أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 28















المزيد.....

اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 28


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7158 - 2022 / 2 / 10 - 23:32
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مثل هذه الترجمات أو الخطط الموضوعة أصلا لأغراض عقائدية وتاريخية الهدف منها معروف أن تقطع كل حديث علمي بحثي يربط بين العراق والعرب واللغة في وحدة منشأ وتكوين، البعض يتساءل... ما الدليل على أحتمالية وقوع هذا الأمر وجديته، لو راجعنا التأريخ التوراتي وخاصة في جزؤه المتعلق بسفر التكوين الذي يؤكد فيه الباحثون أن لغة آدم ولعده نوح وكل الأنبياء القدماء كانت العبرية، تصور العبرية التي لم يكن لها ذكر حتى الألف الثاني قبل الميلاد تكون لغة آدم ونوح وإبراهيم العبري كما يزعمون لم يولد بعد، الأدهى من ذلك أن كل المحاولات التأريخية التي جرت بعنوان البحث والتنقيب عن أثار البابليين أول مرة ثم تطورت للبحث عن أور الكلدانيين فأكتشفوا الأكادية ثم كانت المفاجأة الكبرى بأكتشاف السومرية كلها كانت تحت عنوان البحث عن صدقية التوراة وتأريخها في أرض شنعار أو أرض بابل، فعندما لا تسعف الحقائق المكتشفة صاحب الهدف يحاول قدر الإمكان تحريف النتائج ووضعها موضع التخريب والتزييف لأن ما تقوله جاء بالضد من الأفتراضات والأهداف الأساسية التي جاؤوا من أجلها.
في العام 1944 نشر الخبير الآثاري في موضوع السومريات (صموئيل كرامر) كتابه "الأساطير السومرية" وصرح فيه بــ "أن معظم أراضي السهل الرسوبي من بلاد ما بين النهرين كان بلا شك يسكنها الساميون عندما غزاها السومريون"!، طلعا مع تحفظنا على الطرح وخاصة فيما يتعلق بغزو السومريين أو حتى على تسمية الساميين التي لا أصل تأريخي لها وإنما هي من مبتكرات المدرسة التأريخية التوراتية، فقد استخدم المصطلح لأول مرة في العقد 1770 من أعضاء مدرسة غوتنغن للتاريخ والذين اشتقوه من سام واحد من أبناء نوح الثلاثة في سفر التكوين، لاحقا أخذ المفهوم بعدا دينيا وسياسيا يقصد به عند نشأته معاداة اليهود وهنا استعمل هذا المصطلح للمرة الأولى بهذا المفهوم سنة 1860 من قبل المفكر النمساوي اليهودي اشتينشنيدر، بقي هذا المصطلح غير متداول حتى سنة 1873 حيث استعمله الصحفي الألماني ويلهلم مار في كتيب عنوانه "انتصار اليهودية على الألمانية" احتجاجًا على تنامي قوّة اليهود في الغرب واصفًا إياهم بأشخاص بلا مبدأ أو أصل، فالمفهوم السامي سواء أكان على دلالة عرقية أو حضارية لغوية معرفية كما يظن البعض *، لم يكن مفهوما تأريخيا حقيقيا بقدر ما كان أمر وضع لدلالة تاريخية مرتبطة بالزمن وتعود لمجموعة ضخمة من الأعتبارات كان سام ابن نوح جزء محدود منها.
نعود للحادثة التي أوردها طه باقر والتي تدلل على حقيقية الأهداف العقائدية والتأريخية الحقيقية التي كانت من وراء البحث والتنقيب في أثار العراق والمنطقة، فقد كتب الخبير الآثاري البريطاني في دار الآثار العراقية (سيتون لويد) رداً على كرامر بتهديد صريح تضمنه مقاله (عن مدينة أريدو) نشره في مجلة سومر عام 1947) وعجب فيه من تصريحه ذك، وكيف واتته الجرأة ليقول ما قاله أنذك .. فكتب (كيف يجرؤ كرامر على التصريح في كتابه (الأساطير السومرية) بأن معظم أراضي السهل الرسوبي من بلاد ما بين النهرين كان بلا شك يسكنها الساميون عندما غزاها السومريون، من غير أن يخشى العاقبة)، الغريب في الأمر بأن صموئيل كرامر بالرغم من صهيونيته المعلنة فقد تراجع عن هذا التصريح بل تم حذفه من كل الطبعات اللاحقة في كتبه، يؤكد الدكتور طه باقر على مسألة المخفي والمعلن والمشهور فيما يجب ان بقدم للعالم من تأريخنا حتى لو كان غير حقيقي أو مشوه أو محرف أو مزور، المهم أن لا يتقاطع مع الروايات التوراتية ولا يفند المسلمات والخرافات التي سطرها كتاب التوراة والتلمود عنا وعن المنطقة وشعوبها وأن اليهود ليسوا أكثر من فرع من الشجرة النوحانية الإبراهيمية العربية وليسوا شعبا منعزلا أو مميزا متفوقا على شعوب الأرض ولا مختارا بعناية خاصة، لتكون تلك الترهات حقائق نهائية مقدسة بعيدة عن أي قراءة أو محاولة فهم لاحقة لبيان الحقيقي من المزيف، هذه الحادثة واحدة وعلى بساطتها مما تعرض له التاريخ من أكبر الأدلة على وجود مؤامرة غربية على تاريخنا، وأن هناك (إرادة غربية عليا) لوضعه في مسارات تخدم الغرب ومصالحه الاستراتيجية الكبيرة في المنطقة ، ويقدم شواهد كثيرة أخرى لإسناد رأيه هذا غير تلك الحادثة.
