أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سليم يونس الزريعي - مقاربة في موقف حماس من اجتياحات الأقصى والقدس















المزيد.....

مقاربة في موقف حماس من اجتياحات الأقصى والقدس


سليم يونس الزريعي

الحوار المتمدن-العدد: 7284 - 2022 / 6 / 19 - 16:34
المحور: القضية الفلسطينية
    


بعد مرور أسابيع على استباحة قطعان المستوطنين اليهود عبر ما سميت مسيرة الأعلام السنوية للقدس والأقصى والاستباحة الثانية في 5 حزيران/يونيو احتفالا بما يسمى "نزول التوراة"، يصبح مهما مقاربة ما حدث ارتباطا بشعور أهل القدس والأقصى بالخذلان من موقف حماس العملي مما جرى من عدوان صهيوني.
شعور بالخذلان
وهنا لابد من الإشارة إلى أننا ونحن نقارب ماجري في الأقصى والقدس، إنما نقوم بذلك ارتباطا بوعود وتعهدات قطعتها حماس على نفسها، كون ما جرى ترك شعورا بالخذلان من موقف حماس، من أنها لم تفي بتعهدها الانتصار للقدس إذا ما استباحت مسيرة أعلام قطعان المستوطنين الأقصى وأحياء المدينة، احتفاء بما يسمونه وحدة المدينة تحت سلطة الاحتلال، مع اليوم العصيب الذي عاشته المدينة وأهلها، مع أنهم أكدوا بالدم والعزم والإرادة فعلا وقولا أن القدس عربية فلسطينية كانت وستبقى، بمعزل عن تعهدات ووعود حماس وفصائل غزة، لتبدو المرارة أكثر وجعا جراء ذلك الخذلان ارتباطا بالتبريرات الساذجة التي لا تقنع أحدا، للتغطية على عدم وفائها بما وعدت.
وهنا يبدو سؤال لماذا الحديث عن خذلان حماس، وليس سائر الفصائل الأخرى منطقيا؟ لماذا لأن حماس هي صاحبة القرار والكلمة الأولى والأخيرة، فهي سلطة الأمر الواقع في القطاع، وهي الضامنة للتهدئة مع الاحتلال في غزة، ولا تستطيع أي قوة في القطاع أن تتصرف بعيدا عن إرادة حماس. وأيضا كونها هي التي وعدت وتعهدت عبر مسؤوليها السياسيين ومتحدثها العسكري وإعلامها، بل وكانت الأعلى صوتا، فكان من الطبيعي أن ينتظر أهل القدس بشكل خاص أن تفي حركة حماس بما وعدت.
ويضاعف الشعور بالاستغراب من أهل القدس والأقصى وفلسطينيي الضفة الغربية وقطاع واسع من الفلسطينيين لموقف حماس، ومن ثم حضور علامة استفهام كبيرة ارتباطا بما حدث عام 2021، عندما ردت حماس على نفس مسيرة الأعلام بإطلاق قذائف صاروخية على القدس في عملية أطلقت عليها "سيف القدس"، وعلى أثر ذلك قالت إنها ثبتت قواعد اشتباك جديدة مع الاحتلال.
حماس.. وحرب دينية
هذا المتغير أعقبه سيل من الوعود مرتفعة السقف من قبل مسؤولين عسكريين وسياسيين من حماس وكان أكثرها تحديدا ما تعهد به مسؤول حركة حماس في غزة يحيى السنوار أمام وجهاء ونخب فلسطينية في حفل إفطار نظمته الحركة بقطاع غزة في 30/4/2022 بأن: "المساس بالأقصى والقدس يعني حربا دينية إقليمية، وعندما يتعلق الأمر بمقدساتنا لن نتردد في اتخاذ أي قرار".
بل ونبه السنوار إلى "أن الاحتلال يخطط لاقتحام المسجد الأقصى في يوم استقلالهم 14 مايو أو يوم القدس لديهم 29 مايو، لذلك يجب أن نكون على أهبة الاستعداد".
رسائل.. ساخنة.. ولكن!
وواصلت حماس إرسال رسائلها لأهل القدس من جانب والكيان الصهيوني من جانب آخر بأنها جاهزة للرد على أي تحرك لقطعان المستوطنين يستهدف القدس والأقصى عبر غرفة العمليات المشتركة لكن جاءت الرسالة "التحدي" من خلال كشف السنوار، عن "تعاون مشترك مع محور المقاومة خلال الحرب، عبر غرفة أمنية مشتركة"، مردفا أن الغرفة "كانت لها إسهامات استخبارية مهمة خلال المعركة".
فيما ذكر برنامج " ما خفي أعظم" لقناة الجزيرة القطرية، أن الغرفة الأمنية المشتركة، "ضمت ضباط استخبارات من القسام، وحزب الله اللبناني، والحرس الثوري الإيراني".
وحذّرت بدورها «غرفة العمليات المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية»، الاحتلال، من «ممارساته في كلّ المدن المحتلة والقدس على وجه الخصوص والدعوات لاقتحام المسجد الأقصى عبر مسيرة الأعلام»، مشيرة إلى أنها «أسباب تدفع للوقوف بحزم وإصرار»، وأن «سيف القدس لن يغمد وسيكون حاضراً».
