أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - روسيا تغزو أوكرانيا و الولايات المتّحدة تصدر تهديدات و عقوبات و خطر حرب أوسع نطاقا يلوح في الأفق - ماذا يحدث و لماذا يحدث ذلك و أين تكمن مصالح الإنسانيّة ؟















المزيد.....

روسيا تغزو أوكرانيا و الولايات المتّحدة تصدر تهديدات و عقوبات و خطر حرب أوسع نطاقا يلوح في الأفق - ماذا يحدث و لماذا يحدث ذلك و أين تكمن مصالح الإنسانيّة ؟


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7177 - 2022 / 3 / 1 - 10:36
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


روسيا تغزو أوكرانيا و الولايات المتّحدة تصدر تهديدات و عقوبات و خطر حرب أوسع نطاقا يلوح في الأفق - ماذا يحدث و لماذا يحدث ذلك و أين تكمن مصالح الإنسانيّة ؟
جريدة " الثورة " عدد 740 ، 28 فيفري 2022
https//revcom.us/en/russia-invades-ukraine-us-issues-threats-and-sanctions-danger-wider-war-looms-heavy
( تحيين لمقال صدر قبل أيّام )

...فى 23 فيفري 2022 ، شرعت روسيا في غزو أوكرانيا و قصفها بالقنابل و أوكرانيا بلد يعدّ 43 مليون نسمة . و قال رئيس روسيا ، فلاديمير بوتين ، إنّ هدفه كان " نزع عسكرة و دحر النازيّة " في أوكرانيا . و زعم أيضا أنّ أوكرانيا كانت دائما جزءا من روسيا و لم تكن عمليّا أمّة منفصلة ( و قد وبّخ زورا و بهتانا قائد الثورة الروسيّة ، فلاديمير لينين ، عن ما يفترض " خلقه " لها ) .
و قد ورد في تقارير عبر أوكرانيا أنّ الهجمات و القصف بالقنابل تسبّبت في مقتل عدد كبير من الجنود الروسيّين و الأوكرانيّين و المدنيّين الأوكرانيّين . و هذا طبعا ليس سوى البداية .
و قد أدانت الولايات المتّحدة الهجوم معلنة أنّ " روسيا وحدها هي المسؤولة عن الوفايات و التدمير الناجمين عن هذا الهجوم ". و أعلن بيدن أنّ الولايات المتّحدة و حلفائها في الناتو ( تحالف عسكريّ ل 30 بلدا تشكّل و تترأّسه الولايات المتّحدة ) سيردّ بمحاصرة الاقتصاد الروسي و مواصلة مساعدة الجيش الأوكراني . و بعدُ بعض السيناتورات من كلا الحزبين يسعون بصخب إلى أن يكونوا " أشدّ من بعضهم البعض " فهذا ديمقراطي يقول إنّ " كلّ الخيارات يجب وضعها على الطاولة لإيقاف شرّ بوتين"- وهذا كلام مشفّر مفاده أنّ إستعمال الأسلحة النوويّة يجب أن يوضع موضع الإعتبار.
و من الأكيد أنّ هذه الحرب ستتسبّب في وفايات و تدمير كبيرين . و إمكانيّة أن تنتشر هذه الحرب واردة جدّا و إمكانيّة حقيقيّة و خطيرة و قد تتطوّر بشكل لولبي إلى درجة إستخدام الأسلحة النوويّة و قد يكون ذلك كارثيّا . و حالما تبدأ الحرب لا تقدر أيّة قوّة لوحدها على التحكّم في مجرياتها إلى النهاية .
لماذا حدث هذا ؟
للإجابة على هذا السؤال علينا أن ندحض الأكاذيب التي يصدرها الطرفان . و هذا يعنى التوغّل في بعض التاريخ . زعم بوتين بأنّ أوكرانيا لم تكن قط أمّة حقيقيّة غلط . فأوكرانيا أخذت في التشكّل كبلد مختلف له مدن جديدة قبل عدّة قرون . و مع القرن السابع عشر ، كانت ملحقة و مضطهَدَة من قبل الإمبراطوريّة الروسيّة – و قدّمت الثورة السوفياتيّة في روسيا سنة 1917 حقّ تقرير المصير لعدّ أمم كانت الإمبراطوريّة المطاح بها تضطهدها ( و كانت تلك الإمبراطوريّة تحت حكم نظام ملكي قمعيّ ) ، و أوكررانيا ، إلى جانب عديد الأمم الأخرى ، إختارت الإلتحاق في الكنفدراليّة مع جمهوريّات الإتّحاد السوفياتي الإشتراكي الجديد .
و مع أواسط خمسينات القرن العشرين ، الثورة الإشتراكيّة في الإتّحاد السوفياتي وقعت الإطاحة بها .(1) و تحوّل الإتّحاد السوفياتي إلى قوّة إمبرياليّة بينما ظلّ الإسم و بعض مساحيق الإشتراكيّة ، و دخل في نزاع مع الولايات المتّحدة من أجل السيطرة على العالم .
و في الفترة ما بين 1989 إلى 1991 ، تداعت تلك الإمبراطوريّة جرّاء مزيج من الضغط الخارجي والإنحلال الداخليّ. و عند تلك النقطة ، تحوّلت الولايات المتّحدة لتفتكّ ما يمكن أن يكون قطعا من الإمبراطوريّة السابقة جاذبة بعض الأمم إلى تحالف الناتو العسكري و العمل على دفع أوكرانيا إلى شبكتها الإقتصاديّة و السياسيّة . و كجزء من ذلك ، وضعت مساعيها تلك روسيا تحت الضغط بحيث لا تقبل بتهديد تحكّم الولايات المتّحدة في أوكرانيا . و هذا ما أدّى بنا إلى ما يجرى الآن .

