أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد اسماعيل اسماعيل - توبة الثعلب - مسرحية قصيرة للأطفال















المزيد.....

توبة الثعلب - مسرحية قصيرة للأطفال


أحمد اسماعيل اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1675 - 2006 / 9 / 16 - 09:59
المحور: الادب والفن
    



( منظر غابة : بيوت وأكواخ متناثرة وسط الأشجار، قرع على الطبل ، يسمع
صوت منادي الغابة الذي يدخل بعد لحظات . يتجمع حوله بعض سكان الغابة)

المنادي : أيها الأصحاب ، أيها الأصدقاء ، يا سكان الغابة من صغار و كبار . اسمعوا وعوا، جاء عدونا الثعلب يعلن توبته طالباً المغفرة والسماح على ما أقدم عليه من شرور، فعلى من يريد أن يرى ويسمع هذا الحدث الغريب التواجد حالاً في المحكمة.
( يتابع سيره) أيها الأصحاب ,أيها الأصدقاء، يا سكان الغابة . .
( يخرج ويتلاشى صوته .. يظل الجميع في حالة ذهول تام )
الديك : (بسرور كمن استفاق من نومه ) كوكو.. ( للحمار ) أيها الصديق .
الحمار : نعم ؟
الديك : اقرصني .
الحمار : لماذا ؟!
الديك : لا تأكد من أنني لست في حلم .

