أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 9















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 9


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7235 - 2022 / 5 / 1 - 21:28
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الكآبة والسعادة!
تكلمت في الحلقة السابقة عن مفهوم فرويد للحداد (الحزن العادي بفقدان شخص او شيئ عزيز او فكرة مجردة بديلة مثل فقدان الوطن او الحرية), والكآبة. حسب فرويد, هنالك فرق واحد لا غير بين الحزن العادي في الحداد ومرض الكآبة-الميلانكوليا كما سميت وقتها.
In the clinical picture of
melancholia, dissatisfaction with the ego on moral grounds is the most outstanding feature. The patient s self evaluation concerns itself much less frequently with bodily infirmity, ugliness´-or-weakness,´-or-with social
inferiority of this category, it is only his fears and asseverations of becoming poor that occupy a prominent position
Mourning and Melancholia
https://www.sas.upenn.edu/~cavitch/pdf-library/Freud_MourningAndMelancholia.pdf
ص. 247-8
"في الصورة السريرية للكآبة، يعد عدم الرضا عن الأنا (النفس على وجه التقريب. ط.ا.) على أساس أخلاقي الميزة الأكثر بروزًا. لا يتعلق التقييم الذاتي للمريض لنفسه بشكل كبير بالعجز الجسدي أو القبح أو الضعف، أو وضعه الاجتماعي الدوني, بقدر تعلقه بخوفه من أن يصبح فقيرًا."
الفرق هو فرق واحد لا غير. الفرق فقط هو الخوف من الفقر. ونحن هنا لا نتكلم عن خوف من الفقر في حالة البطالة والعوز وانعدام سبل العيش, بل الخوف من الفقر حتى لو امتلك الشخص أموال قارون. الخوف هذا قد يحمل الشخص على تكديس الثروة وسلوك شتى السبل, من فساد او حيل شرعية او لا شرعية الخ. لتكديس المزيد والمزيد من الثروات, ولكن المزيد من الثروات واكتنازها سوف لا يقلل من الخوف من الفقر قيد شعرة لسببين. الأول لان الفقر هنا, رغم اكتسابه مظهر الخوف من العوز المادي, هو فقر عقلي, مجرد, لا يردد أصداءه عالم الامبريقية, وبالتالي لا يمكن بتاتا اشباعه ماديا. اي ان تكديس الثروات هو محاولة عبثية لملأ الفراغ النفسي او Real بعرف المحلل النفسي لاكان. Real, السجل الواقعي بعرف لاكان لا علاقة له بالفهم الشائع للواقع. انه المستحيل: كل ما لا يمكن الكلام عنه او كتابته.
Real, The (Lacan)
https://www.encyclopedia.com/psychology/dictionaries-thesauruses-pictures-and-press-releases/real-lacan
الفراغ النفسي يمكن فهمه بسهولة اكبر عند تشبيهه بالثقب الأسود في علم الفيزياء الفلكية الذي يبتلع كل شيئ يدخله ولكنه لا يمتلئ بسبب التعريف نفسه: نفقد كل المعلومات التي تدخل فضاءه. اذن تكديس الثروة عمل عبثي يهدف الى ملء الفراغ وقد يكون بديلا لإباحية جنسية اذا اتفقنا مع جان بول سارتر في ان هدف الجنس هو ملء الثقوب.
A Phenomenological Approac
in:
Theories of Human Sexuality
https://www.google.com/search?q=a+phenomenological+approach+to+personality+states+that&rlz=1CAPKUQ_enAT906&sxsrf=ALiCzsbaRpdTbLEiBYeS2gbju3nHFFTG7A%3A1651415054023&ei=DphuYtSCAbGMxc8PlqmM-As&oq=A+Phenomeological+Approach&gs_lcp=Cgdnd3Mtd2l6EAEYATIECAAQDTIECAAQDTIECAAQDTIECAAQDTIGCAAQDRAeMgYIABAWEB4yBggAEBYQHjIGCAAQFhAeMgYIABAWEB4yBggAEBYQHjoHCCMQ6gIQJ0oECEEYAEoECEYYAFDaBljaBmCcGmgBcAB4AIABY4gBY5IBATGYAQCgAQGgAQKwAQrAAQE&sclient=gws-wiz
والعبثية يمكن اثباتها ايضا امبريقيا لمن يعشقون الاثباتات والدلاءل ونحن لا نلومهم على هذا. فنحن نعلم من بحوث عالم النفس الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد Daniel Kahneman ان ازدياد الشعور بالسعادة بسبب زيادة دخل المرء يتوقف (تسطّح المنحنى) عند بلوغ الدخل بضعة آلاف من الدولارات في مدينة مثل نيويورك.
السبب الثاني هو ما يقوله مطرب ال reggae الجامايكي الراحل بوب مارلي
Money is numbers and numbers never end. If it takes money to be happy, your search for happiness will never end.“
Source: https://quotepark.com/quotes/1348918-bob-marley-money-is-numbers-and-numbers-never-end-if-it-take/
"النقود اعداد وهي بالتالي لانهائية واذا كانت السعادة تعتمد على النقود فهي مشروع مؤجل الى الابد".

