|
خلاصة مشتركة للنظرية الجديدة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7255 - 2022 / 5 / 21 - 19:42
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
( بصيغها المتنوعة ) المسافة بين لحظة الولادة ولحظة الموت ( طبيعتها ومكوناتها وحدودها ) ؟
ملاحظة هامة ، ومتكررة ، للقارئ _ ة الجديد _ة خاصة ... بعض الأفكار الواردة في النص جديدة ، وتختلف عن السائد الثقافي ، ليس في الثقافة العربية فقط ، بل هي تمثل خطوة جديدة بالفعل ( قفزة ثقة وربما طيش ) إلى ، ما بعد تفكير اينشتاين ونيوتن وستيفن هوكينغ بموضوع الزمن أو الوقت . وهي أيضا خطوة بعد تفكير هايدغر وباشلار ، وغيرهم من الفلاسفة والفيزيائيين والشعراء في الزمن ( أو الوقت ) كمشكلة معرفية ، يلزم حلها ، وربما يمكننا ذلك بالفعل ؟! وهو السبب نفسه ، في غياب المراجع . مثلا الموقف الحقيقي من طبيعة الزمن أو الوقت : هل هو فكرة عقلية فقط أم نوعا من الطاقة ، ما تزال مجهولة ؟ بحسب اطلاعي ، لم يكتب أحدهم ( الأسماء المذكورة في كتابتي كلها ، وليس عبر هذا النص فقط _ وضمنهم رياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وأدونيس _ بالإضافة لأينشتاين ونيوتن وستيفن هوكينغ وغيرهم ) عن موقفه من هذه المشكلة المزمنة ، طبيعة الوقت ، من حيث أنها تمثل العتبة والحد للتكفير المنطقي والعلمي ، وبين بقية المواقف السابقة من الزمن أو الوقت . .... طبيعة الزمن ، أيضا العلاقة الحقيقية بين الزمن والحياة ، والعلاقة بين الزمن والوقت _ وهل هما واحد أم اثنين ، هي مشكلات معرفية أساسية ، ومن الغريب تجاهلها إلى اليوم في الثقافة العالمية ، لا العربية وحدها ! .... مثال تطبيقي سارتر ، ومن قبله هايدغر ، وغيرهما من فلاسفة القرن العشرين وشعرائه ومثقفيه ، وهذا القرن أيضا : الاثنان ، فكرا بمختلف أنواع القضايا والموضوعات ، ومع ذلك يتجاهل الجميع العلاقة بين الحياة والزمن ؟ أرجح أن تكون ،... الغفلة أو الضعف الإنساني ، مع ضروب النقص الذاتية المتنوعة ، والمختلفة ، هي السبب المشترك في اهمال أسئلة مهمة ( العلاقة بين الوقت والزمن مثلا ، مقابل التركيز على أفكار لا تقبل التحديد مثل العلاقة بين الزمن والمكان ) . سأعود ثانية لهذا المثال . 2 يولد الانسان بعمر الصفر ، وبقية العمر الكاملة . ويموت ، بالعمر الكامل مع تناقص بقية العمر إلى الصفر . هذه الحقيقية المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ولها تفسير وحيد ، منطقي وعلمي ، حيث يوجد خطان ، أو طريقان بين لحظتي الولادة والموت . وهما يتعاكسان ، بشكل دائم بطبيعتهما . العمر الحالي ، لكل فرد حي ، هو نفسه نقص من بقية العمر الكاملة والمجهولة بطبيعتها . بعبارة ثانية ، المسافة بين لحظة الولادة وبين لحظة الموت مزدوجة بين الحياة والزمن . تتزايد الحياة : من العمر صفر ، إلى العمر الكامل . بالتزامن يتناقص الزمن : من بقية العمر الكاملة ، إلى بقية العمر المساوية للصفر . 3 العلاقة بين الحياة والزمن تتمثل بالعمر الفردي ، وتتجسد فيه بالفعل . .... لنتأمل في أصل الفرد قليلا : قبل الولادة بقرن مثلا ، تكون الحياة والزمن منفصلين بالفعل . مثال مباشر ، من سوف يولدون بعد قرن سنة 2122 أين هم الآن ؟ الجواب صار واضحا : إنهم يتوزعون بين الماضي والمستقبل . أجسادهم ومورثاتهم ( حياتهم ) في الماضي عبر سلاسل الأجداد ، بالتزامن ، بقية أعمارهم ( زمنهم أو وقتهم ) في المستقبل بشكل مؤكد . لا في الماضي ولا في الحاضر بالطبع . المثال يحتاج ، ويستحق ، التأمل بهدوء واهتمام . .... ( بعد مرور عدة أيام ) .... عودة جديدة إلى العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن
1 لنتخيل ثانية أين كنا ، القارئ _ة والكاتب قبل قرن سنة 1922 ؟ الكاتب من مواليد سنة 1960 ، وقبلها 38 سنة ، كان ما يزال موزعا بين الآباء والأجداد من الدرجة الأولى . القارئ _ة حاليا يتوزع حسب سنة المولد ، بين الأجداد من الدرجتين الأولى والثالثة . لنقم بخطوة معاكسة الآن ، معا ، ولنتخيل المشهد بعد قرن سنة 2122 ؟ سوف يوجد البشر وغيرهم من الأحياء ، بطرق تشبه اليوم من نواحي عديدة ، لكن أن يكون هذا النص مقروءا ، ليس بنفس درجة الثقة بالطبع . غالبا نكون القارئ _ة والكاتب ، قد طوينا في سلة النسيان الهائلة . .... وضع القارئ _ة سنة 2122 ، يشبه وضع القارئ _ة اليوم والكاتب أيضا . 2 قبل ولادة الانسان بقرن وأكثر ، تتكشف بدايات العلاقة بين الحياة والزمن بشكل موضوعي وواضح . وهي تكشف الحركة الدورية لتجدد العلاقة بين الحياة والزمن ، بعد قرن بوضوح أكبر . حياة الفرد ( مورثاته وعمره الحقيقي ) تكون في الماضي ، عبر سلالات الأجداد _ بالتزامن _ يكون زمن الفرد ( بقية عمره الحقيقية كما ستحدث بالفعل ) في المستقبل . بكلمات أخرى ، قبل ولادة الفرد بقرن أو أكثر ، يكون بوضع مزدوج ، وغريب . حيث تكون الحياة والزمن بالنسبة له ، في وضع التناقض بالفعل . تكون الحياة في الماضي ، ويكون الزمن في المستقبل ؟! 3 لحظة الولادة أو لحظة تلقيح البويضة ، يبدأ الزمن الفردي ، وينتهي مع لحظة الموت . زمن الفرد يمثل الحاضر ، ويجسده بالفعل . لكن العبارة ناقصة ، وتحتاج لتكملة : يتحدد الفرد الإنساني خاصة ، بالزمن والحياة معا ، ولا يمكن تحديده بشكل مفرد من خلال أحدها فقط . وهذا الخطأ مشترك ، وسائد في مختلف الثقافات حتى اليوم 18 / 5 / 2022 ، وليس في الثقافة العربية وحدها . ( الفرد ، أو العمر الفردي بتحديد أكبر ، يتكون من الزمن " أو الوقت " والحياة بالتزامن ) . 4 لحظة الولادة ، يكون العمر الحالي صفرا وبقية العمر كاملة . ولحظة الموت يكون العكس : تصير بقية العمر صفرا والعمر الحالي كاملا . لنتأمل في هذه الظاهرة ( الحقيقة ) ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ما يحولها إلى حقيقة علمية ، منطقية وتجريبية بالتزامن . أكثر من ذلك : العمر الحالي للقارئ _ة ، بصرف النظر عن موعد القراءة وتاريخها ، هو نفسه نقص من بقية العمر الكاملة . هذه الفكرة هامة جدا ، ويخطئ بعض القراء بفهمها . في لحظة الميلاد يلتقي الزمن والحياة معا ، ومعا يشكلان الفرد الإنساني . ( الحياة تأتي من الماضي عبر المورثات ، والزمن يأتي بالعكس من المستقبل عبر بقية العمر الكاملة أو ، التي تبقى كاملة بالفعل ، حتى لحظة الولادة ، حيث تبدأ بعدها بقية العمر بالتناقص _ بالتزامن _ مع تزايد العمر الحقيقي للفرد ) . 5 من غير المعقول ولا المنطقي ، استمرار تجاهل هذه الفكرة ، في الثقافة العربية وغيرها " العلاقة ، العكسية ، بين حركتي الحياة والزمن " . والحقيقة الأكثر غرابة ، ما تزال الثقافة العالمية الحالية تكرر فرضية نيوتن الزائفة عن علاقة الزمن والمكان ، بصيغتها الأكثر تطرفا " الزمكان " . يوجد أحد التفسيرين : الأول أن الكاتب مجنون ، ومنفصل عن الواقع بالكامل . والثاني ، أنه يتقدم على زمنه بالفعل . 