|
جحا العراقي ومحافظة كركوك العراقية
جحا العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 1667 - 2006 / 9 / 8 - 06:38
المحور:
كتابات ساخرة
اشلونكم أخوان أخباركم اشو متبينون صارلكم فترة .......... أولا أحب أن أبارك للعراقيين فوز أعظم شخصيتين لديهم بالمركز الأول والثاني بجائزة أفضل الأغبياء في العالم والجائزة الأولى كانت من نصيب رئيس الجمهورية العراقية أما الجائزة الثانية فكانت من نصيب محافظ اربيل أو ما يلقب ( رئيس أقلام كريستيان ) أي مال حمرة مال نسوان اهووووووو نسيت عمي كردستان . أي طبعا الجائزة قدمها الأمين العام كوفي عنان الهم واعتبرت هذه الجائزة مناسبة وطنية للاحتفال بها كل سنة في العراق لأنها أول جائزة تمنحها الأمم المتحدة للعراق على الصعيد العالمي . وأنا أبارك من كل قلبي لهولاء المكاريد وأتمنى لهم جوائز أخرى ومسابقات أخرى للفوز ببطولة الكون للأغبياء . وألان ندخل لموضوعنا الأساسي ألي آخرته ثمانية أشهر لكي أتحقق بنفسي من المعلومات إلي وصلتني إلي وراح تسمعون اليوم شي مسامعيه قبل وتكدرون تتأكدون من معلوماتي وأنا أتحدى أي شخص بالعراق والعالم يكذبني ........ جحا العراقي حاول السيطرة على كركوك منذ أول يوم لسقوط بغداد بكل الطرق المعروفة وغير المعروفة حتى انه قد أعطى تعهد لدولة إسرائيل انه سيمرر أنبوب نفط كركوك عن طريق أراضيها أذا ضمت للإقليم الذي زعم انه قد عمله .. طبعا أخونا جحا العراقي صار رئيس إقليم فرحان بهذا الانجاز العظيم وكام يغتصب أراضي للطوائف التركمانية والمسيحية والعربية والأديان الأخرى ليضمها إلى إقليمه المزعوم ووصلت الحالة انه يطالب بالكوت لأنه من ضمن أراضيه هذا شجاي يلوص منو هو . جحا العراقي قام بوضع محافظ ورئيس شرطة ومخابرات وامن ( أكراد )على محافظة كركوك ليقوم بالسيطرة الكاملة عليها وهنا أحب أن اذكر ماقام به جحا العراقي من انجازات بمساعدة إخوانا الأمريكان . 1. قام جحا العراقي بجعل محافظ كركوك كردي وهي ذات الأقلية الكردية التي وصل تعدادها في سنة 1927 ..... 15% من سكان المحافظة الأصليين وبدوا بعملية الزحف عليها عندما بدأت ظواهر ظهور الثروات النفطية وذبحوا التركمان فيها في مجزرة معروفة لهم لتغيير ديموغرافية المنطقة واعتبرو كركوك قدس الأقداس لهم وهي أصلا منطقة تابعة للتركمان والعرب والاشور والأقليات المسيحية كما كانت أكثر من نصف اربيل تابعة للتركمان . 2. قام بنشر ميليشياته لتصفية جميع المثقفين والفاهمين للطوائف الأخرى في كركوك المعارضين لسياسة ضم هذه المدينة العراقية للإقليم المزعوم وقام بعملية تهجير واسعة واختطاف ونشر مافيات لبث الرعب في السكان الأصليين لمحافظة كركوك وكان في كركوك بعد السقوط كراج معروف لدى الجميع تباع فيه السيارات المسروقة من جميع محافظات العراق طبعا ونسبة تذهب إلى الميليشيات الكردية التي تعمل من اجل حمايته .......... الكراج معروف لدى تجار السرقات والأسلحة . 