|
القسم الثاني _ مجموعة الأسئلة 2 ( الفصول 4 و 5 و6 )
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7187 - 2022 / 3 / 11 - 19:22
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
لماذا يصعب فهم العلاقة بين الحياة والزمن ، إلى هذا الحد ؟! أعتقد أن المشكلة مركبة بطبيعتها : لغوية ومنطقية وثقافية بالتزامن . سوف أناقش السؤال خلال هذه المجموعة الثانية ، المحيرة ، من الأسئلة السبع بشكل موسع ، خلال الفصلين الخامس والسادس . المشكلة الثقافية المزدوجة : أولا مشكلات الكتابة بصورة عامة ، تتركز في الأسلوب وطرق التعبير ، ومع الأفكار الجديدة يبتعد المشهد ويعتم . وهي مسؤولية الكاتب حصرا . بصراحة لا أعرف كيف أحل هذه المشكلة ؟ هل أنشر الأفكار الجديدة ، التي أعتبرها صحيحة ( مع أنها تختلف عن الموقف الثقافي العالمي ، وتناقضه بالفعل ) وبالأسلوب الذي أعتقد أنه المناسب ، وأترك الحكم النهائي للزمن وللقارئ _ة الجديد _ ة ؟! أم أتمهل ، وأستمع أكثر للرأي النقدي من قبل الأصدقاء أو القراء الجدد بعد نشرها على الحوار المتمدن ، لأعود لقراءتها ثانية _ وإعادة الصياغة _ مع الحذف والاضافة ...؟! لكن هذا ما أفعله منذ عقود ، وبلا جدوى . ثانيا مشكلات القارئ _ة مع الأفكار الجديدة ، وأهمها عدم التفكير مسبقا بمشكلة الزمن والواقع ، أو بمشكلة العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن . أعتقد أن مشكلة القراءة / الكتابة ، تبرز بوضوح مع النصوص والأفكار التي تناقض قناعة القارئ _ة بالفعل . كيف نتعامل مع ما نجهله _ الموقف العقلي من المجهول _ علامة فارقة للتمييز بين الأفراد بدلالة الوعي . 1 يمكن تصنيف الموقف العقلي الحالي من الزمن ، على المستويين الفردي أو المشترك ، بدلالة البرمجة اللغوية العصبية : المرحلة الأولى : 1 _ لا مهارة في اللاوعي . في هذا المستوى السائد الموروث والمشترك ، لن يفهم قارئ _ة ، بصرف النظر عن المستوى المعرفي _ الأخلاقي للشخصية ، هذا النص وأي نص آخر ، هو من خارج اهتمامه بالأصل . المرحلة الثانية : 2 _ لا مهارة في الوعي . هذا مستوى ستيفن هوكينغ ، خلال كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن . يشاركه في هذا المستوى ، أينشتاين أيضا . يدرك الكاتب _ة ، أو القارئ _ ة بهذا المستوى ، أن الموضوع نفسه ما يزال مجهولا ، وعلى مستوى الفرضية فقط . ( تدين النظرية الجديدة بالفضل ، لفرضيات اينشتاين وستيفن هوكينغ الجديدة والجريئة جدا ، لكن غير الصحيحة كما اعتقد ) . المرحلة الثالثة : 3 _ مهارة في الوعي . بعدما يتحول موضوع الزمن ، طبيعته وماهيته واتجاهه وغيرها ، إلى هاجس شخصي . في هذا المستوى كان القديس أوغستين ، والفيلسوف هايدغر . الأول عبر تساؤله الشهير : ما الزمن ؟ طبعا انا أعرف الزمن ، كما اعرف حياتي وخبرتي . ولكن عندما يسألني أحدهم : ما الزمن ؟ لا أعرف ماذا أجيب . ونداء هايدغر الشهير أيضا : ما الذي تقيسه الساعة !؟! المرحلة الرابعة : 4 _ مهارة في اللاوعي . ربما وصل إلى هذه المرحلة الشاعر أنسي الحاج . وأعتقد أن رياض الصالح الحسين وصلها بمفرده ، قبل خمسين سنة . .... المرحلة الأولى أو النرجسية نخبرها جميعا خلال الطفولة والمراهقة ، وتلازمنا بقية العمر كما أعتقد _ خاصة في مجال العاطفة والمعتقد . 2 أعتذر عن نفحة الغرور ، التي تنبعث من النص . لكن أتمنى منك ، أن تضع _ي نفسك مكاني ، أو تتخيله لدقائق . بعدها ، يسهل عليك فهم الموقف الذي أجد نفسي فيه بعد سنة 2018 . ( الغرور مقلوب عقدة النقص ، وأحد تجلياتها الأساسية . بعبارة ثانية ، الغرور والثقة بالنفس نقيضان ) . .... كل قراءتي وملاحظاتي وحواراتي ، حول الزمن ، تكثف بفكرة واحدة : الزمن والحياة جدلية عكسية ، الحياة تصدر من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، والزمن بالعكس ، يصدر من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . وهذه الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 بالعودة إلى مشكلة طبيعة الزمن وماهيته . قبل أكثر من عشرين قرنا ، تشأ الموقف الثنائي من الزمن ، بين فريقين : 1 _ الأول ، يعتبر أن الزمن فكرة ثقافية مثل اللغة . وليس له أي وجود خارجي وموضوعي ، مستقل عن الانسان . 