|
الحبو الإيراني 🇮🇷 نحو الانشطار النووي والاندماج الأمريكي 🇺🇸 الذي يتصيد لصنع شمس☀ صغيرة ، الشمس 🌞 الاصطناعية …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7147 - 2022 / 1 / 27 - 14:54
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ هناك صراعات اعتادت البشرية تصنيفها بالبائسة ، لأن ببساطة كانت قد أدرجت أو بالأحرى صنفت بالتقليد الأعمى ، وليس أبداً نابعة عن وعي يكفل بصاحبه مراكمة العلم وتوريثه ، لهذا أغلب الذين خاضوا هذا المسار تعثروا أو وصلوا إلى نقطة محدودة أو إلى طريق مسدود 😣 ، لكن يبقون أفضل من الذين لم يطرقوا هذا الباب على الإطلاق ، وفي وسع المراقب على سبيل العقلية الرياضية الممنهجة قراءة مشاريع كبرى لدول أعتمدت الرياضة غير ممنهجة ، فمنذ استقلال باكستان 🇵🇰 عن الهند 🇮🇳 ، كان هدف الباكستانيين هو الحصول على السلاح النووي لإدراكهم البسيط بأنهم أقلية صغيرة بين شعوب تعترف بتعاليم الكونفوشيوسية أو البوذية ☸ ونخب أخرى آمنت بالمذهب الإلحادي ، وهذا الوعي بالمحيط دفع النخب الباكستانية إلى تبني مشروع الذي يحفظ للدولة مستقبلها من خلال إمتلاك قوة رادعة وهي الأعلى في العالم البشري ، تحديداً بعد الحرب مع الهند 🇮🇳 والتى فقدت باكستان أثناءها 🇵🇰 بنغلاديش 🇧🇩 ، تحولت الرغبة للحصول على القنبلة والسلاح النووي أمر لا يتقدم عليه شيء آخر ، بالرغم من العديد من المسائل التى كانت عصفت بالداخل ، وفي مقدمتها الاقتصاد الخامل والانقلاب الذي قام به الرئس ذو الفقار علي بوتو ، لكن الصدفة وحدها كانت كفيلة في إلتحاق الخريج الجامعي الذي أصبح في مدة قياسية أحد أهم علماء 👨🔬 العالم ، هو عبد القادر خان ، المعروف في السجلات الأمريكية باسم ( شيطان المسلمين وتاجر الإرهاب ) لقد اندمج في برنامج مشترك بين الألمان 🇩🇪 والهولنديين 🇳🇱 والبريطانيون 🇬🇧 ، بالطبع ، الدول الثلاثة كانوا يبحثون عن طريقة تجعلهم مستقلين عن واشنطن 🇺🇸 ، كمصدر لوقود طاقتهم النووية ، بالفعل ، وبالرغم من أن عبد القادر تم رفضه من قبل الحكومة الباكستانية عندما أتم تعليمه في أوروبا ، إلا أن الهزيمة المذلة لبلاده أمام الهند 🇮🇳 دفعته للتواصل مع سفارة بلاده في هولندا 🇳🇱 وقدم شخصياً مشروع بناء 🔨 الطاقة النووية بهدف تشغيل أجهزة طرد مركزية عالية التطور والتى بدورها مسؤولة عن تخصيب اليورانيوم ، ومع الانقلاب العسكري الذي قاده الجنرال محمد ضياء الحق والذي جاء على إيقاع الهزيمة إياها ، تضاعفت الرغبة بالأخص عندما تحالف الجنرال مع الجماعة الإسلامية .
