .. عدت قليلاً للقراءة في تاريخ « اليمن » بتمعن وتفكير واعتبار .. يتضح لنا من خلال « القراءة » سلسلة « دموية » من الأحداث « السوداء » الحافلة « بالغدر » و « الخيانة » في التاريخ « البشري » عامة و « اليمني » خاصة ..!! •• الكاتب التاريخي البريطاني « ونستون تشرشل » والذي أهتم في « تاريخ الشعوب » وحريتها .. « سُئل » ذات مره عن رايه « بالشعوب » فقال كلمه تاريخيه .. اذا مات « الانكليز » ستموت « السياسة » .. واذا مات « الامريكان » سيموت « الغنى » .. واذا مات « الالمان » ستموت « القوة » .. واذا مات اهل « شمال اليمن » ستموت « الخيانة » .. !! ويعتبر « تشرشل » احد أهم الزعماءِ في التاريخِ البريطانيِ والعالميِ الحديثِ وقد شغر « منصب » رئيس وزراء بريطانيا عام « 1940م » وقد حصل علي « جائزة نوبل » للاداب عام « 1954م » .. •• « اليمن » حكمتهم « امرأة » وأخبر بهم هدهد وأغرقهم « فار » .. هذا هو « اليمن » .. لمن لا يعرف « اليمن » ..!! تاريخ من « الغدر » و « الخيانة » .. حتى أصبح جزء من « الثقافة » اليمنية منذ القدم .. فالمواقف « تتبدل » وفق المصالح .. بين أطراف « الصراع » .. فالحليف « يغدر » بحليفه .. والصديق « يغدر » في نصف الطريق الذي « عاهد » صديقه على السير فيه سويا .. !! •• قبائل « اليمن » الشمالية .. تتمنطق « بالخناجر » و « الجنابي » .. و « الأحزمة » المذهبة .. ولا « تشهر » جنابيها على « خصومها » .. ولكنها تسلمها للأقوى طواعية .. خناجرها « للجاه » و « الزينة » فقط .. ولا تخرجها إلا وقت « البرع » .. على وقع « الطبول » و « المزامير » .. فهي قبائل « تبيع » كل شيء من اجل « المال » .. و « الدَّية » في أعرافها عند القتل « رأس ثور » مع بضع « رشاشات » وهذا « يكفي » لترضية أهل « القتيل » .. !!
•• قبائل « متخاذلة » لا تنصر « مظلوماً » .. ولا « ضعيفاً » .. تخضع « للأقوى » .. ولو كانت امرأة « ملكة » .. أو « ساحرة » .. قبائل ساعدت « الأحباش » في سقوط « اليمن » بتخاذلها .. وساعدت « أبرهة الأشرم » .. في بناء « كعبة القليس » في صنعاء .. وسلمته « القلاع » والحصون .. و« خضع » له الأقيال والفرسان .. وعلفوا « أفياله » و « خيوله » .. قبائل « أسلمت » مع باذان « الفارسي » وارتدت مع أبي « الأسود العنسي » ..!!
•• « عانى » منهم « الأتراك » في اليمن .. عندما جاؤوا لطرد « البرتغاليين » من سواحل « اليمن » عام « 1554م » .. لحماية « الثغور » الإسلامية من الغزوات « البرتغالية » حوربوا وخرجوا « مهزومين » على يد الإمام الزيدي « محمد المؤيد » عام « 1635م » .. ثم عادوا ثانية إلى « اليمن » عام « 1849م » للتصدي « للصليبيين » لحماية المقدسات الإسلامية وخرجوا « مهزومين » على يد قوات الإمام « يحي حميد الدين » عام « 1911م » وقد خلفوا ورائهم آلاف القتلى والمفقودين .. !! مما تسبب في جرح نازف في ذاكرة « الأتراك » تتوارثه الأجيال عن « اليمن » و « غدر » أهله بهم ..!! •• لم يشفع « للأتراك » أنهم مسلمون .. مثل أهل « اليمن » .. ولا لأنهم يريدون حمايتهم .. من غزو « استعماري » غربي .. « فغدروا » بهم .. و « نكلوا » بهم في كل واد وسهل وجبل .. « قتلوا » منهم ألوفا مؤلفة .. حتى « أطلق » على اليمن « مقبرة الأناضول » ومن ذهب منهم إلى « اليمن » لا يعود .. بكاهم أهاليهم وذرفوا « الدموع » عليهم .. وكتب فيهم الشعراء قصائد الرثاء .. وغنى المطربون الحانا شجية « حزينة » .. لازالت « تتردد » أصدائها .. في قرى « تركيا » حتى اليوم .. تحكي عن « الغدر » و « الخيانة » .. !! •• « تورطت » مصر في حرب « اليمن » وتحولت السرايا إلى كتائب ثم ألوية ومدت « جسراً » جوياً وبحرياً هائلاً « لنقل » الجنود والمعدات والذهب .. فكانت « تجربة » مريرة « للمصريين » عند قيام ثورة « 26 » سبتمبر عام « 1962م » .. فقد هب « المصريون » لدعمهم وللخروج « باليمن » من دائرة « الفقر » و « البؤس » و« التخلف » .. وأرسل الرئيس المصري آنذاك « عبدالناصر » كتيبة لمساعدتهم .. ثم تضاعف العدد حتى وصل إلى « 70 » ألفا من الجيش المصري : ترى ماذا « فعلوا » بهم ..؟؟ وما « كان » جزاءهم .. ؟؟ لقد « قتلوا » منهم أكثر من « 10 »آلاف شهيد .. وقال « قائد » القوات العربية في « اليمن » الفريق أول « عبدالمحسن مرتجي » .. حاربت « القوات المصرية » في « اليمن » أصنافاً كثيرة من البشر « مرتزقة » من كل مكان في العالم .. ولم تكن تعرف « العدو » من « الصديق » .. وهل هذا « مؤيد » للجمهورية أو « ضدها » .. وكانت طبيعة « العدو » الذي « تقاتله » القوات المصرية يتميز « بالغدر » و « الخيانة »..!! حيث قام « الشماليون » بإبادة فرقة كاملة من قوات « المظلات » .. كان على « رأسها » الضابط « نبيل الوقاد » أثناء هبوطها بالمظلات في « صرواح » ..!! ولازال « الفلم » يتكرر حتى « اليوم » ..؟!!
•• « خان » الشيخ « ناجي » الغادر صديقه « الشخصي » الضابط المصري « سند » و « غدر » به .. وتم « اغتياله » بعد أن « باع » و « اشترى » في دمه .. وقبض « مليون » ريال جائزة من الإمام « محمد البدر » في رأسه ..!! « غدروا » بالمصريين بعد ان تحرروا و « قتلوهم » ثم دفنوا « جثثهم » في « آبار عمران » وقرى مديرية « خمر » ..!!
•• الله « يمهل » ولا « يهمل » فكان « الجزاء » من جنس العمل .. وبشر القاتلين « بالقتل » ولو بعد حين .. وكانت نهاية « الغادر » .. على يد الحزب « الاشتراكي » ومعه « 65 » شيخا تمت « إبادتهم » بالكامل « بيحان » في .. داخل احد المعسكرات في أوائل « السبعينيات » من القرن الماضي .. وكذلك كانت نهاية « قاسم منصر » الذي أوغل في دماء « المصريين » .. وكانت « نهايته » على يد احد أبناء عمومته .. !!
•• في « الستينيات » عندما يتخفى « المصريون » في مناطق « القبائل الشمالية » .. كانوا « يسألونهم » عندما يجدونهم ..؟؟ فيقولون له قل : « بقرة » ..!! فإذا نطقها عرفوه .. « لأنه » إذا قال : « بأره » فهو « مصري » .. وإذا قال : « بغرة » فهو من « تعز » والمناطق الوسطى في اليمن .. وإذا قال : « بجرة » بالجيم فهو « صنعاني » ويترتب تحديد « النطق » و « القتل » على ذلك ..!!
•• قبائل « اليمن » الشمالي خانت « عبدالله السلال » قائد الثورة .. وغدرت « بالناصريين » ومشايخ « اليمن » الأسفل .. و « علي عبدالمغني » قائد الثورة .. و « للمتنفذين » في « اليمن » « باع » طويل وتاريخ دام من « الحروب » و « المكر » و « الاغتيالات » .. !! •• عندما نهض المقدم « إبراهيم الحمدي » وقام بالثورة « التصحيحية » وكان عمره لم يتجاوز « 31 » عاماً .. وقد واجه « ثقافة » الاستعلاء الطبقي من « المشايخ » وبعض رموز « التخلف » لمشروعه النهضوي .. وبالرغم من « الإرث » الثقيل لنظام الجمهورية « الوليد » والمثقل « بجراحات » الماضي ورواسب حقبة « الإمامة » .. إلا أن الرئيس « الحمدي » واصل مشروعه « الوطني » لبناء « اليمن » وفرض هيبة الدولة .. فدبرت له « مؤامرة » مع بعض « المتنفذين » أمثال « الغشمي » ومشائخ « اليمن » أمثال الشيخ « عبدالله بللحمر » والمشرف على التنفيذ « علي صالح » وتم « اغتياله » ظهر يوم « 11 » اكتوبر عام « 1977م » والذي كان الرئيس « إبراهيم الحمدي » أنزه رئيس أنجبته « اليمن » وقتلوه على سماطهم .. وهو في « ضيافتهم » آمنا .. في صورة من « ابشع » وسائل « الغدر » و « الخيانة » .. وأكبر « مسبة » عندما يقتل العربي ضيفه في منزله .. !! والحقوا به شقيقه المقدم « عبدالله الحمدي » قائد الأمن المركزي في نفس اليوم ..!!
