أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد المشيرعي - وماذا كانت النتيجة ؟














المزيد.....


وماذا كانت النتيجة ؟


وليد المشيرعي

الحوار المتمدن-العدد: 7310 - 2022 / 7 / 15 - 23:37
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


لهم اكثر من ٣٠٠ سنة يشتغلون من أعلى ومن الأسفل وفي كل الاتجاهات، زيفوا كل شيء، وخصوصاً الاقتصاد والفلسفة والأدب والفن والعلوم الطبيعية (الأحافير والآثار والعلوم الكونية) كلها معارف بشرية (نظريات أو تصورات) تقبل النقد والنقض لكنهم فرضوا نظرياتهم كمسلمات، وحينما أخذنا بها لم نعثر على "التقدم" المنشود بل وجدنا أنفسنا ننسلخ عن عقلنا الإنساني المتحرر الطامح إلى الارتقاء بروحه نحو الرشد والعيش الهانئ.. ثم ماذا؟
خارج ذلك "العقل" انغمسنا في صراع بائس مع الأفكار المتناقضة والعدمية التي أثارت بيننا من الاختلاف الكثير والكثير فكان من السهل اختراقنا والتسلط على مسارات التعليم والاقتصاد في بلداننا وبالتالي بقاؤنا تحت ربقة الضعف والاحتياج للآخر والذي لم ننل منه غير الدمار وأشكال الخراب.
ورغم كل أجراس الخطر ظللنا متمسكين بمسلماتهم تلك، بل وبنينا عليها أسس تعاملنا مع مخزوننا الحضاري المتنوع والثري بخبرات انسانية ملهمة فتعاملنا معه كأنه تركة ثقيلة من التخلف والشعوذة ينبغي التخلص منها ورميها في أقرب دكان خردوات!



#وليد_المشيرعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -المثقف المعاصر-.. الشاهد والشهيد
- الدولة وصحيفة الثورة..عودة الروح
- في نعي -صاحبة الجلالة- !
- في نعي جلالة -صاحبة الجلالة- !
- علي الدميني.. قاهر الصمت الذي شيّعه الصامتون !
- الإسلام والغرب .. رمزية المواجهة
- الحوثي .. من تفخيخ المسيّرات إلى تلغيم المسيرات !
- حرب -المشجّر- !
- #كورونا_الدرس
- البخاري يتحدى
- هل صبأت السعودية ؟!
- بين شهيدين
- الالحاد السلفي!
- تحالف البامية !
- (ديمقراطية الأملحي والكوز المخزوق)
- تنومة .. دماء غير منسية
- من الاندلس الى الخليج
- نحن من يكتب التاريخ
- مسرحية مقتل السفير الروسي!!
- العتبة الخضراء


المزيد.....




- بيونسيه حققت فوزاً تاريخياً.. أبرز لحظات حفل جوائز غرامي 202 ...
- إطلالات خطفت الأنظار في حفل جوائز غرامي 2025
- ماسك: ترامب وافق على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- ألق نظرة على الصور الفائزة بجائزة مصور السفر لعام 2024
- بيسكوف: روسيا ستواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن جميع الق ...
- الشرع يؤدي مناسك العمرة في مكة المكرمة (صور)
- لبنان.. -اللقاء الديمقراطي- يدعو لتسهيل مهمة رئيس الحكومة ال ...
- إنقاذ الحديد الجريح
- مذيعة سورية تجهش بالبكاء وتناشد الشرع الكشف عن مصير أخيها (ف ...
- كيف يمكن استخدام اليوغا كعلاج نفسي لتحسين صحتك العقلية؟


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وليد المشيرعي - وماذا كانت النتيجة ؟