|
سبع أسئلة تتمحور حولها النظرية الجديدة صيغة 3
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7150 - 2022 / 1 / 31 - 13:38
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
( الفصل الرابع )
1 _ السؤال الأول : العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟ 2 _ السؤال الثاني : اليوم الحالي ، هل يوجد في الماضي أم الحاضر أم بالمستقبل ؟ 3 _ السؤال الثالث : الفرد الإنساني قبل ولادته ، بقرن مثلا ، اين يكون ؟ 4 _ السؤال الرابع : الزمن أو الوقت ، هل هو نسبي أم موضوعي ؟ 5 _ السؤال الخامس : الأيام الثلاثة الأساسية ، ما مجموع ساعاتها 72 أم 48 أم 24 ؟ 6 _ السؤال السادس : الساعة البيولوجية ، والساعة العادية ، ايهما الحقيقية وأيهما الزائفة ؟ .... باستثناء السؤال السادس ناقشت ، الأسئلة بالتفصل وبشكل موسع عبر الصيغتين السابقتين ، وعبر هذه الصيغة أيضا . السؤال السادس ، محور الفصل الخامس . .... تكملة الفصل الرابع ( فكرة تغيير الموقف العقلي ، المشترك )
ملاحظة دائمة أستخدم عبارة السلوك العقلاني ، للإشارة إلى أن الشخص الراشد عندما يشارك في علاقة أو نشاط أو فكرة ، يكون قد حدد لنفسه مسبقا وبوضوح العتبة والسقف . حجم التكلفة التي يمكنه تحملها ( تكلفة عليا ) ، بالتزامن مع الحصة الأصغر ( جودة دنيا ) التي يمكنه أن يرضى بها فعليا . عدا ذلك ، يكون الموقف انفعاليا وخارج الوعي والإرادة غالبا . 1 متلازمة الوجود والواقع والكون ، الثلاثية ، تشبه مراحل التعليم الثلاثة : الابتدائية والإعدادية والثانوية ، وتشبهان متلازمة الأزمنة الثلاث برغم الاختلاف : الماضي والحاضر والمستقبل . مع الخصوصية الكاملة لكل منها ، بالطبع . .... الكون ! ما هو الكون ؟ أكبر من أكبر شيء . وماذا بعد ؟ الانتظار الإيجابي ، لحين تقدم المعرفة العلمية عن الكون ، بالتزامن محاولة تحديد المجهول الشخصي أولا ، ثم العلمي تاليا . .... مثال توضيحي لفكرة الأكبر ، وفكرة الأصغر ، تقول طرفة فرنسية : خياط في أحد شوارع باريس ، وضع لافتة على محله ( هنا أفضل خياط في فرنسا ) . بعد فترة ، جاء خياط آخر ، واحتار بكلمات اللافتة مقابل جاره . ثم اختار العبارة ( هنا أفضل خياط في العالم ) . جاء خياط ثالث ، ولا يمتلك سوى غرفة صغيرة بنفس الحارة . فوضع عبارة ( هنا أفضل خياط في هذا الشارع ) . .... قصتي الحقيقية مع الزمن ، والكون أيضا طريفة وتنطوي على مفارقات . نتيجة ورطتي في الإعلان الصادم " النظرية الجديدة للزمن " كنت أمام خيارين فقط : أعتذر ، وأصمت . أو أكمل المشروع ، وهذا ما فعلته . قرأت كل ما أتيح لي عن الزمن في الفلسفة ، والفيزياء أكثر . ويشبه وضعي المريض ، أو مرافق المريض أكثر ، بنوع خاص من المرض غير معروف بعد . تكون حساسيته ، في أعلى درجاتها عند الكلام أو القراءة ، أو الاصغاء ، عن موضوع الصحة أو المرض . بالمختصر ، موقفي الحالي من الزمن ، يتضمن موقف الثلاثة الكبار في الفيزياء ( نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ ) ، وقد دمجت أفكارهم معا . بالإضافة إلى استفادتي من الفلاسفة هايدغر خاصة ، أيضا باشلار وأريك فروم وغيرهم كثر . والأهم من ذلك بصدق ، فائدتي من النقاد ( الرافضين ) للنظرية داخل سوريا أو خارجها ، فقد استفدت من ملاحظاتهم وأفكارهم وطورتها أيضا بقدر استطاعتي . والآن توفرت لدي قصة مشوقة بالفعل ، وجديرة بالكتابة أولا ، ثم القراءة . 