أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حسن خليل غريب - رسالة إلى أعضاء (المؤتمر القومي العربي)















المزيد.....

رسالة إلى أعضاء (المؤتمر القومي العربي)


حسن خليل غريب

الحوار المتمدن-العدد: 7308 - 2022 / 7 / 13 - 00:08
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الذي عُقد في بيروت بتاريخ 29 حزيران 2022
أولاً: حول أبعاد المؤتمر العامة
أفتتح المقال بإعادة التذكير بموقف المؤتمر من إيران، يوم كان مؤتمراً قومياً عربياً. فقد جاء في دورته التاسعة عشرة التي انعقدت في اليمن في شهر أيار من العام 2008، ما يلي:
(دان المؤتمر ممارسات النظام الإيراني في العراق ودعاه إلى تصحيح مساراته، كما دعا إلى تشكيل لجنة مهمتها أن تحاوره من أجل إعادة تصحيح المسارات الخاطئة كخطوة أساسية للعودة إلى صف المواجهة ضد الاحتلال الأميركي في العراق).
وكنا ننتظر من المؤتمر، في دورته الأخيرة التي انعقدت قبل ايام، أن يبرِّر لنا وقوفه القوي إلى جانب النظام الإيراني، حيث جاء في بيانه: (بعد التأكيد على الخصوصية القومية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية)، يدعو (إلى بناء أوثق علاقات التعاون مع دول الجوار الجغرافي).
هنا نتساءل: هل اطمأن المؤتمر إلى أن دول الجوار الجغرافي، وفي المقدمة منها إيران، لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية؟
أنا لا أشك بأن جميع أعضاء المؤتمر يعرفون الحقيقة كاملة، خاصة بعد إعلان النظام الإيراني الواضح، في تصريحات متتالية لأكبر المسؤولين فيه، أن أربعة عواصم عربية أصبحت تشكل امتداداً للإمبراطورية الفارسية. وهنا أتساءل: ألم يشكل آخر تصريح لإمام جامع مشهدان، المتلفز، استفزازاً لشعور أعضاء المؤتمر؟
يقول التصريح : إن الحشد الشعبي في العراق إيراني، وجبهة شكلها النظام الإيراني في سورية إيرانية، وحزب الله في لبنان إيراني، والصواريخ التي يطلقها الحوثيون ضد أهداف في السعودية إيرانية، وحركة حماس في غزة إيرانية. وفي الأخير يعترف بأن إيران لم تعد إيران التي تعرفونها. ويستطرد مؤكداً أن (الإمام الخامنئي) هو قائد المقاومة، يعني هو قائد (محور الممانعة).
وكلها دلائل على أن أربعة من الأقطار العربية زائداً جزءاً من قطر فلسطين، أصبحت إيرانية وتأتمر بأوامر (الإمام الخامنئي). وهو وحده من ضمن وظيفته كنائب لـ(الإمام المهدي المنتظر) كي يكون الآمر الناهي، وأما الآخرون فهم مأمورون. ولا يستثني أحداً منهم وهذا يشمل أعضاء (المؤتمر القومي العربي). ومن يرى غير ذلك من أعضاء المؤتمر، فليفصح عن رفضه أمام العلن.
أخوتي أعضاء المؤتمر،
وخطابي موجَّه إلى الذين سيعلنون رفضهم لأكثر قرارات المؤتمر لأنها تصب في مصلحة إيران، وبالضد من مصلحة العرب: أناشدكم أن تعودوا إلى صفائكم القومي لكي تكونوا عن جدارة أعضاء في (مؤتمر قومي عربي)، وليس في (مؤتمر قومي فارسي).
لقد قيل: إن المثقف هو الذي يتبنى قضايا أمته، وليس الذي ينطق بلغتها فقط. فكثيرون ينطقون باللغة العربية ولكنهم لم يدافعوا عن قضايا أمتهم العربية. وهم بذلك يتحولون إلى عرب باللسان، وغير عرب بالمواقف.
وحيث إن ما جاء في مقررات المؤتمر في دورته التاسعة عشرة في العام 2008، لم يتم تنفيذها حتى الآن، أي بعد مرور أربعة عشر عاماً من الانتظار، فلا يجوز للمؤتمر أن يصادر قراراته السابقة، خاصة إذا كانت ذات أبعاد تمس بالأمن القومي العربي في الصميم.
ويتابع البيان حاثَّاً (الى محاربة أي نزعة لإذكاء العداء معها - ومنها إيران - كما يدعو الى حلّ المسائل المشتركة بالحوار). وهذا ما يدفعنا إلى توجيه سؤال للمؤتمر: وهل العرب هم الذين يعملون على غزو إيران في عقر دارها؟ وهل سمعتم بأن هناك نظاماً عربياً رسمياً أعلن ضم أي جزء من الأراضي الإيرانية؟ وإذا كان قد حصل ذلك، لم يخرج علينا أي مسؤول عربي ليزف إلى العرب بشرى ضم ذلك الجزء.