2 _ الثاني ، بالعكس يعتبر أن للزمن وجوده الموضوعي كنوع خاص من الطاقة ، يشبه الكهرباء والضوء . .... تمثل النظرية الجديدة ، نقلة وخطوة جديدة بالفعل . بصرف النظر عن نتيجة الجدل _ التي ربما تحسم خلال سنة أو تستمر لمليون سنة قادمة ! _ الخطأ في ثنائية الزمن والمكان . وبعد تصحيح هذا الخطأ ، ونقل العلاقة ( الزائفة ) بين المكان والزمن ، إلى العلاقة الصحيحة ( الحقيقية ) بين الحياة والزمن يتغير الموقف العقلي بسهولة ويسر . .... لا أنكر فضل جميع من كتبوا عن الزمن ، وأتيح لي قراءته . أكثر من 99 بالمئة من النظرية الجديدة ثقافة ، تحصلت عبر القراءة والحوار . واقل من واحد بالمئة ابداع شخصي بالفعل . 4 على القارئ _ة التفكير بالمشكلة ، حتى يتسنى فهمها بالفعل . .... الأسئلة السبع ، دليل منطقي وتجريبي بالتزامن على الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ( خاصة المجموعة الأولى ) . 5 تختلف النظرية الجديدة عما سبقها ، أنها تبدأ بتحديد الزمن _ موضوع الزمن أو فكرة الزمن _ بشكل موضوعي ودقيق . الزمن ثلاثة أنواع فقط : الماضي والحاضر والمستقبل . لا يمكن اختزالها إلى واحد أو اثنين ، كما فعل نيوتن وأينشتاين . ولا يمكن الإضافة عليها كما فعل باشلار ، وكثيرون قبله وبعده . .... فكرة شديدة الأهمية أيضا ، التمييز بين الماضي والمستقبل . الماضي كله في الأمس ، خلال 24 ساعة السابقة . والمستقبل لم يصل بعد . بينهما الحاضر ، كيف ولماذا ومتى ...وغيرها من الأسئلة الواضحة منطقيا في الحد الأدنى . الماضي داخلنا أو خلفنا ، حدث وانتهى الأمر . هذه الفكرة البسيطة ، والخبرة المباشرة ، لم يستطع فهمها اينشتاين وستيفن هوكينغ أكثر . 6 كاتب هذا النص المتناقض ، يجد صعوبة في فهمه ... كيف يمكن قراءته وتقبله ! .... .... السؤال الرابع : الوقت ، أو الزمن ، هل هو نسبي أم موضوعي ؟
السؤال المزمن والمحير حول طبيعة الوقت وماهيته ، وهل هو مجرد فكرة عقلية ومنجز بشري مثل اللغة والرياضيات وبقية أشكال الثقافة ، أم بالعكس ، هو نوع من الطاقة ، وله وجوده الموضوعي والمستقل عن الانسان والوعي ، ويشبه الكهرباء والضوء ؟! هذا السؤال يمكن أن يبقى معلقا لقرون ، في عهدة الأجيال القادمة . حتى اليوم 6 / 3 / 2022 لا أحد يعرف ماهية الزمن وطبيعته بشكل حقيقي ، بالتزامن لا يمكن إهمال دوره المتزايد في العالم الحالي ، وفي مختلف الجوانب . ليس عندي أي فكرة ، أو تصور ، عن كيفية حل هذه المعضلة . سوى انتظار المستقبل والأجيال القادمة . 1 بالعودة للسؤال الرابع : هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟ يتكشف الموقف العقلي لكل من نيوتن واينشتاين من الوقت ، الذي يختلف إلى درجة التناقض ، عبر هذا السؤال خاصة . موقف نيوتن : الزمن موضوعي ، ثابت ، ومطلق . موقف اينشتاين على النقيض : الزمن نسبي ، ويتغير من مكان لآخر ومن شخص لآخر . وحتى بالنسبة للشخص نفسه الزمن متغير ، بحسب موقف اينشتاين . يوجد احتمالين فقط : الأول أحدهما صح والآخر خطأ ، والثاني يتضمن الموقفين عبر البديل الثالث الإيجابي ( الرابع أو الثالث المرفوع ) ويتجاوزهما بالتزامن . .... أعتقد أن كلا الموقفين نصف صحيح ، أو نصف خطأ . .... الزمن أو الوقت ثلاثة أنواع وحالات ، أو مراحل : الماضي والحاضر والمستقبل . الحاضر نسبي بطبيعته . ( الحاضر ثلاثي البعد : مكان وزمن وحياة أو محضر وحاضر وحضور ، ولا يمكن معرفة أحدها سوى بدلالة الاثنين وخاصة الحياة والزمن ) . وهنا ينتصر موقف اينشتاين بوضوح ، وبشكل حاسم . السؤال الثاني يوضح طبيعة الحاضر : هل اليوم الحالي ( خلال قراءتك لهذه الكلمات ) يوجد في الحاضر أو في الماضي أم في المستقبل ؟ الجواب العلمي ، المنطقي والتجريبي بالتزامن : اليوم الحالي يوجد في الأزمنة الثلاثة بنفس الوقت . ( بالنسبة للأحياء يمثل الحاضر ، وبالنسبة للموتى يمثل المستقبل ، وبالنسبة لمن لم يولدوا بعد يمثل الماضي ) . وهذه نقطة واضحة لموقف اينشتاين ، وبرهان حاسم على نسبية الحاضر ، ومعه اللحظة أو اليوم الحالي أو السنة أو القرن أو أل مليار سنة الحالية . لكن بالنسبة للماضي ، العكس هو الصحيح . فرق العمر بين اثنين ، من البشر أو غيرهم ، يبقى ثابتا إلى الأبد . وهذا برهان حاسم على موضوعية الماضي . ونقطة واضحة لموقف نيوتن . والمستقبل نفس الشيء ، لكن بصورة معكوسة . 2 الحاضر نسبي ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان . هذه نتيجة الفقرة السابقة . لكنها تنطوي على مغالطة ومفارقة معا . .... المغالطة ، أننا تجاوزنا سؤال طبيعة الزمن ، ومشكلة وجوده الحقيقي . ( لحظة معرفة الجواب الصحيح ، حول طبيعة الزمن وماهيته بعد قرن أو بعد عشرات القرون ، سيتغير الموقف العقلي من الزمن بشكل مباشر وحاسم ، وتصير فكرة الوقت أو الزمن ، مسألة علمية تخضع للتجربة والمعادلات الدقيقة ) . وحتى ذلك اليوم ، ليس لدينا سوى التفكير والمقارنة والانتظار . 3 الماضي الجديد فكرة وخبرة ، ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . بقية العمر تمثل الماضي الجديد . ( يمكنك عيش بقية العمر ، بطرق متعددة ومتنوعة بشكل لانهائي . وهو نفسه المستقبل القديم ، لكن بشكل عكسي . بينما الماضي ، بكل مستوياته الشخصي والموضوعي معا ، يبقى ثابتا إلى الأبد يمكن تزويره وليس تغييره ) . المستقبل القديم على العكس من الماضي الجديد ، ظاهرة أيضا تقبل التعميم بلا استثناء . العمر الحالي ( للقارئ _ ة ) يجسد الماضي الجديد بدلالة الحياة ، وبقية العمر تمثل المستقبل القديم بدلالة الزمن . الحاضر يتمثل بالعمر الفردي الكامل ، وهو يتضمن ثنائية الماضي الجديد أو المستقبل القديم . .... 4 هل يمكن اعتبار الزمن ، أو أي شيء ، نسبي وموضوعي بالتزامن ؟! متغير وثابت معا ؟! لا أعرف الجواب . ولا أستطيع أن اتخيل ، كيف يمكن حل مشكلة من هذا النوع . .... ونتيجة لما سبق ، أعتبر أن مناقشتي لهذا السؤال تمثل نوعا من الحوار المفتوح ، وأقرب إلى التفكير بصوت مرتفع لا أكثر . .... .... السؤال الخامس _ العلاقة بين الساعتين البيولوجية والعالمية ؟ ( المجموعة الثانية من الأسئلة المحيرة )
أيهما الساعة الأصلية الحقيقية ، وأيهما الثانوية : الساعة البيولوجية هي الأصل ، أم الساعة العالمية ( الحديثة ) ؟ ( أيهما السبب أو الأولى ، وأيهما النتيجة أو الثانية ) .... أم أن العلاقة بينهما جدلية حقيقية ، وحلها الصحيح عبر البديل الثالث ؟! 1 ضمن المعطيات الثقافية الحالية ، العلمية والفلسفية ، العالمية إلى اليوم 7 / 3 / 2022 ، يبقى الجواب في مجال التخمين والتفكير أو المقارنات المنطقية . .... الجواب العلمي الصحيح ، والحاسم ، يتوقف على نتيجة الجدل حول طبيعة الزمن أو الوقت : إذا تكشف في المستقبل أن الزمن نوع من الطاقة مثل الضوء والكهرباء ، تكون الساعة العالمية هي الأصل ، وتكون الساعة البيولوجية نتيجة . وإذا تبين العكس ، أن الزمن مجرد عداد وفكرة ثقافية مثل اللغة والرياضيات ، تكون الساعة البيولوجية السبب والأصل . قبل ذلك ، البديل الثالث يمثل أفضل الحلول الممكنة . .... تكملة هذا النص ثرثرة فلسفية ، أو تفكير بصوت مرتفع وغير محدد . .... في المنطق العلمي _ أو البحث العلمي أو الفكر العلمي _ يوجد حد فاصل واضح ومتفق عليه بين الفلسفة والأدب ، وبين الاختصاصات العلمية المحددة بدقة وموضوعية . 