|
أحد أهم الأفمار الجديدة السعادة ...
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7328 - 2022 / 8 / 2 - 13:54
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
أحد أهم الأفكار الجديدة السعادة ... ( بدلالة النظرية الجديدة )
1 لحسن الحظ تجاوز عددهن _م المئة ، من يكررون نفس السؤال : نعم ، صحيح ، ما تقوله واضح ، وفهمناها ( الحياة أو الفاعل تتجه من الحاضر إلى المستقبل بشكل دائم ، وعكسها حركة الزمن أو الفعل من الحاضر إلى الماضي ) ، لكن ماذا ينفع ذلك أو يؤثر على الواقع ؟ مشروعي الفكري ، الحالي ، بدأ منذ حوالي عشر سنوات وهو منشور بالكامل ( يوما بيوم ، وسنة بسنة ) على الحوار المتمدن . وقد بدأ بموضوعات متعددة ومتنوعة ، من أبرزها أسئلة : السعادة ، الحرية ، الصحة العقلية المتكاملة ، بالإضافة إلى العلاقات بين العلم والفلسفة مثلا ، أو السبب والنتيجة أو الرشوة والهدية ، وغيرها . وكلها تتكامل خاصة العلاقة بين القيم والأخلاق ، أيضا ثنائية الجسد العقل وبديلها الأنسب برأيي : ثنائية العقل نفسه بين الشعور والفكر ، كبديل صحيح وعملي أيضا للثنائية شبه الزائفة بين الدماغ والعقل . ويبقى الأهم في كتابتي الفكرية ، كما أتصور : الزمن والسعادة . ما تزال مناقشتي للموضوعين ، المشكلتين ، مستمرة وربما ترافقني لبقية حياتي ؟! بحث السعادة قادني إلى الاتجاه الحقيقي للزمن ، والعكس ، بحث الزمن أوضح لي السبب الموضوعي لمشكلة عدم الكفاية أو انشغال البال المزمن ، والذي يعاني منه الانسان منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة ؟! 2 سؤال السعادة ، بمساعدة التنوير الروحي : أكان أحد ليختار الشقاء ! .... أسئلة السعادة بتعبيراتنا الحالية : 1 _ لماذا لا يعيش الانسان بسعادة ؟ الجواب البسيط ، والصحيح ( المنطقي والتجريبي معا ) : لأنه لا يعرف كيف يعيش بسعادة . 2 _ السؤال الثاني ، لماذا لا يعرف الانسان الراشد كيف يعيش بسعادة ؟ الجواب البسيط ، والصحيح أيضا : لأنه لا يعرف نفسه . 3 _ السؤال الثالث ، لماذا لا يعرف الانسان نفسه ؟ الجواب البسيط ، والصحيح أيضا : لأنه لا يحب نفسه . والسؤال الذهبي ، الموضوعي والشخصي بالتزامن ، لماذا لا يحب الانسان نفسه ؟ أعتقد أن افضل من أجاب على هذا السؤال أريك فروم ، وأنا شخصيا مدين لأريك فروم بالكثير من الأفكار الجديدة واهمها كما اعتقد : الحب . 3 كما ذكرت في البداية ، تتداخل الموضوعات الفكرية الحالية وتتبادل التأثر والتأثير كما اعتقد . مثلا الحب والمعرفة ، وجهان لعملة واحدة . من يعرف يحب ، والعكس صحيح أيضا من يحب يعرف . لا يمكنننا معرفة ما لا نحب . ولا يمكننا محبة ما لا نعرف . والحل كما اعتقد ، عبر النضج المتكامل : تحقيق التجانس بين العمر البيولوجي والعمر العقلي . 4 مصلحة أو المصلحة ؟! أعتقد أنها أكثر الكلمات ، أو المصطلحات ، التي تجسد بؤرة سوء التفاهم وسوء الفهم الثقافي العالمي ، لا العربي فقط . .... المصلحة الفردية مثلا . تعتبر المصلحة الفردية ، كما تظهر في الممارسات الثقافية المتنوعة ( كتب العلم أو الفلسفة أو الآداب وخاصة الرواية والسينما ) مرادفة للأنانية والنرجسية أحيانا . والخلط بين الأنانية والنرجسية ما يزال ، في الثقافة العربية بشكل متكرر . 5 المصلحة الفردية تقبل التصنيف الثلاثي ، بشكل دقيق وموضوعي معا : 1 _ المصلحة الذاتية ( الأنانية والنرجسية معا ) . 2 _ المصلحة الاجتماعية ( دوغمائية بطبيعتها ، تستبدل أنا ب نحن ) . 