أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - يوميات لص شينجوكو 1969 (ناغيساأوشيما): اللغز المحلول غير القابل للحل















المزيد.....

يوميات لص شينجوكو 1969 (ناغيساأوشيما): اللغز المحلول غير القابل للحل


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 7319 - 2022 / 7 / 24 - 04:32
المحور: الادب والفن
    


مع فيلم اشكالي آخر،بل غاية في الاشكالية لهذا المخرج الكبير،وليس من المبكر القول،بل من الضروري كمقدمة تفيد القارئ والمشاهد،أن ليس كل ما في هذا الفيلم خاضع للمنطق،وفي أحيان كثيرة يفقد الترابط في أجزائه،بحيث يبدو المشاهد يبحث مطولا عن الرابط والحلقة في أجزائه غير المترابطة أو المنطقية أبدا.
على ان النتيجة كانت عمل ابداعي من الدرجة الأولى عصي على المشاهدة وحتى عن التحليل،وحتى لو قسمناه الى ابعاد-كما سنرى بعد قليل-فهذا التقسيم غايته الوصول الى حيز نقدي مترابط يرضي المشاهد، ويرضي أي شخص مثقف نخبوي شاهد الفيلم.
إذا،كما قلنا،فليس هناك من حاجة الى اضفاء أي منطقية على هذا الفيلم...
مع اول لقطات الفيلم،نلاحظ الشاشة المكتوبة التي تكتب عن الوقت في اليابان وبلدان أخرى،مثل موسكو،باريس،برازيليا،ثم يتبع لقطة الشاشة المكتوبة مباشرة لقطة عن كسر ساعة حائط واخراج عقاربها.
هل الزمن سيتوقف عند هذه القصة...هل هذه القصة خارج أبعاد الزمن...؟!
من حيث التشكيل السردي،فهذا السرد الذي لايمت بصلة الى المألوف أو المتعارف عليه هو خارج مسار السرد الزمني،أي لايقبع داخل حيز معرف من الزمن،لأن الموضوع أصيل وعابق منذ فجر التاريخ،ولو رجعنا الى عصر الفلاسفة الأوائل،لوجدنا أن الموضوع يسرد من تلك اللحظة وحتى يومنا هذا،فالزمن لم يستطع حل هذا اللغز غير القابل للحل كما قال ناغيسا أوشيما على لسان احد شخصياته.
فالنقاشات والحوارات من حوله لازالت تدور منذ فجر التاريخ،ضمن كل أشكال العلم الانساني،من الأدب وعلم النفس والتشكيل السوريالي للصورة وفن الرسم وحتى السينما نفسها...
انها العلاقة بين الرجل والمرأة ببعدها الأول والأصيل...البعد الجنسي
تبدأ الغرابة من لقطة تضم أناس تحت أرضيين يلاحقون شخصا ذو شعر طويل ويصرخون...سارق سارق
هذا السارق سنتعرف عليه لاحقا بأنه:
Yui-Shosetu
حاشية عن موقع ويكيبيديا:
كان هذا الرجل استراتيجيا عسكريا وقائد ثورة كين عام 1651 الفاشلة،رغم انه كان من عامة الشعب،وبالتالي ليس رسميا من فئة الساموراي...
هل من الضروري التساؤل لماذا اقحمت هذه الشخصية على الموضوع...أو من اين أتت أصلا؟!
يطلبون منه أن يخلع ملابسه،وتحت الملابس يريهم شعار أشبه بالوردة،الأمر الذي يجعل منهم يسجدون له بطريقة غريبة،وكأنهم يسجدون على رؤسهم...ثم يظهر نفس هذا الرجل عاريا،يغطي عورته بغيتار ويغني:
هذا هو علي بابا...مدينة الغموض والأسرار
أحدهم سألك:في الصباح على البحر،وفي الظهر على التلال،وفي الليل على النهر...من هو...؟!
أنه اللغز المحلول غير القابل للحل
هذه المدينة الغامضة المقصود فيها بالأساس العالم الجواني الداخلي لكلا الجنسين،الذكر والأنثى،واذا تعمقنا أكثر داخل النفس البشرية،نقول ان هذه المغارة-مغارة علي بابا-هي الرغبة الجنسية،هي الليبيدو الفرويدي نوعا ما...
نتعرف على شاب في متجر لبيع الكتب يدعي نفسه باسم (بيردي هيل توب)...فجاة يبرز عنوان ملفت للنظر
مذكرات سارق:جان جينيه
هل الفيلم يستند الى اللامعقول،أو على قصة من مسرح اللامعقول...؟!
لا،هذا التوقع ليس صحيحا،فالفيلم ليس فيلم ماركو فيري الشهير (ديلنجر قد مات)،بل الفيلم في استناداته يرتكز على الابعاد الجنسية في أدب جان جينيه،وسنلاحظ ان الفيلم يستند بقوة على الأدب وعلى الاقتباس الأدبي...
الشاب يحاول ان يسرق كتاب،ولكن هناك فتاة تمسكه،سوزوكي التي تقوده الى صاحب المتجر وتعطيه فرصة من ثلاث مرات قبل ان تسلمه للشرطة...
سأراك غدا...ينتشل الكتابين من يديها...يضع اصبعين بينهما بين الكتابين...تتوقف الصورة،تتحول فجأة الى مشهد رجل-مخفي الوجه نسمع صوته فقط-يداعب نفس هذه الفتاة جنسيا...ما هذه التحولات؟