واود ان اعتذر عن تبسيط الأمور إلى درجة إعادة تذكيركم بقصة الحمل والذئب التي درستموها منذ الصفوف الإبتدائية. وفيها هدد الذئب الواقف في أعلى النبع، الحمل الواقف في أسفله قائلاً: سأفترسك لأنك عكرت صفو مائي.
ولذلك، عندما تدعون العرب إلى الحوار مع إيران تبدأون بالخطأ. لأن العرب هم المُعتدَى عليهم، وإيران هي المعتدية باعترافها الواضح والصريح. كان عليكم أن تدعوا الذئب إلى وقف عدوانه، وليس دعوة الحمل. وهذا كان واضحاً تمام الوضوح في دعوة مؤتمر العام 2008. وإن ذرائع البعض منكم التي يتلطى تحتها لتبرير التدخل الإيراني، في أن النظام العربي الرسمي قد باع القضايا القومية، لا يبرِّر على الإطلاق أن نبيع تلك القضايا إلى إيران لتستبيحها وتوظفها لمصلحة نزعتها الإمبراطورية المعادية للامة العربية. حتى ان هذا القياس اصبح جائزاً لدى البعض لتبرير رفض مقاومة الاحتلال الأميركي والرضوخ للاحتلال الإيراني تحت ذريعة أنه صديق للعرب، خاصة أن صداقته ليس مشكوكاً بصحتها وحسب، بل استناداً إلى القرائن التي قمنا بالتذكير بالنزر اليسير منها فقط أعلاه، هي غير صحيحة على الإطلاق.