واذا كان الخوف من الفقر هو الفرق الوحيد الذي , حسب فرويد, يميز الحزن عن الكآبة, فنحن سنكون محقين لو تساءلنا هل ان هؤلاء الفاسدين في السلطة مصابون بالكآبة ام ان فسادهم, اذا اتففنا مع سارتر, تعبير عن اباحة جنسية, انزال حوريات السماء الى الارض كحل دنيوي موقت لحين صعودهم برفقتهن الى جنان الفردوس (الأعلى)؟ ليس لدي جوابا, كميا او كيفيا, على اي من التساءلين. والفاسدون بالطبع سيرفضون اي اختبار نفسي في دراسة لاسكشاف العلاقة بين الفساد والاكتآب او الاباحية الجنسية, كخيال ان لم يكن واقعا. فمشاركتهم في الدراسة ستلزمهم, كما تقتضي الدراسة, اعترافهم ضمنا بفسادهم, وهذا, كما يمكن لنا ان نتصور وبدون اعمال الخيال, امر شبه مستحيل ان لم يكن مستحيلا.
وبحث كهذا, رغم استحالة اجراءه المؤكدة او شبه المؤكدة, ليس اجراءا يمليه فضول فكري يسعى البعض الى اشباعه, بل انه سيكون في غاية الاهمية لتبيان تهافت دعوات قوى تدعي اليسارية او الشيوعية في دولة مثل العراق الى اصلاح جذري (وكأن الاصلاح نوعان: جذري وديكوراتي). ولكن الجذري هو اضافة من قبل هذه القوى هدفه فقط الظهور بمظهر من يؤدي واجبه. وايضا حضور جلسات البرلمان بانتظام امر يستحق الثناء بكل عطر الكلمات: الثورية-الجذرية هنا تتقهقر حسب قانون Francis Galton
Regression To The Mean in Psychology
https://study.com/academy/lesson/regression-to-the-mean-in-psychology-definition-example-quiz.html
الى نشاط روتيني. وهو حتى ليس فعلا بعرف التحليل النفسي, كما سبق الاشارة الىه. انه دلالة لا غير على ما قلناه بأن الايديولوجيات قد استنزفت نفسها حتى الهلاك واصبحت في خبر كان-مع الاعتذار لنجمي المحبوب نجيب الريحاني
ليلى مراد * أبجد هوز حُطّي كلم * غزل البنات 1949 .
https://www.youtube.com/watch?v=Xdqq4YHeq4k