2 الوجود ثلاثي البعد في الحد الأدنى ( حياة وزمن ومكان ) . خطأ الفلسفة المشترك يتلخص في الموقف ، أو المنطق ، الأحادي . بالإضافة لثنائية الزمن والمكان الزائفة ، وضرورة استبدالها بالعلاقة بين الحياة والزمن . بعد تغيير الموقف العقلي التقليدي ، الموروث ، من ثنائية الزمن والمكان أو ( الزمكان بتعبير اينشتاين ) تتكشف الصورة الفعلية للواقع . صحيح ، ذلك يحدث بشكل تدريجي وبطيء ، لكن يتغير معها الموقف العقلي بالكامل . .... الكون أكبر من أكبر شيء . يوجد خارجه نظريا ، ومنطقيا . ولكن ، لا يمكن معرفته حاليا ولا تخيله ، وربما بعد ألف سنة . المهم ، بعد تقبل فكرة خارج الكون _ ينفتح الاطار العقلي _ وسمها ما شئت ...الله ، المطلق ، الحقيقة أو غيرها من التسميات الملائمة . 3 الواقع هو مجال بين حدين نجهلهما معا ، الوجود والكون . شبه طبق الأصل مع الحاضر ، مجال بين الماضي والمستقبل . .... ملحق 1 وهامش .... الإرادة الحرة بدلالة النظرية الجديدة هل يمكن العيش بلا إدمان أو عادات إنفعالية وإجبارية ؟ ( سؤال معلق منذ قرون )
نوار سنة أولى هندسة كهرباء ، يذكرني بشبابي الأول ، البعيد ... قبل أربعين سنة ( أي عادة يمكن أن تتحول إلى إدمان ) لخص المشكلة ، بعبارة بسيطة ومكثفة . 1 الإدمان حل لمشكلة الحاضر ، أو لمشكلة في الحاضر ، وعلى حساب المستقبل . بسهولة يعلق الانسان في حلقة مفرغة ، من حالة الاجبار على التكرار _ عبارة فرويد الشهيرة . الالتزام نقيض الإدمان الحقيقي . الالتزام حل مشكلة الحاضر ، وفي الحاضر ، لصالح المستقبل . .... تميز الثقافة الشعبية أيضا ، في كل اللغات والمجتمعات ، بين نوعين من العادات السلبية ( الإدمان ) أو الإيجابية ( الهوايات ) . وبينها بقية العادات ، الحيادية ، أو الصفرية . 3 ميزة التصنيف الثلاثي الأساسية ، أنه يجمع بين السهولة والدقة . وهو يكفي بالنسبة لحياة الانسان العادية ، وخاصة في شؤون السياسة والمال والدين . خطأ التحليل النفسي المشترك ، بمدارسه وتياراته المتنوعة ، ومعه بقية مدارس علم النفس الكلاسيكية ، يتمثل بالمنطق الثنائي ( الشعور _ اللاشعور ) ، أو ( المثير _ الاستجابة ) ، وغيرها من الثنائيات . المنطق الثنائي لا يكفي ، وهو ناقص ، ومتناقض بطبيعته . .... تفيد الاستعانة بفكرة الأعداد في الرياضيات ، كونها تمثل التصنيف الرباعي أو البديل الرابع بالفعل . 1 _ النوع الأول ، الأعداد الطبيعية بين الصفر واللانهاية . 2 _ النوع الثاني ، الأعداد الصحيحة . ثنائية سلبية وإيجابية . ( الأعداد الصحيحة تتضمن الأعداد الطبيعية ، وتغني عنها بالفعل ) . 3 _ الأعداد الكسرية ، تتضمن الأعداد الصحيحة وتغني عنها . ( أيضا تتضمن الأعداد الطبيعية ) . 4 _ الأعداد العقدية أو التخيلية ، تتضمن كل الحالات العددية . مع صعوبة تخيلها ، فهي أساسية في النظام العددي أكثر من كل ما سبقها . مربع عدد معين يساوي قيمة سالبة ، وهذا غير ممكن منطقيا ! أعتذر ، عن استخدام الأعداد العقدية كمثال مع أني لا أفهمها . لكن ، لا أعرف مثالا أنسب للفكرة السابقة . بعبارة ثانية ، تقوم الأعداد العقدية على فرضية وجود عدد ، أو نوع من الأعداد ، يكون مربعها سالبا . وهذه الفكرة ، الفرضية تتناقض مع المنطق العددي الأساسي والمشترك ، حيث مربع أي عدد يكون موجبا بالضرورة . لم أفهمها بصراحة ، مع أنها ضرورية كمثال على البديل الرابع أو التصنيف الرباعي . ربما يكون القارئ _ة يفهم هذا النوع من الأعداد ، آمل ذلك ... بكل الأحوال أعتذر ، وسأحاول تبرير استخدام المثال لاحقا . 