3 _ المصلحة الإنسانية ( المستقبل والديمقراطية وحقوق الانسان ) . .... الأنانية والنرجسية ، تمثلان قوى نفسية سلبية تعمل على النقيض من اتجاه النجاح الاجتماعي أو الإنساني . مثالها بسيط ، ومعمم في جميع الثقافات والمجتمعات : المرحلة الدراسية المتوسطة والثانوية ، ينجح فيها من يستطيعون التضحية بالحاضر ( او الجيد ) لأجل القادم أو الأفضل . والعكس صحيح أيضا ، يفشل من يفضلون الحاضر والجيد على القادم والمستقبل ، بشكل نسبي وبصورة عامة . .... تمثل السعادة حالة الصحة العقلية المتكاملة ، في التراث الإنساني المشترك ، في الفلسفة والأديان الكبرى وفي العلوم الحديثة . في البوذية : الشقاء في العقل ، والسعادة في العقل أيضا . ومثلها الفلسفة الرواقية والأبيقورية كمثال على الفلسفة اليونانية القديمة . " الحقيقة تحرركم " _ العهد القديم . " إن الله يخشى من عباده العلماء " قرآن كريم . كأمثلة اعتباطية ، على أهمية الصحة العقلية في الثقافة الإنسانية ( المشتركة ) والموروثة منذ عشرات القرون . .... تتمثل المصلحة الفردية بالمستوى الثالث ، الشامل ( الإنسانية ) ، بالثقافة والصحة العقلية المتكاملة . بعبارة ثانية ، الصحة الفردية ، على المستوى الإنساني ، تمثل حالة الفهم الصحيح للواقع المباشر والموضوعي _ كما هو عليه بالفعل ، وليس كما تشوهه رغباتنا أو مخاوفنا ( وبقية تحيزاتنا الشخصية ) . وتتجسد هذه الحالة بمعادلة الصحة العقلية ، المتكاملة : اليوم افضل من الأمس وأسوأ من الغد . وعلى النقيض من ذلك ، تتمثل المصلحة الفردية ، على المستوى الضيق والذاتي ، المباشرة أو الأنانية والنرجسية بعملية التضحية بالقادم والأفضل لأجل الحاضر والجيد . وتتجسد هذه النظرة أو الموقف ، بمعادلة المرض العقلي ( لا النفسي ) : اليوم أسوأ من الأمس وافضل من الغد . بين الموقفين ، تتمثل المصلحة الاجتماعية ، هي أعلى واوسع من المصلحة الذاتية الضيقة ، لكنها أضيق من المصلحة الإنسانية المتكاملة . 6 الفرق بين النرجسية والأنانية : أدين بهذه الأفكار للمفكر ، والمترجم ، السوري الكبير وجيه اسعد أولا ، أيضا إلى أريك فروم والدلاي لاما وغيرهم كثر . النرجسية حالة أولية ، من التنظيم العقلي والعاطفي للشخصية الفردية . تتميز بضمور العاطفة الإنسانية الصريح ، والواضح غالبا : أنا ضد الجميع . بعد النرجسية بدرجة من النضج ، او الصحة ، تبدأ المرحلة الدوغمائية : حيث تستبدل أنا ب نحن ، والجماعة بالأنا الفردية . بعد المرحلة الدوغمائية ، تتشكل المرحلة الأنانية . تتميز الشخصية الأنانية عن النرجسية ، والدغمائية ، بالمقدرة على إدراك الواقع والقوانين الموضوعية ( العلمية والأخلاقية أيضا ) . لكن مع بقاء حالة التمركز الذاتي الشديد : أنا أولا . .... الشخصية الموضوعية تتضمن ما قبلها ، كالنرجسية والدغمائية والأنانية ، والعكس غير صحيح . يمكن تشبيه ذلك بمستويات التعليم الأساسية : 1 _ المرحلة الابتدائية ، تقابل المرحلة النرجسية . 2 _ المرحلة الإعدادية ، تقابل المرحلة الدوغمائية . 3 _ المرحلة الثانوية ، تقابل المرحلة الأنانية . 4 _ المرحلة الجامعية ، تقابل المرحلة الموضوعية . .... التصنيف السابق ( الرباعي ) جزء من التصنيف الخماسي ، الذي يمكن أن نضيف إليه : المرحلة الإنسانية أو الإبداعية مثلا . ويمكن نظريا ، تكملة التصنيف التصاعدي ( لجهة الدقة والموضوعية ) ، لكن عمليا ذلك صعب ومتعذر ربما . .... ....