بعض الحقائق الأساسيّة عن الحرب ضد أوكرانيا :
ليس للغزو الروسي لأوكرانيا مطلقا أيّة صلة بإستعادة جزء من الأمّة الروسيّة و لا ب " دحر النازيّة " – إنّها حركة من قبل الإمبرياليّة الروسيّة لتعيد إلى كتلتها أمّة كانت الولايات المتّحدة بإستمرار تهدف إلى إبعادها عن روسيا و تحويلها إلى مخفر متقدّم ضد روسيا . إنّها حركة لتعزيز نفسها في نزاعها في العالم حيث الإنقسامالإمبريالي القديم للعالم موضوع نزاع متصاعد . و من جهتها ، الولايات المتّحدة قد سلّحت الأوكرانيّين ليقاتلوا الروس و أرسلت فرقا و أسلحة نوويّة كي لا تستسلم وهي تتحرّك الآن لمحاصرة الاقتصاد الروسي و عرقلته . و كلّ هذا لا صلة له ب " البحث عن السلام " و إنّما هو جزء من إستراتيجيا في آن معا تضعف روسيا من خلال تمكين أوكرانيا من المقاومة بينما تبقى أمريكا في الوقت الحالي خارج المعركة المباشرة ؛ و هذه طريقة تلجأ إليها الولايات المتّحدة لتوطّد قبضتها على حلفائها .
و هنا -يجب قول إنّ الولايات المتّحدة وعدت حكّام روسيا الجديدة بأنّها لن تدمج البلدان المحيطة بروسيا ضمن الناتو ؛ لكن هذا متماسك مع كامل تاريخها و كانت الولايات المتّحدة تكذب و مع مرور الوقت أضافت 13 بلدا إلى الناتو .
أين تكمن مصالح الإنسانيّة ؟
لا للكتلتين الإمبرياليّتين . بوب أفاكيان ، القائد الثوريّ و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة قد قال :
" مصالح الإمبرياليين و أهدافهم ومخطّطاتهم الكبرى ليست مصالحنا نحن – ليست مصالح الغالبية العظمى من الناس فى الولايات المتحدة و لا هي مصالح الغالبية الساحقة من الناس فى العالم ككلّ . و الصعوبات التى أوقع الإمبرياليون أنفسهم فيها فى سعيهم وراء هذه المصالح يجب النظر إليها و الردّ عليها ليس من وجهة نظر الإمبرياليين و مصالحهم و إنّما من وجهة نظر الغالبية العظمى للإنسانية و حاجة الإنسانية الأساسية و الملحّة لعالم مختلف و أفضل ، لطريقة أخرى . ( " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " 8:3 – متوفّر باللغة العربيّة بمكتبة الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي )
لنضع النظّارات مجدّدا لدقيقة . يتراّس هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي سحق مليارات الناس في معامل هشّة و مزارع و مناجم و مخازن خدمة لسعي الرأسماليّين – الإمبرياليين الأعمى و الإجباري و التنافسي نحو الربح ، الربح و مزيد الربح. و هذا الدافع بإتّجاه الربح يجعل من كوكب الأرض عينه غير قابل للعيش فيه و نجد أنفسنا كلّ يوم نمضى بسرعة نحو التدمير الكارثيّ لشبكة الحياة السابقة . و هذه الضرورة الرأسماليّة – الإمبريالية عينها قد دمّرت النظام البيئيّ و تدفع بعنف العلاقات الإجتماعيّة في الأمم المضطهَدَة عبر جنوب الكوكب ، ما إنجرّ عنه ظهور ملايين اللاجئين الذين حينها إمّا يوقفهم الإمبرياليّون بقسوة أو يقتلونهم في البحر و في الصحراء أو – بالنسبة " للقلّة المحظوظة " – تستغلّ بشكل عام ك " قوّة عمل بخسة الثمن " . يكرّس هذا النظام الهيمنة على النساء في كلّ ركن من أركان الكوكب بما في ذلك الإستعباد التام للملايين عالميّا في ما يسمّى بصناعة الجنس . إنّه يكرّس الإضطهاد المنهجي لأمم بأكملها – كما تفعل الولايات المتّحدة داخل حدودها للسود و غيرهم من المضطهَدين قوميّا الآخرين بنظامها لتفوّق البيض . و كلّ هذا ، مرّة أخرى ، يقوم على أساس الإستغلال المرير و مصّاص الدماء لمليارات البشر .
لذا ، مجدّدا ، بهذا في ذهننا ، كيف يمكن لأيّ كان أن يدحض ما قاله بوب أفاكيان أعلاه .