3 مثال حول التفسير الصحيح ، الجدلي ، والنسبي بطبيعته . ما هو سبب الفقر ؟ 1 _ تفسير اليسار ( خارجي ) ، الظلم الذي يقع على الفقراء من جانبين : السلطة المحلية القائمة على الدين والعائلة والحزب في الداخل ، أو الاستعمار والتدخلات الخارجية التي يدفع تكلفتها الفقراء في الداخل والخارج . 2 _ اليمين بالعكس ( داخلي وذاتي ) ، الفقراء هم المسؤولون عن فقرهم ، والسبب الكسل أو نقص الذكاء وغيرها من العوامل الشخصية . التفسير الديني ( غيبي ) ، سبب الفقر الكفر والابتعاد عن الدين . جميع التفسيرات الممكنة ، تقع بين الثلاثة أعلاه . ما هو التفسير الصحيح ، العلمي ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟ التفسير الاحصائي يقارب الحقيقة ، ولكن لا يمكنه تحقيقها . كل عينة ، عشوائية أو وفق معايير ، من مئة فقير _ة ، تحتوي على نماذج تطابق تفسيرات اليمين واليسار ، وبشكل متقارب عادة . تفسير اليمين واليسار ثنائي ، وصحيح نسبيا أو خطأ نسبيا . بينما التفسير الديني اعتباطي بطبيعته . 4 غموض العلاقة بين الحياة والزمن ، أيضا بين الماضي والمستقبل ، مصدرها ثنائية المباشر وغير المباشر ( هنا وهناك ) . .... ملحق 2 أعطوني بعض الأفكار لأرفضها . عبارة من فيلم مترجم ، أتخيل أنها تناسب القارئ _ة الإبداعي _ ة كخاتمة لنص حواري . .... ملحق 3 السؤال السادس : لماذا يكون مجموع عدد ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، اليوم الحالي مع الغد والأمس ، صعبا ويشبه اللغز ؟! وتوجد ثلاثة احتمالات ، سيختلف حولها البشر في كل اللغات والمجتمعات والثقافات ! تفسير ذلك بشكل علمي ، منطقي وتجريبي ، ممكن بسهولة بعد فهم المشكلة اللغوية بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن . .... يوم المكان ثابت ، 24 ساعة ، ويتكرر في حلقة مفرغة . وهو نفسه في الأيام الثلاثة ، الغد واليوم والأمس ، 24 ساعة فقط . لكن يختلف الأمر بالنسبة ليوم الحياة ويوم الزمن المتعاكسين ، والمتساويين بالقيمة المطلقة ، فهو يساوي 48 ساعة في اتجاهين متعاكسين . وتبقى الإشارة ضرورية ، إلى أن تفسير الاختلاف بشكل علمي ، يحتاج إلى شرح وتفصيل أكثر مع البراهين المنطقية أيضا . .... الخلاصة عدد ساعات الأيام الثلاثة بدلالة المكان 24 ساعة . فهي يوم عادي ويتكرر . لكن بدلالة الحياة أو الزمن ، يكون عدد ساعات الأيام الثلاثة 48 ساعة . والاختلاف بين الزمن والحياة في الاتجاه فقط . والاتجاه نفسه اصطلاحي ، أو اعتباطي ، مثل الاختلاف بين اليمين واليسار ، وبين نصفي الكلمة الدال والمدلول . بكلمات أخرى ، يوم المكان هو نفسه 24 ساعة ، خلال 3 أيام أو أسبوع أو شهر أو سنة أو قرون ، حيث أن المكان أو الاحداثية ، ثابت ويجسد عامل التوازن والاستقرار الكوني . بينما يتغير الوضع في حالة الزمن أو الحياة ، حيث يمثلان التغير الكوني بدلالة الجدلية العكسية المستمرة بينهما . ( لأهمية السؤال السادس ، لي عودة لمناقشته بشكل تفصيلي أكثر ) . .... ....
غلطة نيوتن _ مشكلة الزمن والحياة السؤال السادس ، مثال آخر نموذجي على المشكلة اللغوية .
