أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - سبع أسئلة تتمحور حولها النظرية الجديدة صيغة 3















المزيد.....



سبع أسئلة تتمحور حولها النظرية الجديدة صيغة 3


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7150 - 2022 / 1 / 31 - 13:38
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


( الفصل الرابع )

1 _ السؤال الأول :
العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟
2 _ السؤال الثاني :
اليوم الحالي ، هل يوجد في الماضي أم الحاضر أم بالمستقبل ؟
3 _ السؤال الثالث :
الفرد الإنساني قبل ولادته ، بقرن مثلا ، اين يكون ؟
4 _ السؤال الرابع :
الزمن أو الوقت ، هل هو نسبي أم موضوعي ؟
5 _ السؤال الخامس :
الأيام الثلاثة الأساسية ، ما مجموع ساعاتها 72 أم 48 أم 24 ؟
6 _ السؤال السادس :
الساعة البيولوجية ، والساعة العادية ، ايهما الحقيقية وأيهما الزائفة ؟
....
باستثناء السؤال السادس ناقشت ، الأسئلة بالتفصل وبشكل موسع عبر الصيغتين السابقتين ، وعبر هذه الصيغة أيضا .
السؤال السادس ، محور الفصل الخامس .
....
تكملة الفصل الرابع
( فكرة تغيير الموقف العقلي ، المشترك )

ملاحظة دائمة
أستخدم عبارة السلوك العقلاني ، للإشارة إلى أن الشخص الراشد عندما يشارك في علاقة أو نشاط أو فكرة ، يكون قد حدد لنفسه مسبقا وبوضوح العتبة والسقف .
حجم التكلفة التي يمكنه تحملها ( تكلفة عليا ) ، بالتزامن مع الحصة الأصغر ( جودة دنيا ) التي يمكنه أن يرضى بها فعليا . عدا ذلك ، يكون الموقف انفعاليا وخارج الوعي والإرادة غالبا .
1
متلازمة الوجود والواقع والكون ، الثلاثية ، تشبه مراحل التعليم الثلاثة : الابتدائية والإعدادية والثانوية ، وتشبهان متلازمة الأزمنة الثلاث برغم الاختلاف : الماضي والحاضر والمستقبل .
مع الخصوصية الكاملة لكل منها ، بالطبع .
....
الكون !
ما هو الكون ؟
أكبر من أكبر شيء .
وماذا بعد ؟
الانتظار الإيجابي ، لحين تقدم المعرفة العلمية عن الكون ، بالتزامن محاولة تحديد المجهول الشخصي أولا ، ثم العلمي تاليا .
....
مثال توضيحي لفكرة الأكبر ، وفكرة الأصغر ، تقول طرفة فرنسية :
خياط في أحد شوارع باريس ، وضع لافتة على محله
( هنا أفضل خياط في فرنسا ) .
بعد فترة ، جاء خياط آخر ، واحتار بكلمات اللافتة مقابل جاره .
ثم اختار العبارة ( هنا أفضل خياط في العالم ) .
جاء خياط ثالث ، ولا يمتلك سوى غرفة صغيرة بنفس الحارة .
فوضع عبارة ( هنا أفضل خياط في هذا الشارع ) .
....
قصتي الحقيقية مع الزمن ، والكون أيضا طريفة وتنطوي على مفارقات .
نتيجة ورطتي في الإعلان الصادم " النظرية الجديدة للزمن " كنت أمام خيارين فقط : أعتذر ، وأصمت . أو أكمل المشروع ، وهذا ما فعلته .
قرأت كل ما أتيح لي عن الزمن في الفلسفة ، والفيزياء أكثر .
ويشبه وضعي المريض ، أو مرافق المريض أكثر ، بنوع خاص من المرض غير معروف بعد .
تكون حساسيته ، في أعلى درجاتها عند الكلام أو القراءة ، أو الاصغاء ، عن موضوع الصحة أو المرض .
بالمختصر ، موقفي الحالي من الزمن ، يتضمن موقف الثلاثة الكبار في الفيزياء ( نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ ) ، وقد دمجت أفكارهم معا .
بالإضافة إلى استفادتي من الفلاسفة هايدغر خاصة ، أيضا باشلار وأريك فروم وغيرهم كثر .
والأهم من ذلك بصدق ، فائدتي من النقاد ( الرافضين ) للنظرية داخل سوريا أو خارجها ، فقد استفدت من ملاحظاتهم وأفكارهم وطورتها أيضا بقدر استطاعتي .
والآن توفرت لدي قصة مشوقة بالفعل ، وجديرة بالكتابة أولا ، ثم القراءة .
2
الوجود ثلاثي البعد في الحد الأدنى ( حياة وزمن ومكان ) .
