أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السعيد عبدالغني - جدارية إلى بائعات الجسد















المزيد.....



جدارية إلى بائعات الجسد


السعيد عبدالغني
شاعر

(Elsaied Abdelghani)


الحوار المتمدن-العدد: 7138 - 2022 / 1 / 17 - 09:55
المحور: الادب والفن
    


هل يغفر لي شطح حلمتيكِ المصطفاة/صكوك النشوة
كآبة السنوات
بعاد التفاصيل المنجرحة بيننا
امتلاء المضجع بالغرباء
واضطراب روافد الوحي بعيدا عنكِ؟
أعود بعد هزائم العالم إليكِ
وحاكميتي المليئة بشوك العبث
أعود وعلى جلد وحدتي تجاعيد الفكر والألم
وخصومة مع كل شيء.
نهداك جائعان إلى يدين
ينهمرا فى عجنهما
لكى يسبحوا فى محراب اللحظة.
أعرف ترهات مهبلكِ
أعرف مكانا بكِ
لا يعرفه أحدا غيرى
أفهم جسدكِ عندما يرقص بعنف
كحمامة ذبيحة ولكنى لا أفهمه
عندما يصرخ مفلسا من النشوة
يعزينى جسدكِ عن العالم
ولكنه لا يعزينى
عن الآلآم التى تمشى بى
لذلك جسدكِ طابة.
أزداد غضبا
عندما يكون جسدكِ
مِزق للنشوة
وعلى حين غرة
يمشى بلا انقطاع بجسدى.
نهداكِ أدعكهما بالحرير الناعم
لكى يهذون بالرغبة المسعورة
ولكى يمشون فى جسدى بلا لجام .
خصركِ الممتلىء يهتز بتلقائية كغجرية
ويخلق بى أجنحة كثيرة
أطير بها إلى الفراغ.
مهبلكِ الملىء بالأبواب
يولد الوحش بى
لكى أضاجعكِ فى مكامنكِ.
الكون كله احترق
ولم يعد سوانا
نحن فى غرفة مظلمة من زجاج
وهناك دخان رهيب فى كل مكان
ولكننا مشلولين تماما
جسدكِ يلف جسدى فى الرماد
ونورانية لقشعريرتكِ أشعر بها
وورود سوسن فى مهبلكِ
وجماجم كثيرة.
ثمة ماء فى مهبلكِ
ماء مقدس
يسرى بين قدميكِ كنهر
ويصب على ظهرى بطريقة غوغائية
ويغمرنى
ويسلب قدرتى على الغرق .
مهبلكِ يُخرِج
سرب من الغربان
يأكل رؤوس الناس فى الشوارع
ويحاجج فزاعات الفراغ
ولكنه يسجد لى لما يرانى.
أرواحنا ندمان للخطيئة
تتسول على جسدانا المبشرين بالندم
وحماقاتنا الشحيحة التشابه
إلى أين أمضى بكِ
وإلى أين تمضى بى
عشتار تنسدل من مهبلكِ
والرجز
الرجز
يلتهم تأملى
ويخلق فردوسا من صناعة كلب.
على جسدكِ حرير يبتلع شهوتكِ
ملفوف على كل شىء به
سوى نهديكِ وخاصرتكِ ومهبلكِ
حرير أسود ، يشبه لون الجريمة
جريمة اللامبالاة فى القلب
الحلم البعيد الذى يزدرى كل ما نفعله
يتمشى على جسدكِ
ويعدك كعروس النيل لى
الجمال نفسه ما يفعل ذلك
رجلكِ اليمنى ترتفع على مرآة
ليظهر ردفيكِ التى بهما اشعاعات تتبع شهوتي
جسدكِ مدهون بعرقى المتكون
من مرارة المسيح
وحسرة المجدلينا
والعرق هو عرق الموت الذى ندى به جسد الحسين
عرقى يرثى تفيؤ المنفى بتأوهاتك
يهزأ بشموس الانطلاق فى حزمة صمت نظراتكِ
كل نظراتكِ أكثر بشاعة من خطاياكِ
نظراتكِ الناتئة التى تأخذ الكلمات المغروسة فى ظلماتى
لا لتقبلها
بل للتبول عليها ،
عندما ألمس أي مرآة فى الظلام أو الضوء
أشعر بتعانق عظيم بين جموحكِ المكنز فى نبضات وجودكِ
وبين مذبحة مكشوفة لشهواتى
أرغب بكِ
بمخيلتى
ووجدانى
وعقلى
وجسدى
ومجهولى
وخصوصا مجهولى ،
لن يرتعش جسدكِ فى جسدى
حلمتاكِ دائما يدخلا فى صراع على شفتي
ولا يسكن وهجهما سوى عتاب الشهوة .