2 الأسبقية بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، قضية جدلية لا يحسمها سوى المستقبل والأجيال القادمة . وهذه المشكلة شبيهة بمشكلة الواقع المزمنة ، والمعلقة منذ 25 قرنا : هل الواقع والعالم يتغير كل لحظة ، .. وأثر الفراشة ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين... وبقية صيغ المنطق التعددي . أم النقيض : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار ...وبقية صيغ المنطق الجدلي والثنائي ؟! منذ عشرات القرون يتعايش كلا المنطقين ، المختلفان لدرجة التناقض ، في الثقافة العالمية وداخل عقل الانسان بالتزامن . .... النظرية الجديدة تقترح الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ، لهذه المشكلة المشتركة ، والمزمنة ، عبر الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن . كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط . بعبارة ثانية ، كلا الموقفين بين الصح والخطأ . وعبر تكاملهما يتحقق الجواب الصحيح أو العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) . الحياة سلسلة سببية ، يمكن تتبع آثارها نظريا إلى الأزل ( المصدر الأول للحياة أو السبب الأول ) ، وهي تنطلق من الماضي ( الأزل ) إلى المستقبل ( الأبد ) عبر الحاضر . والزمن بالعكس ، احتمال وصدفة مصدرها الأبد ( المصدر الأول للزمن أو السبب الأول ) ، وهو ينطلق من المستقبل ( الأبد ) إلى الماضي ( الأزل ) عبر الحاضر . هذه الفقرة معقدة بطبيعتها ، وفهمها يحتاج _ بالإضافة إلى الاهتمام والجدية والصبر _ إلى المقدرة على تغيير الموقف العقلي ، والتكيف مع النتائج المنطقية والتجريبية الجديدة . أعتذر ، لا يمكنني تبسيطها أكثر . ولا أعرف إن كان ذلك ممكنا بالفعل . .... .... الواقع كما يبدو عليه ، بدلالة الجدلية العكسية بين الحياة والزمن.... 1 فكرة ، وخبرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء : بكل لحظة صحو ، وعبر التبصر الذاتي وحده ، يمكن فهم الواقع من خلال معايشته واختباره بالتزامن . " الفاعل والفعل ، أو الحياة والزمن ، نقيضان يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما " . 1 _ اتجاه الحياة ( أو الفاعل _ة أو الكائنات الحية كلها ) من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ومن خلاله . 2 _ اتجاه الزمن بالعكس ( أو الفعل أو الأحداث بلا استثناء ) من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ومن خلاله . وهذه الجدلية العكسية ، الثنائية ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض أو القمر والمريخ أيضا . .... لكن توجد حلقة مفقودة هنا ، أو عقدة غير مرئية تتمثل بالحدث . الحدث يتضمن الحياة والزمن بالتزامن . الموقف الثقافي الحالي ، العلم والفلسفة ضمنا ، خطأ ويلزم تصحيحه . الحدث = إحداثية + زمن + حياة . ( وبما أن حركة الزمن والحياة ، لها نفس القيمة المطلقة مع الاختلاف بالإشارة والاتجاه يكون مجموعهما يساوي الصغر دوما ) بعبارة ثانية ، الحدث خماسي البعد ، لا رباعي البعد بالتأكيد . 2 لا أعرف ، لماذا يتعذر فهم الفقرة أعلاه بالنسبة لشخصية فوق متوسط درجة الحساسية والذكاء ؟! تكرار هذا الأمر ، صار يسبب لي الخيبة والشعور المتزايد باللاجدوى . .... لا يحق لي التذمر والشكوى ، ولا السخط والاستياء بالطبع . لقد حصلت على أكثر من ما استحق . 3 لماذا تركيزي إلى هذا حد على فكرة الواقع ، أو مشكلة أو قضية الواقع ؟ " الحقيقة تحرركم " العهد القديم ، من خلال أريك فروم . وأنا أصدقهما ، وثقتي بهما كاملة . من يعرف يحب ، ومن يحب يسعد ، ومن يسعد يهتم ، ومن يهتم يفهم ويدرك كل ما حوله بسهولة ويسر . .... موقف التواضع حل ، أو عتبة الحل للمشكلة العقلية . مثال مباشر وتطبيقي : الكون ؟ كنت أتصور الكون ، فقط بحدود خيالي وقدرتي العقلية المحدودة بالطبع . الآن ، اتخيل الكون بمستويين : المستوى الأول نفسه السابق والمشترك ، بينما المستوى الثاني والأهم يبدأ بما لا اعرفه ، ولا يمكنني تخيله أيضا . بعيارة ثانية : كون أول مباشر ، ومشترك . وكون أضخم يحتويه . من خلال هذا التصور للكونين ، الداخلي أو الأصغر ، والخارجي أو الأكبر يسهل فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن . الحياة تنطلق من الماضي وأصغر من أصغر شيء ( داخلنا أو خلفنا ) ، إلى المستقبل أكبر من أكبر شيء ( خارجنا أو أمامنا ) ، عبر الحاضر . والزمن بالعكس تماما ، ينطلق من المستقبل والخارج أو اكبر من اكبر شيء إلى ، الماضي والداخل وأصغر من اصغر شيء . ..... هوامش وملحقات العيش في الماضي أم في المستقبل ؟! ( ربما يكون الحاضر وهما )
1 ما الذي نعرفه ؟! نعرف الماضي بالتذكر ، والخبرة ، فقط . ونعرف المستقبل بالتوقع ، والخيال ، فقط . .... الحاضر حالة عابرة ، متغيرة بطبيعتها . ومع ذلك تخضع للقانون ، أو الجدلية العكسية بين الحياة والزمن . 2 نعيش اليوم الحالي بدلالة الأمس أو الغد . الأمس تكرار : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار . الغد صدفة : كل لحظة يتغير العالم ، وأثر الفراشة ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين . اليوم الحالي في المستقبل بالنسبة للموتى ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . اليوم الحالي 8 / 3 / 2022 عيد المرأة العالمي ، هو حقيقي فقط بالنسبة للأحياء ، بينما هو في المستقبل بالنسبة للموتى وفي الماضي بالنسبة لمن سيولدون بعد لحظة غد . اين هي الحقيقة ، أو الواقع ، أو الوجود ؟! 3 أعرف أنني لا أعرف . أعرف أيضا ، ان غيري لا يعرف . .... أعرف أنني لا أعرف ، هذه الفكرة ، الخبرة ، تعلمتها بالقراءة والاصغاء . أعرف أن غيري لا يعرف ، هذه الفكرة ، الخبرة ، أتعلمها كل بالتجربة المريرة . 4 كل ما نفعله أو نفكر فيه أو يخطر على البال ، احد نوعين : 1 _ يعيدنا إلى الماضي البعيد ، والموجود بالأثر فقط . 2 _ أو يدفعنا إلى المستقبل البعيد ، والموجود بالقوة فقط . .... ما الفائدة إذا كنت تعرف أو لا تعرف ! 5 القانون مشكلة أيضا . يوضع القانون في زمن 1 ، والمطلوب أن ينفذ في زمن 2 ، أنت وأنا نعيش في زمن آخر ، ويختلف بالفعل عن الاثنين السابقين . .... ماذا لو كان ما تفكر به صحيحا ؟ 6 الكتابة عتبة الحوار وشرطه المسبق . .... الدوغمائية عتبة ، وحلقة مشتركة ، بين الغريزة والعقل . الدوغمائية سقف النرجسية ، وعتبة الأنانية . 7 الحياة والزمن _ النقيضان ، بعد فهم العلاقة ( الحقيقية ) بينهما يتكشف الواقع بشكل فجائي ، وغير مسبوق . .... مثال تطبيقي : شخصية عاشت 33 سنة . لحظة الولادة كان العمر صفرا ، وبقية العمر كاملة 33 سنة . لحظة الموت بالعكس ، كانت بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر 33 . من خلال هذا المثال ، يمكن فهم طبيعة العلاقة بين ساعة الحياة وساعة الزمن المتعاكستين ، بالإضافة إلى فهم العمر الفردي المزدوج بين الحياة والزمن . والأكثر أهمية بهذا المثال ، أنه يوضح الطبيعة السالبة لحركة مرور الزمن ( يتناقص من بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت ، على النقيض تماما من الحياة والطبيعة الموجبة لحركتها ، من الصفر لحظة الولادة إلى العمر الكامل لحظة الموت ) . ملحق الاختلاف الكبير في الفيزياء الحديثة ، بين فيزياء الكم والفيزياء الفلكية والكلاسيكية ، مصدره الساعة الحديثة ( المقلوبة ) ؟! الساعة الحديثة تقيس سرعة واتجاه حركة الحياة الموضوعية ، وهي موجبة بالطبع ، لكن حركة الزمن عكسها وهي سالبة بطبيعتها . ملاحظة هامة : بصرف النظر عن الخلاف حول طبيعة الزمن بين الثقافة والطاقة ، يبقى اتجاه مروره الصحيح ( الحقيقي أو الافتراضي ) بعكس الحركة الموضوعية للحياة ، يبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . .... .... السؤال السادس _ خاتمة المجموعة الثانية ( المحيرة )