يقول المؤرخ الفرنسي بيير روسي ((فإذا كانت الحضارة العربية قد امتدت في طرفة عين من البيرينيه إلى أرض السند، فلأنها لم تكن أبداً إقطاعة حفنة من آكلي اليرابيع الذين ارتقوا فجأة، وإذا كان الدين الإسلامي قد انتشر في قارات بكاملها، وإذا كانت اللغة العربية قد لقيت حظاً لم تعرفه أية لغة أخرى، وإذا كانت هي لغة اليهودية والمسيحية والإسلام فلأن حضارة مهيبة قد أعطتها سلطة تجاوزت أبعاد هضبة الحجا، ولقد خضع لهذه السلطة اليونان ثم الرومان ومعهم الأتروسكيون قبل أن تنضم إليهم ممالك فيزيقوط الغرب و أمراء الهند))، كانت هذه الكلمة التي جاءت في كتابه المسمى مدينة سيزيس والمترجم للعربية بنفس الاسم، يتحدث فيه عن قضايا تأريخية شديدة الجدلية، ليؤكد مساريين مهمين من مسارات البحث لديه، أولا أن الشعوب العربية أو الشعب العربي القديم الذي حمل كل الحضارات العظيمة في كل المشرق العربي هو شعب واحد، تمكن بتكوينه وأستعداده الفطري أن يتجدد في كل مرة ليكون صانع حضارة، النقطة الثانية والتي ركز عليها المؤرخ الفرنسي وهي أن اللغة العربية القديمة هي لغة كل الحضارات الممتدة من وسط أسيا مرورا بالرافدين وعبورا بالشام ومصر وحتى قلب أوربا **، وأنه لا يمكن أن تقوم حضارة في الوجود ما لم تمتلك لغة بطاقة وقدرة العربية على التمثيل الحضاري السليم.
يستطرد الكاتب فيقول في مناسبة ثانية في الكتاب ( أننا نعرف عندما نتكلم عن الوطن العربي أننا في سبيلنا إلى معارضة نظرية مقدسة تجعل من العربي شخصية صحراوية أنبثقت في التأريخ في عهد غير محدود أو معروف، لقد كتبت دائرة معارف الإسلام "إن عهود العرب الأولى في التأريخ غامضة جدا، إننا لا نعرف من أين أتوا ولا ما هو وجودهم البدائي، لكن شيئا وحيدا كان يبدو مؤكدا لكاتب المقال هو أنهم ساميون، وهذا التفسير الهزيل الهزيل التعبير الخالي في الحقيقة من أي معنى، تعبير فارغ إلى حد أن دائرة معارف الإسلام هذه نفسها لم تستطع أن تضع السامين على دائرة البحث)، الملخص من حديث المؤرخ الفرنسي وقد لا نتبناه ولكن لا نرفضه بالتأكيد يؤكد أن يد التحوير والتزييف والغش البحثي والعلمي ليست حكرا فقط على دائرة أهتمام الباحث الغربي، بل وصل تأثير التزييف التأريخي إلى قوام الثقافة العربية المعاصرة والتي تلقت قوالب جاهزة ومقدسة عن تأريخنا مصبوبة ومهدة وفقا لشكلية ونظر وتكوين مشوش، الغاية والنتيجة مهنه أن يبقى العربي في صورة الجلف الصحراوي الذي لا يفهم إلا سرقة الحيوانات والقتل والغدر والجبن.
هناك خلط أخر يدور ما بين أعتبار الآرامية هي اللغة الأم التي افرعت منها كل اللغات العراقية القديمة وأن الجذر الجنيني لما يسمى عائلة اللغات السامية، أصحاب هذا الرأي من الذين تدفعهم بعض الدوافع العنصرية والعقيدية من كونهم أراميين ومن أتباع السيد المسيح، وبالذات من الذين يخوضون لليوم بصراعات حول المسمى الذي ينتمون له، فمره هم أشوريين أو أثوريين أو كلدو أشوريين أو سريان ووو الكثير من اللا متفق عليه بينهم، يدفعون بأتجاه الآرامية على أنها لغة الآم بناء على تلك الدوافع، والمعروف عند الكثير من علماء اللغة واللسانيات القديمة أن ولادة الآرامية تمت عبر الفرع الأشوري من الأكادية العراقية القديمة وتطورت بيئا نتيجة المزاج الرقيق والمتأثر بالجغرافية الممطرة ودائمة الخضرة في الجزء الشمالي من العراق، إضافة إلى ما يعتبره بعض الباحثين الطبيين من تأثير لنسبة اليود في مياه المنطقة التي تجعل الفرد هناك أقل حدة في الطيب وأرق في الليونة في التعامل مع المفردات اليومية.