خطأ الفلسفة المشترك يتلخص في الموقف ، أو المنطق ، الأحادي .
بالإضافة لثنائية الزمن والمكان الزائفة ، وضرورة استبدالها بالعلاقة بين الحياة والزمن .
بعد تغيير الموقف العقلي التقليدي ، الموروث ، من ثنائية الزمن والمكان أو ( الزمكان بتعبير اينشتاين ) تتكشف الصورة الفعلية للواقع . صحيح ، ذلك يحدث بشكل تدريجي وبطيء ، لكن يتغير معها الموقف العقلي بالكامل .
....
الكون أكبر من أكبر شيء .
يوجد خارجه نظريا ، ومنطقيا .
ولكن ، لا يمكن معرفته حاليا ولا تخيله ، وربما بعد ألف سنة .
المهم ، بعد تقبل فكرة خارج الكون _ ينفتح الاطار العقلي _ وسمها ما شئت ...الله ، المطلق ، الحقيقة أو غيرها من التسميات الملائمة .
3
الواقع هو مجال بين حدين نجهلهما معا ، الوجود والكون .
شبه طبق الأصل مع الحاضر ، مجال بين الماضي والمستقبل .
....
ملحق 1 وهامش
....
الإرادة الحرة بدلالة النظرية الجديدة
هل يمكن العيش بلا إدمان أو عادات إنفعالية وإجبارية ؟
( سؤال معلق منذ قرون )

نوار سنة أولى هندسة كهرباء ،
يذكرني بشبابي الأول ، البعيد ... قبل أربعين سنة
( أي عادة يمكن أن تتحول إلى إدمان )
لخص المشكلة ، بعبارة بسيطة ومكثفة .
1
الإدمان حل لمشكلة الحاضر ، أو لمشكلة في الحاضر ، وعلى حساب المستقبل .
بسهولة يعلق الانسان في حلقة مفرغة ، من حالة الاجبار على التكرار _ عبارة فرويد الشهيرة .
الالتزام نقيض الإدمان الحقيقي .
الالتزام حل مشكلة الحاضر ، وفي الحاضر ، لصالح المستقبل .
....
تميز الثقافة الشعبية أيضا ، في كل اللغات والمجتمعات ، بين نوعين من العادات السلبية ( الإدمان ) أو الإيجابية ( الهوايات ) .
وبينها بقية العادات ، الحيادية ، أو الصفرية .
3
ميزة التصنيف الثلاثي الأساسية ، أنه يجمع بين السهولة والدقة .
وهو يكفي بالنسبة لحياة الانسان العادية ، وخاصة في شؤون السياسة والمال والدين .
خطأ التحليل النفسي المشترك ، بمدارسه وتياراته المتنوعة ، ومعه بقية مدارس علم النفس الكلاسيكية ، يتمثل بالمنطق الثنائي ( الشعور _ اللاشعور ) ، أو ( المثير _ الاستجابة ) ، وغيرها من الثنائيات .
المنطق الثنائي لا يكفي ، وهو ناقص ، ومتناقض بطبيعته .
....
تفيد الاستعانة بفكرة الأعداد في الرياضيات ، كونها تمثل التصنيف الرباعي أو البديل الرابع بالفعل .
1 _ النوع الأول ، الأعداد الطبيعية بين الصفر واللانهاية .
2 _ النوع الثاني ، الأعداد الصحيحة . ثنائية سلبية وإيجابية .
( الأعداد الصحيحة تتضمن الأعداد الطبيعية ، وتغني عنها بالفعل ) .
3 _ الأعداد الكسرية ، تتضمن الأعداد الصحيحة وتغني عنها .
( أيضا تتضمن الأعداد الطبيعية ) .
4 _ الأعداد العقدية أو التخيلية ، تتضمن كل الحالات العددية .
مع صعوبة تخيلها ، فهي أساسية في النظام العددي أكثر من كل ما سبقها .
مربع عدد معين يساوي قيمة سالبة ، وهذا غير ممكن منطقيا !
أعتذر ، عن استخدام الأعداد العقدية كمثال مع أني لا أفهمها .
لكن ، لا أعرف مثالا أنسب للفكرة السابقة .
بعبارة ثانية ،
تقوم الأعداد العقدية على فرضية وجود عدد ، أو نوع من الأعداد ، يكون مربعها سالبا . وهذه الفكرة ، الفرضية تتناقض مع المنطق العددي الأساسي والمشترك ، حيث مربع أي عدد يكون موجبا بالضرورة .
لم أفهمها بصراحة ، مع أنها ضرورية كمثال على البديل الرابع أو التصنيف الرباعي .
ربما يكون القارئ _ة يفهم هذا النوع من الأعداد ، آمل ذلك ...