(الحمار يقرصه. الديك يقفز بعيداً عنه متوجعاً)
آي .آي. ما هذا القرص الخشن أيها الحمار ؟!
الحمار : أنت طلبت مني أن أفعل ذلك يا صديقي .
الديك : كان يجب أن أطلب منك نتف ريشة صغيرة من جناحي .
الحمار : حاضر .(يقتلع أكثر من ريشة بخشونة )
( يحلق الديك عالياً ويهبط ..)
الديك : (بألم ) آي ،آي. لم أطلب منك فعل شيء ،هل تريد سلخي؟
الحمار : لا .
الأرنب : ( يفكر) أعتقد أن الثعلب جاء ليخدعنا .
الحمار : أنا أيضاً أجزم بذلك.
الديك : أنا لا أعتقد أنه جاء يخدعنا .
الأرنب : ( باستغراب ) لماذا ؟!
الديك : (بحذر . إلى الحمار ) ولا أجزم على ذلك.
الحمار : (باندهاش) ماذا ؟!
الديك : حتى أرى ,وأسمع .
الحمار الأرنب : ( بامتعاض و سخرية ) لنرى ,ونسمع أيها الفصيح .
(يخرجون ..)
(يتغير المنظر . ساحة محاطة بالشجيرات . في صدر الساحة , وعلى
جذع شجرة , يجلس القاضي بثوبه الأسود،غير بعيد عنه يقف الثعلب
محاطاً بحارسين من حراس الغابة ،إلى جانب القاضي يجلس الحصان
والديك و الحمار و الخروف ، وقبالتهم يقف جمهور من سكان الغابة . الهرج والمرج يسودان جو الساحة ..)
القاضي : هدوء . أرجو من الجميع التزام الصمت .
(يصمت الجميع ,يكمل القاضي الحديث ) أنت أيها الثعلب تدعي أنك جئت تطلب المغفرة والصفح .
الثعلب : نعم يا سيدي ، وسأعلن توبتي أيضاً يا سيدي .
القاضي : عظيم .
الثعلب : توبة صادقة يا سيدي .
القاضي : لا بأس ،لكن ما الدوافع التي جعلتك تطلب المغفرة وتعلن التوبة ؟
الثعلب : (بخبث ) حياتكم يا سيدي: حياتكم التي يعمها الخير؛ حياتكم التي ينتشر فيها الأمن .. حياتكم التي يسودها السلام و التسامح و المحبة .
القاضي : (يقاطعه ) مفهوم ، مفهوم أيها الثعلب .
الديك : (بسرور ) كلام جميل ، كلام معقول .
القاضي : (بضيق ) ما هذا أيها المستشار؟
الحمار : ( ينتف ريشة من الديك . بهمس ) استيقظ يا صاح .
الديك : أي . أي .
( يضحك الحاضرون في ساحة المحكمة ..)
القاضي : الهدوء ،الهدوء . ( للثعلب ) وحياتك السابقة أيها الثعلب ؟
الثعلب : ما بشأنها ؟
القاضي : ألم تعد تعجبك ؟
الثعلب : (بانفعال زائد ) كلا، وألف كلا يا سيدي .
الحصان : ولماذا ؟
الثعلب : لأن الحياة مع الوحوش لا خير فيها ,لا أمن فيها .لا سلام فيها .
( الديك يحاول التصفيق . الحمار ينتف ريشة فيصمت متألماً )
الخروف : ( باستغراب ) وحش يدين حياة الوحوش !
الحمار : شيء لا يمكن تصديقه ..
الثعلب : لماذا لا تصدق ؟ ثم إني لست وحشاً . نعم لست وحشاً وها أنا ذا أتبرأ من الوحوش جميعاً .
القاضي : لماذا ؟
الثعلب : (بشاعرية مزيفة ) لأن قلبي لم يعد يحتمل قسوتهم , وشراستهم .
الحصان : وماذا تقول عن شراستك . وعن افتراسك الحيوانات الضعيفة؟
(الثعلب يتباكى ..)
القاضي : لماذا تبكي أيها الثعلب ؟
( الثعلب لا يجيب , ويستمر في التباكي )
الديك : ربما لأنه ندم على ما كان يفعله .
الحصان : لا أظن ذلك .
( الثعلب يتباكى بصوت أعلى ..)
القاضي : كفَّ عن البكاء وتكلم .
الثعلب : حاضر يا سيدي .
القاضي : لماذا تبكي ؟
الثعلب : لأنني مظلوم يا سيدي .
القاضي : من ظلمك ؟
الثعلب : أنتم .
الجميع : (باستغراب ) نحن ؟!
( تعلو الهمهمات في الساحة ..)
الثعلب : نعم أنتم .
الخروف : كيف ؟
القاضي : اشرح لنا ادعاءك بوضوح .
الثعلب : دائماً وأبداً يا سيدي . دائماً وأبداً كان قلبي يتمزق ألماً عندما كنت أمزق جوف أرنب . ودائماً وأبداً يا سيدي . دائماً وأبداً كانت الدموع تملأ
مآقي عندما كنت أطبق فكي على عنق دجاجة لذيذة : أقصد مسكينة ،أو ديك جميل وطيب وحنون .
( ينظر ‘إلى الديك بخبث ..)
الديك : (باستغراب وتأثر ) أحقاً ما تقوله أيها الثعلب ؟
الثعلب : (يتباكى ) نعم .
الحصان : (يلكز الديك ) اصمت أيها المستشار.
الديك : (لا يتوجع ) آي .
الحمار : ( يقتلع منه ريشة ) استيقظ .
الديك : آي . آي .
القاضي : (بضيق ) كفى أيها السادة .
المستشارون : حاضر يا سيدي .
القاضي : (للثعلب ) ما دليلك على صحة ما تقول؟
الثعلب : صديقي الذئب .
الجميع : من؟
الثعلب : ( مستدركاً ) أقصد قلبي الطيب ، وعيوني يا سيدي .
الخروف : نريد دليلاً مادياً أيها الثعلب .
الثعلب : هل أقسم لكم يا سادة ؟ أقسم بكل المقدسات .
الديك : ( يهمس للخروف ) أنه يقسم بكل المقدسات !
الخروف : أنه يقسم بمقدساته يا فهمان .
الديك : لم أفهم .
الخروف : ( يهمس ) ولن تفهم .
القاضي : القسم وحده لا يكفي لتصديقك أيها الثعلب .
الثعلب : سأشتم جميع الوحوش؛جميعها على الإطلاق يا سيدي .
الحصان : نحن لا نحترم من يشتم الآخرين .
الديك : هذا صحيح ، لكن ..
الحمار : لكن الشتائم كالأفعال الدنيئة تماماً .
الثعلب : حسن . أنا مستعد لتنفيذ ما تطلبون مني فعله في الحال .
الخروف : عظيم .
القاضي : عظيم إذا برهن الثعلب على حسن نواياه أيها المستشار .
الثعلب : عندما تساكنونني سأبرهن على حسن نواياي الطيبة يا سيدي .
( هرج ومرج في المحكمة .. )
صوت : ( بحماس ) لا نقبل أن يسكن الثعلب بيننا .
صوت ثان: أحمق من يساكن عدوه .
القاضي : صمتاً أيها الحضور،أرجو التزام الهدوء .