ملاحظة هامة كما أعتقد ... فكرة ، وخبرة ، نعرفها جميعا ومع ذلك تبقى غامضة وغير مفهومة غالبا . شرح فكرة أو عمل لشخص آخر ، يجعلنا نفهمهما بصورة أفضل وأعمق ، من أي طريقة أخرى للفهم . وهذا ما حصل معي خلال هذا البحث بوضوح ، ربما يفهمه القارئ _ة المتابع _ة لهذه السلسلة ، أفضل من شرحي وتفسيري له . منذ بداية اهتمامي بالزمن ، وخاصة العلاقة بين الزمن والحياة ، حيرتني فكرة الحاضر . وكيف يجمع بين الحياة والزمن والمكان بالتزامن ؟! وما تزال الفكرة تحيرني طبعا ، لست من السذاجة لأظن بأنني اكتشفت الزمن ، والحاضر خاصة بشكل حقيقي ونهائي . .... تؤرقني فكرة العلاقة الحقيقية بين الأيام الأساسية ، الثلاثة ، الأمس والغد واليوم الحالي . وكنت أستبعدها عن مجال تفكيري ، بشكل قصدي . كما نبعد الأفكار الصعبة والمخيفة ، بعدما نختبر كم هي مؤلمة ومزعجة بلا فائدة . وخلال الكتابة ، بدأت تتكشف بطريقة لا أعرف كيف أفسرها ... مثلا الاحتمال الثالث ، عدد ساعات الأيام الثلاثة 24 ساعة . في البداية ، استبعدته كليا واعتبره خطأ وحماقة . والعكس بالنسبة للاحتمال الأول 72 ساعة ، وهو نتيجة منطقية ومباشرة : لدينا ثلاثة أيام ، وساعات اليوم الواحد 24 ساعة ... المسألة سهلة ، ومضحكة نضرب 24 ب 3 والنتيجة 72 ساعة . .... الخلاصة الاحتمال الأول 27 ساعة خطأ كليا . ويبقى الاحتمالين : 24 ساعة أو 48 ساعة ، مجموع ساعات الأيام الثلاثة . أعتقد أن المناقشة التالية ، تصلح كبرهان جديد على الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن . خاصة بعدما ، نعتبر ان عمر اليوم ( القياسي ) 24 ساعة . كل يوم يبدأ من الصفر ، ويتزايد حتى النهاية 24 بدلالة الحياة . والعكس تماما بدلالة الزمن : بقية كل يوم ، تبدأ من الرصيد الكامل 24 ، وتتناقص حتى الصفر . 1 ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ( الأساسية ) ، الأمس واليوم الحالي والغد : 48 ساعة أم 72 ساعة ؟! ( تمت إضافة احتمال ثالث 24 ساعة ، بعد نشر النص والنقاش حوله ) . الاحتمال الأول 48 ساعة . وهو يقوم على افتراض نيوتن أن قيمة الحاضر ، ومعه اليوم الحالي أيضا ، تساوي الصفر . ( نيوتن كان يعتبر أن قيمة الحاضر تقارب الصفر ، ويمكن اهمالها ) . الاحتمال الثاني 72 ساعة . وهو يقوم على افتراض اينشتاين أن قيمة الحاضر ثابتة ، ومعه اليوم الحالي أيضا ، واليوم العادي 24 ساعة بالتعريف . .... أين المشكلة في الفقرة أعلاه ؟! 2 المشكلة الأساسية في موضوع الزمن ، تتمثل في الفوضى الثقافية العالمية . كل شخص يعتبره كما يرغب . .... مثال مزدوج ، من الفلسفة العالمية غاستون باشلار ، وحنة أرندت : كان باشلار يعتقد أن للزمن أنواعا عديدة ، ومتنوعة . في كتاب جدلية الزمن ، وترجمة خليل أحمد خليل كما أتذكر عبارة : للزمن أبعاد ، للزمن كثافة . بينما في كتابها ( الماضي والمستقبل ) ، تعتبر حنة أرندت أن الأزمنة الثلاثة مفهومة للجميع ، ومتفق عليها أيضا . وتتحدث عن الماضي والمستقبل ، بشكل انشائي وخيالي بالكامل . مثال عربي مزدوج أيضا ، يمنى طريف الخولي وناشيد سعيد . في كتابتها عن الزمن ( التي أتيح لي قراءتها ) ، تكتفي الفيلسوفة العربية بعرض بعض أفكار اينشتاين عن الزمن مع غيره ، وبشكل اعتباطي . أيضا الفيلسوف العربي ناشيد سعيد في كتابته ( التي أتيح لي قراءتها ) ، يتعامل مع موضوع الزمن ، مثل أي موضوع كلاسيكي في الفلسفة ، مثل التفكير او المعرفة ، وغيرها . وحينما وجهت له بشكل مباشر السؤال عن العلاقة بين الزمن والحياة ، تهرب من الجواب ، بذكر هنري برغسون الفيلسوف المعروف . لكن حتى اليوم ، وأكرر النداء ثانية : لا يوجد في العربية مقالة واحدة عن العلاقة بين الزمن والحياة ، باستثناء كتابتي الجديدة ، وأرجو ممن لديهم أي كتب أو كتابة أو اهتمام في الموضوع مراسلتي أو الكتابة عنه . الوضع في الثقافة العالمية ليس أفضل ، ما يزال الجميع ( خاصة في الفيزياء والفلسفة ) يستخدمون الثنائية الزائفة بين الزمن والمكان ، بدل الثنائية الحقيقية بين الزمن والحياة . 