3. قام جحا العراقي بتوزيع الأراضي لااكثر الأكراد في محافظة كركوك ومن دون علم الحكومة بعد أن سيطر على دائرة السجل العقاري في كركوك من قبل ميليشياته وإعطاء كل كردي ينقل سجله لمحافظة كركوك راتب شهري مائتان ألف دينار وقطعة ارض في كركوك ومواد لبناء قطعة الأرض هذا شجاي يلوص هذا . 4 . قام بتسجيل بعض الأكراد السوريين وإدخالهم بأنهم أكراد من سكتة كركوك وقد تم ذلك بعلم وزير الخارجية العراقي والسفير القائم بالأعمال في سفارة فينا . 5. قام بملاحقة واختطاف وتهديد واغتيال الأغنياء من الطوائف الغير كردية في محافظة كركوك من اجل وقفهم عن دعم أي حالة وقوف ضد المد الميليشيات الكردي . 6 . إدخال الشركات التركية والعمالة التركية في شمال العراق لغرض كسب تأييد تركي بموافقتهم على أقامة فيدرالية في الشمال وإعطاءهم وعود بالاستفادة من الإقليم بشكل اكبر من ما سيفضي بالنفع لتركيا . 7 . محاولة تجنيد بعض الأتراك والتركمان وبعض الطوائف الأخرى العاملين في الإقليم لغرض دعم القضية الكردية وتمويه الحقائق عن منطقة كركوك . 8 . تزوير الانتخابات وإعطاء ما قيمته خمسة ملايين دولار للجنة المفوضية الانتخابات للاستفتاء على الدستور العراقي من اجل ضم فقرة كركوك والقيام بجعل الميليشيات الكردية تزور أوراق الاستفتاء بالمحافظة بالقوة والإرهاب والترغيب والترهيب وخاصة في القرى المسيحية والأديان الأخرى والقرى التركمانية والعربية وتقدرون من تلزمون رئيس مفوضية الانتخابات ( اللامي ) أن تسألوه أذا كنت اكذب أنا لو لا ( أنا بس أريد اعرف شلون نعترف بدستور وانتخابات طلع رئيس مفوضيتها حرامي ومرتشي صدك قشامر ) .. 9 . القيام بتصفية أي من رجال الأعمال الأكراد الذين بدوا بالصعود للقمة بسبب المقاولات حتى لا يقوموا هولاء الأكراد بدعم أحزاب أكثر اعتدالا في التعامل من الحزبيين الرئيسيين وأنا عندي قائمة مكونة من خمسة عشر تاجر وصاحب شركة كردي قاموا بقتلهم جماعة الحزبيين الرئيسين بطرق غامضة خلال فترة شهرين حتى لا يصعدوا للقمة ويشكلوا خطرا عليهم . 10 . القيام بدعم بعض الأحزاب العراقية والجرائد والمنظمات التي تطالب بدعم القضية الكردية وإعطاء كركوك للأكراد . 11 . أن تشكيل اللجنة الحيادية لتقرير مصير محافظة كركوك سيتم عن اختيار ممثلين من أحزاب علمانية عراقية بعض هذه الأحزاب تستلم بدون علم الناس المنتمين أليها معونات من الميليشيات الكردية لغرض تحيز موقفها مع قضية كركوك لصالح الأكراد وللأسف أقولها بعض الأشخاص الذين هم محسوبين على الحزب الشيوعي وهم أصلا ليسوا شيوعيين من قيادات الحزب الشيوعي تستلم تمويل من الميليشيات الكردية لغرض دعم قضيتهم في كركوك في حالة أذا أصبح الحزب الشيوعي هو رئيس لجنة قضية كركوك . ( وهنا أحب أن أقول أن الحزب الشيوعي العراقي فكر وليس أشخاص فإذا كان بيه كم شخص فاسد مو معنى ذلك انه كل الحزب فاسد لان أنا فكري شيوعي وانتقد جماعتي بالحزب شفتوا شكد حلوة ديمقراطيتنا ) . 