انه التحول من الأدبي الى الفلسفي،الى النموذج الأدبي الفلسفي المشروح...مشهد المداعبة ذو علاقة بالأدبي اللفظي،مقدمة لعالم علي بابا الغامض،ولكن بالشكل الصوري هذه المرة،النموذج النظري الذي ابتدعه غودار بحيث يبدو الفيلم في الكثير من عناصره غوداريا خالصا.
يعمد أوشيما في فترات متباعدة من لحظات الفيلم،الى الانقلاب اللوني من الابيض والاسود الى الألوان،ونلاحظ ايضا أنه يستخدم مشاهد لونية ذات تكثيف شديد لحدة اللون وبخاصة اللون الأحمر...
تتناول هذه اللقطة ذات الانقلاب اللوني موضوع التخلص من العذرية بعد المصارحة عن حقيقة المرة الأولى بانها لاتعني أي شيء...تنقلب الصورة من بهاء الألوان الفاقعة الى الابيض والاسود...ترتدي ملابسها
يلتقون-بيردي وسوزوكي-بطبيب مختص بالعلوم الجنسية،بحيث يعرض عليهم رسوم بورنوغرافية للرسام الياباني:Yumeji Takehisa
وهذا يعتبر مقدمة لموضوع آخر:التلصص
ما هي المتعة التي تحققها المشاهدة بالنسبة للمتلصص...
ومن ثم يعمل أوشيما على اقحام حوار مع الجمهور،أشبه باستطلاع الرأي للحديث عن الجنس بشكل عام...أي الانطباع البشري الشعوري الحقيقي-الأكثر صلة بالواقع-عن الجنس.
يحاول اوشيما ان يقتحم مغارة الليبيدو من كافة الوجهات...من الأدبي الفلسفي الشفهي الى علم النفس والنموذج التوضيحي الفلسفي النظري،الى مشروحات البورنوغرافيا،وحتى الانطباع البشري الطبيعي الذي هو بالتأكيد غير قابل للتحديد،كأن هناك شيء من لوحة ناقصة يحاول اوشيما ملأها.
لنلاحظ هذه الاجابة الملفتة للنظر،وكيف اقحم الموت بتلقائية وعفوية داخل الحوار:
يقول أحدهم:إذا كنت لا املك اي شك فأنا لا ارغب بالعيش اكثر من ذلك...اريد ان اضمن الافكار في كيف اعيش واعتقد أن هذا يفسر الجنس...أنا لا اعتقد أن الحرية في الجنس ممكنة،أنها امر شخصي،أنها يجب ان تترك هكذا،ولذلك بقيت الفكرة الجنسية تمتلك كل هذا الجمال.
وينتهي هذا التقرير الحواري بهذه الجملة:لهذا مرة أخرى...فالعادة السرية مستحيلة
أي نفي الاكتفاء بالذات،بينما الترابط ضروري
العادة السرية هي حالة من حالات الفرد المكتفي بذاته،والتي تضم الى اللوحة السوريالية التي يحاول أوشيما تكوينها أو رسمها،ولكنها في نفس الوقت تنفي العامل الارتباطي الأساسي المهم والطبيعي بين الرجل والمرأة
بدا الفيلم على هذا النحو،وبالأعم،على انه بورنوغرافيا استطلاعية-خاصة التقرير السابق-وعلى نحو آخر،يبدو مثل أفلام غودار الشفوية،التي كانت فيها شخصياته تتحدث الى الشاشة مباشرة،ليس بعبارة أو اشارة توضيحية،بل ايضا من خلال اللفظ أو العبارة المكتوبة...تلك الأفلام التي قدم منها غودار الكثير.
الآن سوزوكي تقرأ في كتاب:الحصول على بعض المشاهدة هو ايضا ممتع... والكتاب عن غايشا
تتحدث هنا عن طرف آخر وهو الشخص الذي يستمتع بالمشاهدة:Peeping Tom
في خضم هذه القراءة عن المشاهدة وليس عن الجنس نفسه...تظهر هذه العبارات على الشاشة:
بعد خمسة ايام،انه السبت مجددا...باريس تمطر
تتحول هو وهي الى موقع المشاهدة...تتحول سوزوكي وهيل من المقروء الشفوي الى المشاهد الفعلي في موقع التلصص...من النظرية الى مشاهدة النظرية،وهناك في الخلفية ايضا مشاهدين آخرين.
هناك شخصيات محورية تتحرك كخلفيات ولايبدو لها أي علاقة بالفيلم من ناحية الحبكة...انها الشخصيات الهامشية ذات الأهمية الكبرى التعليقية...ويبدأ السرد في مكان معين من النهر يدعى(Showerinn)
المشاهد في الخلفية يتحدث:
العلاقة بين الذكر والأنثى تماما مثل السيارة،هناك عنصر التوقيت لبدء تشغيل المحرك،عندما يصبح التوقيت صحيحا...فجأة تبدأ في المطر في الدقيقة الصحيحة تماما،هكذا عندما يحبس رجل وامرأة معا في المطر...انه يعمل بشكل جيد-المحرك-بمعنى آخر:إذا قالت المرأة بأنها يجب ان تغادر ثم بدا المطر بالانهمار،خاصة إذا بدأ المطر فقط وانت تواجه مشكلة في استمرار المحادثة...أنتما الاثنان فجأة تشعران بالتقارب
كل شيء هناك مرتب بشكل جيد بالنسبة للرجل والمرأة،والفندق يوفر جو عاطفي مكثف للزبائن،انهم يفعلون الأفضل لديهم لمساعدتك على النجاح.