بكل الأحوال أعتذر ، وسأحاول تبرير استخدام المثال لاحقا .
3
مثال حول التفسير الصحيح ، الجدلي ، والنسبي بطبيعته .
ما هو سبب الفقر ؟
1 _ تفسير اليسار ( خارجي ) ، الظلم الذي يقع على الفقراء من جانبين : السلطة المحلية القائمة على الدين والعائلة والحزب في الداخل ، أو الاستعمار والتدخلات الخارجية التي يدفع تكلفتها الفقراء في الداخل والخارج .
2 _ اليمين بالعكس ( داخلي وذاتي ) ، الفقراء هم المسؤولون عن فقرهم ، والسبب الكسل أو نقص الذكاء وغيرها من العوامل الشخصية .
التفسير الديني ( غيبي ) ، سبب الفقر الكفر والابتعاد عن الدين .
جميع التفسيرات الممكنة ، تقع بين الثلاثة أعلاه .
ما هو التفسير الصحيح ، العلمي ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟
التفسير الاحصائي يقارب الحقيقة ، ولكن لا يمكنه تحقيقها .
كل عينة ، عشوائية أو وفق معايير ، من مئة فقير _ة ، تحتوي على نماذج تطابق تفسيرات اليمين واليسار ، وبشكل متقارب عادة .
تفسير اليمين واليسار ثنائي ، وصحيح نسبيا أو خطأ نسبيا .
بينما التفسير الديني اعتباطي بطبيعته .
4
غموض العلاقة بين الحياة والزمن ، أيضا بين الماضي والمستقبل ، مصدرها ثنائية المباشر وغير المباشر ( هنا وهناك ) .
....
ملحق 2
أعطوني بعض الأفكار لأرفضها .
عبارة من فيلم مترجم ، أتخيل أنها تناسب القارئ _ة الإبداعي _ ة كخاتمة لنص حواري .
....
ملحق 3
السؤال السادس :
لماذا يكون مجموع عدد ساعات الأيام الثلاثة ، الأساسية ، اليوم الحالي مع الغد والأمس ، صعبا ويشبه اللغز ؟!
وتوجد ثلاثة احتمالات ، سيختلف حولها البشر في كل اللغات والمجتمعات والثقافات !
تفسير ذلك بشكل علمي ، منطقي وتجريبي ، ممكن بسهولة بعد فهم المشكلة اللغوية بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .
....
يوم المكان ثابت ، 24 ساعة ، ويتكرر في حلقة مفرغة .
وهو نفسه في الأيام الثلاثة ، الغد واليوم والأمس ، 24 ساعة فقط .
لكن يختلف الأمر بالنسبة ليوم الحياة ويوم الزمن المتعاكسين ، والمتساويين بالقيمة المطلقة ، فهو يساوي 48 ساعة في اتجاهين متعاكسين .
وتبقى الإشارة ضرورية ، إلى أن تفسير الاختلاف بشكل علمي ، يحتاج إلى شرح وتفصيل أكثر مع البراهين المنطقية أيضا .
....
الخلاصة
عدد ساعات الأيام الثلاثة بدلالة المكان 24 ساعة .
فهي يوم عادي ويتكرر .
لكن بدلالة الحياة أو الزمن ، يكون عدد ساعات الأيام الثلاثة 48 ساعة .
والاختلاف بين الزمن والحياة في الاتجاه فقط .
والاتجاه نفسه اصطلاحي ، أو اعتباطي ، مثل الاختلاف بين اليمين واليسار ، وبين نصفي الكلمة الدال والمدلول .
بكلمات أخرى ،
يوم المكان هو نفسه 24 ساعة ، خلال 3 أيام أو أسبوع أو شهر أو سنة أو قرون ، حيث أن المكان أو الاحداثية ، ثابت ويجسد عامل التوازن والاستقرار الكوني . بينما يتغير الوضع في حالة الزمن أو الحياة ، حيث يمثلان التغير الكوني بدلالة الجدلية العكسية المستمرة بينهما .
( لأهمية السؤال السادس ، لي عودة لمناقشته بشكل تفصيلي أكثر ) .
....
....

غلطة نيوتن _ مشكلة الزمن والحياة
السؤال السادس ، مثال آخر نموذجي على المشكلة اللغوية .

ملاحظة هامة كما أعتقد ...
فكرة ، وخبرة ، نعرفها جميعا ومع ذلك تبقى غامضة وغير مفهومة غالبا .
شرح فكرة أو عمل لشخص آخر ، يجعلنا نفهمهما بصورة أفضل وأعمق ، من أي طريقة أخرى للفهم .
وهذا ما حصل معي خلال هذا البحث بوضوح ، ربما يفهمه القارئ _ة المتابع _ة لهذه السلسلة ، أفضل من شرحي وتفسيري له .
