آه لَوْ كَانَ بِيَدِي

زاهر بولس

الحوار المتمدن-العدد: 7198 - 2022 / 3 / 22 - 12:25
المحور: الادب والفن
    

لَوْ كَانَ بِيَدِي
لسَوَّيت بالأرضِ أبا الهَوْلِ
والسِّيسِي وذِكرَى السّاداتْ
لَوْ كَانَ بِيَدِي
لاقتَلَعْتُ من الجذرِ الأَهْرَامَاتْ
ولكَوَّرْتُ نَهْدَيْكِ
وأَعْلَيتُ على القِمَّة هَامَاتَ الشَّامَاتْ
وتَسَلَّقْتُ وَتَدَحْرَجْتُ سِيْزِيْفًا
من الآن حتّى المَمَاتْ.

#زاهر_بولس (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات