|
تكملة التكملة ولماذا ...
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7250 - 2022 / 5 / 16 - 00:25
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
هذه النص يكتمل من خلال القراءة المناسبة ، والابداعية خاصة ...
1 سؤال المستقبل .... مجهول ، ومفتوح بطبيعته . ربما يكون بعض ما نعرفه خطأ ، ربما يكون كله خطأ ! .... لنتخيل قبل خمسمئة سنة ، قبل ألف سنة مثلا ، سنة 1022 .... كانت الأرض ثابتة ومسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم . ولم يكن ليخطر على بال إنسان ، الكهرباء والطيران والأنترنيت مثلا . .... اقترح عليك ، قبل تكملة القراءة تخيل ما تجهل _ ين ، بهدوء وصبر . 2 التقدم في العمر حتمي ، ومشترك ، وله اتجاهين يختلفان بالفعل ... أحدهما طريق النضج المتكامل والحكمة ، والثاني في اتجاه أرزل العمر . مشاعرك أيضا في أحد الاتجاهين ، وكلاهما مسؤوليتك : الأول : اليوم أفضل من الأمس وأسوا من الغد . المقابل : اليوم أسوأ من المس وأفضل من الغد . .... موقف الانكار هو الأسوأ ، استبدال الواقع الفعلي ، وخبرة العيش ، بالرغبات الطفالية . الطريق الأسهل ، يتجه إلى القاع بطبيعته . موقف المسؤولية على النقيض ، صعب في البداية بلا شك . لكنه ، بعد فترة متوسطة هو الأسهل من بقية أنماط العيش ، وخاصة موقف الانكار والضحية . في موقف الضحية ، يبقى الاعتراف بالواقع وادراكه قائما ، لكن من خلال نظرية العزو ، المشتركة بين مختلف الأيديولوجيات ، يتم التخلي عن المسؤولية مع الجزء الأكبر من الفاعلية : اعتبار أن سبب النجاح والانجاز ذاتي ، وسبب الفشل الظروف السيئة والحظ . والعكس تماما بالنسبة للغرباء والخصوم ، نجاحهم بالصدفة والخداع وفشلهم لأسباب ذاتية فقط . 3 اقتراح أخير : مقارنة بين موقفي الانتقام والتسامح ؟ في الانتقام يتمحور الموقف العقلي حول الماضي . في التسامح يتمحور الموقف العقلي حول المستقبل . في حالة الانتقام يخسر الجميع . في حالة التسامح يكسب الجميع . ومع ذلك ، نفضل بمعظمنا ، وفي أغلب الأوقات والأحوال الانتقام على التسامح . .... توجد 3 تفسيرات رئيسية للفقر : 1 _ التفسير اليساري ، سبب الفقر النظام الرأسمالي . 2 _ التفسير الليبرالي ، سبب الفقر الفقراء أنفسهم . 3 _ التفسير الديني ، سبب الفقر الابتعاد عن الدين . أعتقد أن التفسيرات الثلاثة متشابهة ، في التطرف والاختزالية . الليبرالية تضخم قيمة الحرية ، الفردية خاصة ، وتهمل ما عداها . اليسار يضخم قيمة العدالة ، الاقتصادية خاصة ، ويهمل ما عداها . الدين ، لا يصلح للتفسير المنطقي ، أو للمعرفة الفعلية والملموسة . ( ربما أكمل هذه الأفكار لاحقا ) .... .... مقارنة سريعة بين فكرة الله وفكرة الزمن _ تكملة الفصل الثالث
1 البعض يؤمن بوجود إله ، والبعض الآخر لا يؤمن . ما الفرق بين النوعين ؟ يوجد معيار موضوعي ، كالصدق مثلا ، لقياس الايمان أو درجة الثقة في فكرة أو موضوع معين . المؤمنون في بلاد تحكمها نظم دينية ، بعضهم يكونوا مدفوعين بغريزة القطيع والخوف والطمع ، وغيرها ، بالإضافة إلى القفزة المزدوجة بين الثقة والطيش ، والتي نخبرها جميعا مع التقدم في العمر . بينما يتضح العكس أكثر ، في البلاد التي تحكمها نظم تحارب الدين ، كالشيوعية مثلا ، حيث يكون كل شخص متدين صادقا بصورة عامة . والموقف العكسي بالنسبة لرفض الدين ، حيث كان يتوجب على الشخص الملحد أن يثبت ولائه للنظرية الشيوعية ( وللزعيم خاصة ) كبديل للدين والله . .... لا أريد الخوض في مسألة الاعتقاد الديني ، الخاص بالأديان والمذاهب وشخصيات الأنبياء ورجال الدين موضع تقديس أتباعهم ، بل يقتصر بحثي على المستوى الفكري _ المنطقي والفلسفي _ والموقف العقلي المشترك . 2 ما هو المستقبل ؟ ما هو التصور الصحيح ، المشترك والمنطقي ، لفكرة الله ؟ .... المستقبل هو الغد وما بعده ، بالإضافة إلى أكثر من نصف اتجاه اللحظة الآنية . ( اللحظة الآنية مزدوجة الاتجاه بطبيعتها ، حيث يتقدم الفاعل والحياة من الحاضر إلى المستقبل _ وبالتزامن يحدث العكس بالنسبة للحظة الزمن والحدث ، التي تتراجع إلى الماضي ) . المستقبل والمطلق والله واحد ، يتعذر الفصل المنطقي بين المفاهيم ( الأفكار ) الثلاثة الكلاسيكية . 3 خلال السنوات العشر السابقة ، اعتدت طرح سؤال على المقربين جدا : من عشرة ، كم تضع _ين نسبة ايمانك بالله ، أو العكس ؟ أغلب الأصدقاء ، الذكور ، يرفضون الجواب . وأما الصديقات ، فكانت الأجوبة ضمن ثلاث فئات : 1 _ أكثر من تسعة من عشرة أؤمن بوجود إله . 2 _ أقل من واحد من عشرة اؤمن بوجود إله . 3 _ صديقة واحدة فقط ، وضعت نصف أو خمسة من عشرة . .... أعتقد أن مسألة الايمان ، أو القفزة المزدوجة بين الثقة والطيش ، تتعلق بالشخصية المتكاملة للفرد . 4 مثال تطبيقي موروث ، ومشترك : يوجد خطأ في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط ، يتمثل في اعتبار المصلحة الفردية أنانية بطبيعتها_ بحيث تقتصر على المصلحة المباشرة . وعلى التضاد مع المصلحة المشركة ، الاجتماعية أو الإنسانية أو الاثنتين معا . .... هذه الفكرة تطورت عن موقفي ، أريك فروم والدلاي لاما ، بالإضافة إلى علوم النفس الحديثة _ خاصة العلاج المعرفي _ السلوكي . أدعوك لتأمل أكثر من شخصية من بين معارفك الأقرب ، لكي يتكشف المثال بشكل واضح ، ودقيق ، وموضوعي : المصلحة الفردية أو الأنانية والمباشرة ، هي على النقيض من المصلحة الاجتماعية والإنسانية للشخص نفسه بعد العاشرة . لنحدد أكثر : المصلحة المباشرة للفرد ( الأنانية والنرجسية ) ، هي على النقيض من المصلحة المتكاملة ( والإنسانية بطبيعتها ) . مقارنة بين ياسر عرفات مثلا ، وبين محمود عباس ؟ ( أو جورج حبش ، أو نايف حواتمة ، أو الدلاي لاما ، أو هتلر ، أو أي شخصية شهيرة ومؤثرة بصرف النظر عن الموقف الأخلاقي منها ) . اخترت شخصيات شهيرة ، لتوضيح الفكرة وليس لأحكام قيمة . 5 فكرتي البسيطة ، هي على النقيض تماما من الموقف الثقافي السائد _ في مختلف اللغات _ الذي يوحد بين المصلحة الفردية والشخصية . أنا أعتقد أن العكس هو الصحيح : المصلحة المتكاملة لكل فرد إنساني بعد العاشرة ، نقيض مصلحته المباشرة ( النرجسية أو الأنانية أو الدغمائية ) . بعبارة ثانية ، المصلحة الفردية غدا ، بعد أقل من عشر ساعات ، تختلف عن المصلحة المباشرة لأي فرد ( أنت وأنا ) إلى درجة التناقض . بينما المصلحة المتكاملة والإنسانية بطبيعتها ، تتضمن الذكاء العقلي والجسدي والعاطفي والاجتماعي والروحي . هذه الفكرة ، تكملة مباشرة لفكرة أريك فروم حول حب النفس : حبك لنفسك ، او كراهيتك لنفسك ، هي ضمن موقفك من الانسان . أنت إما في موقف الحب للإنسان ، الذي تمثله أنت أيضا . أو العكس ، أنت في موقف العجز عن الحب للإنسان وغيره ، وضمنهم أنت نفسك . 6 أشعر بالصدمة إلى اليوم ، من شيوع الأفكار الخطأ في الثقافة العالمية ، وضمنها العربية بالطبع . مثالها ، أيضا فكرة منقولة عن أريك فروم : الشخصية الأنانية تحب نفسها كثيرا . يشرح أريك فروم ، ان العكس هو الصحيح : الشخصية النرجسية أو الدغمائية أو الأنانية ، وكل شخصية عصابية او سيكوباتية ، لا تحب نفسها سوى قليلا جدا ، وفي حالة خاصة ( الربح والسيطرة على الآخر ، او الخضوع لدى المازوشيين ، وغيرها ) . وهذا ما يمكن ملاحظته بشكل مباشر ، حيث أن الشخصية العصابية ، تعجز عن العيش ( وحتى البقاء لوحدها عدة ساعات ) ، فهي لا تحب نفسها غالبا . .... ما علاقة الحب ، والايمان ، والمصلحة الإنسانية بالزمن مثلا ؟ اهتمامي الأساسي بالصحة العقلية ، وهو مستمر منذ ثلاثة عقود . وكانت النتيجة ، الصادمة لي أيضا ، اكتشاف العلاقة العكسية بين الحياة والزمن . نتيجة مناقشة فكرة " تغيير الماضي " . 7 العلاقة بين الماضي والمستقبل غريبة ، ولا أحد يعرفها . للتذكير : يتساءل ستيفن هوكينغ : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟ .... للتذكير أيضا ، أفصل دوما بين الشخص والتعبير . وبرأيي أن السؤال سطحي ، وعديم القيمة والمعنى أيضا . المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره . بينما الماضي ، الشخصي خاصة ، حدث سابقا ويمكن استعادته بالتذكر . .... أرجو أن يعذرني القارئ _ة المتابع ، وأن يتسع صبر القارئ _ة الجديد . 8 فكرة الله ، وفكرة الزمن تتقاربان إلى درجة المطابقة . .... فكرة الزمن مستويين : المستوى الأول مشكلة مزمنة ، هل الزمن فكرة أم له وجوده الفعلي ؟ ما تزال هذه المسألة معلقة منذ قرون . المستوى الثاني ، الموقف الشخصي من الزمن غير مهم ، قبل حل المشكلة السابقة أو التفكير فيها لأكثر من مرة . موقف ستيفن هوكينغ ، وقبله أينشتاين ، من الزمن سطحي ومتناقض . ( ناقشت ذلك سابقا ، وأكتفي بالتذكير ) . من غير المعروف ، بالنسبة لي ، موقف ستيفن هوكينغ من فكرة الزمن ووجوده الموضوعي أم أنه مجرد عداد تمثله الساعة الحديثة بالفعل . بينما موقف أينشتاين متناقض بطبيعته ، ويشترك الاثنان في تأييد فكرة ( السفر في الزمن ، وهي نسخة عن فكرة عودة الشيخ إلى صباه ) كما أعتقد . 9 النصر الذاتي : عقلك صديقك الأول . .... تحقيق التجانس بين العمر البيولوجي والعمر الفردي ، مهمة الانسان الأساسية ، والمشتركة . عتبة النصر الذاتي ، وشرطه الثابت كما أعتقد . الفجوة بين المثير والاستجابة ، تسمية ثانية للنصر الذاتي . بالنسبة للحيوان والطفل _ة والمريض العقلي ، لا توجد الفجوة عادة . خلال تقدم العمر الفردي ، تتوسع الفجوة بين المثير والاستجابة غالبا . لا مشكلة في اتساع الفجوة ، سوى في حالة الكبت الشديد كحالة خاصة وشاذة . غير ذلك تمثل الفجوة ، ودرجة اتساعها علامة الصحة المتكاملة . .... ....