3 العلاقة بين الزمن والحياة ، مشكلة مزمنة وموضوع خلافي أساسه نيوتن . موقف نيوتن يقوم على الفصل الفعلي ، الاعتباطي ، بين الحياة والزمن . وهو يعتبر أن الحاضر زمن فقط . موقف أينشتاين بالعكس ، يعتبر أن الحاضر علاقة بين المشاهد والحدث أو بين الذات والموضوع ، ويعتبر أن الحاضر حياة فقط . كلا الموقفين مفيد ، لكن ناقص ، وخطأ بمفرده . الحاضر ثلاثي البعد ؛ حياة وزمن ومكان . 4 قبل الاتفاق الثقافي _ في العلم والفلسفة أيضا ، على تحديد موقف واضح وموضوعي من الزمن ، بأنواعه الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل _ ستتضاعف الفوضى الثقافية العالمية ، لا العربية فقط . .... ( لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ) .... ملحق 1 مثال على الحدث خماسي البعد ، ... التعريف التقليدي للحديث ، أنه إحداثية + الزمن . أو الحدث إحداثية بعد تحميل الزمن . الحدث مزدوج بطبيعته : فعل وفاعل ، أو محرك وحركة . أيضا الحدث خماسي البعد : طول وعرض وارتفاع بالإضافة إلى مزدوجة الحياة والزمن . بكلمات أخرى ، كل حدث يتضمن حركة مزدوجة ، عكسية ، بين الحياة والزمن . عملية قراءتك الآن لهذه الكلمات ، حدث ، مزدوج : فعل وفاعل . فعل القراءة ، أيضا التوقف عن القراءة وغيره ، يتجه إلى الماضي الأبعد ، ثم الأبعد . على العكس من حركتك الموضوعية ( الفاعل _ ة ) ، فهي تتجه إلى المستقبل الأبعد ، فالأبعد ( طالما أنت على قيد الحياة ) ، بنفس سرعة الفعل وتعاكسها بالإشارة والاتجاه طبعا . هذه الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم في أي نقطة على سطح الأرض بلا استثناء . ملحق 2 العلاقة بين الأزمنة الثلاثة مركبة ، تنطوي على مغالطة ومفارقة معا . نحن نجهل الزمن الحاضر كليا ، ويمكن أن نعرفه فقط بدلالة الحياة والمكان . بينما الماضي والمستقبل واضحين ، وهما معطيان للحواس بشكل مباشر . تتضح الفكرة بدلالة الأمس والغد ، ويبقى اليوم الحالي ( الحاضر ) هو المشكلة . بعد فهم الحل الذي قدمه نيوتن ، ثم حل أينشتاين المختلف عنه كليا لمشكلة الحاضر ، تصير الفكرة أسهل . الحاضر نسبي ، وحالة اتفاقية ثقافية واجتماعية . بينما الماضي والمستقبل موضوعيان ، وحالة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بحسب فهمي ، موقف نيوتن أقرب للواقع والمنطق إلى اليوم ، من موقف اينشتاين ، مع أن الموقفين ضروريان لفهم طبيعة الحاضر والعلاقة بين الأزمنة الثلاثة _ وهما يتكاملان بالفعل . نظريا ، ومنطقيا ، الحاضر بين الماضي والمستقبل . ويمكننا افتراض أي قيمة ( متغيرة ) له ، سالبة أو موجبة مثل الصفر أو اللانهاية . لكن عمليا لا يمكن افتراض قيمة سالبة للحاضر ، ذلك يتناقض مع الخبرة والمنطق والتجربة المباشرة أيضا . أفترض أن قيمة الحاضر الفعلية ، تتراوح بين الصفر واللانهاية الموجبة . وأذكر ثانية ، أن قيمة الحاضر فرضية ونظرية فقط . وبالتالي من المنطقي أيضا ، فرض قيمة سالبة له ؟ لا أعرف كيف يمكن حل هذه المعضلة ، ربما تساعدنا الأعداد التخيلية ، على الحل والفهم معا ؟! .... مشكلة اليوم الحالي ، وتحديد طبيعته ومكوناته ، تتصل بطبيعة الزمن والحاضر خاصة . وهي كما أتصور لغوية أولا ، ومنطقية ثانيا . ربما يتكشف الغموض في ما سبق ، عبر إعادة صياغة السؤال السادس : ما مجموع ساعات اليوم الحالي مع المس والغد ؟ 