وبالعودة إلى توعد السنوار القاطع أمام وجهاء ونخب فلسطينية في رمضان الماضي الذي أشهد فيه العالم بقوله،" أقول للعالم أجمع وإسرائيل أن استباحة الأقصى وقبة الصخرة ممنوع أن يتكرر". لكن "ممنوع" السنوار الذي خاطب به الكيان الصهيوني والعالم "تكرر"، بأن سيّر قطعان المستوطنين في 29 مايو "مسيرة الأعلام"، في أخطر وأوسع اقتحام للأقصى منذ العام 1967. بمشاركة عشرات الآلاف من المستجلبين اليهود المتطرفين، ومارس بعضهم طقوسهم الدينية، لدرجة قيام العشرات منهم بالسجود الملحمي لأول مرة في باحات المسجد الأقصى، واعتدوا على أهلنا وممتلكاتهم في مناطق عدة في القدس، بل وشتم العرب والنبي والدعوة لموتهم، والتهديد بارتكاب نكبة جديدة ضدهم.
لغة..شعبوية.!
وفي الوقت الذي كان فيه أهل القدس والمدافعين عن الأقصى ومواقع الاشتباك في الضفة ينتظرون الرشقة الأولى من الصواريخ التي تعهد وأشهد "السنوار" العالم على ذلك عندما قال: "أعددنا 1111 صاروخا في الرشقة الصاروخية الأولى (نحو إسرائيل) حين يلزم أن ندافع عن المسجد الأقصى".
وفي سياق الدعاية والخطاب الشعبوي قال السنوار إن "هذا الرقم (1111) يشير إلى تاريخ استشهاد القائد ياسر عرفات، وسنسمي هذه الرشقة باسم رشقة القائد أبو عمار (ياسر عرفات).غير أن رشقة السنوار لم تأت لنصرة أهل القدس وران الصمت على المتحدثين الكثر من عسكريين وسياسيين ووسائل إعلام حمساوية كانت قد روجت لرد مزلزل على الاحتلال، وكذا رسائل محور المقاومة الذي كان مشغولا بالانتخابات التشريعية اللبنانية، وتطورات الملف النووي الإيراني.
تبرير التخاذل
ليخرج طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة(حماس)، إسماعيل هنية، ليبرر موقف حماس بأن بعض الأطراف بدأت الاتصال بهنية من أجل العمل على احتواء الموقف، وعدم تدهور الأمور أكثر مما جرى حسب قولهم. بل إن النونو: "أكد رفض رئيس حركة حماس أن يعطي تعهدًا أو ضمانات لأي طرف لما يمكن أن تكون عليه الأوضاع داخل فلسطين المحتلة. ومن ثم فإن أي قراءة لوعود حماس وخطابها التي تفيد أن يدها هي الأعلى، وأن أي تدهور للأوضاع سينتج عنه خسارة صافية للكيان لصهيوني، وفوزا مؤزرا للمقاومة. ووفق هذ المنطق ربما تكون حماس قد فوتت هذه الفرصة، وأي قراءة تحاول تفكيك مفهوم (احتواء الموقف وعدم تدهور الأمور)، من شأنه أن يعطي انطباعا أن حماس ليست مع "تدهور الأمور" وأن هذا التدهور ليس في صالحها، وهو يناقض حديث التهديد والوعيد وجملة خطوطها الحمراء التي أكدها بشكل واضح السنوار مسؤول حماس في غزة، ليأتي قول هنية حسب النونو(رفض إعطاء ضمانات أو تعهد)، للقول أن حماس هي صاحبة القرار، والسؤال ضمانات لمن؟ وتعهد لمن؟ ثم أليس اتفاق التهدئة بين قطاع غزة وكيان الاحتلال يحمل معنى التعهد والضمان وتقوم به حماس كونها سلطة الأمر الواقع في غزة بالالتزام به والتصدي لأي قوة تحاول خرقه.
الاختبار.. الثاني
ليأتي الاجتياح الثاني لاختبار صدقية حديث السنوار وهنية يوم 5/6 ، وحديث رفض التعهد وإعطاء الضمانات، عندما كرر قطعان المتطرفين اليهود اقتحام الأقصى بمناسبة ما يسمى "عيد نزول التوراة"، في حماية شرطة الاحتلال، عندما شهدت الأراضي المحتلة صدامات بين الشرطة الإسرائيلية والفلسطينيين في باحة المسجد الأقصى بالقدس، أسفرت عن إصابة المئات بجروح. لتتحول ساحات المسجد الأقصى إلى مسرح للمواجهات بين الفلسطينيين وقوات الأمن الإسرائيلية، عقب اقتحام الأخيرة المسجد الأقصى والاعتداء على المصلين بالضرب بالهراوات وقنابل الصوت والغاز، ما أدى لإصابة أكثر من مئات الفلسطينيين بجروح مختلفة، ناهيك عن اعتقال أكثر من المئات من الفلسطينيين ممن كانوا معتكفين داخل المسجد الأقصى.
وأغلقت قوات الاحتلال، أبواب المصلى القبلي بالسلاسل الحديدية وحاصرت المرابطين داخله. كما عزلت قوات الاحتلال، المرابطين بداخله عن أماكن اقتحام المستوطنين.
هذا السلوك الصهيوني جعل تحذير الفصائل عقب اجتماع لها بغزة، من أن اقتحام المسجد الأقصى، من قبل المشاركين في المسيرة، سيكون "بمثابة برميل بارود سينفجر ويُشعل المنطقة بأكملها"، وإعلان "حركة حماس" أنها تضع كل الخيارات على الطاولة ومستعدة لكافة الاحتمالات التي قد تنجم عن "مسيرة الأعلام" التي يحضر لها الإسرائيليون في القدس، مع الأسف "جعجعة دون طحن".
وكان هنية قد قال: "أمامنا خيارات عديدة لمواجهة مسيرة الأعلام ومحاولات تدنيس المسجد الأقصى، إذ لدينا ثلاثية متأهبة للتعامل مع تطورات الموقف غدا (الأمة والشعب والمقاومة) وجاهزون لكل السيناريوهات.