منذ بداية اهتمامي بالزمن ، وخاصة العلاقة بين الزمن والحياة ، حيرتني فكرة الحاضر . وكيف يجمع بين الحياة والزمن والمكان بالتزامن ؟!
وما تزال الفكرة تحيرني طبعا ، لست من السذاجة لأظن بأنني اكتشفت الزمن ، والحاضر خاصة بشكل حقيقي ونهائي .
....
تؤرقني فكرة العلاقة الحقيقية بين الأيام الأساسية ، الثلاثة ، الأمس والغد واليوم الحالي .
وكنت أستبعدها عن مجال تفكيري ، بشكل قصدي . كما نبعد الأفكار الصعبة والمخيفة ، بعدما نختبر كم هي مؤلمة ومزعجة بلا فائدة .
وخلال الكتابة ، بدأت تتكشف بطريقة لا أعرف كيف أفسرها ...
مثلا الاحتمال الثالث ، عدد ساعات الأيام الثلاثة 24 ساعة .
في البداية ، استبعدته كليا واعتبره خطأ وحماقة .
والعكس بالنسبة للاحتمال الأول 72 ساعة ، وهو نتيجة منطقية ومباشرة : لدينا ثلاثة أيام ، وساعات اليوم الواحد 24 ساعة ... المسألة سهلة ، ومضحكة نضرب 24 ب 3 والنتيجة 72 ساعة .
....
الخلاصة
الاحتمال الأول 27 ساعة خطأ كليا .
ويبقى الاحتمالين : 24 ساعة أو 48 ساعة ، مجموع ساعات الأيام الثلاثة .
أعتقد أن المناقشة التالية ، تصلح كبرهان جديد على الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .
خاصة بعدما ، نعتبر ان عمر اليوم ( القياسي ) 24 ساعة .
كل يوم يبدأ من الصفر ، ويتزايد حتى النهاية 24 بدلالة الحياة .
والعكس تماما بدلالة الزمن :
بقية كل يوم ، تبدأ من الرصيد الكامل 24 ، وتتناقص حتى الصفر .
1
ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ( الأساسية ) ، الأمس واليوم الحالي والغد : 48 ساعة أم 72 ساعة ؟!
( تمت إضافة احتمال ثالث 24 ساعة ، بعد نشر النص والنقاش حوله ) .
الاحتمال الأول 48 ساعة .
وهو يقوم على افتراض نيوتن أن قيمة الحاضر ، ومعه اليوم الحالي أيضا ، تساوي الصفر .
( نيوتن كان يعتبر أن قيمة الحاضر تقارب الصفر ، ويمكن اهمالها ) .
الاحتمال الثاني 72 ساعة .
وهو يقوم على افتراض اينشتاين أن قيمة الحاضر ثابتة ، ومعه اليوم الحالي أيضا ، واليوم العادي 24 ساعة بالتعريف .
....
أين المشكلة في الفقرة أعلاه ؟!
2
المشكلة الأساسية في موضوع الزمن ، تتمثل في الفوضى الثقافية العالمية .
كل شخص يعتبره كما يرغب .
....
مثال مزدوج ، من الفلسفة العالمية غاستون باشلار ، وحنة أرندت :
كان باشلار يعتقد أن للزمن أنواعا عديدة ، ومتنوعة .
في كتاب جدلية الزمن ، وترجمة خليل أحمد خليل كما أتذكر عبارة :
للزمن أبعاد ، للزمن كثافة .
بينما في كتابها ( الماضي والمستقبل ) ، تعتبر حنة أرندت أن الأزمنة الثلاثة مفهومة للجميع ، ومتفق عليها أيضا .
وتتحدث عن الماضي والمستقبل ، بشكل انشائي وخيالي بالكامل .
مثال عربي مزدوج أيضا ، يمنى طريف الخولي وناشيد سعيد .
في كتابتها عن الزمن ( التي أتيح لي قراءتها ) ، تكتفي الفيلسوفة العربية بعرض بعض أفكار اينشتاين عن الزمن مع غيره ، وبشكل اعتباطي .
أيضا الفيلسوف العربي ناشيد سعيد في كتابته ( التي أتيح لي قراءتها ) ، يتعامل مع موضوع الزمن ، مثل أي موضوع كلاسيكي في الفلسفة ، مثل التفكير او المعرفة ، وغيرها . وحينما وجهت له بشكل مباشر السؤال عن العلاقة بين الزمن والحياة ، تهرب من الجواب ، بذكر هنري برغسون الفيلسوف المعروف .