تدور هذه الجمل على خلفية مشهد جنسي واضح،هناك خلفية تشرح،وهناك نموذج لايقوم بالتطبيق بهدف التطبيق،أي تحقيق المتعة،بل بهدف شرح النظرية،والخلفية التي تشرح تمارس دورا مزدوجا...
تمارس دور الشارح اللفظي ودور المتلصص ايضا...
عنوان:كيف تلاحق الشهوة الجنسية لتحقيق فعل اغتصابي
تستطيع الشهوة الجنسية ان تجند،أن تلقي الأوامر وتتلقى الطاعة العمياء من دون اعتراض...من دون اي اعتراض....هم يلاحقون سوزوكي بمشية المجند...بركضة المجند الذي يتلقى الأوامر
يصرخون بالهتاف الموحد:نحن قادمون...نحن قادمون
على الخلفية يظهر المغني...نفس الاغنية
علي بابا مدينة الغموض والأسرار...تعود الشاشة الى الألون
أوموكو سوزوكي اغتصبت...اغتصبت من قبل رجلين...ما الذي سيفعله بيردي الآن...المشهد كامل بالألوان
هل شينجوكو هي مدينة فعليا...قد تكون مدينة الجسد أو مدينة الروح...قد تكون مدينة فعلا عن الجنس كمفهوم واحد له العديد من الابعاد،وكما قرأنا عند فوكو،فاالمفهوم يختصر والكلمة تعبر...
المفهوم انشائي نظري،فالجنس كمفهوم له ابعاد من نواحي عديدة،من الشق المادي مع حكاية المتلصص،وبشقه النفسي من ناحية جورج باتاي وسيغموند فرويد وكارل يونغ،وبشقه الفلسفي من الممكن ابتداءا عند افلاطون.
شينجيكو هي مدينة اكتشاف المشاعر...هي مغارة النفس أو مغارة علي بابا...
لنكمل الاغنية بعد مشهد الاغتصاب:
علي بابا مدينة الغموض،أحدهم سألك:
الصباح على البحر،الظهر على التلال،في الليل على النهر...ما هو؟!
اللغز المحلول غير القابل للحل...الليلة البومة لن تصيح
الانتقالات اللونية:اوميكو سوزوكي اغتصبت...اغتصبت من قبل رجلين اثنين...ما الذي سيفعله بيردي اذا
انتقالات لونية:بيردي وسوزوكي يتمشيان في مدينة فارغة يشدهما الى بعضهما حزام جلدي في منتصفه نموذج العضو الذكري...
العلاقة بين الجنسين ...بين الرجل والمرأة ذات ابعاد جنسية واضحة منذ ذلك اليوم الافلاطوني الذي انقسمت فيه الشخصية البشرية الى جزئين وحتى اليوم يبحث كل نصف عن نصفه الآخر.
على الشاشة:هل انتهى كل شيء...سوزوكي قالت:بالطبع بيردي لن يحارب لنفعلها
لنفعلها:ككلمة مكتوبة على الشاشة...ثم تنطق بها:لنفعلها
تمشي سوزوكي في ممر المكتبة...تظهر اللقطة فجأة وكانها انتقال فجائي الى موضوع آخر:
أنا جان جينيه...ملاس المدانون مخططة زهري وابيض
على الرغم من ذلك كان في قلبي دعوة
ان اختار الكون حتى يسعدني
أن امتلك على الأقل القوة
لأجد في الكثير من المعاني الشيء الذي كنت اتمنى أن اجده
تدخل روايات واقتباسات هنري ميلر والشاعر الياباني:Yoshimoto Takkaki
وسيمون فايل(فيلسوفة فرنسية)،جوزيف ستالين واقتباسات ضد المرأة،والنيرفانا ...تكثر الاقتباسات وتكثر الكتب....تلال من الكتب،من الشعر والأدب والرواية والوجه الأبرز هو جان جينيه،والآخر هنري ميلر...تتداخل الاقتباسات لتشكيل عالم سوريالي يوحي بالعالم الداخلي القوي المضطرب غير المكتمل غير الواضح ليحاكي ايضا الحالة الذهنية،بحيث بات من الصعب التفريق بين الحقيقة الذهنية والواقع...بين المتبلور في الخيال والمتبلور في الذهن.
الحقيقة المتبلورة في الذهن،والخيال والواقع،ثلاثة ابعاد مختلفة...والبعد الرابع هو الأدب بكل ابعاده...علم النفس والشعر والفلسفة الحاضر من خلال الاقتباسات.
الرجل الحقيقي هو شخص(جنسي)،وفي نفس الوقت شيئا اكثر من ذلك،ولكن المرأة لاشيء من دون المشاعر الجنسية...أقتباس من أوتو فينغر
كان اوتو فينغر فيلسوفان نمساويا عاش في الامبراطورية النمساوية المجرية عام 1903،نشر كتاب الجنس والشخصية الذي خصد شعبية بعد انتحاره في عمر الثالثة والعشرين.
اقتبست اجزاء من عمله من قبل النظام النازي،وكان لفينغر تأثير كبير على لودفيغ فيغنشتاين ونوعا ما على جيمس جويس.
ينتهي الفيلم بفوضى عارمة بطلها هو القناع في عرض مسرحي غير واضح وغير مؤكد ان نقول مثلا:أن القناع هو قناع الشخصية...هو معضلة الدكتور جيكل والسيد هايد
الفيلم برمته من الممكن ان لايختلف عن هذا العرض المسرحي...الفيلم كتجريد عبارة عن ملاحظات سريالية مرتبطة بالموضوع.
26/05/2022



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجوع 1966: بؤس الواقع الذي يعيش فيه الكاتب
- ثلاثة سكيريين مبعوثين من الموت 1968(ناغيسا أوشيما):مفارقة
- صيف ياباني-انتحار مزدوج 1967(ناغيسا أوشيما):قناع الموت
- كم من الغريب ان يكون اسمك فيدريكو فليني 2013(ايتوري سكولا): ...
- من يخاف من فرجينيا وولف 1966: مسرح الانكشافات والاندفاعات غي ...
- أناس روما 2003(ايتوري سكولا): في النهاية هم شعب كمثل اي شعب ...
- لنغني اغنية عن الجنس 1967(ناغيسا أوشيما):469
- منافسة غير عادلة 2001(ايتوري سكولا):الانتصار الاجتماعي على ا ...
- عنف في الظهيرة 1966(ناغيسا اوشيما):القاتل الوهمي
- االعشاء 1998(ايتوري سكولا):انه يقتنص الحياة
- كم الوقت الآن 1989:(مايكل وأبوه)
- مقبرة الشمس (ناغيسا أوشيما)1960:الرغبة المتسامية على الواقع
- روعة 1989(ايتوري سكولا): فيلم عن بكاء ماستروياني نفسه
- فيلم معكرونة 1985(ايتوري سكولا):البهجة التي تنقص افلام انتون ...
- قصة قاسية عن الشباب 1960(ناغيسا أوشيما): فيلم عن احباط اجتما ...
- تلك الليلة في فيرنا 1982(ايتوري سكولا):الأدب الأيروسي في الق ...
- عاطفة الحب 1981(ايتوري سكولا): التعليق بحس جمالي
- الأسير 1961(ناغيسا أوشيما):الغريب الذي قال شيئا عن المجتمع ا ...
- شارع الحب والأمل 1959:الفيلم الأول لناغيسا أوشيما
- يوم خاص(ايتوري سكولا)1977: الواقع هو استسلام وبحث مؤقت عن نص ...


المزيد.....




- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - يوميات لص شينجوكو 1969 (ناغيساأوشيما): اللغز المحلول غير القابل للحل