الحلمات جدات اللغة
يعلمانها الشعر
الذى هو عجينة لبنها مع شفاعة الحب .
حلمتاكِ تطلب الحق من جسدى
يقولا " لا أريده لغيرى
ولا أريده مختلبا إلا بالعرق ،
يغادران جسدكِ ويتعلقوا على الورقة
يضيئوا الكلمات العوابس
ويعتذروا لشتات الجمال فى باقى الجسد ،
هم فى بيد عندما لا يعرفونى
كرفات عصفورة فى طريق مهجور.
حلمتاكِ المترعة بنثير الكآبة
تنزيه للاسئلة الأولى
عن الوجود بى
هى وكر لمنيي الحذر من التكون.
مهبلكِ مكان ممطر للكوارث
به معانى تشبه الورود
وهو شيعة الشياطين
عندما ألجه
وهو تاريخ القلق
يضفى سلاما على روحى
وصدى تأوهكِ يبقى النسائم البهية فى قلبى
هو قبر للموسيقى الكونية
مغمورا بالكلمات الاعتباطية
عن التداخل بين جسدين
قديما كانت به راية مرفوعة
غشاء كشراع
يهدىء أعضاء جسدى
الان هو أسير لبأسى
وإناء فخاري لدهاء ماردي
الجسد شمس الكينونة
عندما يأفل
يبصر الموت رقيق الدموع
يوزع رحمات على المهابل التى ألجها
لأنهم رعايا الغوايات
حاميات الاسئلة الاولى والاجابات
مهبلكِ فاه الارض المؤنثة
رخو كالاستعارة
ونضر كنفس طفل يتيم
عندما يفتح أبوابه الآبقة العظيمة لى
أهتز كالكلمات اللامنتمية لقريحتى
وأقترب كليما بلا فهم لما يحدث
سوى أنه قيمة البدائي .
هو وادى لصهر الوجود نفسه ( العدم )
حقود كذئب على فريسته
وناطق لرغبة تكوى الأعالى
نير يحتقر الأقضبة المقيدة
وألسنة النساء وأصابعهم
يغرس الحياة العبثية
فى أجساد اليائسين
ولا يخبأ فى نصائحه للورود والنجوم المسنة الشبقة
لمشيئة الطيش
يوحى إلي بسدرات الجوهر
ويولع فى ندمائه.
أعرف عاهرة
تمارس الجنس مرة فى اليوم
وتأخذ المال
تعطيه للشحاذة على أول الشارع
وباقى المرات
يأخذ القواد المال
هذا هو شرطها الوحيد ،
هذا الضوء الذى يخرج منه
كان يضىء الأفكار ،
تحب أن تمارس الجنس
مع من هى أول مرة لهم يمارسوه
لأن المني يكون ساخن وهائج وغير متوقع
والجسد يكون فيه عنفوان الألوهة وطاقته ،
لها طقوسها الخاصة
أن لا أتحرك فى البداية
بينما هى تتمشى على جسدى بالقبل
لتطهر آثار أي امرأة أخرى
كأنها تخلق جسدى
وتثير فضاءات الموت به ،
العاهرة كينونتها حلم للشهوة
لا تدين أي أحد بأي شىء
لأنها تشعر بالتماهى بين المقدس والمدنس ،
أضع منيي بها بلا إدانة للوجود
ينسدل بسرعة مصروعا
ليعود إلى وطنه
بلا أي خوف
كأنه طاقة تدهسنى
فكم من منيي بى أنتِ وطنه ؟ ،
حلمها أن تموت فى الأورجازم
لتلتقى وتحيا أورجازمين
أورجازم الجنس
وأورجازم الموت ،
تقول لى " مهبلى هو وطن منيك ودموعك وحلمك وخيالك .. إلخ " ،
مهبلكِ به ذكريات جسدى
