أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد المحسن - قراءة نقدية-متعجلة- في قصة قصيرة -شياطين تتقاطر- للكاتب السعودي خالد خضري*















المزيد.....

قراءة نقدية-متعجلة- في قصة قصيرة -شياطين تتقاطر- للكاتب السعودي خالد خضري*


محمد المحسن
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 7202 - 2022 / 3 / 26 - 11:02
المحور: الادب والفن
    


نافذة مفتوحة على الأدب السعودي :


قراءة نقدية-متعجلة- في قصة قصيرة "شياطين تتقاطر" للكاتب السعودي خالد خضري*





"هنالك فرق،فرق كبير بين الكاتب والإنسان العادي،الكاتب فنان،حالم،مليء بالرغبات،بريد أن يهدمَ العالمَ ويبني عالما جديدا،عالما خاصا قد لايعني الآخرين-عبد الرحمن منيف-

حين يدفع بنا المبدع /الكاتب السعودي خالد خضري إلى الولوج-عنوة-إلى فضائه الإبداعي،فإنما نراه يسعى-بجهد غير ملول–إلى أن يكون شاهد على عصره وفاعلا فيه بالقدر الذي يحتمله واقع المنع والإباحة،لذلك فهو يجرنا كما أسلفت–دون وعي منّا-إلى ذواتنا أو هو يذكرنا بها مشروخة مشظاة ..
ولا عجب فيما أزعم إذا علمنا أن-هذه المبدع السعودي جاء إلى القصة القصيرة من أبواب الحياة الشاسعة،وراح يؤثث فضاء لغتها بالمجازوبالإستعارة ذات الكثافة الحسية،والتوتر والإيحاء مما ساهم في إيجاد مناخات عالم قصصه المعبرة عن علاقة شخوصها المختلفة والمتوترة مع الذات والعالم الذي يتركها لمصيرها الأعزل وحيدة ضائعة،مستلبة ومقهورة بسبب الشرط الإجتماعي والوجودي المأسوي الذي تحياه،والذي يجعلها تنكفئ على دواخلها-المعطوبة–وتعيش في مناخ كابوسي مخيف لا تجد سوى الأحلام وسيلة للهرب،وإشباع رغباتها المستفزة والمحرومة .

