مثنى ابراهيم اسماعيل
الحوار المتمدن-العدد: 1684 - 2006 / 9 / 25 - 10:35
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
محمد صلى الله عليه وسلم ..... النبي الامي /بتخصيص واختيار ودعم رباني وبواسطة جبريل الوحي دعاه واستضافه اشتياق الحبيب لحبيبه فعرج الى السماوات فاطلعه الله على اسرار سكان سماواته وكلمه واكرمه فكان مداعيا باستجلاب الخير لامته وحريصا لا ينفك متحسبا نازعا الى تقليل الواجبات رحمة وتخليصا من المشق والعناء فكان الخير للاسلام كثيرا فوصفت بامة المواصفات كيف لا بين رب كريم ونبي شريف ورحيم فكلمه وراه فوصل السدره وكان قاب قوسين او ادنى
اسس الحكومة * الفوق عالميه للاكوان جميعا فهو خاتم المرسلين الذي بشرنا بالقران فلا جديد من بعدهم هو والقران والاسلام المكتمل وهو القائل اليوم اكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا الى يوم الدين والدين عند الله الاسلام اسسها انعكاسا عن عدالة السماء الالهيه ذلك الرجل الامي ان هو الا وحي يوحى علمه شديد القوى ذلك الرجل الكوني ذلك الرجل الالاهي المخصوص للبعثه من رب جميع الاكوان رب البشريه جمعاء ما لكم كيف تحكمون افناخذ كليمات الانسان العادي ونجري خلفها ومشوار الحياة لم يكتمل على اية حال وندع نداء الرحمه الرباني المبلغ الينا من خلال النبي الحبيب ولمناسبة شهر رمضان /وهو مصدر كقولك صمت رمضان وقمت قياما واصل الصيام في اللغه الامساك يقال صامت الريح اذا سكنت وامسكت عن الهبوب وصامت الخيل اذا وقفت وامسكت عن السير ويقال صام النهار اذا اعتدل وقام قائم الظهيره لان الشمس اذا بلغت كبد السماء وقفت وامسكت عن السير هنيهه كما قال الشاعر حتى اذا صام النهار واعتدل وسال للشمس لعاب فنزل ويقال للرجل اذ
صمت وامسك عن الكلام صام قال الله تعالى اني نذرت للرحمن صوما اي صمتا فالصوم هو الامساك عن المعتاد من الطعام والشراب والجماع مع ترك الاثام / نهنئ ونبارك امة الاسلام لحلوله ضيفا كريما علينا واهدي قول الشاعر للجميع
طبيعه من طباع النفس خامسة تملي على خطرات القلب ذكرا
محبه لرسول الله ادخرها ليوم اسال عن ذنبي فاجزاه
حسنت ظني وامالي بذي كرم تلقاك من قبل ان تلقاه بشراه
محمد سيد السادات من وطئت حجب العلا ليلة المعراج نعلاه
راحي و روحي انت فما الذ ذكرك في قلبي واحلاه
يا سيدي يا رسول الله خذ بيدي في كل هول من الاهوال القاه
#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