هنا الفريدة حقاً 😟 ، من ناحية الكم والنوع ، فإن المعادلة التى قدمتها هنا👈 باكستان 🇵🇰 حملت الكثير من المضامين ، قالت لمحيطها بالمعني الأبعد والأعمق ، أننا عندما ندافع عن جارتنا ، فأننا ندافع عن أنفسنا ، فإن الدفاع هنا 👈، هو الدفاع عن التوازن الإقليمي والانخراط بالتحالف الكوني ، كان إقناع المواطنون بالمشاركة في الحرب أفغانستان 🇦🇫 ضد الإتحاد السوفياتي 🇷🇺 آنذاك ، لا يشفي غليل المجروحين من الهزيمة ، لكن في المقابل ، كانت فرصة لإسلام آباد بالشروع في بناء مشروعها النووي ، لأن تدفق الدعم الدولي بات أمره محسوم لدولة تقف على الخط الأول للمواجهة ، بالفعل ، كان الاقتصاد الباكستاني شاب يافع لم يخط شاربه بعد والفساد منتشر ، إلا أن سرعان ما شهد نمو والذي أنعكس إيجابيًا على إنتاجات الجيش ، الدفاعية والهجومية معاً 🤝 ، وللإنصاف ، هناك👈 حقائق لا يمكن القفز عنها ، وحسب ما هو متعارف في المجال النووي ، أي مشروع على شاكلة البرنامج النووي الباكستاني يتطلب عقدين من الزمن لإنجازه ، لكن العّالم خان وضع كل معرفته من أجل 👍 إنهاء المهمة في معامل 🏭 كاهوتا السرية بستة سنوات فقط ، ففي عام 1983 ، أصبحت باكستان 🇵🇰 ، بفضل إصرار قيادتها والعالم الأشهر عبدالقادر وحرب أفغانستان 🇦🇫 ، أحد أعضاء نادي الكبار ، بل أن الدلالة الأهم ، بالطبع حول الميزات الأدق في يقيني ، دور جهاز المخابرات الباكستاني الذي قاد حماية المشروع بكفاءة عالية ، كانت المهمة مزدوجة ، ضرورة تأمين حياة العلماء وتصفية الجواسيس ، لكن أيضاً لا ينسى المرء ولا يجب تجاهل دور السعودية 🇸🇦 وأيضاً ليبيا 🇱🇾 بتمويل التكلفة الأساسية للبرنامج النووي ، كان عبد القادر مهتم في مسألتين ، الأولى تطوير النظم الدفاعية لبلاده وحماية البرنامج النووي ، وأيضاً أراد تفكيك عقدة 🪢 الصواريخ البالستية التى تعرف بعابرة القارات ، فلجأ إلى مقايضة مع كوريا الشمالية 🇰🇵 ، لقد نقلت باكستان 🇵🇰 التكنولوجية النووية ل بيونغ يانغ ، في المقابل حصلت إسلام آباد على التكنولوجية لتطوير صواريخها 🚀 ، فأصبحت قادرة على حمل رؤوس نووية .
بغض النظر 👀 عن القيود القانونية التى تفرضها المنظومة الدولية ، والتى تُوجب كل فرد أن يلتزم بها ، لم يكتفي عبدالقادر خان ، شيطان المسلمين في هذا المجال ، أن يتوقف عمله على بناء 🔨 لبلاده الطاقة النووية والقنبلة ، بل فتش على طرق أخرى من أجل 👍 حل مشاكله الاقتصادية ، نعم 👏. وعلى إيقاع سري 🥷 ، نقيض تماماً 👌 للإيقاع المسموع ، سارع في صناعة سوق سوداء لكي يُصدر التقنية النووية للدول الراغبة ، فاليوم تقدر ميزانية الجيش الباكستاني 🇵🇰 ب7 مليارات دولار 💵 أمريكي 🇺🇸 وتعداد أفراده قرابة 600 آلف وبقدرات عالية ، وهذا الحرص لرفع القدرات واستدامتها ، نابع من مفهوم المخاطر الذي يواجهها بلد يقف أمام خطين مشتعلين ، وتصل احتياطاته النقدية من العملات الأجنبية إلى 17 مليار ، أما الخط الأول ، هي الهند 🇮🇳 والتى تمتلك جيشاً تعداد جنوده 1,4مليون بموازنة تصل إلى 61 مليار ويصل الاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية في الهند إلى أكثر من 409 تريليون دولار ، أما الخط المواجهة الأخر ، هو الصين 🇨🇳 والتى تتكون قوة جيشها من 2.1 مليون جندي ، وتصل ميزانية دفاع الجيش الصيني إلى 237 مليار 💲 واقتصاد يدخر من العملات الأجنبية 3.2 تريليون .