6 استخدم صيغة المجهول ، للحديث عن نفسي بسبب الحياء . معها أرتاح في التفكير أكثر ، وتساعدني على تحمل الاختلاف والعزلة . .... لنتأمل أي حدث حولنا ، قراءتك الآن مثلا .... كيف اجتمعت أنت وهذه الكتابة ، في نفس الزمن والمكان ؟! هذا الحدث ، ومثله كل حدث آخر مزدوج وثنائي معا بطبيعته : أولا : الحدث = سبب + صدفة . ثانيا : الحدث خماسي البعد ( مكان وحياة وزمن ) . أو بعبارة أوضح ، الحدث إحداثية أولا ، ومع إضافة عاملين جديدين هما الحياة والزمن معا وبالتزامن . الحدث ، كل حدث بلا استثناء ، فعل وفاعل . وهنا يلتقي التنوير الروحي والعلم بشكل موضوعي ، ودقيق ، ومدهش . حيث يركز التنوير الروحي على المنطق الأحادي فقط ، ومعه اليوغا وبقية ممارسات التركيز والتأمل : الحدث وحدة وواحد لا اثنين . بينما المنطق العلمي تجريبي ، وتعددي بطبيعته ، ويتمحور حول الاختلاف أولا ، والتشابه تاليا . 7 أعتقد أن العلاقة بين الحياة والزمن ( أو الوقت ) ، طبيعتها ومكوناتها وحدودها ، سوف تكون الموضوع الأهم في العلم والفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن . .... مثال غير مباشر على ما سبق تغيير الماضي بين الابداع والحماقة ؟ تغيير الماضي أحد نوعين : 1 _ في اتجاه الصحة العقلية : اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد . تغيير الأسباب الحقيقية ، والتي تقبل الاختبار والتعميم . 2 _ في اتجاه المرض العقلي : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد . وهم تغيير النتائج ، وانكار الوقائع الحقيقية . مثال تطبيقي : تغيير الغد ، ويتضمن أيضا تغيير الماضي الجديد ، في الاتجاه الصحيح . والعكس : تغيير الأمس ، ما حدث بالفعل ، لا يمكن سوى بالتزوير وهو الأسوأ . .... تتضح الفكرة السابقة ، بشكل تجريبي وعملي من خلال تشكيل العادات الجديدة ( إيجابية ، في اتجاه : اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد . أو السلبية والمعاكسة باتجاه : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد ) . تمثل مرحلة المراهقة ، الفترة الذهبية لتشكيل العادات الجديدة ، الإيجابية كالرياضة والموسيقا أو السلبية كالمخدرات والقمار ، وتمثل مرحلة الكهولة ، الفترة الفضية أو الثانية بصورة عامة . تعلم عادة إيجابية جديدة ، ترفع مستوى العيش أو درجة إيجابياته بشكل واضح خلال سنة . والعكس بالنسبة لتشكيل عادة سلبية . قوة العادة مشتركة بين جميع البشر ، يحولها الأصحاء إلى دوافع إيجابية في اتجاه : اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد . وبالعكس يحولها المرضى إلى الاتجاه المعاكس : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد . وتبقى الغالبية الكبرى من البشر ، بين الحدين ، في حالة متوسطة لكن لحسن الحظ تميل إلى الإيجابية أكثر . وهذه الفكرة ( الظاهرة ) تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء _ على المدى الطويل . لقد تطور البشر من سكان الكهوف وأكل الجثث ، إلى ما نحن عليه اليوم . أعتقد ، وأؤمن ، أن اتجاهنا نحو الأفضل ... ملحق 1 الحدث سابق على الاحداثية ، ومن الضروري تصحيح هذا الخطأ المشترك أيضا