توقه لارتجاف المجهول به
فى الليالى المظلمى
كنا نمارس الجنس فى حقول القمح
فقط وسط ضوء الدموع
كنتِ تبكى دوما بعد الجنس وقبله
لأنك تعرفى كما أعرف أنا
أنى واهى فى الحياة
سأنتحر فى أي وقت
من على أى حافة حلم سأرمى نفسى ،
قضيبى ملحد
ومهبلك مؤمن
ولكننا كنا نلتقى
ودفقات المعنى تنتج من جسدينا
ولم أكن أعترف بهذا المعنى حتى
الظلام خزانة الوحدانية فى جسدين ،
الان لا أستطيع أن أرقد فى جسد أحد آخر غيركِ
لأنكِ وحدكِ من تعرفى خريطة الشهوة
ندف الندى كانت تختلط بعرقنا
وننظر للسماء التى تشبه الجرانيت ،
تثبتى فى كل مرة لنا
وجود الله
وتقولى " لم تحس بالمجهول الذى أثار بكِ
ليس الجسد فقط " ،
فراشى الآن خال
وجسدى زاهد فى أي جسد
كأنك تنتزعى شهوتى معكِ وتضعيها مع دفء كلماتى
وتتوسديها
وتقبليها قبلة خاملة ،
زنزانة الوجود تضيق
والخفافيش تملأ الهواء
والعنكبوت نسج خيطه على دبرى وقضيبى
أين حلمتيكِ التائهة الهائمة
التى تقفز على جسدى
فتبث فيه ضحكات
ويعود إلى الوجود؟ ،
كم تعيسة هى الحياة
التى لا نقابل فيها من يشبهونا
ولا من يؤمن بعرق ودم ومني مخيلتنا ؟ ،
فقدتكِ فى امتطاء الشعر
لم أكن أهتم بشىء غيره
الان، أقول لك عَودى من شجرة السنديان
التى أنجبتى طفلنا تحتها
ليس للارض فعلا مأوى ،
عندما أنتحر
تعالى
مارسى الجنس مع جسدى
لكى تمرق الحياة فى بريد الفناء ،
جسدانا سفن للارواح الخائفة
والوجود هو النهر
الذى يستوى على آهاتنا ،
كل لعابى هو لفمكِ
وكل منيي لمهبلكِ
وكل دموعى لدبركِ ،
وجهكِ فى الأورجازم
يشبه وجه عزازيل وهو يقبض الأرواح
وصوت تأوهاتِك يشبه صراعات الحلم فى اللاوعي وطيشها
وزم شفتيكِ يسمح لى بالتنفس من رئة الطبيعة ،
حركة جسدكِ فى الجنس
تجعل روحى تتحرك من الداخل
تتقافز
تفرح بفخاخ المعانى التى أنكرها
على سندان التكوين ،
عندما أنظر لمهبلكِ من وسط فخذيكِ
أشعر أن الوجود هو الفخذ الأيمن
والعدم هو الفخذ الأيسر
ودبركِ الهوة هو التراوح بينهم.
تهربى منى
لانى أحكم القبضة على وجدانكِ
الذى يتوهج عندما أفهمه ،
الم اعضائكِ من كتاباتى
عيونكِ على قلمى
ونهديكِ على الورقة
ومهبلكِ فى فمى،
وألم رؤاكِ التى تصعق حدسى الهش
ويقينكِ عن توبة الحجب عني ،
لا عودة منكِ ابدا
الا فى مفترق محيا التجافى بينى وبين اللغة
وممات الوجد بين السعي للوجود والوقوف للفناء..
هذه الزنابق الحية فى غمرة شهوتكِ
الخارجة من سدرة مهبلكِ
من شهوة إماتة الفوضى
وتهتك رماد الشعر
تذهب إلى ماورائه
إلى قرار فنائى الذى لا حصر له من شهوتكِ ،
الاورجازم لحظة افناء الاخر
والتنعم وحيدا .