12 . اعتقال وقتل أي كاتب كردي مستقل يكتب أو ينتقد الحزبيين الكرديين أو يحاول أن يبقى الشمال عراقيا ومن الكتاب كاتب في الحوار المتمدن معروف اعتقل واهين لأنه كتب مقالة عن الميليشيات الكردية وقد زار الشمال قبل فترة ليفاجئ باعتقاله وإذلاله . 13 .تدويل القضية الكردية ومحاولة السيطرة على كركوك من قبل جحا وزير الخارجية في البلدان الأوربية التي زارها وإقناعهم بأنها منطقة كردية كل هذا لغرض اغتصاب مدينة هي عراقية وتركمانية وعربية قبل أن ينزح فيها الأكراد . 14 . مساعدة بعض الأحزاب الطائفية لغرض تقسيم العراق لكي يتحقق لهم إعلان دولة في الشمال عاصمتها كركوك هذولا صدك يلوصون وحلمانييين كلش , طبعا أخوان هذولا ماعرف شجاي يلوصون وشلون يفكرون وأنا أحب اكلهم انه قبل أيام وصلتني معلومة بعد ما متأكد منها بس راح أقولها بأنه ممثلين من العشائر العربية والتركمانية في منطقة كركوك راح تزور تركيا من اجل التفاوض على إعطائهم نسبة من نفط كركوك أذا انفصل الجنوب مقابل إدخال قوات تركية تسيطر على منطقة كركوك وتطرد الميليشيات الكردية وغصبا ماعلى اكبر واحد لك صدك صايره مزعطة الكل تريد تقسم العراق يلا مو مشكلة هي بقت على هاي .. حكمة الحلقة ( كركوك هي عراقية ولجميع العراقيين وألا فانه ستكون لجميع العراقيين والأتراك من دون الأكراد ) .
#جحا_العراقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جحا العراقي ..... هل أنا عراقي
-
جحا العراقي عميدا لرئاسة الجامعة المستنصرية
-
جحا العراقي موظف جديد في احدى الوزارات الحكومية
-
جحا العراقي رئيس حزب التجمع الجمهوري
-
جحا العراقي والطفلة مريم
-
جحا العراقي ومسودة الدستور
-
جحا العراقي وزيرا للتجارة
-
جحا العراقي قائدا للتيار الصدري
-
جحا العراقي رئيس النظام الساقط
-
جحا العراقي رئيس حزب الموتمر
-
جحا العراقي وسقوط بغداد
-
جحا العراقي محافظ لمدينة البصرة
-
جحا العراقي محافظ لمحافظة الموصل
-
جحا العراقي مدير فرع الاستخبارات الامريكية في العراق
-
جحا العراقي يريد طلب تزكية من حزب ديني
-
جحا العراقي وزير للدفاع
-
جحا العراقي مدير للمخابرات العراقية
-
جحا العراقي يبكي على الوطن
-
جحا معارض سابق بالمعارضة العراقية قبل سقوط بغداد
-
دكتور جحا العراقي رئيس الوزراء السابق
المزيد.....
-
دانيال كريغ يبهر الجمهور بفيلم -كوير-.. اختبار لحدود الحب وا
...
-
الأديب المغربي ياسين كني.. مغامرة الانتقال من الدراسات العلم
...
-
“عيش الاثارة والرعب في بيتك” نزل تردد قناة mbc 2 علي القمر ا
...
-
وفاة الفنان المصري خالد جمال الدين بشكل مفاجئ
-
ميليسا باريرا: عروض التمثيل توقفت 10 أشهر بعد دعمي لغزة
-
-بانيبال- الإسبانية تسلط الضوء على الأدب الفلسطيني وكوارث غز
...
-
كي لا يكون مصيرها سلة المهملات.. فنان يحوّل حبال الصيد إلى ل
...
-
هل يكتب الذكاء الاصطناعي نهاية صناعة النشر؟
-
-بوشكين-.. كلمة العام 2024
-
ممثلة سورية تروي قصة اعتداء عليها في مطار بيروت (فيديو)
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|