مناقشة لبعض الأفكار الجديدة ... تكملة 1 السؤال الجديد : ما طبيعة المسافة ، أو الفجوة التي تتمثل بالعمر الحالي ، بين لحظة ولادتك وبين اللحظة الحالية _ خلال قراءتك لهذه الكلمات ؟ يمكن إجمال مختلف الاحتمالات في ثلاثة : 1 _ المسافة بينهما نقطة ( فرضية الحاضر لحظة تقارب الصفر ) . 2 _ المسافة بينهما خطية ( خط واحد ، أو اثنان ، أو ثلاثة ) . 3 _ حالة ثالثة ومجهولة بالكامل . .... الحاضر ( طبيعته ، وأنواعه ، وحدوده ، وماهيته ) هو المشكلة المحورية في العلاقة بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل أكثر . 2 بعض أنواع الحاضر مع أن لكلمة حاضر أو " الحاضر " أشكال متعددة وربما لامتناهية ، يمكن تحديد معاني الكلمة ( المصطلح ) : 1 _ الحاضر المستمر . يتمثل بالعمر الفردي ، أو بالسنة ، ومضاعفاتها كالقرن أو أجزائها كاليوم . الحاضر المستمر هو ما ندركه مباشرة عبر الحواس ، وما يزال غير مفهوم بشكل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم . نعرف أنه بين الماضي والمستقبل ، ومع ذلك يتعذر تحديده بشكل مسبق وصحيح ( دقيق ومضوعي ) . الحاضر المستمر ثلاثي البعد : حياة وزمن ومكان . 2 _ حاضر الزمن أو الوقت ، يمثل لحظة الوقت . واتجاهه إلى الماضي دوما ، ومصدره المستقبل ( بشكل منطقي ) . 3 _ حاضر الحياة ( الحضور ) ، يمثل لحظة الحياة . واتجاهه إلى المستقبل دوما ، بالعكس من حاضر الزمن . ويمكن الاستنتاج أن مصدره الماضي ، لكن بشكل منطقي فقط . ( ربما ، وهذا ما أرجحه ، يشهد هذا القرن نشوء علم الزمن ) . 4 _ حاضر المكان ( المحضر ) ، يمثل لحظة المكان . أعتقد أنه مصدر الاستقرار والتوازن الكوني ، وليس على مستوى الكرة الأرضية أو المجموعة الشمسية فقط . 5 _ الحاضر بالتسميات الأخرى ( العابر ، أو المشترك ، أو الفردي ، أو الجيل الواحد ، وغيرها من التسميات الممكنة ) . هذه الفكرة ما تزال في مرحلة الحوار ، أو المستوى النقدي ، ... ربما تكفي الأنواع الخمسة السابقة ، وقد يمكن اختصارها ، أو الإضافة عليها ؟! لست متأكدا ، ولا أعرف . سوف أكتب عن موقفي المستقبلي ، لو تغيرت بعض الأفكار ( أو كلها ) التي ترد في هذا النص أو غيره . 3 العيش في الماضي أم في الحاضر أم في المستقبل ؟! .... الوجود والواقع والكون ، ثلاث كلمات مترابطة ولكنها غامضة بطبيعتها . مع ذلك يستخدمها الكتاب والمثقفون ، بلا معايير أو قوانين . أعتقد أن السبب بشكل جزئي على الأقل ، يقع على مسؤولية الفلسفة والعلم أولا . التقسيم الثنائي للوجود ، الوجود بالفعل ( للحاضر ) والوجود بالقوة ( للمستقبل ) يشوش ويعمي ويضر أكثر مما يوضح ويفيد . بعد إضافة الزمن الثالث ( الماضي ) ، يتكشف المشهد الوجودي : 1 _ الماضي ، او الوجود بالأثر ، حدث سابقا . 2 _ المستقبل ، او الوجود بالقوة ، لم يحدث بعد . 3 _ الحاضر ، أو الوجود بالفعل بينهما : الآن _ هنا . بكلمات أخرى الوجود مباشر أو غير مباشر . الوجود المباشر يمثل الحاضر ، ويجسده بالفعل . لكن الوجود غير المباشر هو المشكلة أولا ، وهو ثنائي أو مزدوج في الحد الأدنى ( ربما يكون تعدديا أو ثنائيا ، ولكنه غير أحادي بالتأكيد ) . الوجود غير المباشر في الماضي ، أو في المستقبل . ( حدث سابقا ، أو لم يحدث بعد ) . .... تتمثل المشكلة الأساسية في طبيعة الأزمنة الثلاثة ، وحدودها ، الحاضر والماضي والمستقبل . وكل ما لدينا ، بعض المعطيات ( الجديدة ) ، مثل اتجاه حركة الحياة ( الموضوعية ) ، الثابتة ، والمنتظمة من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، وعكسها اتجاه حركة الزمن أو الوقت ( التعاقبية ) من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر بالطبع . 