الثعلب : ( يتباكى ) أنتم قساة ، قلوبكم متحجرة .
( الهرج و المرج يسودان الساحة ..)
القاضي : ترفع الجلسة ساعة واحدة للتشاور.
( يتغير المنظر . القاضي و المستشارون في مكان آخر )
القاضي : ما رأيكم بقول الثعلب أيها السادة المستشارون ؟
الحصان : إنه كاذب .
الخروف : من الخطأ تصديق الثعلب
الحمار : بل قل من الغباء .
الديك : إنكم تبالغون .
الحمار : ( بحنق ) يا للغباء !
الديك : لست غبياً .
الخروف : لا أفهم سبب تعاطف زميلنا الديك مع الثعلب .
الحمار : إني أشك في هذا الأمر .
الديك : (بانزعاج ) هذه إهانة ، واتهام أحتج عليه..كوكو.
(يعلو صياحهم . القاضي يطلب منهم التزام الهدوء , يصمت الجميع.)
القاضي : نريد قراراً نهائياً .
الحمار : نطرده .
الحمار : ( يرفع يده ) موافق .
الخروف : أنا أيضاً ( يرفع يده )
القاضي : وأنت أيها الديك .
( الديك لا يجيب ..)
الحصان : أني أستغرب من الديك هذا الموقف !
الحمار : أنا ذكرت السبب .
الديك : إني أحتج .
الخروف : من المفروض أن تكون أول المعارضين للثعلب أيها الديك .
الديك : لماذا ؟
الخروف : لأنه عدوك الأول .
الديك : إني لا أسيء الظن بالآخرين .
الحصان : نحن أيضاً لا نسيء الظن بأحد ،لكن الثعلب عدو .
الديك : أرجو أن يعم السلام في أرجاء الغابة .
الخروف : نحن أيضاً نسعى إلى السلام .
الديك : لا بد من حل آخر غير طرد الثعلب ؛ فربما كان صادقاً .
القاضي : هل لديك حل آخر ؟
الديك : ( يفكر ) لا .
الحصان : لا أرى حلاً مناسباً غير الطرد .
الحمار : إني أوافقك الرأي .
القاضي : (يفكر ) لدي حل .
الجميع :ما هو ؟
القاضي : اسمعوا . سنوافق على طلب الثعلب . لكن ( يصمت ).
الجميع : لكن ماذا ؟!
القاضي : ستعرفون ذلك في المحكمة .
( يتغير المنظر . ساحة المحكمة ، يجلس الجميع في أماكنهم
المخصصة لهم: القاضي و المستشارون و الثعلب و الحضور ..
أصوات متداخلة و همهمات ..)
القاضي : صمتاً أيها الحضور،أرجو التزام الهدوء .
( يسود الصمت . للثعلب ) أيها الثعلب
الثعلب : نعم يا سيدي .
القاضي : تدعي أنك لست وحشاً ، أليس كذلك ؟
الثعلب : نعم يا سيدي ، وأقسم على ذلك .
القاضي : وتدعي أنك بريء من الوحوش ؟
الثعلب : نعم يا سيدي ، أقسم على ذلك .
القاضي : و تريد أن تكون مثلنا : أليفاً و مسالماً ؟
الثعلب : نعم يا سيدي ، أقسم على ذلك .
القاضي : حسن ، لكن كيف ؟
الثعلب : (باستغراب ) كيف ؟! سأعيش كما تعيشون ، وآكل معكم كما تأكلون .
وأنام كما تنامون و..حيث تنامون . أصيح مثل الديك كل صباح (يصيح)
كوكو . ( يعوي , يستدرك الموقف ) وأغرد مثل الحمار. ( يحاول تقليد
نهيق الحمار . فيعوي ) عفواً .عفواً. سأتدرب على ذلك في المستقبل .
الحمار : ( يهمس للحصان ) وهل سينجح في تقليد صوتي ؟
الحصان : نعم . عندما يصبح حماراً .
القاضي : لدي حل آخر أيها الثعلب .
الثعلب : إني أقبله .ما هو ؟
القاضي : أن تنزع مخالبك .
الثعلب : ( باندهاش ) ماذا ؟!
الحصان : اقترح معقول جداً .
الثعلب : سيكون ذلك مؤلماً يا سيدي القاضي .
القاضي : دعني أكمل .
الثعلب : تفضل .
القاضي : وأن تقتلع أنيابك .
الثعلب : (بخوف) ماذا ؟!
الخروف : حل ذكي .
الحمار : نعم . إنه حل ذكي جداً.
الثعلب : سيكون ذلك مؤلماً جداً يا سيدي.
الحصان : ألا تريد أن تصبح مثلنا ؟
الثعلب : بلى .
الحمار : وتغرد مثلي ؟
الثعلب : (باستغراب ) أغرد ؟!
الحمار : نعم .
الثعلب : بلى . بلى .
الديك : نفذ اقتراح القاضي إذاً .
الثعلب : لن أستطيع فعل ذلك .
الديك : لماذا ؟
الثعلب : لأنني أخاف الألم . أنا جبان والحمد لله .
القاضي: لا تخف ،سيجري لك طبيب الغابة العملية ، وهو طبيب ماهر جداً .
الثعلب : حسن. أنا موافق ، ليرافقني الديك إلى عيادته.
الحصان : لماذا الديك بالذات ؟
الثعلب : لأنني أستطيع حمله على ظهري .
القاضي : لا حاجة لذلك أيها الصديق ،فطبيب الغابة موجود هنا .
الثعلب : موجود هنا ؟!
القاضي : ( بصوت مرتفع ) ليدخل طبيب الغابة .
( يدخل الكلب بثيابه البيضاء , ينبح )
الثعلب : ( بخوف و استغراب ) الكلب ؟! ومتى حصل الكلب على شهادة الطب ؟!
القاضي : عندما أعلنت توبتك الصادقة أيها الثعلب .
الثعلب : ( باندهاش ) متى ؟!
القاضي : اليوم .
الثعلب : ( يفكر ) وهل اليوم هو يوم القيامة ؟!
القاضي : كلا .
الثعلب : إني أعتذر إذاً , لقد أخطأت يا سادة .
( ينسحب بحذر . يلاحقه الديك إلى الخارج ..)
الديك : اسمع أيها الثعلب، أنت لم تخطئ ، لتكن توبتك صادقة , لنعمل على نشر الوئام في الغابة ..
( يخرجان . يعلو صياح الديك في الخارج . ينبح الكلب وينطلق خارجاً . هرج ومرج ..أصوات مختلطة .)
الحقوا بالثعلب .
سيفترس الديك .
لقد خدعنا .
( يخرجون . تختلط الأصوات في الخارج . يدخل الجميع عدا الثعلب )
الحمار : من الواجب إيقاظ صديقنا .
الديك : ( بذهول ) ها .
الحصان : و حالاً .
الحمار : اسمح لي أن أنتف ريشة منك .
الديك : لماذا ؟.
الخروف : لتستيقظ .
( ينتف الجميع ريش الديك وهو يصيح متوجعاً )
الديك : لقد استيقظت .. أقسم أنني استيقظت ..
( يضحك الجميع . ثم يغنون أغنية ما..)
إظلام ...