ما عدد ساعات الأيام الأساسية الثلاثة : اليوم الحالي والأمس والغد ؟! هل هو 24 أم 48 أم 72 ساعة ؟ 1 هذا السؤال المنطقي والواضح ، خادع ببساطته لأنه ينطوي على لغز " طبيعة الزمن المجهولة " وربما يستمر الجهل الثقافي المشترك ، إلى الأجيال الجديدة ، لقرون ، قبل التوصل إلى الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي ؟! .... الساعة ومضاعفاتها كاليوم والسنة والقرن ، أو اجزائها كالدقيقة والثانية واللحظة ثلاثة أنواع مختلفة ، ومستقلة بالفعل : 1 _ ساعة الزمن . 2 _ ساعة الحياة . 3 _ ساعة المكان . بالنسبة لساعة المكان ، هي الأبسط والأوضح كما اعتقد . بينما ساعتا الحياة والزمن ، تتناقضان بطبيعتهما ، حيث يكمن الغموض مع سوء الفهم والذي يفوق التصور !؟ بعد خمس سنوات على اعلان النظرية الجديدة ، مع البراهين والأدلة المتعددة والمتنوعة المنطقية خاصة ، وحتى التجريبية ، ما يزال الموقف الثقافي في حالة إنكار _ خاصة الفلسفة والفيزياء النظرية _ ولا أعرف كم يستمر هذا الوضع الغريب ، وغير المنطقي ! 2 لكي نعرف مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، بشكل صحيح ، نحتاج إلى فهم العمر الفردي . عمر اليوم مثلا 24 ساعة . من الخارج ، عدد ساعات الأيام الثلاثة 72 ساعة بشكل بديهي . لكن ، توجد مغالطة ومفارقة ، في هذا الحل البسيط والمستعجل . .... عدد ساعات المكان للأيام الثلاثة ، نفس عمر اليوم الواحد 24 ساعة . بينما يختلف الأمر في حالة الزمن والحياة ، أعتقد أن الحل 48 ساعة . لأن الحاضر أو اليوم الحالي نتيجته صفرية دوما ، حيث العلاقة بين الحياة والزمن معادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر . .... أعتقد أن حل نيوتن 48 ساعة ، وحل اينشتاين 24 ساعة . 3 بالعودة إلى مثال العمر المزدوج خاصة ، بين الحياة والزمن . تتكشف طبيعة العمر المزدوجة بين الحياة والزمن بسهولة ، عبر مقارنة ثلاث حالات : لشخصية ميتة ، وثانية ما تزال على قيد الحياة ، وثالثة لشخصية لم تولد بعد . لنعتبر أن عمر الشخصية الميتة ، نفس الفرض السابق 33 سنة . العمر هو ، مدة أو مرحلة ، بين لحظتي الولادة والموت . السؤال الآن : اين ذهبت تلك السنوات أل 33 وكيف حدث ذلك ؟! الجواب الصحيح _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ ذهبت أل 33 سنة في اتجاهين متعاكسين ، بحسب الحياة والزمن ( زيادة أو نقصان ) . الحياة تتزايد من لحظة الولادة ، حتى العمر الكامل لحظة الموت . والعكس تماما بالنسبة للزمن : تتناقص بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت . بدلالة الشخص الميت ، الفكرة واضحة بدون أي غمض . بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، يمكن تخيل الوضع بعد سنة أو بعد قرن أو بعد مليون سنة ، تلتقي الحياة والزمن ( الماضي والمستقبل ) لحظة الولادة ، من اتجاهين متعاكسين : 1 _ الحياة أو المورثات والجسد الفردي ، التي سيحملها المولود _ة لاحقا موجودة حاليا عبر أجساد الأسلاف ( في الماضي طبعا ) . 2 _ الزمن أو بقية العمر الكاملة _ الشخصية ، التي سيعيشها المولود _ة هي موجود في المستقبل بالطبع ( لا احد يعرف كيف ولماذا ) . وثالثا بالنسبة لشخص حي الآن ، القارئ _ة مثلا : عمرك الحالي ، هو نفسه نقص ، من بقية العمر الشخصي . لكن بشكل متعاكس ، حيث يتزايد العمر بدلالة الحياة حتى الموت ، بالتزامن ، تتناقص بقية العمر ( بنفس المقدار ) حتى لحظة الموت . 4 مجموعة الأسئلة 2 ( الرابع والخامس والسادس ) ، يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة عليها بالفعل ( بشكل منطقي وتجريبي بالتزامن ) . لكن ، بالنسبة لي لا اعرف أجوبتها سوى على المستوى المنطقي ، كرأي واعتقاد ، يمكن أن يتغير مباشرة بعد اكتشاف الحل العلمي . ملحق خاص ساعة الحياة وساعة الزمن _ النقيضان ( ساعة نيوتن نقيض ساعة أينشتاين )