فليأت المباغت
والفجائي
من صمتكِ المشرك باللغة،
لن استأخر
او استقدم وجهي
سأتركه كطلقة يهوى فى الهواء
لا يصيب
ولكن يلمس مجاز كيانكِ المتورد ،
انسللت بين خلايا فراشكِ
بين قطنه الشهي الذى ينام عليه نص لانهائي
حككت قدميكِ بقطعة حرير
لأعرف ملمسكِ الجواد بالنعومة
واستفززت استقرار النهدين
المعجونان بأيادى عارية ذاقت شطحاهما ،
الضفة اليمنى من انفراجة قدميكِ
عليها نمت قيلولتي المختزلة
وحلمت بكِ فيها
والضفة اليسرى عليها سلافة جوهري السائل
وموازين كثائفي الختامية ،
فى نهر ظهركِ
تجرى مياه
سريانها له أنين يهتف " تعال فيّ اغرقكِ "
والضفتان عليهما غابتين
بهما مشانق كثيرة لانتحاري ،
ومهبلكِ الصريع المصراع
اهبط منه وفى يدي ثمرات التفاح الأولي
وشرائحه البيضاء المحمرة من الشفرتين
طحين بين شفتي
أنفاسي تصنع بخارا بسيطا عليهم .
بين فخذيكِ ثمة إلها يتمايل ويحترق
من هول المشهد
ومن انفلات شهوتكِ بماء ندى على سطح مهبلكِ ،
هذا الماء يعمدنى ويغسلنى من الكآبة بطاقة لمواصلة الحياة فى جسدكِ ويعبر عن حاجتك إليّ
ولكن ما إن يفترق جسدينا
حتى أعود إلى ما كنت عليه منسحقا كوردة تحتضر
فى عزلة بعيدة عن كل شىء .
صيرى الزائل، الكفن عاري، إلى ماذا ؟ انا من ؟ ، احرقينى ، أخرق يا حريق الورقة ، استيقظت السرة ،تكحل السراب ، اكتملت عند السماء، من يمشي فى فمى؟ ، العتمة مجنونة ، لمست النعش من الداخل ، فتقت الرؤية فأفاقت، اسدلت السدل على المعنى حتى لا ينتحر الشعر ، صوت الحب خارجا ، العزلة بدون هوية ، كرات ضوء فى مهبلكِ، إنهم شظف الشوف، القلب فى العقل مضغة .
شهوانية كانت ،
ملحدة بكل شىء سوى شهوتها الغريبة العنيفة تجاه كل شىء ،
مجاعة كاملة للتهتك والمجون
منحلة الأعضاء فى الجنس
ماصة لكل النوابذ من الحلمات للقضيب للشفاة
لا حرمانية فيها لأي شىء
مصاحبتي فى تطرفي وشريتي
صارفة كل كبت إلى الانفجار
رادعة كل عصمة أخلاقية
نهمة بلا توقف ولا كبح ولا خوف إلىّ ،
هائجة الجنون
ألسع شقوقها بلعابي
أتأملهم وأترقب انفتاحهم الصرِع لى
داهية ساخرة من كل شىء
دار أبدية متحركة
محكم جسدها لا تفنى شهوتها أبدا
كير من دبرها ومن مهبلها ومن شفتاها
مغبون من لم تلمسه ومن لم تخلقه
مسحة بدائية فى العالم المزعوم التحضر
أى استطالة نهدين هذه ؟
أى اشرئباب لماردي لديها ؟
ماذا تحوى من استيعاب عصبي لشعوب جسدي وعناقيد عنفواني
مهبلها كان يغمز فيتغجر العالم كله ويصبح بربريا شهيا
اشتاق لجدائلكِ الطويلة التى كنتِ تخنقينى بها فى الجنس
أشتاق لانخطافى الغض عندما أراكِ عارية
لفزع مكمني منكِ
كل أجزائي الان المتقشفة عوزة إليكِ
مشطينى كما يمشط الشيطان عرش الله
رتلينى أنا المحجوب اللامدون على أى صفحة وعي أو بياض
مصي حلمتي ، حدقتي ، بؤبؤي
أنا السليط السافك الضاري النابض فى هالة نور مهبلكِ
فارس الثمالات الفاجرة
مهرِق النطف على الشفرات الوحيدة
أزأر فى صمت السرير
أنا زامر جسدكِ الاسود الوحيد.

تعالى من وراء غمامات اللغة
إلى جسدي العاري
بمقلتيكِ المكحلتين ،
مهبلكِ الغامض
سألونه بريشتي .
سنتنفس عبير بعضنا
ونتراشق النظرات
حتى يفنى وجدنا فى اللانهائي
خذيني لباطنكِ وحيدا سكرانا
إلى روضتكِ المجلاة .
لتدخل حمي جسدي الملتهبة فى جسدكِ البارد
أريد مائكِ مشربا أبديا لى
أريد لعابكِ ماء تعميد كلماتي.