كيف يصير عقلك صديقك بالفعل ( تكملة التكملة ثانية )
الإرادة الحرة ليست أسطورة ، كما أنها ليست مهارة طبيعية ومشتركة . هذه الفكرة موضع جدل مزمن ، لعدة قرون ، فلسفي وعلمي وثقافي بصورة عامة . .... العادة الإيجابية تتحدد بنتيجتها ، والعادة السلبية تتحدد بدوافعها غالبا . 1 ليس المقصود أن بوسع الانسان الوصول إلى مرحلة سحرية ، يستطيع بعدها أن يفعل كل ما يخطر على باله ، تلك هي أحلام النرجسية الطفلية كما أعتقد ، والتي تستمر بعد البلوغ والتقدم في السن عند الكثيرين _ ات . ومنها أفكار السفر في الزمن ، أو عودة الشيخ إلى صباه ، أو إنكار مشقات الحياة وكوارثها الحقيقية ، والموت بصورة خاصة . الإرادة الحرة مهارة فردية ، ومكتسبة بطبيعتها ، وهي ليست أصعب المهارات الإنسانية ، بل متوسطة الصعوبة كما اعتقد . ( هذه الفكرة مشتركة ، بين الدلاي لاما وآرون بيك ، ومعظم علماء النفس الإيجابي كما يترجم في الأدبيات النفسية العربية حاليا ) . .... تنمية الإرادة الحرة تشبه تعلم اللغات الجديدة . بالنسبة لي شخصيا ، تعلمت بعد الخمسين مهارة التوقف الارادي عن التدخين والكحول ، وهي أسهل من تعلم الإنكليزية بحسب تجربتي . المهارة الأصعب : السيطرة على الغضب . ما أزال أصارع هذه العادة الكريهة ( الغضب ) ، أعتقد أنني تقدمت خطوة بالفعل على طريق اكتساب هذه المهارة . لكن أعرف واعترف ، ما زلت سريع الغضب وبطيء التسامح . وآمل قبل السبعين ، أن احقق هذه المهارة العكسية : السرعة في التسامح وتغيير الأفكار السلبية ، بالتزامن مع بطء الغضب والمشاعر السلبية الأخرى مثل التعصب والخوف والكراهية والغرور خاصة . الغرور هو الشر العالمي ، يقول بوذا . 2 العادة الإيجابية محور جميع الفضائل الإنسانية ، والعكس العادة السلبية محور الشرور والأمراض العقلية المختلفة . ..... ناقشت فكرة العادة السلبية والايجابية ، وطرق التمييز بينهما بشكل موسع وتفصيلي ، في نصوص سابقة . وأضيف على ذلك ، طريقة نسيتها ، مع انها قد تكون الأسهل والأعم : المسافة أو الفجوة بين المثير والاستجابة . بين المثير والاستجابة القرار الإنساني الفردي ، والشخصي ، والفكرة نفسها ، تمثل إضافة فيكتور فرانك الأساسية إلى العلاج النفسي . يشاركه فيها الكثيرون بالطبع . 3 الإرادة الحرة مصدر جميع الفضائل والجمال والسعادة ، وعكسها الإرادة المقيدة ، السلبية ، مصدر جميع المشكلات والعلل والقبح والشقاء . بينهما القرار ... الرغبة والمقدرة والعادة والقرار متلازمة السلوك الإنساني الجميل والصحيح ، أو نقيضه السلوك المريض والخطأ . القرار نتيجة وخلاصة ، بينما المقدرة تعلم وصبر وبداية . مثال تطبيقي ، نعلم لغة جديدة ، بالمقارنة مع تعلم عادة جديدة ( التحكم بالغضب مثلا ، أو تنوع طرق الاستجابة للغضب ) . .... عدم التدخين عادة جديدة ، تعلمتها سنة 2011 وما تزال عادة قوية . أدخن مع أصدقائي المدخنين ، والعكس مع أصدقائي غير المدخنين . وبصورة عامة ، افضل عدم التدخين . نادرا ما ارغب بتدخين سيجارة عندما أكون وحيدا ، في البيت ، أو خارجه . سنة 2010 مثلا ... لم أكن أستطيع التصديق ، أن ذلك يمكن أن يحدث . أو ان التدخين عادة ، مثل أي عادة أخرى غذائية ، أو رياضية ، أو عقلية وغيرها . ( التدخين الارادي عادة محايدة ، ليست سلبية ولا إيجابية ) . .... القرار أخيرا وليس أولا . لا يمكنك أن تقرر ، وتنفذ ، ...