ثانياً: حول الأبعاد العراقية
ان قضية بحجم احتلال العراق، يمثلها في المؤتمر ثلاثة شخصيات فقط ليقرروا فيها نيابة عن الشعب العراقي المنكوب، يمثل تقزيم مهين للعراق. وهذا لا يبرره اعتكاف المنظمات والشخصيات الوطنية العراقية عن المشاركة في المؤتمر سيما وأنه من المعروف ان معظم الأعضاء، وخاصة القدماء منهم، قد استقالوا من عضويته لأن المؤتمر تحول إلى حاضنة للنظام الإيراني ، مدافعاً عن جرائمه وأخطائه، وهذا ما يؤكده تناسي كافة قراراته التي اتخذها في العام 2008 في هذا الشأن العربي الجوهري البالغ الأهمية والخطورة.
ونكتفي بهذا المقدار لنعيد التذكير بأن احتلال العراق من قبل أميركا كان المدخل الرئيسي لنشر ما يسمى بالفوضى (الخلاقة) في الوطن العربي. وازداد خطورة بعد تسليمها العراق للنظام الإيراني بفعل الهزيمة الأميركية ، لنقول: ما كانت الإدارة الأميركية لتقوم بتسليم العراق لهذا النظام لو لم تكن مبنية على الثقة المطلقة به. وهذا يفضح أكذوبة النظام التي يشيعها تضليلاً لدوره الموكول إليه أميركياً بـ(أن أميركا هي الشيطان الأكبر).
لقد أصبح الاحتلال الإيراني أكثر خطورة من الاحتلال الأميركي، لأن لأميركا مصالح اقتصادية تؤيد النظام العراقي الذي يعترف بتلك المصالح، وليس بالضرورة أن يصبح العراق (ولاية أميركية بالعرف الدستوري). أما الاحتلال الإيراني فهو أكثر خطورة، لأن له أهداف في (فرسنة العراق) ومحو هويته العربية عبر ما يعتبره (حاضنة شيعية)، وبالتعاون مع حركات الإسلام السياسي الأخرى التي تعد ايران بالتحرك على ( الحاضنة السنية)، لتقاسم السلطة فيما بينهما.
وبناء عليه، قزَّم المؤتمر، قضية العراق بثلاثة قرارات سنقوم بتعدادها والرد عليها بإيجاز منعاً للإطالة:
• القرار الأول: رفض المؤتمر (التدخل الخارجي بشؤون العراق)، من دون الإشارة إلى التدخل الإيراني، وكأن المؤتمر بهذا القرار، اعترف بشرعية اعتبار العراق إقليماً من أقاليم الإمبراطورية الفارسية. وهذا الاعتراف كما جاء في القرار وبتشديده على (حق العراق بالسيادة والاستقلال والقرار الحر)، وكأن العراق سيبقى حراً تحت حكم وقبضة النظام الايراني عبر(الحشد الشعبي)، الذي يمثل فصائل تابعة للحرس الثوري الإيراني. وإذا كان العراقيون في انتفاضاتهم المتتالية، وخاصة في المحافظات التي يعتبرها النظام حاضنة شعبية مذهبية له، قد تظاهروا ودفعوا الدم لتغيير هذا الواقع وإسقاطه ، فهل من حق الـ(مؤتمر القومي العربي) أن يشطب بـ(جرة قرار هزيل) حق العراقيين بالتصدي وإسقاط نظام مجرم أعاد العراق إلى العصر الحجري)؟
• القرار الثاني: (دعوة المؤتمر إلى إعادة تكوين السلطات الدستورية)!. نقول: صح النوم أخوتي في المؤتمر، وهل تحلمون بأن ما تمَّ التوافق عليه بين الاحتلال الأميركي والإيراني منذ العام 2003، سيكون غير منهج النظام الطائفي السياسي؟ وأنه من المسموح به ان تصبح (العملية السياسية) بلون أو شكل آخر؟ أليس من حق الشعب العراقي أن يختار نظامه السياسي؟ وبالله عليكم، هل أخذتم رأي الشباب العراقي المتعطشين للحرية والعيش الكريم؟ وهل تحلمون بأن ديكتاتورية (ولاية الفقيه)، وحكم من يتخذ من الدين غطاءا للحكم والسياسة ، سيُمطر لبناً وعسلاً على العراقيين؟ وهل تحلمون بأن من أنزل بالعراق كل المصائب والويلات، سيأتي إليه بـ(القسط والعدل)؟
• القرار الثالث: وهو المهزلة الكبرى للأسف الشديد، جاء بالإشادة بـ(قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني) الذي اتخذه البرلمان العراقي. وهل لا تعلمون أنه كان في كل وزارة من وزارات الدولة العراقية مستشار صهيوني منذ شارك النظام الإيراني باحتلال العراق حيث اعترف المسؤولين الايرانيين بذلك حين صرحوا (لولا طهران لما احتلت أميركا كابول وبغداد)، فكان الصهاينة أكثر من تسلل إلى مفاصل الدولة العراقية؟

