وهبي الحسيني
الحوار المتمدن-العدد: 7189 - 2022 / 3 / 13 - 01:12
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
1-ضعف الوازع الديني وسوء الفهم في دور الأفراد داخل الأسرة.
2-الموروث المجتمعي التقليدي؛ كعدم المساواة بين الأولاد والفتيات، وسوء التربية، والنشأة في بيئة عنيفة.
3-غياب ثقافة الحوار والتشاور وتقبل الآخر داخل الأسرة.
4- سوء الاختيار، وعدم التناسب والتكافؤ بين الزوجين في مختلف الجوانب؛ بما فيها الفكرية والطبقية والمالية .
5- الظروف الأقتصادية و المعيشة الصعبة كالفقر والبطالة والحرمان .
6- الظروف الأمنية وعدم الاستقرار تؤثر سلبا على الفرد والأسرة والمجتمع.
7- النزوح وعدم توفر الخصوصية بين أفراد الأسرة.
8- الظروف الصحية وانتشار الأوبئة والأمراض وآثارها النفسية على الفرد .
9- الفساد المالي والسياسي والاجتماعي .
10-انعدام الخدمات ووسائل الترفيه التي تقدمها الدولة للمواطن .
كيفية علاج العنف الأسري
1 - نشر الوعي بين أفراد المجتمع وتزويدهم بمعلومات صحيحة حول مدى انتشار العنف وأن تستغل جميع وسائل الإعلام المتاحة ويتم تضمين أحد برامجها مقاطع حوارية هادفة لمعالجة مثل هذه الأمور.
2 - التأكيد على الآباء والأمهات بتنشئة أبنائهم التنشئة الصحيحة .
3 - محاولة تصحيح العادات والتقاليد التي لا تزال هي المتحكم في معظم تصرفاتنا حيث بمقتضاها نجد التسلط والعنف والتزويج بالإكراه والإنحياز للذكور على حساب الإناث .
4 - العمل بشكل تدريجي من استخدام العقاب البدني للأطفال وإبدالها مثل كالحرمان من الأمور التي يرغبها الطفل على أن لا تكون من الأمور الأساسية.
5 - أن يكون هناك مؤسسة أودار متخصصة لرعاية هذه الفئة المعنفة يتوفر بها الإخصائيون الاجتماعيون والنفسيون ويكون دورها الوسيط بين المعنف وأسرته .
6- وضع قوانين رادعة تتضمن التأكيد على الحق الخاص والعام لكل فرد من الأسرة.
7 - محاولة إبعاد الأطفال قدر الاستطاعة عن مشاهدة العنف المعروض في الفضائيات وبعض الألعاب الإلكترونية.
8 - نحاول قدر الاستطاعة أن نبتعد عن كل الضغوطات التي تتسبب في لجوئنا للعنف وأن نخلق جواً أسرياً سليماً قائماً على المحبة والحوار الهادئ البعيد عن التشنج.
#وهبي_الحسيني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