أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - المَجنُون وصَديقه رَشِيد ومَرْمى نِيرَان الكَاثُوليك !













المزيد.....

المَجنُون وصَديقه رَشِيد ومَرْمى نِيرَان الكَاثُوليك !


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7205 - 2022 / 3 / 29 - 14:57
المحور: مقابلات و حوارات
    


كَلاكِيتْ خَامِسْ مَرَّةْ
يَا حُكُومَة
عِنْدَمَا يَطْلُبُ مِنِّي الْبَعْضُ نَشْرَ مَا عَجِزَ عَنْ نَشْرِهِ فَلَا يَعْنِي نَشْرُهُ قَبُولَ مَا وَرَدَ فِيهْ
وَرَبَّنَا يَكْفِينَا شَرّ نَشْرِكِ يَا غَالِيَةْ

😁 😁 😁

طَبْعَاً أَنَا قُلْتُ مَا سَبَقَ وَأَنَا كَاذِبٌ خَوْفًا مِنْ الْحُكُومَةِ الْعَطُوفَةِ
كَفَانَا اللّهُ وَآلَهَةُ قُرَيْشٍ شَرَّ عَطَايَاهَا الْقَدِيمَةْ !

تَنْبِيهٌ
أَنَا مَعَاكِ وَالنَّبِيّ يَا حُكُومَةْ يَا طَاهِرَةْ
أَنَا معاكِ يَا حُكُومَة يَا غَالِيَةْ مِنْ أَيَّامِ الصَّحْوَة وَالْغفْوة
وَالْحِين معاكِ بَعْدْ بالرَّقْصَةْ وَالهَزَّةْ وَرَخْوَةْ الْمُؤَخِّرَةْ

التَّلاَمِيذُ هَؤُلَاء خَوَارِج لَيْسُوا مِنْ

👇👇👇

إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ ؛ خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

لَا يَا طَاهِرَةٌ
هَؤُلَاء تلاميذ أُسْتَاذ مُلْحِدْ
وَهُمْ مِنْ

👇👇

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ .


_________________


قبل ساعتين كتب الأستاذ الزميل في صحيفة الحوار المتمدن الإلكترونية الكاتب والباحث والمؤرخ والمفكر والاكاديمي الإعلامي المعروف الصديق اللدود رشيد المغربي منشورا مختصرا على صفحته في الفيس بوك قائلا :

كثيرة هي الخطوط الحمراء التي وضعت في بلداننا
التراث الاسلامي مثلا خط أحمر، البخاري خط أحمر، الشعراوي خط أحمر، الأزهر خط أحمر، إذاعة القرآن خط أحمر، أما إذا اقتريت إلى الدائرة الضيقة مثل الصحابة وعائشة فالخط يصير أكثر احمرارا، وإذا أردت أن تفقد حريتك وربما رأسك فاقترب من القرآن ومن محمد ...
إنه الخط الذي سيسيل فيه دمك الأحمر.

فقام بعض الأصدقاء الشبان +وصغار السن+ لكنهم قطعا كبار في العقل والمنطق والوعي وبحق !
من
العرب المسيحيين الكاثوليك بالرد عليه بوابل من الصواريخ العقلانية والراجمات الفكرية والسياسية الواقعية!
إلا أنهم كما ظهر من ردودهم لم يعترضوا على زعمه وسايروه - ما عدا أحدهم - في منشوره ثم طرحوا عليه أسئلة استنكارية في الواقع ووصفا لواقع عربي مرير أكثر منه سؤال لطلب الجواب!

الأستاذ بطرس عبدالله قال :
والسياسة والديمقراطية
ونهاية الحكم الدكتاتوري القمعي
وطموح الشباب بمستقبل حقيقي
مشرق!
والحرية السياسية
والعدالة الاجتماعية
ووقف الاعتقالات والتعذيب في الأجهزة الأمنية
والاختفاء القسري
رشيد بيك
ما موقفك منها ؟!

وقال الأستاذ صلوحي يا روحي :

والفساد المالي والتخلف المقصود وسياسة نهب ثروات الشعوب والفقر والافقار المتعمد و.... الخ
والجهل وغياب وعي الشعوب تعمدا
والعمالة والخيانه ؟

الأستاذ مازن الشاوي

المشكلة يا رشيد أنت شخصيا طوال عقدين من الزمن تنتقد الإسلام ورسوله وقرآنه ومع هذا ناظرت مسلما في الاستديو وجها لوجه دون خوف واستضفت في برنامجك شيخ الطائفة القرآنية في الغرب التي تنكر السنة وتنتقد التراث
واستضفت شيخا شيعيا انتقد القرآن وقال عنه صراحة محرف فكيف تزعم هذه الخطوط؟
وزرت مساجد في الغرب حيث تسكن أو أوروبا كما أنت قلت وقابلت مسلمين ولم يتعرض لك أحد!
وحتى حكومة بلدك وموطنك الأصلي المغرب تقوم بزيارتها ولم يتعرض لك مسؤول فيها ؟
والداك المسلم قبل وفاته وإخوتك ولك صور تجمعك معهم أنت نشرتها ولم يتعرض لك أحد؟
ثم رئيس جمهورية عربية انتقد التراث والبخاري والسنة والنصوص القرآنية نفسها!
وولي عهد دولة عربية خليجية كبرى انتقد البخاري وطالب بحذفه ما عدا مئة حديث خاصة بالبيعة وطاعة ولي الأمر وقتل المرتد؟
الواقع يكذبك يا رشيد؟
وتوقيت شن مثل تلك الحملات وخاصة التي تمس وتر الطائفية معروف من يقف خلقها وغرضه وأجندته منها!
يا أستاذ رشيد أنت اعتنقت المسيحية على المذهب البروتستانتي وهو ينكر التقليد المقدس عندنا نحن الكاثوليك وعند الأرثوذكس
صحيح نحن الكاثوليك لم نرد ولم نغضب لكن
ما رأيك برد فعل الكنيسة الأرثوذكسية في مصر على من تعرض وانتقد التقليد المقدس أو حتى كتب تراثها؟
الحرمان والطرد من الملكوت نفسه!
لماذا لم أسمع منك همسة بهذا الخصوص؟؟؟
رشيد هل سبق لك قراءة ما كان يفعله البريطانيون في الهند وباعتراف بعض ساستهم؟
إذا أرادوا أن يشغلوا الشعب الهندي عنهم قاموا بذبح بقرة ليقوم الهندوس بالاعتداء على المسلمين!
والعكس بالعكس
لكن قل لي
ما رأيك بغضب الهندوس اليوم من أجل عقيدتهم مثلا؟
فلو فرضنا صحة ما قلت فلماذا تخص المسلمين دون غيرهم؟؟؟