لكن حتى اليوم ، وأكرر النداء ثانية :
لا يوجد في العربية مقالة واحدة عن العلاقة بين الزمن والحياة ، باستثناء كتابتي الجديدة ، وأرجو ممن لديهم أي كتب أو كتابة أو اهتمام في الموضوع مراسلتي أو الكتابة عنه .
الوضع في الثقافة العالمية ليس أفضل ، ما يزال الجميع ( خاصة في الفيزياء والفلسفة ) يستخدمون الثنائية الزائفة بين الزمن والمكان ، بدل الثنائية الحقيقية بين الزمن والحياة .
3
العلاقة بين الزمن والحياة ، مشكلة مزمنة وموضوع خلافي أساسه نيوتن .
موقف نيوتن يقوم على الفصل الفعلي ، الاعتباطي ، بين الحياة والزمن .
وهو يعتبر أن الحاضر زمن فقط .
موقف أينشتاين بالعكس ، يعتبر أن الحاضر علاقة بين المشاهد والحدث أو بين الذات والموضوع ، ويعتبر أن الحاضر حياة فقط .
كلا الموقفين مفيد ، لكن ناقص ، وخطأ بمفرده .
الحاضر ثلاثي البعد ؛ حياة وزمن ومكان .
4
قبل الاتفاق الثقافي _ في العلم والفلسفة أيضا ، على تحديد موقف واضح وموضوعي من الزمن ، بأنواعه الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل _ ستتضاعف الفوضى الثقافية العالمية ، لا العربية فقط .
....
( لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي )
....
ملحق 1
مثال على الحدث خماسي البعد ، ...
التعريف التقليدي للحديث ، أنه إحداثية + الزمن .
أو الحدث إحداثية بعد تحميل الزمن .
الحدث مزدوج بطبيعته : فعل وفاعل ، أو محرك وحركة .
أيضا الحدث خماسي البعد : طول وعرض وارتفاع بالإضافة إلى مزدوجة الحياة والزمن .
بكلمات أخرى ،
كل حدث يتضمن حركة مزدوجة ، عكسية ، بين الحياة والزمن .
عملية قراءتك الآن لهذه الكلمات ، حدث ، مزدوج : فعل وفاعل .
فعل القراءة ، أيضا التوقف عن القراءة وغيره ، يتجه إلى الماضي الأبعد ، ثم الأبعد . على العكس من حركتك الموضوعية ( الفاعل _ ة ) ، فهي تتجه إلى المستقبل الأبعد ، فالأبعد ( طالما أنت على قيد الحياة ) ، بنفس سرعة الفعل وتعاكسها بالإشارة والاتجاه طبعا .
هذه الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم في أي نقطة على سطح الأرض بلا استثناء .
ملحق 2
العلاقة بين الأزمنة الثلاثة مركبة ، تنطوي على مغالطة ومفارقة معا .
نحن نجهل الزمن الحاضر كليا ، ويمكن أن نعرفه فقط بدلالة الحياة والمكان . بينما الماضي والمستقبل واضحين ، وهما معطيان للحواس بشكل مباشر . تتضح الفكرة بدلالة الأمس والغد ، ويبقى اليوم الحالي ( الحاضر ) هو المشكلة .
بعد فهم الحل الذي قدمه نيوتن ، ثم حل أينشتاين المختلف عنه كليا لمشكلة الحاضر ، تصير الفكرة أسهل .
الحاضر نسبي ، وحالة اتفاقية ثقافية واجتماعية . بينما الماضي والمستقبل موضوعيان ، وحالة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
بحسب فهمي ، موقف نيوتن أقرب للواقع والمنطق إلى اليوم ، من موقف اينشتاين ، مع أن الموقفين ضروريان لفهم طبيعة الحاضر والعلاقة بين الأزمنة الثلاثة _ وهما يتكاملان بالفعل .
نظريا ، ومنطقيا ، الحاضر بين الماضي والمستقبل .
ويمكننا افتراض أي قيمة ( متغيرة ) له ، سالبة أو موجبة مثل الصفر أو اللانهاية .
لكن عمليا لا يمكن افتراض قيمة سالبة للحاضر ، ذلك يتناقض مع الخبرة والمنطق والتجربة المباشرة أيضا .
أفترض أن قيمة الحاضر الفعلية ، تتراوح بين الصفر واللانهاية الموجبة .
وأذكر ثانية ، أن قيمة الحاضر فرضية ونظرية فقط .
وبالتالي من المنطقي أيضا ، فرض قيمة سالبة له ؟
لا أعرف كيف يمكن حل هذه المعضلة ، ربما تساعدنا الأعداد التخيلية ، على الحل والفهم معا ؟!
....
مشكلة اليوم الحالي ، وتحديد طبيعته ومكوناته ، تتصل بطبيعة الزمن والحاضر خاصة .