الراوي الذي يتحدّث إلينا في هذه-اللوحة القصصية المبهرة-شخصية متخيلة لا تكاد تختلف عن أي شخصية من الشخصيات المتخيلة التي تعرضها علينا القصة،الإختلاف الجوهري الوحيد أنّ حضور شخصية الراوي في هذا الإبداع القصصي لخالد خضري- حضور محوري،يتغلغل في دقائق النسيج الذي تتألّف منه القصة،ونستمع إلى صوته وملاحظاته عند كل منحى،إلى الحد الذي تصبح معه القصة وراويها المحدث أمرين متلازمين،لا وجود لأحدهما ولا معنى دون وجود الآخر .
مبعث المفارقات في هذه اللوحة القصصية الرائعة"شياطين تتقاطر" للكاتب السعودي خالد خضري هو أن كل عنصر فيها يستدعي قرينه النقيض،استدعاء جدليا يجعل من الكتابة لدى-خالد خضري- تضعيفات مرآوية للصور واللوحات والمشاهد،وتداخلا لا ينتهي من “المحاسن والأضداد” وفق تعبير الجاحظ.
إن سؤال الكتابة،على تعدّد مقاصده،لدى -هذا المبدع السعودي الشاب-،يتخذ طابعا اطراديا في كثير من نصوصه القصصة -اللذيذة-إنه يتعدّى الكتابة،بدوالّ الكتابة إلى الكتابة بدوالّ فنون أخرى ..
من خلال-قصة شياطين تتقاطر-نستشف مدى حركيَّة وحيوية هاته القصة التي لا تخلو من ديناميَّة الأحداث.
تتميَّزُ القصة ببعض الخصائص الدلاليَّة،التي يمكن إجمالُها في خصائص-العجائبية**-(عالم الجن والشياطين )الإدهاش،التلغيز والبعد الماورائي الذي يترجم-كما أسلفت -العجائبية-ويوغل بنا-قسر الإرادة-في عالم نشعر في حالات كثيرة بالخوف حين نقترب وهي ،كلها ميزاتٌ تُفصِحُ عن هذا التكامل الذي يطول القصة ويجعلها غنيَّة في دلالتها.
وكذا توجد خصائص شكلية؛ كالقصر الشديد،والتكثيف،ووَحْدة الموضوع،والمشهدية،وأيضًا المفارقة،كلُّ هاته العوامل ساهمَتْ في جعل القصة زاخرةً بمؤهلات فنية بأن تمثِّل هذا الجنس الأدبي بامتياز.
أثناء قراءتي لهذه القصة الموغلة -كما أشرت-في العجائبية انتبهت إلى ظاهرة أساسية،مفادها أنها من وحي الواقع المعيش هنا / الآن... ليست محاكاة للواقع كالصور الفوتوغرافية،لأننا أمام عمل أدبي..و ليست في ذات الآن مجرد تقارير وصفية لحكايات حدثت فعلا وعاينها الكاتبكشاهد مباش،وإلا جردنا العمل الأدبي من بعده الخيالي و الجمالي المرتبط به عضويا و وظيفة و امتدادا..و يفسر النقاد واقعية هذا النوع من الكتابة القصصية بظاهرة المشابهة la vraisemblance أي تخيل قصة شبيهة بالواقع إلى حد التماهي،و ظاهرة التماثل la représentation أي كيف يتم تقريب الحدث من القارئ على أنه واقع،لكن من وجهة نظر الكاتب..
والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع :
كيف يبني النص القصصي في قصة "شياطين تتقاطر"العالم من خلال المشابهة و التناظر والتماثل بين الواقع المعيش و خيال الكاتب كإجراء فني صار ذا قيمة مهيمنة معيارية في الحكم على جمالية النص؟
لأجل مقاربة هذا المحور الاشكالي ،لا بد من الاشارة إلى أن الكاتب خالد خضري قام بتوظيف عدة تقنيات تتوخى معالجة قضايا جوهرية بجمالية حرف و صياغة و بناء،منها:
1 ـ التبئير الخارجي focalisatio, externe:
كيفما كانت درجة واقعية القصة فهي تعبر عن وجهة نظ،و عن ردود أفعال و عن مواقف: رؤية الكاتب للوقائع و الأحداث المسرودة.. فهو على امتداد هذا النص القصصي ينصب نفسه شاهدا ـ يعاين الحدث عن قرب.
لنقرأ معا..هذه القصة القصيرة "شياطين تتقاطر" للكاتب السعودي خالد خضري الذي أهديه باقة من التحايا المفهمة بعطر قرطاج،إيمانا مني بقدرته الفائقة على الإبداع بمختلف تجلياته الخلاقة..وانتصاره الخلاّق للجمال اللغوي والأداء المجازي..:
"شياطين تتقاطر
قصة قصيرة
خالد الخضري
يتعقبونك، هم هنا، يسكنونك.
فور الهرب، قدرك أن يتشبث بك، أن يطوي الوديان متجهاً صوبك.
ـ يا أخي أنا أخاف.
رد ناصر:
ـ خواف عارفك.
ـ إيه أخاف، وأنت ما تخاف، هو في أحد ما يخاف الجن.
ـ لكنك جننت، ليسوا هنا، هم هناك في الأودية المظلمة، والصحاري المعتمة.
ـ ما لك وما لي اتركني في حالي.
أعرف أنهم رابضون، في كل الأمكنة، لن أجلس وحيداً، لا اليوم، ولا غداً ولا بعد غد، سآوي إلى حيث يتجمع الناس، سآوي إلى حيث المأوى، من يمكنه أن يحميني منهم.
اذكر الله، تمتم دوماً بالأذكار.
نصيحة أبي، كم شعر بأنني أخاف، ولماذا لا أخاف، لست وحدي من يخافهم.
قال لي موبخاً:
ـ خواف، خواف، آخر تربيتي فيك.
كما قالها صاحبي ذات فجيعة، عندما خرج الجني أمامي من جسد أحدهم، كان القرآن هو الحل، أنا أحفظه عن ظهر قلب، لأكون قويّاً به، أتلوه ليلاً ونهاراً كلما شعرت بهم يقتربون من المكان.
لكنني لا أقوى على ذلك وحيداً، سرهم كامن خلف الجدران الفارغة، خلف كل الأماكن الخالية، أتشجع بوجود بشر حولي، أتقوى بهم.
في الأجساد النارية تقوى ذلك الشاب، تمكن من ربط أذن الجني، ثم ظل يردد مقولة إخواننا المصريين:
ـ اللي يخاف من العفريت يطلع له.
ليس حقّاً، الخوف ذريعة الوجود، فوجودهم كائن هنا، أشعر بأنهم يتجسسون علي، يتنصتون على كل ما أقول، كل لحظة لا أقوى خلالها على الإمساك بخيوط الحقيقة كي أثبت لناصر أنني على حق، ليكن موجوداً يوماً وأثبت له وجودهم.
جاء ذات مساء غارقاً بالخوف،ظل ينتظر حتى وقت متأخر من الليل، معي في الشقة وحيدين إلا منهم، شياطين تتقاطر في أزقة المكان،لم يحضر أحد منهم، اختبؤوا بلا شك خلف الستائر، حاولت تحريك الستائر، نفض النوافذ، الصراخ في حوش المنزل، الخالي، إلا من إضاءة خفيفة تغريهم بالحضور، لكن أحداً منهم لم يجئ، جئت أنا إلى ناصر أكدت له أن وجوده الرشيق بحزم جعلهم يتبرعون.
من مجموعتي القصصية الخامسة بعنوان: أجساد نارية."

