أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - منزل جدتي، كامالا داس














المزيد.....

منزل جدتي، كامالا داس


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 7178 - 2022 / 3 / 2 - 00:27
المحور: الادب والفن
    


منزل جدتي
كامالا داس
نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف

هناك منزل بعيد و في يوم من الأيام
عشت فيه بحب...ثم قضت المرأة التي تسكنه
نحبها ، ساد الصمت المطبق ارجاء البيت
و نشطت الثعابين بين رفوف الكتب
كنت حينها صغيرة جدا على القراءة
ودمي بارد مثل القمر...

كم مرة فكرت في الذهاب إلى هناك
للنظر عبر النوافذ العمياء كالعيون أو
فقط لأستمع إلى الهواء المجمد ،
أو اليأس الجامح ، فأغرف حفنة من
الظلام أحضره معي هنا لألقيه
خلف باب غرفة نومي مثل كلب أليف
لا يمكنك تصديق ما أشعر به ، يا عزيزي

هل يمكنك أن تصدق أنني عشت في مثل هذا المنزل وكنت فخورة ومحبوبة…. أنا الذي خسرت
طريقي واستجدي الآن عند أبواب الغرباء
تلقي الحب ، على الأقل كتغيير بسيط لنمط الحياة؟

النص الأصلي
My Grandmother’s House
Kamala Das



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتاء، كامالا داس
- كلمات، كامالا داس
- المطر، كامالا داس
- المرايا، كامالا داس
- إلهي يا إلهي، ربيعة البصري
- العرب في فنلندا، نعومي شهاب ناي
- العصر الحجري ، كامالا داس
- الوجه المنهك، سيلفيا بلاث
- تدمر، باري ميدلتون
- التاريخ الطبيعي، سيلفيا بلاث
- إئتلاف العائلة، سيلفيا بلاث
- النائمون، سيلفيا بلاث
- سونيت إلى حواء، سيلفيا بلاث
- العنكبوت، سيلفيا بلاث
- وتقول أنك قلت، مريان مور
- فيزياء الكلمات المتساقطة، غاري كاتالانو
- إكليل الجبل، ميريان مور
- سوق البطاقة الذكية
- خطاب إلى فينوس، لوقريطس
- صمت ، ميريان مور


المزيد.....




- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...
- الشارقة تختار أحلام مستغانمي شخصية العام الثقافية


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الكريم يوسف - منزل جدتي، كامالا داس