|
المنظار الفضائي جامس واب ( JWST) : - المجرّات على حافة الزمن ! - ؛ ملاحظات تقييميّة من قارئ لجريدة - الثورة -
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 7316 - 2022 / 7 / 21 - 13:24
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
المنظار الفضائي جامس واب ( JWST) : " المجرّات على حافة الزمن ! " ؛ ملاحظات تقييميّة من قارئ لجريدة " الثورة " جريدة " الثورة "عدد 760 ، 18 جويلية 2022 https://revcom.us/en/galaxies-edge-time
هذا الأسبوع نشر المنظار الفضائي لجامس واب ( JWST) ، أقوى منظار في العالن ، أوّل صور إلتقطها . " يا غوشي ! المجرّات على حافة الزمن ! " قال فلكي – فيزيائي / أستروفيزيست مرموق ، نايل دغراس تيس في تعليق له على فيرال تيك توك عقب مشاهدة الصورة الأولى . يمثّل هذا المنظار تطوّرا هائلا في قدرة الإنسانيّة على تأمّل العالم و فهمه . فبوسعه أن يلتقط إشعاعا ضوئيّا أطلقته النجوم الأولى قبل أكثر من 13 مليار سنة . إنّه حسّاس للغاية بحيث يقدر على رصد حرارة نحلة تكون بعيدة بُعد القمر عن الأرض . أنظروا على الصورة أدناه ، أوّل صورة صادرة بالذات عن هذا المنظار . تقريبا كلّ ما في الصورة مجرّة ، مجموعة نجوم توحّدها الجاذبيّة و ضوء هذه المجرّات خلّفته تلك النجوم قبل مليارات السنوات . و تنطوى كلّ مجرّة من المجرّات على مائة مليار نجم تقريبا . و هذه الصورة لا تحتوى إلاّ على زاوية صغيرة جدّا من السماء . قال الفلكيّون إذا أخذنا حبّة رمل و مسكنا بها على مسافة ذراع من عيوننا الموجّهة للسماء ليلا ، ستغطّى تلك الحبّة من الرمل مساحة تعادل تقريبا ما إلتقطته هذه الصورة بعدّة مئات من مليارات النجوم . الكون شاسع بلا نهاية – وهو يتمدّد . و يسمح هذا المنظار للعلماء بأن يتفحّصوا بكثير من العمق الجذور الأولى للكون و التي تعود إلى افنفجار الكبير ( The Big Bang ) ( أنظروا " المفاهيم المفاتيح في علم الفلك " أدناه ) للعثور على المزيد و المزيد عن كيفيّة تطوّر الكون من هذه النجوم الأولى ذاتها إلى وقتنا الحاضر ، و لرؤية البناء الكامن للكتل و الحياة على كواكب أخرى . كلّ هذا أمر جلل . فبُعدٌ من أبعاد الشيوعيّة الجديدة لبوب أفاكيانت هو العلاقة بين البحث عن الحقيقة و بلوغ الشيوعيّة ، عالم يتجاوز الإستغلال و الإضطهاد و الإنقسامات الإجتماعيّة العدائيّة . (1) في هذا الإطار ، قد شدّد بوب أفاكيان على أهمّية البحث عن الحقيقة بطريقة شاملة و ليس مجرّد ما هو ضروريّ أو مفيد بصورة مباشرة و إنّما كجزء من السيرورة الغنيّة و المتعدّدة الأوجه التي نحتاج أن تميّز الإنتقال التاريخي – العالمي نحو الشيوعيّة . " ... هناك شيء كامل يمكن الإخفاق في المسك به إذا قاربنا الحقيقة بطريقة ضيّقة ونفعيّة . إن إكتشف شخص شيئا عن الإنفجار الكبير ، سيكون ذلك أمرا مهمّا و مثيرا . الحقائق مهمّة لمجرّد كونها حقائق ، و هذا هو العالم الذى نريد بلوغه . لمجرّد كونها حقائق . فالبشر يحتاجون إلى ما يذهلهم . لسنا في حاجة إلى دين لإدراك ذلك و تثمينه . في حركة العالم الماديّ و التفاعل بين البشر مع بقيّة الواقع ن يجرى حلّ الألغاز و تظهر ألغاز جديدة . لماذا لا يكون لأحد منفتح الذهن إهتمام بالكسمولوجيا في حدّ ذاتها ؟ - تحيل الكسمولوجيا على علم و فلسفة جذور الكون و تطوّره – " ( بوب أفاكيان ، مقتطف من مقال " متسمّم بالحقيقة " ) خطوة عملاقة في معرفة الكون : لقد قارن الفلكيّون الإختراق الذىيمثّله المنظار الفضائي لجامس واب بما حدث سنة 1609 عندما نظر العالم الإيطالي الشعير غاليلايو إلى السماء بواسطة منظار لأوّل مرّة – حيثما وجّه نظره ، كان يرى شيئا جديدا لم يتصوّره قبل قط . و قد إستخدم غاليلايو المنظار الذى صنعه هو نفسه لمشاهدة ما لم يشاهد من قبل بخصوص أقمار المشترى و ما يحوم حول الزهرة . و تحدّت إكتشافاته نظرة أنّ الأرض محور الكون . فهدّدته سلطات الكنيسة بالتعذيب و القتل أيضا إن تجرّأ على إخبار العالم بإكتشافاته التي تدحض فهم الكنيسة على أنّ الأرض مركز الكون . منظار واب يقع على مسافة مليون ميل من سطح الأرض ، في الفضاء ، أين الهواء و الماء و حرارة الأرض لا يمكنهم أن يعيقوا إلتقاطه للصور بشكل واضح . و هذا المنظار لا " يرى " أصناف الضوء المرئي الذى يمكن أن تراه عين الإنسان بيد أنّه يرى أساسا ما يسمّى بالضوء ما تحت الأحمر ( وهو ضوء قريب من الحرارة ) . هذا الجهاز مفخرة تقنيّة مذهلة – و واحدة من مكوّناته للمشاهدة يجب أن نبلغ برودة أقلّ من 447 درجة فارنهايت ، تقرب من أقلّ درجة برودة ممكنة مطلقا و ذلك حتّى لا تتجاوز حرارة المنظار نفسه الإشارات الضعيفة الصادرة عن النجوم أو الكواكب البعيدة . إنّه ثمرة 30 سنة من العمل المنجزمن طرف حوالي 20 ألف عالم و مهندس و غيرهما من 14 بلدا – و يشدّد هذا على واقع أنّ العلم جهد جماعيّ يجب أن لا يعرف حدودا وهو ثمين للإنسانيّة و على ملكها . و قد نشر العلماء المسيّرون لمنظار واب صورا خمس هذا السبوع . ما يمثّل مقدّمة لأنواع الأشياء التي سيشتغل عليها المنظار في قادم السنوات . و تمثّل صورة وصفناها أعلاه " الحقل العمق " و تبيّن مجرّات من الماضي بمليارات السنوات. و يرغب الفلكيّون في نوظيف منظار واب لإللتقاط صور للنجوم الأولى ،ربّما نجوم مائة مليون سنة عقب الإنفجار الكبير. و تبيّن صورة أخرى نشروها " سديم الحلقة الجنوبيّ " مشهدين لنجم إنفجر وهو يُرسل موجات من الغبار و الغازات في الفضاء . و تقريبا جميع العناصر المكوّنة لعالمنا كالكربون و الأوكسيجين تُنتج داخل الفرن النوويّ للنجوم و تنبعث في إنفجارات مثل ذلك الإنفجار و بغيره من الطرق . و يقيم هذا بالتالى أسس كون أعقد بما في ذلك الحياة نفسها . و سيوسّع منظار واب بشكل كبير فهمنا لكيف حصل كلّ هذا ، و يعِد كذلك بإختراقات في البحث عن الحياة خارج كوكبنا . و يجدر بنا أن نفكّر في واقع أنّ شيئا كهذا المنظار يمكن أن يُوجد حتّى في مجتمع و عالم كهذا حيث النظام الرأسمالي – الإمبريالي عامة يشوّه الحقيقة و العلم و المنهج العلمي و يبترهم و يقمعهم ( أنظروا الصندوق من أجل بعض الطرق التي أثّر بها ذلك على منظار واب و إطلاقه ) لخدمة أهدافه و غاياته – و يمنع كذلك هذه المعرفة العلميّة عن قطاعات عريضة من الإنسانيّة . بالعكس ، ما يشير إليه هذا هو إمكانيّة غير مسبوقة و بُعدٌ غير متصوّر لما يمكن أن ينشأ حقّا في مجتمع و عالم لا يفعل ما يفعله النظام الرأسمالي- الإمبريالي . و قد تحدّث بوب أفاكيان عن ذلك قائلا : " ينظر الناس إلى ما يسميه الدين " السماوات " . ينظرون إلى النجوم و المجرّات . يمكن أن يشاهدوا جزءا صغيرا من سعة العالم ، و يمكن أن