بقول الكاتب الذي يطلق علة نفسه الحكيم البابلي والذي ينشر عبر موقعه بالحوار المتمدن مستهينا بالعربية التي لا يرى فيها سوى لغة كانت محدودة الأنتشار ومنزوية في مكان لا يعرف تحديدا، هذه اللغة ولأسباب ما تجبرت وفرضت نفسها على الآرامية لتكون هي اللغة السيدة وتحل محلها، الرجل إن كان يشير للإسلام الدين والحدث كسبب رئيسي لهيمنة اللغة العربية، فالتأريخ أثبت وجود العربية قبل كل الأديان الأقدم من الإسلام، واللقى والأثار الأركولوجية المستخرجة من باطن الأرض على الأقل تشير إلى أنتشار العربية حتى حدود الإقليم الشمالي من العراق في الألف الأول قبل الميلاد، وإن كان يشير للهجرات التأريخية بين اليمن والجزيرة والعراق وبلاد الشام، فهذا الأمر لا يدل على محدودية العربية كلغة مشتركة بقدر ما يفصح عن أنتشارها الواسع في منطقة الشرق العربي القديم، يقول الحكيم البابلي (هذا حدث أيضاً للغة البابلية والآشورية حين ذابت في موجة اللغة الآرامية التي كانت أسهل تكلماً وتحوي على الأبجدية الفينيقية المتطورة، وبقيت الآرامية بكل جبروتها إلى أن جاءت العربية التي هيمنت على كل اللغات التي حولها ولأسباب كثيرة أولها أنها كانت لُغة المُنتصرين الذين فرضوها بشكلٍ أو بآخر على كل الشعوب الموطوءة يومها، وكما يقول إبن خلدون: "غلبة أي لُغة هو بغلبة أهلها"، وهذه حقيقة تنطبق تماماً على اللغة العربية التي كانت لغة محصورة في منطقة جغرافية صغيرة في الجزيرة العربية، ثم نراها فجأةً تبتلع الآرامية التي كانت لُغة العالم المتمدن يومها).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*يعود الخلط بين العرق واللغة إلى حد بعيد، وقد تفاقم بسبب الدلالة المتغيرة بسرعة لكلمة "العرق" في أوروبا وبعد ذلك في الولايات المتحدة. وقد أشار علماء جادّون - مرارًا وتكرارًا بدون نتيجة - إلى أن "السامية" عبارة عن تصنيف لغوي وثقافي يشير إلى لغات معينة وفي بعض السياقات يشير إلى الأدب والحضارات المعبر عنها في تلك اللغات. كنوع من الاختزال، تم الاحتفاظ بالتسمية في بعض الأحيان لتعيين متحدثي تلك اللغات. وفي وقت من الأوقات، ربما كان لها دلالة على العرق، عندما استخدمت هذه الكلمة نفسها لتعيين كيانات وطنية وثقافية. لا علاقة لهذه التسمية بالعرق بالمعنى الأنثروبولوجي الذي أصبح شائع الاستخدام. نظرةً على المتحدثين باللغة العربية في الوقت الحاضر، من الخرطوم إلى حلب ومن موريتانيا إلى الموصل، أو حتى من الناطقين باللغة العبرية في إسرائيل الحالية، ستكون النتيجة كافية لإظهار التنوع الهائل للأنواع العرقية".
**إن ((دول المصريين ، والسوريين الكنعانيين ، والإغريق الحثيين ، والبابليين . إن لغة واحدة مكتوبة ومتخاطب بها قد انتهت إلى فرض نفسها وتغطية هذا المجموع الكبير : إنها اللغة الآرامية (والإغريقية تابعتها والملحقة بها) .... ثم تطورت الآرامية منذئذٍ طبيعياً ، ودون معارضة ، إلى اللغة العربية ، التي وجدت نفسها منذ لك الحين وارثة الماضي المصري والكنعاني والحثي والبابلي . ها هو ذا المعيار الدقيق للثقافة العربية ، أم الثقافة الهيلينستية.....))
بيير روسي : ((مدينة سيزيس: تاريخ العرب الحقيقي)) ص24



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 27
- أنت فاسد
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 26
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 25
- وجه أخر لعالم جديد
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 24
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 23
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 22
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 21
- الغباء السياسي في عراق عصر بريمر...
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 20
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 19
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 18
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 17
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 16
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 15
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 14
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 13
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 12
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 10


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 28