48 ساعة أم 72 ساعة ؟! ليس الجواب سهلا بالطبع ، وهو يجسد الاختلاف النوعي بين موقفي نيوتن واينشتاين من الزمن ، والحاضر خاصة . الاحتمال الأول 48 ساعة . بهذه الحالة تكون قيمة اليوم الحالي تساوي الصفر . ( موقف نيوتن ) الاحتمال الثاني 72 ساعة . قيمة الحاضر هي المشكلة والحل بالتزامن ، أو الغرق أكثر بالمشكلة اللغوية والفوضى الثقافية العالمية . قيمة الحاضر بين الصفر واللانهاية ، هنا خطأ نيوتن . بينما موقف اينشتاين أقرب إلى الملاحظة والتجربة . ملحق 3 ليست فكرة الساعة البيولوجية خطأ ، بل اعتبارها حقيقة بالفعل . المشكلة هنا أيضا ، تتمحور حول العلاقة بين الفكر والشعور . .... بعد ثلاثة أيام ماذا لو كنت مخطئا ، .... وقد حدث مرات من قبل ، وسوف يحدث لاحقا بالتأكيد لو طال بي العمر . .... خلاصة المناقشة ، والحوار المفتوح ، حول السؤال السادس : ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ( الأساسية ) الغد والأمس واليوم ؟ بفضل الحوار تكشف وجود احتمال ثالث حقيقي : 24 ساعة . .... عدد ساعات الأيام الثلاثة 74 ساعة ، بحسب المنطق الصوري والحس المشترك ، ولكنه خطأ . وهذا المنطق ، ينسجم مع فكرة اينشتاين وموقفه من الزمن . الاحتمالان المتبقيان ، كلاهما صحيح . عددها 24 ساعة ، صحيح بدلالة المكان أو المحضر ، وهي تتكرر كل يوم بلا زيادة أو نقصان . وعددها 48 ساعة بدلالة الحياة أو الزمن ، حيث مجموع الحياة والزمن يساوي الصفر . وبالتالي عدد ساعات اليوم الحالي غير حقيقي أو غير صحيح . والمفارقة اللطيفة ، أن النتيجة نفسها بتطبيق منطق نيوتن ، ولكن على افتراض الحاضر الزمني يقارب الصفر دوما . وطبعا هذا خطأ ، حيث أن الحاضر نسبي وثلاثي البعد بطبيعته ، ويتحدد نوع الحاضر بدلالة البعدين المتبقيين . الحاضر الزمني ، يتحدد بدلالة الحاضر الحي ( الحضور ) والحاضر المكاني ( المحضر ) بالتزامن . نفس الشيء بالنسبة للحاضر الحي ، يتحدد بدلالة الحاضر الزمني ( الحاضر ) والحاضر المكاني ( الحضور ) بالتزامن . أيضا الحاضر المكاني أو المحضر ، يتحدد بدلالة الحياة ( الحضور ) والزمن ( الحاضر ) بالتزامن . لكن بهذه الحالة ، تكون الفكرة السابقة بأن عدد ساعات الأيام الثلاثة 24 ساعة خطأ ، والصحيح 48 ساعة ! أرجح هذا الاحتمال على السابق . بعبارة ثانية ، عدد ساعات الأيام الثلاثة الصحيح 48 ساعة . هذا رأي وليس معلومة . احتمال الخطأ وارد جدا .... ملحق 1 لغز الأيام الثلاثة وحله المناسب : اليوم وحدة القياس الأساسية ، والمشتركة ، بين الحياة والزمن والمكان ، وهذا سبب الغموض ومصدره الدائم للعلاقة بينها . من الأنسب ، تسمية يوم المكان بشكل يختل فعن يوم الحياة ويوم الزمن ، ونفس الشيء بالنسبة للحياة والزمن . وهذه المشكلة ، نقص الكلمات اللازمة والضرورية مشتركة بين بقية اللغات ، بنسب متفاوتة بالطبع . بالإضافة لسبب آخر منطقي ، ومشترك أيضا في الثقافة العالمية منذ عشرات القرون ، يتمثل بتقبل فكرتين متناقضتين . أو منطقين : أثر الفراشة ، ولا جديد تحت الشمس . بدون شرح أو تفسير . .... الواقع ، أيضا الوجود والكون ، بدلالة المكان ثابت ، ولا جديد تحت الشمس بالفعل . لكن العكس تماما بدلالة الحياة أو الزمن ، كل لحظة يتغير العالم ، وأثر الفراشة ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . س + ع = 0 . الحياة + الزمن يساوي الصفر . كلا الموقفين صحيح ، وهما يتكاملان بالفعل . وتتكشف صورة جديدة للوجود ، والواقع ، والكون . .... ملحق 2 ( بخصوص الموقف الحدسي من الزمن ) أيضا مثال نيوتن واينشتاين : يتعذر تغير الموقف