كلنا رأينا حكم المباراة ينظر في ساعته ، ثم يعلن النهاية . الفريق الرابح يشكر الحكم ، لإعلان نهاية اللعبة بالوقت الصحيح . بينما الفريق الخاسر يحتج ، ويرفض قرار الحكم ويعتبره خطأ . أين المشكلة ، وأين الحل الحقيقي ؟! 1 كان نيوتن ينظر إلى الواقع ( والزمن خاصة ) من خارجه ، فيرى الحركة الموضوعية للحياة بوضوح ، ودقة . وهي التي تقيسها الساعة البيولوجية . يشبه موقف نيوتن ، راكب القطار أو الباص المتوقف . وهو يشعر ويعتقد ، أن حركة القطار الآخر موضوعية وتشمله أيضا . بكلمات أخرى ، الفاعل والكائن الحي يشعر ويعتقد ، أن حركة الفعل ( أو الحدث أو الزمن ) تمثل حركة الواقع ، وضمنها الحركة الشخصية المزدوجة ( الذاتية والموضوعية ) . لأنه لا يشعر بالحركة الذاتية للحياة ولا الزمن ، يعتقد أنها غير موجودة . .... اينشتاين بالعكس يمثل موقف نيوتن المقلوب ، بوضوح . موقف اينشتاين يشبه راكب الباص أو القطار الأسرع ، ويتمثله بالفعل . بعبارة ثانية ، يهمل نيوتن حركة الحياة ( التي يمثلها الفاعل _ة الذاتي ...أنت وأنا ) ، ويرى نصف الواقع الآخر : حركة الفعل والأحداث . لكنه يراها بالمقلوب : من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . ( بينما هي بالعكس تماما ، من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر ) . بالمقابل اينشتاين يهمل حركة الزمن ( التي تتمثل بالأفعال والأحداث ... بلا استثناء ) ، ويركز على النصف الثاني من الواقع . بعدما يختلط عليه اتجاه حركة الأحداث والأفعال ، حيث يعتقد أن اتجاه حركة الزمن ( الماضي والمستقبل ، بالإضافة للحاضر ، يمكن أن تتحرك في مختلف الاتجاهات ) . يمكن للمسافر إلى مكان آخر ، أن يصل في الأمس ! العبارة حقيقية ، وتمثل الموقف الفعلي لأينشتاين ومعه ستيفن هوكينغ : ( لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ) . هذا الفكرة ، أيضا فكرة السفر في الزمن ، هي نوع من التفكير ما قبل المنطقي _ هلوسة ذهنية عشوائية ومتناقضة بطبيعتها . 2 فكرة السفر في الزمن ، تمثل الموقف الثقافي العالمي من الواقع _ خلال القرن العشرين _ وهو خطأ أينشتاين ، وأكمله ستيفن هوكينغ بقوة وعنف . الفكرة تنطوي على مغالطة بسيطة وساذجة : الحياة والزمن واحد ! وطالما انهما واحد ، سيكون اتجاههما نفسه . وهنا مصدر الخلل والخطأ في موقف اينشتاين وستيفن هوكينغ من الزمن ، والواقع . الحياة والزمن اثنان ، نقيضان ، ويتعذر اختزالهما إلى واحد مطلقا . ( السؤال الأول حول طبيعة العمر الفردي ، جواب حاسم ، منطقي وتجريبي بالتزامن على خطأ تلك الفكرة اللاشعورية غالبا ) . .... المشكلة الثقافية الأكبر ، تتمثل بالمغالطة التي تعتبر أن الحياة والزمن واحد وفي اتجاه واحد . 3 أنت الآن خلال قراءتك ، في وضع مزدوج بين الساعتين : ساعة الحياة ( الساعة البيولوجية ) ، تقيس حركتك الموضوعية . أولا يجب الانتباه ، والتمييز بين الحركتين الموضوعية والذاتية . ( حركتك الموضوعية تتمثل بتقدم العمر ، وهي تتحرك بسرعة منتظمة ، ثابتة ، ومشتركة بين جميع الأحياء ) . وعلى خلافها الحركة الذاتية ، الجسدية أو الفكرية . الحركة الذاتية للحياة عشوائية ، ويتعذر التكهن بها مسبقا . الحركة الموضوعية للحياة عكس الزمن ، ثابتة وهي نفسها التي تقيسها الساعة الحالية ، وينحصر الاختلاف بينهما في الإشارة والاتجاه . ويمكن حسابها مسبقا ، بشكل دقيق وموضوعي . مثال مزدوج على ذلك : الماضي قبل قرن ، والمستقبل بعد قرن : سنة 1922 حدثت بالماضي ، وتبتعد مع أحداثها عن الآن والحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( الحالية ) . ( اتجاه حركة الماضي : تبدأ من الماضي القريب إلى الماضي 2 الأبعد ، إلى الماضي 3 الأكثر بعدا عن الآن ... في اتجاه الأزل ) بالمقابل سنة 2122 بعد قرن ، هي تقترب من الآن والحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة الحالية _ لكن بالعكس .. ( اتجاه حركة المستقبل : تبدأ من المستقبل المطلق ( الأبد ) ، إلى المستقبل 2 الأقرب للحاضر ، إلى المستقبل 1 ( الغد خلال 24 ساعة ) . 