لن نترك الفراش لحظة لما اراكِ
لن أترك بين فخذيك وبين ردفيك
ساضاجعك ان كنت فى السبعين ، بشهوة جنونية
ساعطيكِ جسدي كاملا لتفعلي به ما تريدي ، سنذوي كابتنا فى قبلة طويلة تتلامس فيها السنتنا، واصبغ روحكِ المزحومة بالحزن
ساسكنها بأن أهوى والج وادخل حتى أشم عبير رحمكِ.
الحزن الشبقي فى بتلتي مهبلكِ
يحرف حزني إلى التصوف فى الفيض .
منابت العود للعالم
هى شقوقكِ العذراء .
دسست لحمي فى لحمكِ
دسست عظامي .
بظركِ يتفتح لى كمدينة تستسلم فى عرين الظلمة
بهوائكِ الشهوانى الساخن وزفيركِ الذى من نسب زفيري
شفرتاكِ ثقيلة ككفي من نحاسي مزخرف بنقوش المفقود الغائب البعيد
إنها صلاة بين قضيبى ومهبلكِ لاله يقرض عينيه الذهول
تأوهى لتحيا شذيرات الكائنات التى تأكل نغمكِ فى الجنس
تماوجى وتقافزي واغوى فالحياة بلا إكسير بدون العهر
اقسم بنهديكِ / جبلين اسطورين تجليت عليهما فى كونيتي كمطلق وكونيتي كصفر
اقسم بذراهم حلمتيكِ الطاردة لكل شفتي غيري
حاولت طوال حياتى البحث عن رائحة مهبلكِ النفاذة التى تستدعينى من أى مكان ،
من قيد الهواء مِن مَن نعته كل شىء بالعاهر ؟
لا أيها الدود الراثي لكل الاجساد
لا تملىء مهبلها
إن قبرها فى قلبي فقط .
فرجكِ يتشافه بالمتاه القادم البعيد
بعد أن نشبت أصابعي بجلدكِ
ورن حبري ومائي فى التساقط ،
جداول ألوان تفيض فى مخيلتى
فى الاورجازم الذاتي .
جسد ملىء بشحم منفجر الوعد باللعق لالهه
الجلد أسمر شهي منزلقة عليه الملامح المثيرة
من حلمتين كدلالتين بهما لبن المعاني الاصيلة للكون .
هل انتِ مستحمة بماء الالوهة البناء لحماي أنا الرائي الواله ؟
تعالى لفراشي لنذوب بحمولتنا الفكرية والفلسفية ضد كل أعراف العوالم
وحولنا غبار أزرق يكون هالة لوجد أبدي.
قضيبي ينفجر بمنيه الشفاف على بتلتي مهبلك الضامة لنور الأبد
اخبطه وارشقه في فمك لتدعكي هذا العائد من رهبنة الوحدة .
اقبلكِ قبلة الحصان الهائج لارضه الواسعة الشبقة
واسمع عويل شقوقكِ وندائاتهم خلف المسافات.
حاملا خصومات لانهائية قذفتها تجاه كل شىء
حاملا دية وجدى لله فى لغتي
حاملا دفقات شرية تجاه الجماليات المفهرسة واللامفهرسة
حاملا إشهارات لارتكاب المحرمات جميعا
حاملا أسواط مفرطة الشدة على ذاتي
حضنهم السجن يا سراح ولم تحضنى أنت .
مهبلكِ حكمة لها مطالع الافتخار
لين كصوفة
وملهم كأبدى فى فانى
حبكته فى أنه بأفق آمن
ونهايته معلومة
علومه مناهج الفوضى
متى يشاء يشاء جسدى
ينطفىء فى رحيلى
ويبتهج فى عودتى
ويبقى فى التراب بعد الموت
لتقف عليه فراشات التناهى فى البرزخ
يخلق لغة من باطنى
ويتجلى بسروج ملجمة .