من أرضية محكمة وبخلفية قائمة على العداء المزمن مع كل من ينافس القوى التقليدية ، يتطلع الاسرائيلي 🇮🇱 والغرب 🇪🇺 🇬🇧 🇺🇸 عموماً للمشروع الإيراني 🇮🇷 بنظرة مختلفة عن البرنامج النووي الباكستاني 🇵🇰 ، لأنه لم يشكل خطراً على الكون بعد ما استطاعت الاستخبارات الغربية إسقاط مشروع الدولة الإسلامية ، تحديداً مع إنقلاب بوتو وتبنيه دولة ذات أبعاد إقليمية فقط ، وبنظرة إسلامية اشتراكية تتماشى مع الاشتراكية الصينية 🇨🇳 ، لكن في المقابل ، لقد أحييت إيران على نحو مبتكر وغير تقليدي مشروع التمدد ، بالطبع ، البنيوية العسكرية التى تحاول إنشاءها تختلف طبيعتها مع باكستان 🇵🇰 وكوريا الشمالية 🇰🇵 ، وبالتالي ، عندما تتدرج بانتظام نحو إمتلاك الصواريخ البالستية ومع بالبرنامج النووي ، ذلك يعني ، لم يعدّ ينقص سوى الحصول على غواصات قادرة على حمل الصواريخ النووية ، تماماً 🤝 كما هو الحال في بريطانيا 🇬🇧 ، فالمملكة تعتبر من أكبر الدول التى تحتفظ بالترسانة النووية ، ولديها أسطول نوعي وخاص للصواريخ النووية ، كانت استقدمت من واشنطن🇺🇸 صواريخ البالستية ( متطورة ) بعد موافقة الأخيرة على حصول الأولى عليها ، وضمن ما يسمى بالبرنامج المتعارف عليه ، الردع المستمر ، الاستراتيجية إلى ما بعد 50 عاماً ، بالفعل تقوم الغواصات البريطانية بدوريات على مدار الوقت ، لا تتوقف ، غواصة تسلم الأخرى ، هناك حياة تحت البحر صاخبة وغامضة ومضطربة ، تبقى مشحونة بكل ما هو جدير بحارس الليل ، لكن الفارق أن في أعماق البحار لا يوجد سوى السلاح النووي ، لأنه يحرص البلاد من البحر ويصنع الردع الذي يليق بالدول الكبرى .
الرأسمالية العالمية مازالت لا تعترف بولايتها العلمية على العالم ، لقد تم فتح باب العلم الحديث منذ القرن الثامن عشر ، وهو أبداً ليس خاضع للمساءلة ، وكما كل شيء يتطور ، أيضاً المجال النووي ينتقل نقلات جذرية ، فاليوم الصين 🇨🇳 تتجه نحو الطاقة النظيفة ، وهذا التوصل العلمي كانوا الأمريكان هم لا سواهم قد وضعوا أسس علاقة الانفعالات النووية والتى تعرف أيضاً بالاندماجات أو تُسمى ( بالشمس الاصطناعية )، بالطبع من أجل دمج النووي والذي يُصنع منها الحرارة العالية ، تماماً 👍🤝 كأنها شمس ☀ صغيرة أو ربما مع الوقت تصبح أعلى ، وهذه التجارب مازالت على قدم وساق ، هناك سعي من أجل رفع دمج التفاعلات إلى درجة عالية تتفوق على درجة حرارة الشمس 🌞 العادية ، وبالتالي ، هذا الانجاز سيؤمن للصين أو أي دولة أخرى مثل فرنسا 🇫🇷 التى تقود الأخيرة مشروع بحثي للاندماج النووي في العالم ، ومن المتوقع الانتهاء منه بعد ثلاثة سنوات ، والتى سيجعلها أن تتمتع بطاقة هائلة للتنمية والاقتصاد ، لأن ببساطة ، إذا كانت الشمس 🌞 مصدر الطاقة للأرض ، فإن هذه الشمس الاصطناعية ستكون المصدر الأهم للدول التى تبحث عن التنمية المستدامة ، فالحداثة التى تتمتع بها ومع الازدهار الحاصل في المدن والعواصم والصعود خارج الفضاء ، جميعها ستحدث نقلة عملاقة لهذه الدول ، بل لم تعد تقتصر المسألة على زمن الطاقة السلمية والتى بدورها كانت مسؤولة عن تغذية الحياة بطاقة كهربائية ، وهذا التحوّل الثاني والذي يسمى بالاندماجي جاء بعد الانشطاري ، بالطبع ، الأمريكيون 🇺🇸 أخذوا هذا العلم من مراقبتهم للشمس 🌞 وتعرفوا على خصائصها ، صحيح أن تكلفة الاندماج ليست بالأمر اليسير ، فهي عالية جداً ، لكنها أيضاً صفر تلوثات ، أي لا يوجد نفايات نووية خطيرة لأنها لا تحتاج للدفن ، وطاقتها تقدر ب10 أضعاف الطاقة الانشطارية .