ثالثاً: حول الأبعاد اللبنانية
أصدر المؤتمر أربعة قرارات، نعتبرها تعتيماً مقصوداً على مساؤى أحزاب السلطة، وهي تؤشر باختصار إلى تبرئة تلك الأحزاب من دم يوسف. وأتت تجميلاً لوجه لبناني من أقبح الوجوه التي عرفها لبنان في شتى العصور. وإن كان الرد يحتاج إلى أكثر من مقال، خاصة أن حركة الاعتراض الشعبي على الواقع الفاسد تعود إلى ما يوازي العشر سنوات صدر فيها مئات المقالات والدراسات والبيانات.
ولكن ما نود الإشارة إليه في الرد على قرارات المؤتمر في هذا المجال والتي يغلِّفها غطاء التعتيم والتجهيل، أن ندعو العديد من أعضاء المؤتمر من اللبنانيين، الذين نكن لهم الاحترام أن يعتذروا للشعب اللبناني، الجائع والمقموع والمنكوب من أحزاب السلطة، وذلك تكفيراً عن سكوتهم على تشويه الحقيقة المرة أمام الأعضاء من غير اللبنانيين الذين يجهلون واقع الشعب اللبناني بعد أن عمَّت جرائم أحزاب السلطة آفاق الإعلام العربي والدولي، وصنَّفت تقارير المنظمات الأهلية لبنان في الدرجة الثانية في التخلف بعد أفغانستان.
ولكن فليسمح لي القارئ بتوضيح ما وصفه البيان بأن لبنان (واحة للحرية)، فنقول: لم يكن للمؤتمر أن ينعقد لولا الحماية التي وفَّرتها له بعض أحزاب السلطة، وذلك ليس لسبب آخر غير الثقة بأن المؤتمر سيعيطها صك براءة من التهم التي تطال النظام الطائفي السياسي الذي تتباهى بأنها أحد أسياده في هذه المرحلة، هذا إذا لم تكن (سيدته الأولى) استناداً إلى مباهاة أكبر المسؤولين فيها.
ونقول أيضاً أنه من المعيب، والمضحك المبكي معاً، أن يعتبر المؤتمر حصار الدول الخارجية قد أدى إلى (انهيار مالي واقتصادي وهدد السلم والأمن الوطني) في بنية الدولة اللبنانية. فهل الدول الخارجية، عربية وأجنبية، هي التي سرقت عائدات الدولة ونهبتها، وهل هي التي سرقت أموال المودعين خاصة أموال المغتربين وصغار المودعين من أبناء البلد ممن كانوا يشكلون الطبقة الوسطى؟
ونستطرد لنرد على أكذوبة (ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة)، لنتساءل: إذا كان هذا التوازن صحيحاً عند من أطلقه وروَّج له، فإنه كان من الواجب أن يتم طرحه على الاستفتاء الشعبي أولاً، ولكان يجب أن تتساوى أضلاعه الثلاثة بالغنم والغرم ثانياً.
ومن هنا اصبح من الطبيعي ان يتساءل الشعب : هل يجوز أن تُغدق الامتيازات المالية على (المقاومة) في الوقت الذي يئن فيه الشعب وجيشه من الفقر والجوع والعوز؟
وأخيراً إذا عاد أعضاء المؤتمر، وخاصة الأوصياء عليه إلى التبرير، سنعود إلى البرهان وكشف الأكاذيب بمقالات أخرى.
فهل وصلت الرسالة؟



#حسن_خليل_غريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القومية العربية هوية ومنهج حياة (حوار مع أحد الماركسيين العر ...
- الجو العسكري الساخن في جنوب لبنان
- وداعاً حركات الإسلام السياسي الغيبية
- نواب التغيير في مواجهة حملات الشيطنة
- الأكثرية الهشة لن تعيق حركة التغيير
- وجهة نظر برسم نواب الحراك المدني
- في مواجهة الاستحقاق الانتخابي أحزاب السلطة تغطي أزمتها بالحر ...
- بانتظار ولادة النظام الدولي الجديد التبعية للخارج تهديد للسي ...
- تجميد الأفكار وتقديسها إعلان وفاة لنعمة الإبداع
- رسالة حب إلى رغيف من الخبز
- رؤية استراتيجية في مستقبل الحركة الشعبية العربية السلمية الح ...
- رؤية استراتيجية في مستقبل الحركة الشعبية العربية السلمية. ال ...
- المفهوم العلماني في منظور الحركات الإسلامية (عرض وتحليل)
- في مواجهة الخوف من العلمانية
- فقراء الطوائف المنتفضون وقود مشاعل الثورة
- من أجل بناء فكر قومي متماسك من يوجِّه من: ثوابت الفكر النظري ...
- من أجل بناء فكر قومي متماسك من يوجِّه من: ثوابت الفكر النظري ...
- أرضية النضال العربي وطنية وسقفه قومي عربي
- القراصنة الذين نهبوا سفينة لبنان
- سلام عليك استقلال لبنان يوم تُبعث حيَّا


المزيد.....




- النهج الديمقراطي العمالي يدين الهجوم على النضالات العمالية و ...
- الشبكة الديمقراطية المغربية للتضامن مع الشعوب تدين التصعيد ا ...
- -الحلم الجورجي-: حوالي 30% من المتظاهرين جنسياتهم أجنبية
- تايمز: رقم قياسي للمهاجرين إلى بريطانيا منذ تولي حزب العمال ...
- المغرب يحذر من تكرار حوادث التسمم والوفاة من تعاطي -كحول الف ...
- أردوغان: سنتخذ خطوات لمنع حزب العمال من استغلال تطورات سوريا ...
- لم تستثن -سمك الفقراء-.. موجة غلاء غير مسبوقة لأسعار الأسماك ...
- بيرني ساندرز: إسرائيل -ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي في غزة-
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال ... دفاعا عن الجدل --(ملحق) دف ...
- اليمين المتطرف يثبت وجوده في الانتخابات الرومانية


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حسن خليل غريب - رسالة إلى أعضاء (المؤتمر القومي العربي)