لينين الذى يشوّهه بوتين أيّما تشويه ، قال في بداية الحرب العالميّة الأولى إنّ في الحرب بين سادة العبيد تكمن مصالح المستعبدين ليس في القتال من أجل سيّد عبيد أو آخر و إنّما في إستخدام النزاع للإطاحة بالعبوديّة . و هذا ينطبق نهائيّا على هذه الحال .
لذا ماذا يعنى هذا بالنسبة إلى الذين يرغبون في عالم أفضل ؟ يعنى :
- العمل على فضح المصالح الحقيقيّة الكامنة هنا والإلتحاق بالإحتجاجات والجدال أو النقاش بشأن هذه الحرب لإبراز ذلك؟
- الترحيب بالهزائم و التراجعات التي يُمنى بها إمبرياليّو" نا " أمام الآخرين و نقوم بذلك كي نستفيد من مثل هذه الهزائم للإطاحة بهذا النظام الإضطهادي و الإستغلالي و الحرب ؛ - و التنظّم الآن من أجل ثورة فعليّة بالإلتحاق بنادي الثورة . و يقول نادي الثورة في " نقاط الإنتباه من أجل الثورة " : " نكافح فى سبيل عالم تكسر فيه كافة القيود . تكون فيه النساء و الرجال و الناس المختلفين جنسيّا متساوين و رفاق . و لا نطيق إساءة معاملة النساء ماديّا أو معنويّا و معاملتهنّ كأشياء جنسيّة كما لا نطيق شتائم أو " مزح " بخصوص جنس إنسان أو ميوله الجنسيّة ." . و هذا العالم ممكن و بالنسبة إلى الإنسانيّة ككلّ هو العالم الوحيد القابل للتحقّق ؛ إلاّ أنّنا نحتاج ثورة لبلوغ ذلك العالم . نادي الثورة هو المكان الذى يمكن النشاط ضمنه من أجل هذه الثورة بينما يتمّ مزيد التعلّم بشأن الثورة المبتغاة .
- البقاء على إطّلاع حول ما يجرى و لماذا يحدث ذلك و ما نحتاج القيام به بالتوجّه إلى موقع أنترنت revcom.us
و مشاهدة " برنامج – الثورة لا شيء أقلّ من ذلك ! " [ RNL – Revolution, Nothing Less !- Show The ] على اليوتيوب كلّ أسبوع و حلقاته الجديدة يوم الخميس على الساعة الثامنة بعد الظهر شرقا و الخامسة بعد الظهر ب أس تى (PST).
هناك عالم نرنحه – إذا تجرّأنا على النضال من أجله !
تحدث هذه الحرب في وقت حلّل فيه بوب أفاكيان كيف أنّ الإنسانيّة تقف في مفترق طرق توجد فيه الإمكانيّتان إمكانيّة شيء فظيع ... أم شيء تحرّريّ حقّا . لقد بيّن كيف أنّ هذا من الأزمنة النادرة التي تكون فيها الثورة ممكنة عمليّا في الولايات المتّحدة ... إذا قمنا بكلّ شيء بوسعنا القيام به لإنضاج و إعداد مثل هذا الوضع . و هذا يعنى أن نقدّم بجرأة رؤية لعالم كامل أفضل و مغاير ، و التجرّأ على القيام بكلّ اللازم لإيقاظ الناس و توعيتهم بكلّ هذا و تنظيمهم ليساهموا في هذا و يتعلّموا أن يصبحوا قادة لهذه الثورة و هم بصدد القيام بذلك .
ما العمل ؟ إطّلعوا على أعمال بوب أفاكيان و قيادته. تعمّقوا في دراسة هذه الثورة – توجّهوا إلى موقعها على الأنترنت
Revcom.us
وبرنامج اليوتيوب و إتصلوا بنادى الثورة .
لنتجرّأ على النضال ... لنتجرّأ على الإنتصار .
FOOTNOTES:
1. The history of the Soviet -union-—the tremendous breakthrough the revolution represented, the amazing achievements, and the lessons learned through that process, both positive and negative—are summed up by Bob Avakian in numerous places, including BREAKTHROUGHS: The Historic Breakthrough by Marx, and the Further Breakthrough with the New Communism. A Basic Summary, as well as in the important pamphlet Communism: The Beginning of a New Stage and at the Set the Record Straight website.
[ " إختراقات ... " و " الشيوعيّة : بداية مرحلة جديدة " متوفّران باللغة العربيّة بمكتبة الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي – " الشيوعية : بداية مرحلة جديدة " ورد ضمن كتاب " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة " ]
+++++++++++++++++++++++++++