•• منذ تولى « علي عبدالله صالح » الحكم .. وهو « يغدر » و « يقتل » .. كل من يقف أو « يعترض » طريقه .. استأمنه « الجنوبيون » وسلموه بلادهم كاملة .. آمنين « مطمئنين » تحت شعارات « عاطفية » حمقاء .. اسمها « الوحدة اليمنية » وبعدها « بسنتين » قتلوهم وسرحوهم وطردوهم وسرقوهم .. ثم « حللوا » دمائهم .. ثم دمروا « مدنهم » وقراهم .. و « غدر » بهم و « نكل » بهم .. و « نهب » خيرات بلادهم .. وأرزاقهم .. و « شرد » شعبا بأكمله ..!! •• « غدروا » .. بالكويت بلد الخير والعطاء .. والتي « بنت » لهم « المدارس » و « المستشفيات » و « جامعة صنعاء » وطعنوهم في « الظهر » ووقفوا مع رئيس العراق « صدام حسين » أثناء « غزو » الكويت ..
•• « غدروا » .. بالسعودية بلد « الحرمين الشريفين » وجعلوا من « اليمن » وكرا لتهريب « الخمور » و « المخدرات » و « السلاح » و « البشر » من اليمن والقرن الإفريقي ..!! رغم كل « المساعدات » التي بذلتها لهم .. وخرجوا عام « 2011م » يحرقون صور « الملك عبدالله بن عبدالعزيز » رحمه الله و « يشتمون » السعودية « بأقبح » الالفاظ .. وكانت السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين « سلمان بن عبدالعزيز » هي من أطلقت « الحزم » وعمل تحالف لإرجاع « الشرعية باليمن » ومن المتوقع أن أول « مفترق سياسي » سيطعنون في « التحالف » من الظهر للتضامن مع « إيران » و « قطر » ضد من يحميهم ..
•• « غدروا » .. بالإمارات في « مأرب » عندما سربوا إحداثياتهم « للحوثيين » وسقط منهم أكثر من « 74 » شهيدا بصاروخ واحد ..!! •• « غدروا » .. بالسودانيين في « سهول تهامة » وسقط منهم « 84 » شهيدا .. دفعة واحدة « غدراً » و « خيانة » وحتى الآن لا زال « الفلم » لم تنتهي « حلقاته » ..!! •• « غدروا » .. في تصفية « 67 » شهيداً جميعهم من أبناء اليمن « الجنوب » في« دمت » بعد أن « غدرت » بهم القبائل حيث « تآمروا » عليهم أثناء الحرب على « الحوثيين » وتم تصفيتهم « بالغدر » و « الخيانة » ..!! وحتى الآن لا زال « الفلم » لم تنتهي « حلقاته » ..!!
•• « الغدر » يسري في دمائهم .. « غدروا » ..!! بولي نعمتهم « علي عبدالله صالح » عندما « باعه » أقرب المقربين من أصدقائه .. وعلى رأسهم اللواء « عبدالملك السياني » واثنان من كبار معاونيه ومنهم صحفي .. يعد أن وضعوا أجهزة تنصت في منزله لصالح « الحوثيين » .. و « قتل » وهو « يصرخ » : « باعوني » .. « فلان » و « فلان » .. !!
•• تخلت عنه قبائل « الطوق » التي صرف لها « المليارات » و كان يعتبرها سفينة « نجاته » عند « الأزمات » و « الخطوب » .. باعته جماهير « السبيعين » و « الساحات » .. وهرب « قناصته » و « ثعالبه » .. وتبخرت « جماهيره » و « حشوده » .. !!