يتبيَّن مدى حركيَّة وحيوية هاته القصة التي لا تخلو من ديناميَّة الأحداث.
تتميَّزُ القصة ببعض الخصائص الدلاليَّة،التي يمكن إجمالُها في خصائص الطرافةِ والإدهاش، والتلغيز والبعد الميتافيزيقي،كلها ميزاتٌ تُفصِحُ عن هذا التكامل الذي يثري القصة ويجعلها غنيَّة في دلالتها.
وكذا توجد خصائص شكلية؛كالقصر الشديد، والتكثيف،ووَحْدة الموضوع،والمشهدية،وأيضًا المفارقة،كلُّ هاته العوامل ساهمَتْ في جعل القصة زاخرةً بمؤهلات قَمِينَةٍ بأن تمثِّل هذا الجنس الأدبي بامتياز.
وبعدَ هذه القراءة في قصة قصيرة غنية على جميع مستوياتها،المنسوبةِ إلى القاصِّ الكبير الأستاذ "خالد خضري"،لا يمكننا إلا أن نسلِّم له بالريادة في هذا المجال،وأن نتوقَّع مستقبلًا زاهرًا لهذا الجنس الأدبي على أيدي مبْدِعينَ من طينة "خالد خضري".






هوامش :


*هو خالد محمد الخضري ويشتهر خالد الخضري (مواليد الطائف، السعودية) هو كاتب وباحث وصحفي وإعلامي سعودي.
درس في كافة المراحل الدراسية في مدينة الطائف حيث ولد،وحصل على البكالوريوس في اللغة من جامعة الطائف كذلك. حصل على درجة الماجستير في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية برسالة بموضوع القضايا التربوية في الصحافة الجامعية السعودي
من مؤلفاته"نقطة ضعف"، 1989/"الحضارة الزائفة"، 1990/"كوابيس المدينة"، 1996
"لوحة فوق الماء"، 1999/"امرأة من ثلج"، 1999/"سيدة المرايا"، 2002/"عطر أرواحنا"، 2007"فن الخبر الصحفي: الخبر في الصحافة السعودية نموذجا"، 1428هـ
"تسع نساء" (قصص قصيرة جدًا)، 2009/"جوانا" (رواية)، 2010/"رعشة جسد" (رواية)، 2011/"أجساد نارية" (قصص قصيرة)، 2014/"خطابات مؤثرة في الصحافة السعودية"، 2014
**طرأت الكثير من التحديثات في الخطاب النقدي المُحايث للنتاج الأدبي والفني على حد سواء . منها ما يتعلق بأنساق الفعل النقدي وماهية طروحاتهِ الجديدة / القديمة , تلك التي أعاد إنتاج مكنونات نتاجهِ تحديثاً تارة , أو مُقاربة القديم تارة أُخرى وبالتالي تحتم على الخطاب النقدي تد­­­­شين مفاهيم جديدة وتجذيرها عبرَ الخوض في ماهيتها فلسفياً وجمالياً . ومن هذهِ المفاهيم نُطالع مفهوم ( العجائبية أو الغرائبية ) , بوصفهِ تركيبا لُغويا يشتغل مفاهيم ضمن نطاق عمل الخطاب النقدي .
العجائبية أو الغرائبية كلمتان لهما ترابط متشابك مع عدد من المفاهيم المعرفية غير الواضحة المعالم , كما أن الغرائبية تشير على ما يبدو إلى كل ما هو غير واقعي أو خيالي ،فمن خلال الدخول إلى متون المعاجم العربية نجد عدم ورود كلمة الغرائبية فيها وهنا نتساءل هل الغرائبية هي مرادفة لكلمة الغريب ؟ لكنها كما وصفها باشلار " تعيد للمرء حس الدهشة الذي يكتشف به الطفل الحقائق لأول مرة وكل صورة مهما كانت غريبة إذا تميزت بعلامة البدائية الطفولية فان لها مغزى ظاهرياً صرفاً " , كما يرد مصطلح Grotesque التي توسع معناها واستخدمت في علم الجمال كصفة وطابع لكل ماهو غير منتظم وغرائبي..