فيما قالت الغرفة المشتركة التي تضم الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية في بيان إن الشعب الفلسطيني "لن يسمح بالمطلق بكسر قواعد الاشتباك والعودة إلى مربع الاستفزازات الذي قلنا كلمتنا فيه بكل قوة".
هذه التعهدات والتهديد واختراع "هنية " لمعادلة (الأمة والشعب والمقاومة) تقليدا لحزب الله اللبناني بشكل شعبوي ساذج، بأن تجاهل هنية أن موقع حزب الله بالنسبة للشعب اللبناني والكيان الصهيوني يختلف عما يعيشه الشعب الفلسطيني وفصائله المسلحة، كونه شعب واقع الاحتلال الفعلي، وليبدو الحديث عن الأمة "مزحة" مضحكة، ليبدو حديث ثلاثية هنية بلا معنى أو مضمون. في ظل هذا التهافت لقسم كبير من الدول العربية على تبني الرواية الصهيونية فيما يتعلق بالحق الفلسطيني الثابت في وطنه التاريخي.
الشعب.. في الميدان
والمفارقة أن هذه اللغة والمواقف، تطلق، فيما مدن الضفة الأخرى تعيش واقعا هو بمثابة حرب مفتوحة على الشعب المشتبك مع الاحتلال على مدار الساعة، وما جرى ويجري في جنين ومدن أخرى مثال صارخ على أن كل مدن فلسطين وشعبها وقواها الحية في موقع الاستهداف كما القدس، ولهذا كانت ديمومة اشتباك الشعب الفلسطيني مع الاحتلال هي قدر وواجب، وهو والحال هذه لا ينتظر أوامر بالدفاع عن نفسه وأرضه من أحد. الذي ربما يحكم قراره شرط مصالحه، وهذا ما كشفته بالفعل اجتياحات تعدي قطعان المستوطنين في 29ايار/مايو و5 حزيران/ يونيو. التي ظهَّرت أن تلك الوعود والتعهدات ارتباطا بما حدث ربما تندرج في سياق الترويج الإعلامي.
ولأن الكثيرين في القدس والضفة بشكل أساسي صدقوا تلك الوعود ولذلك ربطوا تلقائيا، أي استباحة لقطعان المستوطنين للقدس والأقصى برد فوري من حماس كونها هي السلطة في غزة. لكن سيل تلك الأقوال لم تترجم إلى فعل.
خلط مفاهيمي
ويبدو بؤس التبرير والخلط المفاهيمي، عندما يقال إن حماس لن تُجر إلى معركة يحدد مكانها وزمانها الكيان الصهيوني، في حين نقلت تقارير صحفية أن "شعبة الاستخبارات في الجيش الصهيوني لم تغير في الأسابيع الأخيرة تقديراتها، التي بموجبها حماس ليست معنية بصدام عسكري مباشر في غزة في الجولة الحالية". وهو ما أكدته الوقائع اللاحقة، ليكون السؤال لماذا هي غير معنية؟
يربط بعض المراقبين موقف حماس بحالة التأهّب الصهيوني التي أسّست لها ما سميت مناورة «عربات النار» منذ مطلع أيار/مايو الماضي، مما دفعها إلى خيار إعادة التموضع، وهو يناقض كل الترويج الذي سبق مسيرة الأعلام المعلومة مسبقا.
لماذا.. ؟!
لكن السؤال لماذا إطلاق كل تلك التعهدات وتضخيم القدرات بشكل غير موضوعي، بدلا من الغموض الفعال للقدرات، الذي يمكّن القوى في غزة من مكنة ترجمة أقوالها إلى أفعال، مع وعي أن هذه الأفعال لها تبعات مؤلمة ولكنها شرط لاستمرار الاشتباك في كل فلسطين من أجل التحرير الذي هو عملية تراكمية معقدة وليس (فزعة)، بما يستوجب أن تتكيف الحياة في الضفة والقطاع مع شروطها.
هذه الشروط يناقضها ليس الحديث عن إعادة الإعمار فقط، الذي هو محل اشتباك بين السلطة في رام الله وسلطة حماس في غزة، في حين أن العدو الصهيوني لن يتورع عن إعادة تدمير ما جرى تعميره في أي عدوان جديد، وإنما بشكل صارخ فتح الكيان الصهيوني أبواب العمل لما يقارب الـ15 ألف عامل من غزة عبر رفد الاقتصاد الصهيوني باليد العاملة وبالطبع بموافقة سلطة حماس في غزة للتخفيف من وطأة واقع الحصار المفروض على القطاع الذي كان انقلابها عام 2007 ذريعته.
وأعتقد أن صدقية مواجهة الاحتلال ينتقص منها عدم وحدة فلسطينية تضع حدا لمفاعيل انقلاب حماس في غزة بكل نتائجه، لأنه من سوء التقدير أن يجري مواجهة الاحتلال على قاعدة التحرير في غياب تنظيم حركة فتح بكل ثقله الجماهيري والعسكري، بعيدا عن كارثة أوسلو وإفرازاتها، لأن مواجهة الاحتلال ليست وسيلة للمكاسب الحزبية، والبحث عن دور في أجندات القوى الإقليمية التي تبحث عن مصالحها في المقام الأول، ودرس جنين والقدس وغيرهما من المدن هو الأعلى مصداقية، كونها تمارس الفعل وهو الذي يعلن عن نفسه، فديمومة الاشتباك مع الاحتلال ليست استعراضا إعلاميا وبلاغيا، وإنما هي فعل دائم حتى التحرير.