يتصوّروا مدى سعة العالم . و يمكنهم أن ينظروا على نطاق ضيّق ، أن ينظروا بمجهر و يروا جرثومة أو أي شيء ، و يذهلون بما يحدث داخليّا داخل ذلك الشيء. يمكنكم أن يتأمّلوا العلاقة بين ما يمكن أن ترونه بالمجهر و ما يمكن أن ترونه بالمنظار . هذه ميزة أساسية للبشر . يجتهد البشر دائما من أجل هذا . بعيدا عن محاولة محو هذا ، أو الإخفاق فى الإعتراف بهذا ، بوسعنا و يجب و سوف نعطى تعبيرا أتمّ بكثير لهذا . و الشيوعية لن تضع نهاية – و لن تنطوي بأي شكل عن قمع الروعة و التعجّب ، و الخيال و " الحاجة إلى الإنذهال " . بالعكس ستعطيها مدى أكبر بكثير و متصاعد . ستجعل الخيال يحلّق على نطاق أكبر بكثير ، فى علاقة جدلية – و بالمعنى العام كجزء من نظرة و منهج عاميين و شاملين لمقاربة تستوعب الواقع و تغييره . " ( بوب أفاكيان " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " 4 : 30)
" الأسرار " القذرة للنازا ( NASA ) و جامس واب : بشدّة نقد بعض العلماء تسمية المنظار باسم جامس واب الذى كان على رأس النازا ( NASA – الإدارة القوميّة للطيران و الفضاء ) وهي وكالة تابعة لحكومة الولايات المتّحدة التي أبرزت واب في بدايت ستّينات القرن الماضيّ . لقد جرى تأسيس النازا سنة 1958 عقب إطلاق الإتّحاد السوفياتي لمركبة فضائيّة إسمها سبوتنيك سنة 1957 . فتمكّن الهلع من الطبقة الحاكمة للولايات المتّحدة من أن يتقدّم عليها منافسوها الإمبرياليّون تقنيّا و في صناعة الصواريخ . و مثّلت بداية تلك الوكالة الأمريكيّة ما إصطلح عليه على انّه " عهدها الذهبيّ" فحينها موّلت الحكومة مشاريعا ضخمة وثيقة الإرتباط بإعداداتها العسكريّة للحرب مع الإتّحاد السوفياتي ، و للتنافس معه للتدليل على أنّ " الولايات المتّحدة في المقدّمة " في كلّ المجالات بما فيها الفضاء . و تراّس جامس واب النازا في تلك الفترة . و قبل ذلك في خمسينات القرن العشرين ، عُيّن بموقع سامي في قسم دولة الولايات المتّحدة حيث شارك في صياغة برنامجها للحرب النفسيّة . و قد إتّهم واب لماّ كان في ذلك المنصب ، بتطهيره القسم من الموظّفين المتحوّلين جنسيّا . و قد كتب عددي العلماء البارزين إفتتاحيّة " العالِم الأمريكي " مطالبين النازا بإعادة تسمية المنظار ( و إقترح البعض تسمية المنظار باسم هاريات تبمان الذى إستخدم النجوم في السماء ليلا كمرشد لمساعدة العبيد على الفرار و نيل الحرّية ). و وعدت النازا بإجراء بحث و تقديم إجابة و لم تف بوعدها أبدا . و كان الهجوم على المتحوّلين جنسيّا داخل الحكومة و خارجها في آن معا ، متداخلا مع و متشابكا بصفة كبيرة مع الهجوم على الشيوعيّين . و من المؤكّد أنّ واب كان مساهما بعمق في ذلك أيضا . و ماضين في تكريس تلك العادات القبيحة إلى يومنا هذا ، قدّم بيدن أوّل صورة من منظار واب قائلا : " هذه الصورة ستذكّر العالم بأنّ أمريكا قادرة على إنجاز أشياء عظيمة . كما ستذكّر الشعب المريكي لا سيما الأطفال بانّه ما من شيء يتجاوز قدراتنا – ما من شيء يتجاوز قدراتنا " . يا له من تصريح مقزّز يعتمد على كذبة كبرى – يضع علامة تجاريّة " أمريكا " على ضوء إلتقط لنجوم قبل مليارات السنوات ! الحقيقة هي أنّ العلم في جوهره عالميّ وهو ثمرة جهود الإنسانيّة و ملك لها . و مشروع منظار واب ذاته شارك في إنجازه أناس من عدّة بلدان . و أجل ، الولايات المتّحدة و بلدان غنيّة أخرى لها موارد إنجاز مثل هذا المنظار إلاّ أنّ هذه الموارد ناجمة عن إستغلال عنيف كبير للشعوب عبر العالم . و حكومة الولايات المتّحة أسيرة المنطق الرأسمالي الذى يحاكم كلّ الشياء من منطلق الربح و التنافس ، لا تنفق على العلم أكثر من ما يعادل دقيقة من ثروتها . ------------ بعض المفاهيم المفاتيح في علم الفلك : الإنفجار الكبير ( The Big Bang ) : النظريّة العلميّة راهنا و مفادها أنّ أصل كوننا بدايته كانت قبل 13.8 مليار سنة مع حدث معروف بالإنفجار الكبير . و قد كان الإنفجار الكبير مبعث الكون الذى نعرفه بتوسّعه الكبير الذى أدّى إلى كون لا يكفّ عن الإتّساع أبدا . المجرّة ( Galaxy ) : المجرّة مجموعة كبيرة من النجوم توحّدها الجاذبيّة . و المجرّة النموذجيّة قد تتتضمّن مليار نجم . و يقدّر أنّ هناك أكثر من مائة مليار مجرّة . و العديد و العديد من النجوم لها كواكب تدور حولها . الضوء ما تحت الأحمر ( Infrared radiation ) : الضوء المرئي و موجات الراديو و موجات أكس و الضوء ما تحت الأحمر كلّها مموجات كهربائيّة – مغناطيسيّة / كهرومغناطيسيّة ذات ذبذبات متباينة و الذبذبات المتباينة للضوء المرئي الذى تراه عين الإنسان تظهر كألوان مختلفة . أمّا الضوء ما تحت الأحمر فذبذباته دقيقة لا يمكن للعين المجرّدة رؤيتها ، وهو قريب جدّا من الحرارة . سرعة الضوء و النظر خلفا في الزمن : يتنقّل الضوء بسرعة كبيرة جدّا لكنّها محدّدة بحوالي 186 ألف ميل في الثانية . و المسافة التي يقطعها الضوء في السنة تسمّى بالسنة الضوئيّة . و بالنسبة إلى الأشياء البعيدة جدّا التي يلاحظها منظار واب مثلا تلك التي تكون بعيدة 13 مليار سنة ضوئيّة ، و الضوء النابع من هذه الأشياء هو كذلك عمره 13 مليار سنة . لذا حين يلتقط منظار واب ثورا لها تبيّن الصور ما كان عليه الحال قبل 13 مليار سنة . المتحوّل الأحمر : حينما يبعث شيء موجة يتقلّص طول موجاته لمّا يكون الشيء يتحرّك بإتّجاهك و يتّسع طول الموجة لمّا يكون هذا الشيء يتحرّك بعيدا عنك . مع الصوت الذى هو بدوره موجة ، نلمس هذا عندما تقترب منّا سيّارة إسعاف نستمع إلى درجة صوت عالي ( الصوت الأعلى يتناسب مع طول الموجة القصيرة ) و عندما تبتعد عنّا ، يبدو أضعف . و الفلكيّون يجب أن يأخذوا هذا بعين النظر عندما ينظرون إلى الضوء القادم من مصادر بعيدة . الكون نفسه يتوسّع و الضوء من المصادر البعيدة " يتوسّع " مع زمن بلوغه كوكبنا . و الضوء الذى كان في ألصل أزرق اللون قد يبلغ المنظار كضوء أحمر – أو " متحوّل أحمر " – و يمكن للضوء أن يتحوّل إلى أحمر طالما لم يصل كضوء مرئيّ و أصبح ضوءا ما تحت الأحمر أو حتّى موجات دقيقة للغاية ( كالموجات الدقيقة للفرن المستخدم في المطبخ ). هامش المقال : 1. See “Bob Avakian in a Discussion with Comrades on Epistemology—On Knowing and Changing the World” and BREAKTHROUGHS The Historic Breakthrough by Marx, and the Further Breakthrough with the New Communism, A Basic Summary -------------------------------------------------------------------------------------
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جولة بيدن في الشرق الأوسط توفّر دليلا حيويّا على أنّ الحزب ا
...