#محمد_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوذا الشاعر التونسي السامق-د-طاهر مشي كما عرفته..وعرفته السا ...
- الأستاذ التونسي القدير علي فارس-دكتورا مرحلة ثالثة في القانو ...
- قراءة متعجلة في نص(بين مفاصل الوجع..تكمن الشظايا ) قصة قصيرة ...
- إشراقات الذات الشاعرة-قراءة في قصيدة -أنا الأنثى- للشاعرة ال ...
- مأساة -يوسف المغربي- (ريان)..قصة إغريقية صاغها القدر..أربكت ...
- -المخرج المسرحي التونسي الكبير: رشيد بن مصطفى :-المسرح هو ال ...
- ما حكاية-هذا -السجين التونسي-؟!
- بيان رسمي من كاتب صحفي دولي تونسي
- شراقات نورانية..في دياجير اليَم بقلم الأستاذة القديرة فوزية ...
- ..ملامح الوجَع..في قصيدة الشاعر التونسي القدير جلال باباي ( ...
- حين يؤسس الشعراء لروح الإنتصار عبر لغة تستكشف كنوز البيان وخ ...
- حين تنسج الكاتبة التونسية القديرة فوزية ضيف الله من -خيوط ال ...
- حتى نؤسس لإعلام جهوي واعد..يوازن بين الحرية و المسؤولية،وفق ...
- رسالة مفتوحة إلى ساسة بلادي : كل الذين دأبوا على الإبحار على ...
- إشراقات الوطن..على ربى الإبداع الشعري للشاعر التونسي القدير ...
- الشاعر التونسي القدير د-طاهر مشي نحات ماهر في الرسم بالكلمات ...
- إشراقات الثورة..في الخطاب الشعري الحديث
- هوذا الشاعر التونسي الفذ جلال باباي كما أراه..وكما أصغي إلى ...
- لغة الترميز والإيحاء والتكثيف في الحدث السردي لدى الروائي وا ...
- قراءة-تأملية-في قصيدة الشاعر القدير-د-طاهر مشي (عزف..على وتر ...


المزيد.....




- ملايين الإيرادات… فيلم ولاد رزق الجزء 3 كامل HD.. يتصدر شباك ...
- بالنجاح للجميع.. توزيع درجات امتحان اللغة العربية ثانوية عام ...
- حقيقة ..تسريب امتحان العربي 2024 ثانوية عامة || SOON اجابة ا ...
- تفاصيل حقيقة..تسريب امتحان اللغة العربية ثانوية عامة 2024 با ...
- الأكاديمية الفرنسية تتوج المغربي عبد الفتاح كيليطو بالجائزة ...
- مهرجان الشعراء المغاربة بتطوان يكرم محمد الأشعري
- الغاوون,قصيدة (دوامات)بقلم الشاعرمدحت سبيع.مصر.
- مصر.. نقيب المهن التمثيلية يؤكد شطب أسماء أشخاص مارسوا التطب ...
- جامعة كاليفورنيا في ديفيس تفتتح أول مركز أكاديمي لأبحاث وفنو ...
- الخارقون راجعين من تاني…موعد عرض افلام مارفل 2024 وقصص الأفل ...


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد المحسن - قراءة نقدية-متعجلة- في قصة قصيرة -شياطين تتقاطر- للكاتب السعودي خالد خضري*