في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط . الاحداثية فرضية نظرية ورياضية ، تشبه الصفر ، أو الذرة وغيرها من الفرضيات التي تحولت عبر التكرار ومرور الزمن إلى بديهيات معممة . لو توقف الأمر عند هذا الحد ، لا توجد مشكلة . لكن تحدث انتقالات ( تراكمية ) ، عبر الاستخدام المتكرر للفكرة أو العبارة أو الكلمة ، وتتحول إلى ( حقيقة ثقافية ) تعتبرها الأجيال الجديدة حقيقة علمية ، وتتعامل معها كحقائق ، ومعطيات واقعية ، لا كفرضيات تحتاج إلى التفكير النقدي باستمرار . المشكلة تتصل مباشرة بالعلاقة ، المجهولة إلى اليوم ، بين الحياة والزمن . .... بعد فهم العلاقة ( الحقيقية ) بين الحياة والزمن بدلالة العمر الفردي ، أيضا بدلالة اصل الفرد _ خاصة قبل ولادته بأكثر من قرن _ تتكشف العلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الاحداثية والحدث . الحدث مادة الوجود الأساسية ، لا الاحداثية ولا الذرة ولا الصفر . الحدث ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن . المكان كما نعرف ، ثلاثي البعد أيضا : طول وعرض وارتفاع . المكان يتمثل بالإحداثية ، بشكل سهل وبسيط وصحيح أيضا . الحدث بالتعريف الحالي : إحداثية + الزمن . هذا ناقص أو خطأ ، كما أعتقد ، ويتبين ذلك بوضوح بعد فهم العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن . الحدث خماسي البعد : طول وعرض وارتفاع بالإضافة إلى ثنائية الزمن والحياة . الحدث خماسي البعد ، وليس رباعيا . لا وجود لزمن بلا حياة ، ولا العكس أيضا . بعبارة ثانية ، الزمن والحياة والمكان أو الحدث مادة الوجود . .... ملحق 2 الحدث يسبق الإحداثية بطبيعته ، والعكس حالة خاصة ونظرية فقط .
الحدث حلقة مشتركة بين التنوير الروحي والعلم ، أو فيزياء الكم خاصة . الحدث مزدوج ، بحسب المنطق الثنائي بين الذات والموضوع ، أو بين الفعل والفاعل . بينما الحدث ثلاثي بحسب المنطق التعددي ، أو خماسي ، الحدث الرباعي خطأ يلزم تصحيحه . الحدث ثلاثي : حياة وزمن ومكان ، أو خماسي طول وعرض وارتفاع وزمن وحياة . عندما نلاحظ حركة ما ، نرى جانبها الموجب أو الإيجابي ، بينما جانبها المعاكس والسلبي لا يمكن رؤيته مباشرة ، بل يمكن استنتاجه وفهمه . .... يمكننا رؤية الحركة الذاتية للحياة بشكل مباشر ( حركتك أنت وأنا وغيرنا ) ، والحركة الثانوية لغير الأحياء أو الصنعية ( حركة الطيران والسيارات وغيرها ) . المشكلة في الحركة المزدوجة ، والعكسية ، بين الحياة والزمن . الحركة التعاقبية للزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر ، تعاكسها بالاتجاه وتساويها بالإشارة ، الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى المستقبل وعبر الحاضر أيضا . يمكننا رؤية الحركة الموضوعية للحياة ، عبر مثالين نمطيين : التقدم في العمر بالنسبة للفرد ، وتعاقب الأجيال بالنسبة للجنس البشري . ومن خلال الحركة الموضوعية للحياة ، يمكن استنتاج الحكرة التعاقبية للزمن بشكل موضوعي ودقيق . ( الحركتان متعاكستان بطبيعتهما ، والدليل الحاسم العمر الفردي ، وتعاكس حركة بقية العمر مع العمر الفردي الكامل ) . .... مشكلة الماضي والمستقبل ، والتمييز بينهما ، يمكن حلها بسهولة بعد فهم العلاقة بين الحياة والزمن ، والجدلية العكسية بينهما . الماضي حدث سابقا ، وهو يوجد دوما خلفنا أو داخلنا . الماضي داخلي بطبيعته . المستقبل لم يحدث بعد ، وهو يوجد دوما أمامنا أو خارجنا . المستقبل خارجي بطبيعته . .... يمكن تمثيل الماضي باللانهايات الصغرى ، الداخلية بطبيعتها . والمستقبل يتمثل بالعكس ، باللانهايات الكبرى الخارجية بطبيعتها . .... ملحق 3 طبيعة المسافة بين الولادة والموت ، مع حدودها ومكوناتها ؟