وجه ككسرة نور فى مذبح الله
واضح الشاعرية والرهافة،
جسدكِ مغوي لغتي للوصف
مغوى جسدي للحس به
كأنكِ عارية فى نواي الكثيف
ادعك نهديكِ بالليمون
واحممكِ بدمعي،
جائعة لبعيدي الباطني
لكهفي الأهل بالألم والظلام
اطعنيني بقبلاتكِ على كل جسدى
لندعك جسدينا ببعضهما لتتوالد نشوة جديدة
إنى أرض لكِ تنتظر دوسكِ
وأفق ينتظر ولوجكِ فيه
أريد عتمتكِ وشهوتكِ ولاوعيكِ ومخيلتكِ
عرقكِ منبع أبدى
ومائكِ منبع عدمي
لتخلتط عزلاتنا وشاعرياتنا فى نص كفراش اثير فى الجنة .
ساحني شَعرك كله
خصوصا شَعر مهبلكِ .
اطوف حولكِ عاري عارية
اقضم النوابذ من جسدكِ
واخطو عليه براحة
النهدان العق شطحاهما حتى ينديان
الخاصرة / رحاب وحدتي ادعكها حتى يخرج منها الشيطان
الردفان الصغيران تلتا الذهب ألهو بينهما
نشرب عرق بعضنا ونلتحم ونفترق
ونلتحم ونفترق
حتى يلتهب مخبوءنا
ونصيح فى اورجازم معا بصرخة .
أجر المغفرة من عيون الزفرات اللانهائية للورود
رشفة من لوعة هم
ومرفأ من تيه
ورضا عن لفظة تمتثل فى اللغة سيفا للهذيان
الورود نجدات للشعراء عن العالم
لأنهم غنيين بالنحيب المؤتلق
هكذا ربوة لمعنى جمالي
ووجد طافح ليس به شبهات
سقاية لأطفال الشياطين
ثغرها يشبه المهبل
الملىء ببهارات الألوهة
تخون حواء لأنها وأدت صدفة إثمها
غضبات هى الورود على السلطات كلها
عارها هو نورى
وشقائها ليس موتها
بل موت اليوتوبيا من دواخل الناس
هم حراس الأبدية
يحيوا فى شبق فى أفمام الآلهه
ولا يموتوا أو يُسائَلوا فى أى قيامة
ولا يشتكوا على من قتلهم
بل يعفوا عنهم .
جسد أسود طويل، مكتظ بالرغبة
متكون بفنية شديدة
التناسق بين كل شىء به
الانحناءات ، الرطوبة
يأس الحلمات وأمل الخاصرة
الكعب الأحمر
والمهبل الذى يلتهم كل شىء ويجذب كل شىء إليه
ويخرج منه نور مع أنه هاوية متقدة
الوجه الحالم بالماوراء
ومحاولة الوصول إليه فى لحظة الأورجازم
الثنايا الصامتة والعري الذى يشبه الاستعارة الروحية للبقاء
والصدرية الخفيفة التى تنفك من نفسها عند وجودى
أعريها قطعة قطعة بدون أن ألمس جسدها
جسد يشبه القطن
مرن جدا ويتكيف بسرعة مع أي جسد غريب .
بودلير،الشعر الطويل المنسدل على الوجه بعبثية وغير ترتيب
أظل اداعبه طوال الوقت خصوصا وأنا أكتب
وعينان فاجرة رأت ما رأت من المهابل والدبور
تبتلع الجحيم من كل شىء وتشهيه لى
كلماتى عارية دائما لا تستتر بأي حجاب
او خوف أو قيد ،
نظرتى دائما تنفذ إلى دواخل الجسد
كأن كل نظرة تنتزع روع الكبت
وترفع حشود الإبداع فى الجسد الذى يضاجعه،
الأنف الطويل الذى شم الكثير من رائحة لبن النهود
إلى رائحة ماء المهابل
والفم الذى يأكل الجسد بكل اشعاعاته
وكل ضياعه فى المضجع،
تزدهر اللج فى احراش جسدى في الجنس
وانساب كماء على شاطىء ذهابا وايابا ،
إلى المستتر المتحجب اللامشهود للعيان
وانساب بعنف وانتشاء روحي
شهوتى لا تعرف الصمت ولا تعرف الغبش
منكشفة عندما أرغب للرائى بدون رموز لغوية أو خجل شعري
ارقب القدمين وتمثاليتهما بحيوية
واطلع إلى الساقين الاعزلين
فتهبط فحولتى واقضم على ما بينهما فيبكوا .
انا فاجر وأعترف بذلك
ولا أخجل من فجري
لأنه الحقيقية البدائية لى
وتجاوب مع الشهوة الجسدية
التى هى أعمق شهوة فى الإنسان.