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسألة منهجيّة هامة صاغها بوب أفاكيان ، القائد الثوريّ و مؤلّ ...
- الولايات المتّحدة الأمريكيّة : الرقابة على الكتب و حرّية الت ...
- سجين ثوريّ يتفاعل مع جدال بوب أفاكيان حول إلغاء العبوديّة-هل ...
- منطق المافيا الكامن وراء عقوبات الولايات المتّحدة ضد روسيا
- بعض النقاط المفاتيح بصدد - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ...- ...
- تحدّي متجدّد : البحث عن ليبرالي أو تقدّمي نزيه
- المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا ...
- محتويات كتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير ا ...
- من أين يأتى الإلاه ... و من يقول إنّنا نحتاج إلى إلاه ؟ الجز ...
- ميزة من الميزات التي تختصّ بها الشيوعيّة و تتفوّق بها على ال ...
- مقدّمة لكتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير ا ...
- الثورة و كرة مضرب [ تنّس ] روجر فدرار : ما العلاقة بينهما ؟ ...
- أحد المحاربين القدماء في الفيتنام : كنّا قتلة أطفال لمصلحة ا ...
- لماذا نحتاج قطعا إلى حزب طليعي للقيام بالثورة
- تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى
- لنجعل اليوم العالمي للتحرّك – 24 نوفمبر لمناهضة - حملة براها ...
- الماركسيّة الحيّة مقابل الماركسيّة المبتذلة – ثورة تحريريّة ...
- - التحكّم الديمقراطي للعمّال - وهمٌ ضارٌ : من غير الممكن تحق ...
- لماذا يؤمن الناس بالهراء الأكثر سخافة و شناعة ؟ التشويهات ال ...
- أمّة الإسلام ليست قوّة من أجل التحرير بل قوّة ضده – نحتاج ثو ...


المزيد.....




- م.م.ن.ص// من يمول الإبادة الجماعية؟ ومن يسهلها؟
- حزب النهج الديمقراطي العمالي المكتب السياسي :بيان للرأي العا ...
- بلاغ إخباري للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع
- لا لإعادة تسليح الاتحاد الأوروبي! لا لاتفاقية ترامب – بوتين ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 14 أبريل 2025
- هجوم جديد على الفقراء والعمال بزيادة أسعار الوقود والاشتراكي ...
- مكاسب الشغيلة المهددة، وتكتيك بيروقراطية المنظمات العمالية، ...
- في أجواء عائلية حميمية.. الجالية العراقية في فرنسا تحتفي بال ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 596
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع ترفض “سفن الإباد ...


المزيد.....

- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - روسيا تغزو أوكرانيا و الولايات المتّحدة تصدر تهديدات و عقوبات و خطر حرب أوسع نطاقا يلوح في الأفق - ماذا يحدث و لماذا يحدث ذلك و أين تكمن مصالح الإنسانيّة ؟