ولعلي هنا 👈 أستعيد التذكير ، أن الولايات المتحدة 🇺🇸 وبالطبع الدول الكبرى مثل بريطانيا 🇬🇧 ألمانيا 🇩🇪 وأيضاً الصين وغيرهم ، يبحثون عن الحقيقية لكنهم لا يقولون كل ما يعرفون عنها ، إلا بعد انتقالهم إلى أخرى / جديدة ، وهذا حقهم ، طالما هو إجتهاد 😓 خاص ، وهذه الدول في تركيبتها التكوينية تبحث بدورها عن الأسس التى قامت عليها الأرض 🌍 ، لقد انتهوا من القمر 🌑 ، في حين العالم الآخر مازال يخوض سجالاً واسعاً حول الصورة ، هل فعلاً 😟 وطأت أقدامهم فوق سطح القمر أو أن كانت خدعة تصورية ، وثمة الكثير الذي يجيز للمرء التفكير به من خلال تأمل🧎♀إنجازات العلماء ، فالصراع الدائر حول الطاقة ومصادرها الطبيعية أو كيفية الإنتقال من أجل 👍 تأمين طاقة كثيفة ، يتيح للمتأمل إدراك هذا الاندماج النووي والذي بات حقيقة 😱 ، أم المسألة العالقة حتى الآن ، هي المياه ، كل البحث الجاري خارج الفضاء ، هو على مصادر أخرى للمياه ، لأن هناك إجماع علمي حول تراجع حصة الفرد في المياه لدرجة خطرة⛔ ، وهذا الاندماج وتطوره ، جلب في الحقيقة رعشة بل هزة جديدة بالعلم ، وبالتالي السؤال الأخر ولعله الأسبق كذلك ، جميع الدلالات تشير☝ إلى أن الرأسمالية ليست خلاص مدعاة لفظية والتى يجنح البعض إلى تبسطيها ضمن نظريات 👀 المؤامرة أو النظريات العابرة ، بقدر أنها قامت على أسس الثورة الصناعية والعلم ، إذنً السؤال التالي ، هل لإيران 🇮🇷 لها أن تزج نفسها ، وهي لا سواها ، تصنف حسب موازين القوى الكبرى بالهشة والعابرة بين منطقتي الانشطار والاندماج .. والسلام 👋 ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أمة برمتها مسجونة في سجن الحب 🧡 الأعمى ، ويردّون ، ق
...
-
الثورة الملونة وانعكاسها على القوى الكبرى …
-
اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء أو مركب في البحر يمنح شهادات
...
-
اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء 💧 أو مركب 🚣 ف
...
-
الصدر متسلح بكل الدروع 🛡🛡 ، طالما عقد العقدة
...
-
الفارق كبير بين أم الحريات وام العبوديات …
-
عقلية 🧠 يا لعيب يا خريب ، السودان 🇸🇩
...
-
معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …
-
ايما واتسون تعيد تصحيح موقع المبدع في العالم …
-
نظرة معمقة في حذر حماس 🇵🇸 وتوصيف إسرائيل
...
-
ما يجمع بين الفرقاء🌵هو جعفر الطيار ، على الأقل …
-
المجاعة الفوقية 🌍 والمجاعة السفلية👇..
-
إبادات وعلى عينك يا عالم
-
حكايتي مع جورجيت الاسرائيلية 🇮🇱 وحكاية ام يا
...
-
نجيب محفوظ / من الممكن إيجاد موقع للفرد العربي في العالمية ،
...
-
نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …
-
تنهيدة ☹ ام كلثوم وآهات اوردغان
-
هل لنا العيش في هذا الكوكب في رقعة صغيرة ، بعيداً عن السحيجة
...
-
كيف قدمت سوريا طريق الخروج للروس 🇷🇺 من القلع
...
-
لعبة الاستبدال / الأرض 🌍 والتراث والتاريخ …
المزيد.....
-
غضب في إسرائيل بشأن تصريحات نتنياهو عن أهداف حرب غزة
-
29 قتيلا في غارات إسرائيلية على غزة ومنظمة الصحة تندد بتقاعس
...
-
تغير المناخ والجفاف يقوضان الثروة الحيوانية بالعراق
-
وزارة الدفاع الروسية تنشر وثائق عن اقتحام الجيش الأحمر لبرلي
...
-
تجدد إطلاق النار في كشمير مع إجراء البحرية الهندية تدريبات ع
...
-
الإكوادور.. وفاة 8 أطفال بسبب عامل معدٍ لا يزال مجهولا
-
الدفاعات الجوية الروسية تصد محاولة هجوم بالمسيرات على سيفاست
...
-
الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة لن تلعب بعد الآن دور ال
...
-
تحذير صحي هام.. منتجات غذائية شائعة للأطفال تفتقر للعناصر ال
...
-
الدروز يغلقون عدة مفارق مركزية شمال إسرائيل في مظاهرات مطالب
...
المزيد.....
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|