4 تتمثل المغالطة والمفارقة بالتزامن ، بالخلط العالمي الحالي بين الساعتين البيولوجية والعالمية . الساعة الآن ، في يدك أو بمنزلك أو على جهازك ، تجمع الساعتين البيولوجية والعالمية لكن بشكل معكوس للأسف ... اتجاه حركتها يمثل ساعة الحياة ويتوافق معها _ الحركة الموضوعية للحياة لا الذاتية بالطبع . ساعة الحياة أو الساعة البيولوجية ، وساعة الزمن أو الساعة العالمية ، متعاكستان بطبيعتهما . وهذه المشكلة الحقيقية ، بين موقفي نيوتن واينشتاين . .... بعد تصحيح اتجاه الساعة الحالية ، على مستوى العالم ، يتكشف الواقع الجديد . 5 اكتشفت خطأ في المعالجة السابقة ، العلاقة بين الساعتين جدلية عكسية ويتطلب حلها الصحيح ، التوصل إلى البديل الثالث أولا : الساعة الحالية تتضمن ساعة الزمن وساعة الحياة ، أو الساعتين البيولوجية والعالمية . بعبارة ثانية ، ساعة الزمن وساعة الحياة نقيضان حقيقيان ، تمثل الساعة الحالية حلها الصحيح . ولكن يجب عكسها أولا ، لتشير إلى اتجاه مرور الزمن بالفعل . ملحق 2 درجات الجودة متعددة وتراتبية ، تقابلها درجات السوء وتشبهها . مستويات الجودة ، تقبل التصنيف الثلاثي : 1 _ الأفضل . العيش على مستوى الثقة ، والسعادة ...والإرادة الحرة والحب والابداع . 2 _ الجيد . الجيد عدو ثابت للأفضل . 3 _ المقبول . أو فوق الوسط .... بالمقابل درجات السوء ، من الأعلى إلى الأدنى ، بالتصنيف الثلاثي : 1 _ تحت الوسط . مستوى الفشل المؤقت ، قبل الانزلاق إلى الإدمان بأشكاله المختلفة . 2 _ المستوى السيئ . مستوى المرض النفسي والجسدي . 3 _ الأسوأ مستوى المرض الشامل ، العقلي والنفسي . السعادة غاية الوجود .
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السؤال السادس
-
السؤال الخامس _ مناقشة
-
السؤال الخامس _ الفصل الخامس
-
مقدمة الفصل الرابع _ السؤال الرابع
-
السؤال الرابع _ الفصل الرابع
-
الكتاب الرابع _ القسم الأول
-
الحرب كارثة بطبيعتها
-
هوامش وملاحظات على القسم الأول
-
الكتاب الرابع _ الفصل 1 و 2 و3
-
الفصل الثالث مع المقدمة
-
فن هدر الوقت مع الاضافة والتكملة ...
-
مقدمة الفصل الثالث _ السؤال الثالث
-
السؤال الثالث _ الفصل الثالث
-
الكتاب الرابع _ الفصل 1 و 2
-
تكملة الفصل الثاني _ الكتاب الرابع
-
هوامش الفصل الثاني
-
مقدمة الفصل الثاني
-
الزمن ومعادلات الدرجة الثالثة ( جناية اينشتاين على الثقافة )
-
الكتاب الرابع _ الفصل الثاني
-
الكتاب الرابع _ الفصل الأول
المزيد.....
-
سوريا.. فيديو حراسة موكب أمير قطر بدمشق ولقطة مع أحمد الشرع
...
-
-سيفعلان ذلك-.. تصريح جديد لترامب عن مصر والأردن وخطة استقبا
...
-
الحوثيون على قائمة الإرهاب: ماذا يعني ذلك لليمن؟
-
بعد الدمار.. نازحون فلسطينيون يعودون إلى شمال غزة وينصبون خ
...
-
تحذير لمكاتب الكونغرس الأمريكي بعدم استخدام تطبيق -ديب سيك-
...
-
اليونان.. قرار بإزالة طوابق فندقية مخالفة قرب معبد الأكروبول
...
-
الصليب الأحمر يدعو إلى عمليات نقل -آمنة وكريمة- للرهائن
-
قنبلة نووية في متناول اليد!
-
السعودية.. فيديو يشعل تفاعلا لشخص وما فعله بمكان عام والأمن
...
-
-بلومبيرغ-: شركات العملات المشفرة تبرعت بملايين الدولارات لح
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|