-
حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق
...
-
لآ وجود لإلاه - نحتاج إلى تحرير دون آلهة - الجزء الرابع من ك
...
-
رسالة مفتوحة إلى المنظّر الفيزيائي لي سمولين من بوب أفاكيان
...
-
جلسات إستماع المحكمة بشأن أحداث 6 جانفي [2020 ] - و عنف هذا
...
-
الدين قيد ثقيل و ثقيل جدّا - الجزء الثالث من كتاب بوب أفاكيا
...
-
إيران : موجة إعدامات و قمع في خضمّ تصاعد الإحتجاجات الجماهير
...
-
التراجع عن حقوق الإجهاض [ في الولايات المتّحدة ] غير شرعيّ !
...
-
الحكم الصادر عن المحكمة العليا [ للولايات المتّحدة ] بالتراج
...
-
الشيوعية الجديدة و دستور المجتمع الإشتراكي البديل : دستور ال
...
-
حوار مع بوب أفاكيان [ حول قضايا حارقة : البيئة و الهجرة و حق
...
-
الضمائر و جوع الأطفال
-
قتال جدّيّ ضد الظلم – و ليس تدافعا تافها من أجل - الملكيّة -
-
قيادة السود و السكّان الأصليّين و ذوى البشرة الملوّنة - BIPO
...
-
رسالة من قارئ [ لجريدة - الثورة - حول بوب أفاكيان ] إلى المن
...
-
التنظيم من أجل ثورة فعليّة : سبع نقاط مفاتيح
-
بعض المبادئ المفاتيح للتطوّر الإشتراكي المستدام
-
تصاعد الجوع في العالم تصاعدا فضيعا و غير ضروريّ تماما – - لا
...
-
تمرّد المضطهَدين [ في إيران ] و الأسباب العميقة للإرتفاع الج
...
-
عاش تمرّد الجماهير المضطهَدَة في إيران – رسالة تضامن من الحر
...
المزيد.....
-
العدد 590 من جريدة النهج الديمقراطي
-
اليمين المتطرف يحتفل برحيل أونروا من إسرائيل
-
الفصائل الفلسطينية تفرج عن دفعة جديدة من الأسرى بينهم أربيل
...
-
تسع خطوات عاجلة لـ 10 نقابات مهنية مصرية ضد تهجير ترامب للفل
...
-
انتهاء إضراب “النساجون الشرقيون”.. وهيكلة المرتبات خلال 15 ي
...
-
وقف إطلاق النار في غزة.. نصر فلسطيني جزئي بعد خسائر لا يمكن
...
-
خواطر واعتراض واحدة من “أطفال يناير” على ميراث الهزيمة
-
الانتخابات الألمانية القادمة والنضال ضد الفاشية
-
م.م.ن.ص// رقم إضافي لقائمة حرب الاستغلال البشع للطبقة العامل
...
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تدعو إلى التعبئة قصد التنزيل
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|