وهي كما أتصور لغوية أولا ، ومنطقية ثانيا .
ربما يتكشف الغموض في ما سبق ، عبر إعادة صياغة السؤال السادس :
ما مجموع ساعات اليوم الحالي مع المس والغد ؟
48 ساعة أم 72 ساعة ؟!
ليس الجواب سهلا بالطبع ، وهو يجسد الاختلاف النوعي بين موقفي نيوتن واينشتاين من الزمن ، والحاضر خاصة .
الاحتمال الأول 48 ساعة .
بهذه الحالة تكون قيمة اليوم الحالي تساوي الصفر .
( موقف نيوتن )
الاحتمال الثاني 72 ساعة .
قيمة الحاضر هي المشكلة والحل بالتزامن ، أو الغرق أكثر بالمشكلة اللغوية والفوضى الثقافية العالمية .
قيمة الحاضر بين الصفر واللانهاية ، هنا خطأ نيوتن .
بينما موقف اينشتاين أقرب إلى الملاحظة والتجربة .
ملحق 3
ليست فكرة الساعة البيولوجية خطأ ، بل اعتبارها حقيقة بالفعل .
المشكلة هنا أيضا ، تتمحور حول العلاقة بين الفكر والشعور .
....
بعد ثلاثة أيام
ماذا لو كنت مخطئا ، ....
وقد حدث مرات من قبل ، وسوف يحدث لاحقا بالتأكيد لو طال بي العمر .
....
خلاصة المناقشة ، والحوار المفتوح ، حول السؤال السادس :
ما هو مجموع ساعات الأيام الثلاثة ( الأساسية ) الغد والأمس واليوم ؟
بفضل الحوار تكشف وجود احتمال ثالث حقيقي : 24 ساعة .
....
عدد ساعات الأيام الثلاثة 74 ساعة ، بحسب المنطق الصوري والحس المشترك ، ولكنه خطأ .
وهذا المنطق ، ينسجم مع فكرة اينشتاين وموقفه من الزمن .
الاحتمالان المتبقيان ، كلاهما صحيح .
عددها 24 ساعة ، صحيح بدلالة المكان أو المحضر ، وهي تتكرر كل يوم بلا زيادة أو نقصان .
وعددها 48 ساعة بدلالة الحياة أو الزمن ، حيث مجموع الحياة والزمن يساوي الصفر . وبالتالي عدد ساعات اليوم الحالي غير حقيقي أو غير صحيح . والمفارقة اللطيفة ، أن النتيجة نفسها بتطبيق منطق نيوتن ، ولكن على افتراض الحاضر الزمني يقارب الصفر دوما . وطبعا هذا خطأ ، حيث أن الحاضر نسبي وثلاثي البعد بطبيعته ، ويتحدد نوع الحاضر بدلالة البعدين المتبقيين .
الحاضر الزمني ، يتحدد بدلالة الحاضر الحي ( الحضور ) والحاضر المكاني ( المحضر ) بالتزامن .
نفس الشيء بالنسبة للحاضر الحي ، يتحدد بدلالة الحاضر الزمني ( الحاضر ) والحاضر المكاني ( الحضور ) بالتزامن .
أيضا الحاضر المكاني أو المحضر ، يتحدد بدلالة الحياة ( الحضور ) والزمن ( الحاضر ) بالتزامن .
لكن بهذه الحالة ، تكون الفكرة السابقة بأن عدد ساعات الأيام الثلاثة 24 ساعة خطأ ، والصحيح 48 ساعة !
أرجح هذا الاحتمال على السابق .
بعبارة ثانية ،
عدد ساعات الأيام الثلاثة الصحيح 48 ساعة .
هذا رأي وليس معلومة .
احتمال الخطأ وارد جدا
....
ملحق 1
لغز الأيام الثلاثة وحله المناسب :
اليوم وحدة القياس الأساسية ، والمشتركة ، بين الحياة والزمن والمكان ، وهذا سبب الغموض ومصدره الدائم للعلاقة بينها .
من الأنسب ، تسمية يوم المكان بشكل يختل فعن يوم الحياة ويوم الزمن ، ونفس الشيء بالنسبة للحياة والزمن . وهذه المشكلة ، نقص الكلمات اللازمة والضرورية مشتركة بين بقية اللغات ، بنسب متفاوتة بالطبع .
بالإضافة لسبب آخر منطقي ، ومشترك أيضا في الثقافة العالمية منذ عشرات القرون ، يتمثل بتقبل فكرتين متناقضتين . أو منطقين : أثر الفراشة ، ولا جديد تحت الشمس . بدون شرح أو تفسير .
....
الواقع ، أيضا الوجود والكون ، بدلالة المكان ثابت ، ولا جديد تحت الشمس بالفعل .