#أحمد_اسماعيل_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية للأطفال
- في المرايا _ أقصوصة
- الصغير يضحك - قصة
- امراة منسية - أقصوصة
- حكاية رجل صار رماداً - قصة
- رقصة العاشق -قصة قصيرة
- الغفاري يمثل دوره - قصة
- العلاقة المسرحية
- التكريم - قصة قصيرة
- -أقصوصة - حصالة سالار
- أقاصيص
- الشخصية في مسرح الطفل
- الكردي في المسرح السوري
- الطائرات وأحلام سلو - قصة قصيرة
- أوْرَبة تركيا ..أم توركة أوربا ؟
- التلقي المسرحي لدى الطفل
- الإرهاب في الدراما التلفزيونية
- قصص قصيرة جداً
- الكرد في سوريا - تجنيس الأفراد ..دون الشعب
- قصة- الاعتراف


المزيد.....




- صحفي إيرلندي: الصواريخ تحدثت بالفعل ولكن باللغة الروسية
- إرجاء محاكمة ترامب في تهم صمت الممثلة الإباحية إلى أجل غير م ...
- مصر.. حبس فنانة سابقة شهرين وتغريمها ألف جنيه
- خريطة التمثيل السياسي تترقب نتائج التعداد السكاني.. هل ترتفع ...
- كيف ثارت مصر على الإستعمار في فيلم وائل شوقي؟
- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد اسماعيل اسماعيل - توبة الثعلب - مسرحية قصيرة للأطفال