الحدسي للفرد ، بخصوص أي قضية ، ومشكلة الزمن أكثر تعقيدا ، وغموضا من غيرها كما أعتقد . الموقف الحدسي من الزمن نوعين : داخلي يمثله أينشتاين وخارجي يمثله نيوتن . أنصح القارئ _ة بمحاولة الاستبصار الذاتي ، حول الموقف الشخصي ( الحدسي ) من الزمن : هل هو داخلي ام خارجي . شخصيا أحاول صياغة البديل الثالث ، والنظرية بمجملها تتمحور حول تلك الغاية ، الصعبة ، وقد تكون مستحيلة ! هذه الأسئلة بعهدة المستقبل والأجيال القادمة ، وأجبتها عندهم لا عندنا . الحاضر ، كان يراه نيوتن من الخارج ، ويقارب الصفر بالفعل من هناك . الحاضر ، كان يراه أينشتاين من الداخل ، وهو غير محدود بالفعل ، من هناك المقابلة ( أيضا الداخل يمثل هناك ، وليس هنا فقط ) . بالانتقال إلى المثال المطروح ، عدد ساعات الأيام الثلاثة ( الأساسية ) ؟ من وجهة نظر نيوتن ، السؤال سخيف وتافه : بالطبع عدد ساعات ثلاثة أيام هو 72 ساعة . من وجهة نظر اينشتاين ، الجواب الصحيح أو الحقيقي على السؤال يقارب الاستحالة ، طالما أننا لا يمكن أن نعرف الحاضر ( حدوده وطبيعته ) . .... أرجو ، وآمل ، أن تكون الإضافة الجديدة تساعد بفهم المشكلة أكثر . واخشى أن يكون العكس هو الصحيح . .... .... مسودات الفصل الرابع مسودات
1 الإخلاص تعصب والتسامح خيانة ، في النتيجة النهائية . كلاهما يمثل فضيلة أخلاقية ، وقيمة اجتماعية مطلوبة ، وضرورية غالبا في الحياة اليومية والاجتماعية . هل يمكن حل هذه المعضلة الثقافية ( المشتركة ) ؟! لا أعرف . لم أنجح بحلها في حياتي الشخصية ، ولا أعرف أحدا نجح _ت في حلها بالفعل . .... القفز فوق المتناقضات أو العكس ، الغرق في التفاصيل . مرة نحاول تجزئة المفرد ، ومرة نحاول دمج المتناقضات . لا يمكن الجمع بين هنا وهناك ، ولا يمكن فصلهما .... كلنا نعرف ذلك بعد فوات الأوان . .... ملحق 2 العناد والادمان مترادفان ، تقابلهما متلازمة الالتزام والإرادة الحرة . هذه نتيجة وخلاصة ، تختلف مع التقدير الأولي والحس المشترك . وحدة العناد والادمان واضحة ، بشكل مباشر في النتيجة . حيث الماضي يقود الحاضر والمستقبل ، بينما يتمحور موقف الالتزام أولا ، على التضحية بالحاضر ، لأجل القادم والمستقبل المجهول . بالمقابل الإرادة الحرة تتمحور حول المستقبل ، مع احترام وعود الماضي ، والمرونة المتكاملة في الحاضر . صحيح ، أعمم تجربتي الشخصية . لكن ، بشكل معياري وموضوعي بقدر استطاعتي ، ومن لا يفعل ذك ! هل يمكن لإنسان أن يتحرر بالكامل من التعميمات الذاتية ؟ أعتقد أن الجواب بالنفي طبعا . .... ملحق 3 الأزمنة الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل ، مختلطة ومنفصلة بالتزامن . هذا القانون العام للزمن أو الوقت ، والاستثناء يقتصر على الماضي الموضوعي ( قبل ولادة الفرد ) والمستقبل الموضوعي ( بعد موت الفرد ) . كيف يمكن تفسير ذلك بشكل علمي _ منطقي وتجريبي معا ؟! هذا السؤال الصعب ، أعمل عليه ربما لبقية حياتي . وهو سؤال المستقبل ، كما اعتقد ، والأجيال القادمة بالطبع . ربما تكون المشكلة الأساسية ، المشتركة غالبا ، في بحث موضوع أو فكرة الزمن تختصر بالتسرع . وهذا خطأي المتكرر ، ولا اعرف كيف أتجنبه ، بعدما يصل أحدنا إلى نتيجة تؤيدها التجربة . ثم يكتشف تسرعه لاحقا ، عبر إغفاله لبعض التفاصيل . التسرع في الموقف العلمي هو المقصود . مثلا نظرية الانفجار الكبير.... تتضمن عدة افتراضات مضمرة ، وهي مشتركة بين من يعتنقون الفكرة ، منها مركزية الأرض والانسان . أيضا أننا نعرف الماضي كله مع الحاضر بالطبع ، ويمكننا بالتالي أن نعرف المستقبل . هذا نوع ساذج من الاستدلال ، وهو للأسف سائد اليوم في الفيزياء الحديثة ، النظرية والفلكية خاصة . 2 2