لكن العكس تماما بدلالة الحياة أو الزمن ، كل لحظة يتغير العالم ، وأثر الفراشة ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
س + ع = 0 .
الحياة + الزمن يساوي الصفر .
كلا الموقفين صحيح ، وهما يتكاملان بالفعل .
وتتكشف صورة جديدة للوجود ، والواقع ، والكون .
....
ملحق 2
( بخصوص الموقف الحدسي من الزمن )
أيضا مثال نيوتن واينشتاين :
يتعذر تغير الموقف الحدسي للفرد ، بخصوص أي قضية ، ومشكلة الزمن أكثر تعقيدا ، وغموضا من غيرها كما أعتقد .
الموقف الحدسي من الزمن نوعين : داخلي يمثله أينشتاين وخارجي يمثله نيوتن .
أنصح القارئ _ة بمحاولة الاستبصار الذاتي ، حول الموقف الشخصي ( الحدسي ) من الزمن : هل هو داخلي ام خارجي .
شخصيا أحاول صياغة البديل الثالث ، والنظرية بمجملها تتمحور حول تلك الغاية ، الصعبة ، وقد تكون مستحيلة !
هذه الأسئلة بعهدة المستقبل والأجيال القادمة ، وأجبتها عندهم لا عندنا .
الحاضر ، كان يراه نيوتن من الخارج ، ويقارب الصفر بالفعل من هناك .
الحاضر ، كان يراه أينشتاين من الداخل ، وهو غير محدود بالفعل ، من هناك المقابلة ( أيضا الداخل يمثل هناك ، وليس هنا فقط ) .
بالانتقال إلى المثال المطروح ، عدد ساعات الأيام الثلاثة ( الأساسية ) ؟
من وجهة نظر نيوتن ، السؤال سخيف وتافه :
بالطبع عدد ساعات ثلاثة أيام هو 72 ساعة .
من وجهة نظر اينشتاين ، الجواب الصحيح أو الحقيقي على السؤال يقارب الاستحالة ، طالما أننا لا يمكن أن نعرف الحاضر ( حدوده وطبيعته ) .
....
أرجو ، وآمل ، أن تكون الإضافة الجديدة تساعد بفهم المشكلة أكثر .
واخشى أن يكون العكس هو الصحيح .
....
....
مسودات الفصل الرابع
مسودات

1
الإخلاص تعصب والتسامح خيانة ، في النتيجة النهائية .
كلاهما يمثل فضيلة أخلاقية ، وقيمة اجتماعية مطلوبة ، وضرورية غالبا في الحياة اليومية والاجتماعية .
هل يمكن حل هذه المعضلة الثقافية ( المشتركة ) ؟!
لا أعرف .
لم أنجح بحلها في حياتي الشخصية ،
ولا أعرف أحدا نجح _ت في حلها بالفعل .
....
القفز فوق المتناقضات أو العكس ، الغرق في التفاصيل .
مرة نحاول تجزئة المفرد ، ومرة نحاول دمج المتناقضات .
لا يمكن الجمع بين هنا وهناك ، ولا يمكن فصلهما .... كلنا نعرف ذلك بعد فوات الأوان .
....
ملحق 2
العناد والادمان مترادفان ، تقابلهما متلازمة الالتزام والإرادة الحرة .
هذه نتيجة وخلاصة ، تختلف مع التقدير الأولي والحس المشترك .
وحدة العناد والادمان واضحة ، بشكل مباشر في النتيجة . حيث الماضي يقود الحاضر والمستقبل ، بينما يتمحور موقف الالتزام أولا ، على التضحية بالحاضر ، لأجل القادم والمستقبل المجهول . بالمقابل الإرادة الحرة تتمحور حول المستقبل ، مع احترام وعود الماضي ، والمرونة المتكاملة في الحاضر .
صحيح ، أعمم تجربتي الشخصية .
لكن ، بشكل معياري وموضوعي بقدر استطاعتي ،
ومن لا يفعل ذك !
هل يمكن لإنسان أن يتحرر بالكامل من التعميمات الذاتية ؟
أعتقد أن الجواب بالنفي طبعا .
....
ملحق 3
الأزمنة الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل ، مختلطة ومنفصلة بالتزامن .
هذا القانون العام للزمن أو الوقت ، والاستثناء يقتصر على الماضي الموضوعي ( قبل ولادة الفرد ) والمستقبل الموضوعي ( بعد موت الفرد ) . كيف يمكن تفسير ذلك بشكل علمي _ منطقي وتجريبي معا ؟!
هذا السؤال الصعب ، أعمل عليه ربما لبقية حياتي .
وهو سؤال المستقبل ، كما اعتقد ، والأجيال القادمة بالطبع .