وتداخل الأستاذ ميشيل دوغلاس ردا على الأستاذ مازن الشاوي قائلا
ليش الأستاذ رشيد مو شايف كيف الأنظمة العربية المجرمة نفسها كيف تستغل وتوظف الدين نفسه في القمع والنهب والفقر وتأخذ منو اللي يخدمها وتحذف منو اللي يسبب لها لو الصداع حتى؟
ليش الأستاذ رشيد ما شفناه ولو مرة واحدة مع الحرية والعدالة الاجتماعية ووقف التنكيل والتعذيب في سجون ومخافر البلدان العربية واطلاق سراح مئات الالاف من المعتقلين الشابات والشباب؟
بالعكس سمعنا منه تمجيد لبعض الأنظمة هذه للأسف.
++++++
طبعا أنا نقلت لكم أخف الردود والمداخلات ولم أنقل لكم أغلبها لأنها حادة سياسيا ومجتمعيا
وأنا ما لي في السياسة يا عرب!
وعلى فكرة أغلب مقالاتي القديمة من ثمان سنوات نقد في كل ما قاله الأستاذ رشيد بالحرف ولم يتعرض لي أحد وأنا أعيش في بلدي حيث قبر الرسول ومدفن صحابته وزوجاته!
اللهم بس الحكومة قطعت عني إعانة معاق كذا مرة والآن قطعتها للأبد؟ وهذا يعني أني سأتفرغ لطلب لقمة العيش بالكامل وليس جزئيا كما هو حالي اليوم
الحكومة نجحت بكسر قلمي!
لكن بصراحة
يمكن لم تتعرض لي الحكومة بالسجن لأني معاق إعاقة عقلية ذهنية بسبب التعذيب في شبابي في المعتقل وبحسب التقاربر الطبية الشرعية الحكومية الرسمية وليس على المريض والمجنون حرج !
الحمد لله على نعمة الجنون يا مسلم 😉



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في حَارَتِنَا قِسِّيس كَنِيسَة إِنْسانِيّ يُطْعِم الجَائِع !
- الحُكومَة والحِوَار المُتَمَدِّن والفِيس بُوك !
- ياغامدي كن مَسيحياً في تعاملك ومُسْلِمًا في بيتك!
- القَمعُ بَين جُرْمِ الإسَلام وجُبْنِ اِبْن خُلدُون
- شَرُّ البَرِيَّة يَتَسَاءَلُون وشَيخٌ سَابِقٌ يُجِيبْ!
- صَدِيقِي رَشِيد صَدَقْتَ بهذه!
- مَنْ شَابَه إِسْلَامَه فَمَا ظَلَم يَاحُكُومَة
- رَائِف بَدَوِيّ حُرّ طَلِيق
- ليست كافية ومع الشكر يا حكومة!
- تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ !
- السَّعُودِيَّةُ وَالْكَرَخَانَةُ .......!!!
- مُشَفَّرَةْ
- الْإِسْلَامُ يَتَعَارَضُ مَعَ الْعِلْمِ وَالدَّلِيلُ !
- رِحْلَتَي لِلْإِيمَانِ مَعَ مُحَمَّدٍ زَكَرِيَّا تَوْفِيقْ ( ...
- تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 5
- السَّعُودِيَّةُ وَالشَّرْمَطَةُ الأدَبِيَّةُ السَّاخِرَةُ وَ ...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ الْأُسْتَاذِ وَتَلَا ...
- سَامِي لَبِيبْ وَرَشِيدْ وَبَلَحَهْ وَالْحُكُومَةْ !
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 2 ))


المزيد.....




- تعود إلى عام 1532.. نسخة نادرة من كتاب لمكيافيلّي إلى المزاد ...
- قهوة مجانية للزبائن رائجة على -تيك توك- لكن بشرط.. ما هو؟
- وزيرة سويدية تعاني من -رهاب الموز-.. فوبيا غير مألوفة تشعل ا ...
- مراسلنا: تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيرو ...
- الرئيس الأمريكي: -أنا زوج جو بايدن.. وهذا المنصب الذي أفتخر ...
- مسيرة إسرائيلية تستهدف صيادين على شاطئ صور اللبنانية
- شاهد.. صاروخ -إسكندر- الروسي يدمر مقاتلة أوكرانية في مطارها ...
- -نوفوستي-: سفير إيطاليا لدى دمشق يباشر أعماله بعد انقطاع دام ...
- ميركل: زيلينسكي جعلني -كبش فداء-
- الجيش السوداني يسيطر على مدينة سنجة الاستراتيجية في سنار


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - المَجنُون وصَديقه رَشِيد ومَرْمى نِيرَان الكَاثُوليك !