المسافة بين الولادة والموت ، تمثل مشكلة معرفية مزمنة . مع أننا كلنا نعرفها بشكل بديهي ، نادرا ما يفكر فيها أحد كمشكلة تحتاج إلى الحل العلمي والصحيح . أدين بالانتباه لهذه الفكرة وفهمها للفيلسوف ديفيد هيوم ، كتاب " رسالة في الطبيعة البشرية " ، بينما فكرة أصل الفرد مع قابليتها للملاحظة والاختبار ، يعود الفضل فيها إلى المفكر البلغاري _ الفرنسي تزفتيان تودوروف ، " كتاب حياتنا المشتركة " . طبيعة المسافة مركبة ، وتتضمن الحياة والزمن والمكان . بالنسبة للعلاقة بين الحياة والزمن ، هي بطبيعتها جدلية عكسية ، ويمكن استنتاج أحدها من الثانية دوما ، بسهولة وبشكل موضوعي ودقيق . أما بالنسبة لحدود المسافة ، الحد الأول والبداية اختيار ، يبدأ من لحظة تلقيح البويضة أو الولادة الفعلية للطفل _ة . ويختلف الحد الثاني ، أو تحديد لحظة الوفاة ، بحسب التخصص العلمي . على حسب معرفتي ، كان توقف القلب يعتبر علامة الموت سابقا ، واليوم يتحدد الموت بالدماغ . وبكل الأحوال ، هذه فكرة تطورية ومتغيرة بطبيعتها . أكتفي بهذا القدر من المناقشة ، بسبب التعب واليأس وأعتذر . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تكملة التكملة ولماذا ...
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثالث هوامش
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثالث تكملة
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثالث
-
الكتاب الخامس _ الفصل الأول والثاني
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثاني تكملة
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثاني
-
الكتاب الخامس _ المقدمة مع الفصل الأول
-
مقدمة الكتاب الخامس
-
الكتاب الخامس _ مشكلة العيش في الحاضر
-
الوقت الراهن ، أو فترة العيش ، طبيعته وحدوده
-
تكملة التكملة _ لماذا يتعذر العيش في الحاضر
-
لماذا يتعذر العيش في الحاضر _ تكملة
-
لماذا يتعذر العيش في الحاضر _؟ السؤال المزمن والمعلق منذ قرو
...
-
نص القارئ _ة
-
ملخص الكتاب الرابع وخلاصته
-
الكتاب الرابع كاملا _ الأسئلة السبع التي توضح العلاقة بين ال
...
-
خاتمة الكتاب الرابع
-
الخاتمة _ الكتاب الرابع
-
الكتاب الرابع _ الصيغة 4 للنظرية الجديدة
المزيد.....
-
مقتل يحيى السنوار.. CNN حللت فيديو لحظة مقتلة وهذا ما وجدته
...
-
تحذيرات طبية بشأن الإفراط في تناول الباراسيتامول
-
كيف تطورت الكلاب لتلبية احتياجات البشر؟
-
اكتشاف عوالم حيوانية مزدهرة تحت قاع البحر!
-
بماذا سيضحي أردوغان لقبول دولته في -بريكس-؟
-
خبير ألماني يتوقع تقليص الإنفاق الأوروبي على أوكرانيا
-
عقب مقتل السنوار.. بلينكن يشدد لنظيريه القطري والسعودي على ض
...
-
صحة غزة: 1206عائلات فلسطينية مسحت من السجل المدني خلال عام م
...
-
هاريس تدافع عن سياستها.. وجمهوريون ينتقدون أداءها
-
مساعدات أميركية لكييف تزامنا مع إعلان -خطة النصر- الأوكرانية
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|