•• إذن لا « غرابة » في إطلاق « الشعارات » و « الصرخات » و « قطع » الرؤوس و « قصف » الأحياء السكنية فوق أهلها .. و « قتل » الأبرياء و « قصف » المنازل والمساجد دون أن « تردعهم » قيم ولا أخلاق ولا ذرة من « رحمة » أو « إنسانية » .. هذا هو « اليمن » و « قبائله » و « حشوده » الغفيرة يواليك بحزمة « قات » و « يبيعك » بمثلها .. !!ومن « حماقتهم » دعوا على أنفسهم : « فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ » .. •• قبائل « اليمن » الشماليون .. « غدارون » و « متلونون » و « افاكون » و« مصلحجيون » ينامون على « وئام » واذا فقدوا « مصلحتهم » نصحو على أسلوب « الغدر » .. اليمنيون « الشماليون » يؤمنون بأن « الغدر » اسلوب « حياة » و « الخيانة » ذكائهم وهي « ثروتهم » يعيشون عليها .. •• « السعودية » قائدة « التحالف » تعاني من عمليات « الغدر » و « الخيانة » لأنهم « يستنزفون » السعودية في الدعم « المالي » وصرف « الرواتب » والمعاشات كل يوم « 25 » من كل شهر .. وحتى بعض من هم مع « الشرعية » كثيراً ما « غدروا » بقوات التحالف العربية بتحديد موقعهم .. فعلى مدار « خمس » سنوات .. دون « انتصارات » تذكر ..!! وأنني مع رأي « المحللون السياسيون » في « إيقاف » الدعم المالي لهم نهائياً .. فعاصمة « اليمن » هي « صنعاء » تبعد عن جيش « الشرعية » مسافة « 130 » كيلو متر .. يتحركون لدخولها من « محورين » من « تعز » و « مآرب » .. فالفساد أصبح « واضح » في جيش الشرعية .. فهم « يطنطنون » على المشروع « الإيراني » لمزيد من « ابتزاز » دول « التحالف » ..!! المشروع « الإيراني » سقط وهم الآن في « تدهور » .. فهؤلاء « الخونة » و « الغدارون » يلجأون في حروبهم عندما « يعجزون » عن منازلة « الرجال » ..!! حرروا « بلدكم » أيها « اليمنيون » ثم نصرف لكم الدعم « المالي » والرواتب والمعاشات ..!!
•• هذا هو « اليمن » لمن لا يعرف « اليمن » خلال عقود من التاريخ .. حكمتهم « امرأة » وأخبر بهم « هدهد » .. وتسبب « الفار » في « أغراقهم » .. !! •• ما قبل « الختام » .. •• أيها « الغدارون » اليمنيون « الشماليون » .. أنني أحمل لكم « رسالة » من أخوكم المتربع فيكم في غاية « الأهمية » من أخوكم « إبليس » .. فهو « يستأذنكم » للرحيل « منكم » للأبد .. إلى بلد آخر بعد أن « تربعتم » في قوة « الغدر » و« الخيانة » ولم تتركوا له فرصة وتفوقتم عليه ..!! وبهذه المناسبة فقد قدم « إبليس » عبر هذه « الرسالة » استقالته من مهمته في « اليمن الشمالي » ..!! بعد أن شعر « بالقهر » من نكرانكم « جمائله » معكم « ورحل » ..!! •• « وسامحونا » ..
#عبدالرحمن_حامد_القرني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رسالتي إليك .. !!
-
الأعلام وأخبار الكوارث الصباحية .. (!!)
-
رسالة حب.. (!!)
-
إرحمى أنوثتك.. يكتمل بهاؤك
-
بك اتوهج .. (!!)
-
اعتذر .. باسم كل الرجال ..(!!)
-
الأسطورة .. (!!)
-
صنعاء وأن طال السفر .. !!
-
رسالة إلى فتاة خانها حبيبها .. (!!)
-
ثوب الحشمة .. (!!)
-
ارفعي شالك الربيعي عن صباحاتي ..(!!)
-
أُعاهدك .. !!
-
هَلْ اَلْمَرْأَة ظَالِمَة .. أَمْ مَظْلُومَة ..؟؟
-
أرقام هواتف معاكسات .. !!
-
مطبوعاتنا بين مد وجزر ..!!
-
حباً خالداً .. !!
-
هاتي يديك سلاما لروحي ..(!!)
-
الحب بالأصابع .. (؟؟)
-
اعلامنا وطحين الحروب .. (؟؟)
-
إصلاح الفساد التعليمي بالسعودية .. !!
المزيد.....
-
مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-.
...
-
إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
-
صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق
...
-
الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف
...
-
سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
-
ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي
...
-
مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا
...
-
أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
-
كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
-
الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|