ربما تكون المشكلة الأساسية ، المشتركة غالبا ، في بحث موضوع أو فكرة الزمن تختصر بالتسرع . وهذا خطأي المتكرر ، ولا اعرف كيف أتجنبه ، بعدما يصل أحدنا إلى نتيجة تؤيدها التجربة . ثم يكتشف تسرعه لاحقا ، عبر إغفاله لبعض التفاصيل . التسرع في الموقف العلمي هو المقصود .
مثلا نظرية الانفجار الكبير....
تتضمن عدة افتراضات مضمرة ، وهي مشتركة بين من يعتنقون الفكرة ، منها مركزية الأرض والانسان . أيضا أننا نعرف الماضي كله مع الحاضر بالطبع ، ويمكننا بالتالي أن نعرف المستقبل .
هذا نوع ساذج من الاستدلال ، وهو للأسف سائد اليوم في الفيزياء الحديثة ، النظرية والفلكية خاصة .
2
2

ما الأفضل بين الأيام الثلاثة ، أيضا الأزمنة الثلاثة ؟
يوم الأمس ومعه الماضي ، مصدر الذاكرة والخبرة والرصيد .
لكنه مضى بالفعل ، وهو خارج الوعي والإرادة ، ومنفصل عن أي إمكانية للتغير أو التعديل .
اليوم الحالي والحاضر ، مصدر الطاقة النفسية بأنواعها الثلاثة الإيجابية والسلبية والمحايدة أو الصفرية .
يوم الغد والمستقبل ، مصدر الأمل والثقة ، والمصدر الثابت للزمن والمجهول .
....
كيف تتشكل الإرادة الحرة أو نقيضها الإدمان والإرادة المقيدة

كلنا نعرف حالات مباشرة ، وأمثلة متنوعة شخصية أو اجتماعية ، حول الإرادة المقيدة ( الإدمان ) وعكسها الإرادة الحرة ( الهوايات ) .
تتضح العملية عبر ثلاث خطوات :
1 _ تشكيل الرصيد الإيجابي أو السلبي .
وهو يحدث في الأمس ، والماضي .
2 _ الطاقة الإيجابية أو السلبية ، أو الحيادية والصفرية ، نتيجة مباشرة لنوع الرصيد .
وهي علاقة بين اليوم والأمس ، أو بين الماضي والحاضر .
3 _ الإرادة الحرة أو المقيدة ، او الاجتماعية كحالة ثالثة .
وهي علاقة ثلاثية بين الأيام الثلاثة ، أو الأزمنة الثلاثة .
....
يتشكل الرصيد الإيجابي للطاقة النفسية من مصدرين ، أو نوعين من النشاطات والأعمال أو الأفكار .
1 _ الأول نتيجة التحرر من العادات السلبية ، أو من الأفكار الخاطئة .
2 _ الثاني نتيجة تشكيل عادات جديدة إيجابية ، أو قواعد قرار من الدرجة العليا .
أعتذر عن عدم التكملة ،...سوف أكملها عبر الفصول القادمة .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكملة النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الرابع
- غلطة نيوتن _ تكملة
- غلطة نيوتن _ مشكلة الزمن والحياة
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الرابع
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2 و3
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث تكملة
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث _ السؤال الرابع
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثالث
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل 1 و 2
- غلطة اينشتاين _ الفلسفة الرديئة للفيزياء الحديثة
- هوامش وملحقات الفصلين 1 و 2
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثاني تكملة...
- الموضوعية أو قفزة الثقة
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الثاني
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 الفصل الأول
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 3 _ س )
- ظاهرة يصعب فهمها ...
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 مقدمة عامة
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 2_ س )
- النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 1 _ س )


المزيد.....




- روسيا تبدأ محاكمة الصحفي إيفان غيرشكوفيتش بتهمة التجسس والول ...
- نائب مصري يهاجم مدبولي: هل يعلم أن قرار إغلاق المحال سبب مزي ...
- مدفيديف: القانون الدولي يجب أن يعكس توازن مصالح كافة الدول
- أولمرت يتهم نتنياهو بالخيانة
- إردوغان يتهم نتانياهو بالتخطيط لـ -كارثة- في لبنان
- لماذا فرضت المحكمة العليا الإسرائيلية على الحريديم الخدمة ال ...
- تواصل الغارات الإسرائيلية في قطاع غزة، وكتيبة جنين في الضفة ...
- واشنطن تواصل ضغوطها على إسرائيل لتجنب حرب مع حزب الله
- زيلينسكي يصادق على استحداث -قوات المسيّرات- في جيشه
- الاستخبارات التركية تعلن تحييد قيادي في -العمال الكردستاني- ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - سبع أسئلة تتمحور حولها النظرية الجديدة صيغة 3