أن تتكلم الإيطالية مثلا مباشرة . القرار أخيرا وليس أولا ، هذا هو الفرق الحاسم بين الماضي والمستقبل . بعبارة ثانية ، القرار مرحلة رابعة ، بعد العادة والمقدرة والرغبة لا قبلها . والاستثناء الوحيد ، بحسب تجربتي ، التعلم والصبر . .... قرار المستقبل تعلم وصبر ، بينما قرار الماضي مجرد ذكرى وأثر . مشكلة القرار الحقيقية بالتوقيت ، بين الحاضر والقادم . .... أعتقد أن النظرية الجديدة ، تكشف عن جوانب من الواقع ما تزال مجهولة بالكامل ، خاصة العلاقة الجدلية _ العكسية _ بين الحياة والزمن . الوجود جزء من الواقع ، والوجود ثلاثي لا ثنائي فقط : وجود بالقوة للمستقبل ، ووجود بالفعل للحاضر ، ووجود بالأثر للماضي . بعد تصحيح التصور السابق ، الثنائي ، القاصر واستبداله بالتصور التعددي ( الثلاثي ) ، تتكشف جوانب جديدة من الواقع ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ... لعل أهمها العلاقة بين الشعور والفكر ، ثنائية العقل الحقيقية . لا يمكن التحكم بالشعور ، إلا بشكل غير مباشر . عن طريق تغيير التفكير ، او عن طريق العقاقير والأدوية ، أو الطعام والشراب ، وغيرها من الطرق التقليدية والمعروفة للجميع . التحكم بالغضب ، وغيره من المشاعر السلبية ، يمكن وبسهولة نسبيا من خلال الوعي والتفكير . تجسد النظرية الجديدة ، كما أعتقد ، المثال التطبيق للعلوم الإنسانية الحديثة وخاصة علم النفس الإيجابي ( علم نفس الأصحاء ) . وتبقى المشكلة الأساسية التي تتمثل بالفكرة الجديدة ، والصادمة ، الحياة تأتي من الماضي ، والزمن يأتي من المستقبل . والحاضر بينهما . كيف ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة .... بمعظمها للأسف ، سوف تبقى في عهد المستقبل ، والأجيال القادمة . .... لا أنت ولا أنا ... لا أحد يعرف حدود جهله . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثالث هوامش
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثالث تكملة
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثالث
-
الكتاب الخامس _ الفصل الأول والثاني
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثاني تكملة
-
الكتاب الخامس _ الفصل الثاني
-
الكتاب الخامس _ المقدمة مع الفصل الأول
-
مقدمة الكتاب الخامس
-
الكتاب الخامس _ مشكلة العيش في الحاضر
-
الوقت الراهن ، أو فترة العيش ، طبيعته وحدوده
-
تكملة التكملة _ لماذا يتعذر العيش في الحاضر
-
لماذا يتعذر العيش في الحاضر _ تكملة
-
لماذا يتعذر العيش في الحاضر _؟ السؤال المزمن والمعلق منذ قرو
...
-
نص القارئ _ة
-
ملخص الكتاب الرابع وخلاصته
-
الكتاب الرابع كاملا _ الأسئلة السبع التي توضح العلاقة بين ال
...
-
خاتمة الكتاب الرابع
-
الخاتمة _ الكتاب الرابع
-
الكتاب الرابع _ الصيغة 4 للنظرية الجديدة
-
القسم الخامس _ والأخير
المزيد.....
-
بلينكن يزور مصر في أول زيارة إلى الشرق الأوسط لا تشمل إسرائي
...
-
الجيش الأمريكي يكمل انسحابه من النيجر بعد حوالي سنة من انسحا
...
-
لحظة واحدة أنقذت ترامب.. فوهة البندقية كشفت ريان ويسلي روث
-
الجيش الأميركي يعلن اكتمال انسحابه من النيجر
-
البيت الأبيض يعلق على منشور إيلون ماسك المحذوف عن بايدن وهار
...
-
-ديلي ميل-: بريطانيا غير جاهزة على الإطلاق لتصعيد الصراع مع
...
-
إصابات في حادث انقلاب حافلة سياحية عائدة من موقع -ماتشو بيتش
...
-
الكابينيت الإسرائيلي يعتمد إعادة سكان الشمال لمناطقهم أحد أه
...
-
هل عادت خطة تخفيف الأحمال في الكهرباء بمصر؟ -الإدارة المحلية
...
-
بايدن يجري محادثة هاتفية مع ترامب بعد محاولة الاغتيال
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|