ليس هنالك من دلائل نعرفها لدحض زعمنا. واذا كانت متوفرة, فأين هي ولماذا لا نستشعرها نحن, او بالأحرى جماهير الكادحين الغفيرة وربع سكان العراق من الفقراء؟ وحال الآيدولوجيات اللامرئية, التي لا تسجل وجودا على ارض الواقع, هو ليس حال الرجل غير المرئي الذى يرتدي معطفه ويعتمر قبعته لاشعار الآخرين بوجوده في رواية بنفس الأسم لكاتب الخيال العلمي H. G. Wells. فهذه الايديولوجيات لا تشكل نقدا ( عدى سوى لربما بالفاظ) للنظام الرأسمالي كما يفعل ويلز, الذي يسميه البعض "great prophet of our time" "رسول كبير في عصرنا".
The Invisible Man
and the Invisible Hand
H. G. Wells s Critique of Capitalism
file:///home/chronos/u-d6e9fe5ec9c713f96ef177b00f585f2977de0026/MyFiles/Downloads/41212907.pdf
ارجو المعذرة لهذا الاقتباس الطويل بسبب اهميته
He (Wells) did as much as anybody to shape the course that
socialist theory and practice took in modern Britain he may also be
regarded as one of the architects of the welfare state. Wells believed that
the only rational economy is a command economy, one in which a board
of experts scientifically plans, -------dir-------ects, and coordinates all economic
activitiy from its central position, thereby keeping entrepreneurs from
pursuing their individual interests. He hoped that the twentieth century
would be the century of socialism, the era when humanity finally took
responsibility for its destiny and planned centrally for its future. As we
come to the end of the twentieth century, the cause of socialism - in both
theory and practice - is, to say the least, not looking as robust as Wells
would have hoped. Thus our re-evaluation of Wells should include a
critical look at his socialist ideas, to see how accurately he foresaw economic
developments in the twentieth century. If his prophetic powers in economic
matters were not as great as they were in science and technology, it is worth
considering what may have distorted his vision in that area.
ص. 90-1
لقد فعل (ويلز) مثل أي شخص آخر لتشكيل مسار النظرية والممارسة الاشتراكية في بريطانيا الحديثة؛ قد يعتبر كذلك أحد مهندسي دولة الرفاهية (قبل تاتشر واتباعها. ط.ا.). يعتقد ويلز ان الاقتصاد العقلاني الوحيد هو الاقتصاد الموجه من قبل مجلس من الخبراء, الذي يخطط ويوجه وينسق بشكل علمي جميع الشؤون الاقتصادية من موقعه المركزي، وبالتالي منع ارباب العمل من ملاحقة مصالحهم الفردية. كان يأمل أن يكون القرن العشرين قرن الاشتراكية، القرن الذي تسلمت فيه البشرية أخيرًا مسؤولية مصيرها والتخطيط لمستقبلها مركزيا. بوصولنا نهاية القرن العشرين، قضية الاشتراكية - في جانبيها النظري والعملي - هي على أقل تقدير، لا تبدو قوية كما كان ويلز يأمل. وبالتالي يجب أن تشمل إعادة تقييم زيلز نظرة نقدية لأفكاره الاشتراكية، لمعرفة مدى دقة تنبؤه الاقتصادي للتطورات في القرن العشرين. إذا كانت قدراته التنبؤية في الاقتصاد لم تكن بدقة تلك التي في العلوم والتكنولوجيا، فهذا يستحق النظر في ما قد شوه رؤيته في هذا المجال.

والمشكلة هي حتى اعمق من هذا بكثير. فحزب مثل الحزب الشيوعي العراقي يعلن انه لا يريد اسلام السلطة وانما... (ونحن نؤجل تكملة الجملة لحين صدور برنامج مؤتمر الحزب الأخير) . الحزب هنا, يبدو لي, يتخذ موقفا مناقضا لمارتن هايدكَر في كتابه
Being and Ttime
http://caae.phil.cmu.edu/Cavalier/80254/Heidegger/introductions/Overview.html
بارتباط الكينونة بالزمن. الزمن لدى الحزب الشيوعي العراقي لا يحتل موقعا متميزا في تفكيره ويعكس وعيا متسقا مع كون العراق دولة ريعية. الزمن له قيمته, اقتصاديا على الأقل, في دولة منتجة, ويصبح عملة بائرة في دولة ريعية مثل العراق: لذا تنتشر في بغداد المطاعم والمقاهي كأنتشار العشب الضار (علما اني لست مضادا للمقاهي وثقافة المقاهي, فالعكس هو الصحيح), وفي تناسب عكسي مع انشاء المؤسسات الانتاجية والخدمية. واختزال استراتيجية العمل السياسي الى ثنائية استلام السلطة من عدمها في ما يخص تغيير الحالة السائدة هي ثنائية مصطنعة فالغلبة دوما لقانون فرانسيس كَالتون-ايطاليا وقبرص كمثال.
-تخبط الحركة الشيوعية العالمية والانتخابات البرلمانية-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=500892