ما الأفضل بين الأيام الثلاثة ، أيضا الأزمنة الثلاثة ؟ يوم الأمس ومعه الماضي ، مصدر الذاكرة والخبرة والرصيد . لكنه مضى بالفعل ، وهو خارج الوعي والإرادة ، ومنفصل عن أي إمكانية للتغير أو التعديل . اليوم الحالي والحاضر ، مصدر الطاقة النفسية بأنواعها الثلاثة الإيجابية والسلبية والمحايدة أو الصفرية . يوم الغد والمستقبل ، مصدر الأمل والثقة ، والمصدر الثابت للزمن والمجهول . .... كيف تتشكل الإرادة الحرة أو نقيضها الإدمان والإرادة المقيدة
كلنا نعرف حالات مباشرة ، وأمثلة متنوعة شخصية أو اجتماعية ، حول الإرادة المقيدة ( الإدمان ) وعكسها الإرادة الحرة ( الهوايات ) . تتضح العملية عبر ثلاث خطوات : 1 _ تشكيل الرصيد الإيجابي أو السلبي . وهو يحدث في الأمس ، والماضي . 2 _ الطاقة الإيجابية أو السلبية ، أو الحيادية والصفرية ، نتيجة مباشرة لنوع الرصيد . وهي علاقة بين اليوم والأمس ، أو بين الماضي والحاضر . 3 _ الإرادة الحرة أو المقيدة ، او الاجتماعية كحالة ثالثة . وهي علاقة ثلاثية بين الأيام الثلاثة ، أو الأزمنة الثلاثة . .... يتشكل الرصيد الإيجابي للطاقة النفسية من مصدرين ، أو نوعين من النشاطات والأعمال أو الأفكار . 1 _ الأول نتيجة التحرر من العادات السلبية ، أو من الأفكار الخاطئة . 2 _ الثاني نتيجة تشكيل عادات جديدة إيجابية ، أو قواعد قرار من الدرجة العليا . أعتذر عن عدم التكملة ،...سوف أكملها عبر الفصول القادمة . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تكملة النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الرابع
-
غلطة نيوتن _ تكملة
-
غلطة نيوتن _ مشكلة الزمن والحياة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الرابع
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2 و3
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث تكملة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث _ السؤال الرابع
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2
-
غلطة اينشتاين _ الفلسفة الرديئة للفيزياء الحديثة
-
هوامش وملحقات الفصلين 1 و 2
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثاني تكملة...
-
الموضوعية أو قفزة الثقة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثاني
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الأول
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 3 _ س )
-
ظاهرة يصعب فهمها ...
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 مقدمة عامة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 2_ س )
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 1 _ س )
المزيد.....
-
-حرب- التعريفات الجمركية بين الصين وأمريكا.. كيف ستستجيب بكي
...
-
نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة ليكون أول رئيس وزراء يلتق
...
-
إجلاء أطفال فلسطينيين جرحى إلى مصر مع إعادة فتح معبر رفح
-
تعيين اللواء إيال زمير رئيسا جديدا لأركان الجيش الإسرائيلي
-
كاميرا تلتقط لحظة انفجار طائرة في فيلادلفيا في كارثة جوية جد
...
-
بوتين يهنئ البطريرك كيريل بذكرى تنصيبه الكنسي
-
قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مركبتين في مدينة جنين (فيد
...
-
الحرس الثوري الإيراني يكشف عن صاروخ كروز البحري بمدى يتجاوز
...
-
طالبة صينية أول ضحية لقانون ترامب بترحيل الطلاب المؤيدين لفل
...
-
ترامب يأمر بتوجيه -ضربة دقيقة- لاستهداف أحد زعماء -داعش-
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|