#سليم_يونس_الزريعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمم المتحدة وسيطرة الخمسة الكبار(4)
- الأمم المتحدة وسيطرة الخمسة الكبار(3)
- الأمم المتحدة وسيطرة الخمسة الكبار(2)
- الأمم المتحدة وسيطرة الخمسة الكبار(1)
- المشروع الصهيوني في فلسطين.. العد التنازلي
- الغرب الاستعماري.. وشريعة القوة
- عندما يخدم خطاب الفصائل الفلسطينية العدو
- معركة أوكرانيا.. وتدشين عالم متعدد الأقطاب
- الناتو.. حصار روسيا..أم دفاعا عن أوكرانيا..؟
- مشاكسات.... -أمن روحي-.. ! مجرد كلام..!
- الصهاينة العرب واليهود.. وشرط التصدي الفلسطيني
- مشاكسات.. من بدأ العدوان؟/ نفاق..!
- شيطنة روسيا..وما هو أبعد من ذريعة أوكرانيا
- مشاكسات سطوة..الدرهم/ مفارقة..الموقفين!
- التنسيق الأمني مع الاحتلال.. أي دور وظيفي لأمن السلطة
- مشاكسات.. الأجانب الأكثر عروبة.. والحوثيون.. حماس أولا..!
- جريمة وعد بلفور.. ونهاية الخرافة
- تصريح -قرداحي-.. يظهّرِ ثقافة البيعة
- مشاكسات / حماس والجهاد جيش إيراني..!
- لغة بيانات الفصائل الفلسطينية.. و-تهشيم- المفاهيم


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سليم يونس الزريعي - مقاربة في موقف حماس من اجتياحات الأقصى والقدس