اللاوعي لا تحكمه تنائيات المنطق الشكلي-الارسطي الذي مسرح بريخت, كما اشرت سابقا, يشكل نقيضه. والثنائية هي اختراع بائس من قبل العقل الواعي لتبسيط امور لا يمكن تبسيطها في ثنائية بدون لوي عنق الواقع. و الثنائية تقلب الماركسية رأسا على عقب. فالدعوة الى تغيير ميزان القوى لاحداث التغيير المنشود هي دعوة احصائية لا اساس مادي لها بسبب ريعية الدولة. وسياسة الاغلبية الاحصائية, ان لم تكن شعبوية, تعني مزيدا من الانصياع الى قانون التقهقر الاحصائي, وبالتالي فهي ستفاقم الوضع الراهن ولا تحسّنه قيد شعرة.

بخصوص (علم صناعة) السعادة, قلت في مكان آخر
"يعتقد منظرو السعادة على نطاق واسع أن زيادة الثروة في العقود الأخيرة لم تؤد إلى زيادة السعادة ، ويبدو أن الأدلة البحثية تدعمها. وفقًا لأحد ملخصات هذه الأدلة ، الذي استشهد به عالم الأوبئة الصحية ريتشارد ويلكنسون ، "تُظهر الدراسة بعد دراسة متأنية أنه بعد نقطة معينة ، فإن متوسط ​​السعادة داخل بلد ما لا يتأثر تمامًا تقريبًا بالزيادات في متوسط ​​مستوى الدخل ... متوسط ​​الرضا لا تسجل المستويات فعليًا أي تغيير حتى عندما ينمو متوسط ​​الدخل أضعافًا مضاعفة ".
-النيوليبرالية و(علم صناعة) السعادة-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692604

ولكن ماذا عن السعادة بمفهوم التحليل النفسي؟ هذا السؤال ساسعى الى الاجابة عليه في حلقة قادمة, ولكن يكفي هنا القول ان الفيلسوف الماركسي والمحلل النفسي سلافوي ججيك يعتبر السعي الى السعادة مشروعا لا اخلاقيا.
Slavoj Žižek | Why Be Happy When You Could Be Interesting? | Big Think
https://www.youtube.com/watch?v=U88jj6PSD7w
كما ان دانيال كانيمان لا يعتقد ان اغلبية الناس تسعى الى السعادة قدر سعيهم الى الرضا عن النفس عن طريق تحقيق مشاريع طويلة الأمد او قضاء وقت مع احبائهم واصدقائهم.
,A Nobel Prize-winning psychologist says most people don’t really want to be happy
https://www.inc.com/jessica-stillman/nobel-prize-winning-psychologist-chasing-happiness-wont-make-you-happy.html

ولكن الحزب الشيوعي العراقي الذي يعلن, حاله حال جيجيك (!) اعتناقه هو الآخر للماركسية, يرفع شعار السعادة. فهل يعني هذا ان شعار الحزب, بعرف جيجيك, غير اخلاقي, وعلى عكس, كما يعتقد كانيمان, ما يرغب فيه اغلب الناس غير ديموقراطي؟

سأسعى في الحلقة القادمة الى معالجة مفهوم التحليل النفسي للسعادة بتفصيل اكبر.
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 8
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 7
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 6
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 5
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 4
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 3
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 2
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 1
- المؤرخ: حارس ذكريات الجنس البشري!
- الحرب في اوكرانيا واليسار العالمي!
- لينين وموضوعة الجنس 1
- الماركسية وتنظير الجنسانية والسياسة الجنسية 3/3
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 3/3
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 2
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 1
- فلاديمير لينين: الرجل الذي غير مجرى التاريخ
- ستالين : رد -فور- على -ماري-!
- البرجوازية العراقية وانقلاب -شيوعي- ضد الماركسية!
- ماركس وانجلز والعلوم -السرية-!
- الاشتراكية و(احتفالات) رأس السنة الميلادية - انطونيو غرامشي


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 9