أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - كن ..فسيكون..(٢).













المزيد.....

كن ..فسيكون..(٢).


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 7267 - 2022 / 6 / 2 - 21:03
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


كن ..فسيكون..(٢).
نبدأ من حيث إنتهينا كما وكأننا ندور في حلقة مفرغة ..
الإسلام هو (الحل..!) ذاك الحجاب الذي تركته جماعة الأخوان المسلمين حتى بعد أن تشتت قيادتهم ما بين السجون والهروب خارج (حفنة من التراب العفن بحسب دعوى _سيد قطب _كاهنهم الأعظم ) الأوطان ... ذهبوا بعقول الأغلبية وتركوا مكانه أحجبتهم الشهيرة الإسلام هو الحل و حجاب المرأة ضرورة حتى يرضى إله الإسلام عن المسلمين ويحمى المرأة من شرور المسلمين ذاتهم وياللغرابة لو سافرت إمرأة مسلمة خارج حفنة التراب العفن إياه إلي حيث بلاد لا تؤمن بهكذا تخاريف تُصان المرأة وتصان عفتها حتى لو تبرجت وإرتدت الملابس الفاضحة لن يتحرش بها أحد فقط في بلاد المؤمنين يتم التحرش بها لو سارت بمفردها مهما إرتدت من أغطية سوداء كانت كالنقاب أو الحجاب الإخوانجي الإسلاموي الشهير .. الإسلام هو الحل ...كمسمار جحا إذا تبنته جماعة يظل الفكر الغيبي الإجرامي مسيطرا و حاضرا وبقوة وكأن أقوال وأحجبة وإدعاءات الجماعة_أي جماعة_ هى الدين والدين هو قيادة الجماعة .. الغالبية من الشعب صارت أحجبته سيان العقلية أو المادية كأزياء السيدات ودبلة الخطوبة والجواز من الحلي الفضية للرجال حيث لا يجوز إستخدام الذهب كما لا يجوز نقد الدين ولا رجاله ولا يصح التفكير خارجه أو محاولة إصلاح فكر الغالبية الغارقة في خرافاته ...تخلف ع دروشة ع سذاجة ع شيطنة غير مفهومة تحت أي تبرير أو تفسير مجرد إطمئنان الجماعات المتحكمة في العقول أن الأغلبية تتبع خطاها مهما تقدمت البشرية دون الحل الإسلامي في كل المجالات العلمية الإجتماعية الفلسفية التكنولوجية وغير يظل حجاب الإخوان أو غيرهم هو الحل لكل مشاكل العصر دون ذكر لتعدد مشاكل المجتمعات الدينية التي تزداد سوءا وتخلف وتحرش ووو حتى وصل الحال إلي فرض قوانين لحماية الدين ورجاله من الإزدراء وأعتقد تم إقرار ذلك القانون المعيب حتى يضمنوا بقاء الحال كما وهوعليه ..وتم إقرار قانون إزدراء الأديان وكأن الدين الخاتم وكتابه المعجز والمبين والذي يساعد على حل المشاكل يعانوا من التخلف العقلي أو التشوه الفكري وعلى السلطات أن تحمي المتخلف عقليا من الإزدراء لذا يحاكم كل من ينتقده ودعك من لغو الإعجاز العلمي واللغوي و ووووووو وكون الإسلام هو الحل و رسالة للعالمين ...لغو ف لغو ف لغو ....!
دمتم بخير
رابط عن الإزدراء
https://youtu.be/9pQS3WxQmd0وع الأرض.. سلام مع فيروز
https://youtu.be/a7GS3lPhg88



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كن ..فسيكون(١)..!!
- ضبطهم بيصلّوا فرحانين..
- البلادة من الإيمان..!
- النص البشري والنص الإلهي ..!
- عندما قال الله ...!!
- الدين ما بين وراثة العاقل وميراث الغير..!
- الدولة الراسبوتينية...!
- حدوتة (عنصرية) ..!!!!!!!
- دول غرائبية(تخصيص قوانين وأموال في حماية العواطلية).
- محاكمة جماعة سلفية...!
- الكذب دين ..بالفطرة..!
- الإستغفال والإرهاب اللفظي مهنة.. الأزهر وتوابعه ..!
- الأزهر..والخروف..(قصة حزينة)
- إصلاح ديني أم إصلاح إجتماعي ديني جذري ...!؟
- إستَعِدّوا ولا تَعِدّوا (لهم ) .....!
- المسلم يتقمص دور الصحابي الجليل..
- إعجاز قرآني..أهل الكتاب..!
- الأكاذيب ..دين!!
- مضّيفة الرحمن(الأزهر ...مثال).
- المخابرات..الله..الديكتاتور..!


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - كن ..فسيكون..(٢).