4 يتحدد الحاضر منطقيا وتجريبيا بالتزامن ، بين الماضي والمستقبل . وتنشأ أسئلة جديدة منها مثلا " طبيعة الحاضر وماهيته " هل هي : فجوة ، أو نقطة أو مسافة ، ...هي أسئلة جديدة وأعتقد أنها ستبقى بلا أجوبة ، وخارج الاهتمام الثقافي أيضا ، خلال السنوات العشر القادمة وأكثر !؟ .... يتحدد الماضي منطقيا ، بين الحاضر الآن ، وبين الأزل . يقابله المستقبل منطقيا ، بين الحاضر الآن ، وبين الأبد . .... الأزل والأبد ، أو البداية والنهاية ، وغيرها ، ...كلمات أو مصطلحات غير قابلة للتحديد . وغير قابلة للملاحظة أو الاختبار . 5 مرات أشكر حظي ، لعدم اكتراث الاعلام والثقافة بالنظرية الجديدة . مرات بالعكس ، اشعر بالسخط والاستياء ، واللاجدوى أحيانا . .... بالعموم ، أعتقد أن تحديد سنة 2028 كمجال ، وحد فاصل وواضح بين الإهمال السببي وبين الإهمال الجاهل والاعتباطي ، منطقي وصحيح . .... لم ، ولن ، يفهم النظرية شخص لا يجيد القراءة والاصغاء معا . لم ، ولن ، يفهم النظرية شخصية غير ناضجة عقليا وعاطفيا . المهم غدا يوم آخر . .... ملحق العلاقة مع شخصية نرجسية تشبه النوم على سرير تحته قنبلة مؤقتة ، بصرف عن النظر عن نوع العلاقة : ابن _ة مع أم او أب ، أو أخ _ت أو جار _ة وزميل _ ة وغيرها . الشخصية النرجسية في موقف واحد ، وثابت : أنا ضد الجميع . بعبارة ثانية ، الشخصية النرجسية تملأ المسرح بكامله ، ولا وجود لشخصيات أخرى سوى في دور الكومبارس أو الأدوار التزيينية والتافهة . لا أنصح أحدا ، بالاستمرار في علاقة مع شخصية نرجسية . أكتب هذه الكلمات بحكم تجربتي الشخصية ، شديدة القسوة ، والمرارة . .... مع أنني أتعاطف معهم _ن ، بالفعل . لكن بعدما يبتعدون ، أو يبتعدن فقط . لا أستطيع أن اشعر بالود والهدوء ، مع شخصية نرجسية قريبة بالفعل . بعد الموت ، او بعد ابتعادهم الفعلي ، تتغير المشاعر بسهولة نسبيا . .... أكتفي بهذا القدر من مناقشة النرجسية ، وانصح من يهمهم الأمر ، قراءة النرجسية ، بترجمة وجيه أسعد ، وهو من إصدارات وزارة الثقافة ومتوفر عبر غوغل على الشبكة مباشرة . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مناقشة بعض الأفكار الجديدة
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
-
حركة التقدم بالعمر : طبيعتها وماهيتها ؟!
-
بعض الأفكار الجديدة
-
العام الحالي 2022 كمثال تطبيقي على النظرية الجديدة..
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
-
الحاضر المستمر _ محور الواقع وصورته المباشرة
-
كيف ستنتهي الحرب في أكرانيا _ الخلاصة
-
لينين والنظرية الجديدة ...
-
الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
-
رسالة جديدة إلى السوريات _ ين الذين لم يولدوا بعد ...
-
الكتاب السادس _ الفصل الثاني
-
الكتاب السادس _ الفصل الأول مع المقدمة
-
الكتاب السادس _ الفصل الأول
-
الكتاب السادس _ مثال تطبيقي
-
الكتاب الخامس _ النظرية الجديدة
-
مقدمة الكتاب السادس
-
الكتاب السادس _ الأخير
المزيد.....
-
حاول الهرب فعلق أسفل جسر.. شاهد ما حدث لسارق تطارده الشرطة
-
الكويت.. فيديو -سري للغاية- ومداهمة أشخاص بمؤسسات ودوائر يثي
...
-
-بطائرة سعودية خاصة-.. أحمد الشرع يثير تكهنات بصورة توجهه إل
...
-
مسيّرات إسرائيلية تستهدف مخيم النصيرات
-
الرئيس الصومالي يهنّئ الشرع بتوليه رئاسة سوريا
-
نتنياهو يفاخر بأنه أول زعيم يلتقي ترامب بعد انتخابه (فيديو)
...
-
بزشكيان: قدراتنا العسكرية هي للدفاع وليست من أجل الهجوم على
...
-
الولايات المتحدة.. انفجار وحريق هائل في مصفاة نفطية (فديديوه
...
-
توسيع العملية العسكرية بالضفة والأزمة الإنسانية تتفاقم بغزة
...
-
الكرياتين: مكمل رياضي يعزز الصحة النفسية ويخفف أعراض الاكتئا
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|