ما بين الساقين غسق أجعله نورا
وما بين الردفين هاوية اجعلها مرئية تنتصب برؤيتى لها،
المهبل مكان مظلم ضبابي
ولا يمكن ان أعرفه الا بالنزول فيه
لأن الضباب لا يسمح أن يعرى جواهره لأحد
الا عند النزول فيه ،
المارد يمط فى الدخول والخروج
وهو يكتم تنهدات ونبض ،
دائما مستعر مجنون لا يهدأ من فتق أي ظلام
كأنه عفريت صابىء يجب المجهول
وتنبعث حياته منه ومن هذه الشجاعة ،
المهبل ساخن ومهيأ للدخول لا يغلق أبدا
نبض المهبل
يعبر عن كل كبت الجسد المجهول
وما خلقه من فحم
فى حناياه حياة .

نهداك احتفاء بكل ما هو قدسي فى العالم وتدنيس لأي شىء آخر ، سألتنى عاهرة من قبل " أين تسكن الروح بنا " ، قلت لها تسكن بين النهدين ، فى هذه المنطقة الملعزة التى تتكاثر فى شفتي الرجل إلى أمكنة تشبه الاوطان ، ولكن أوطان منفية بلاهوية ، الجسد بدون هوية وهو تمظهر للروح .
عندما تنام على ظهرها ينفرج النهدان على آخرهما ، وتغمض عيونها لتتذكر كل ما رأته من آلام تذهب ، دائما ما أتذكر أنا الله فى الاورجازم ودائما ما لا أجده معبرا فى وصف كأنى هكذا أتعلق بشعر لحيته وأنزل وأخذ شعره أصنعها جسرا لمعنى لا أجده ولو حتى مهبل عاهرة .
كانت تدعونى بالذئب ليس لأنه مفترس ولكن لأن لديه نظرات حادة دافئة تستخلص كل شىء ، هذه الشهوة الجسدية التى تتناقل بالعيون بالمجاز باستعارات اللمس ، الحلمات صغيرة جدا وتائهة فى كل نهد ، كان جسدها بلاد أخرى غير هذه التى وطأتها دائما ، وهى أول امرأة فيها أرى أن عوارتها لا خاف من أي عين بل تتبجح هكذا بدون أى تلعثم أو خجل ، كنت أقول لها دائما أن جسدها هو أكثر جسد رأيته عذبه شهوته
النهد الشرقي
ملىء بسديم يرصد العيون
لا ليلغزها الهه
بل ليسخر من تبغ شهوتها.
النهد الأسمر
مضغة الأزل
وحلمته جابية الدهور
وشطح حلمته الجذب الكلي .

هذا الصدر الواسع كأنه ملعب للشياطين
وانسدال النهدين على الجسد بابداع شديد
والسرة المكتنزة الصغيرة
أما الساقين فكانا من الخيرزان
والردفين تلتين مقدستين
والشقوق كأماكن العبادة
والظهر شساعة مجهولة
والعمود الفقري مختبىء فى الامتلاء البسيط .
غاصت شفاهي وهربت من فمي و جسدكِ الاسفنجي المطاط
بخطى كثيرة متشعبة
حتى وصلت للسنا السفلي
الذى يتلعثم لأن اوبه جاء
باشتياق البعيد للقريب
باشتياق الحواري لنبيه
لم يسألني هل سارتحل فى نحو مخفي آخر
وانتحب بانسياب مائي المنتخب فى غشاء؟ .
انا منكِ
من لحم روحك المبددة فى الصلوات الهائلة
ومن باطن جسدك الشاكي لكل شفاه الالهه
خائفيّ وطائفيّ من شخوصي
يريدون أن يحرقوا ما كتبته لكِ
والآخرون يريدون أضع عليها دمي
لتكن عزة وجدى الباطلة لكِ .
فى جسدكِ
ثمة شىء يفتح رياحي
وجلباب كابتى
ومخالب شفتي
وفى جسدى ثمة فراشات شبقية
تتنمر على
فجر مسدتى فيه نهديكِ برماد شري .

ما هذه اللغة الحانية المسكونة فى جسدكِ
شساعته مرآة للظل الأعظم
ظل الافول،
اطرحى هذه الأقمار المسافرة
فى وجودات وعيكِ
على حضرتي
لنلج اي شارع فى عدم
نزوج أشجار السنديانات
واليمامات اللقيطة
وننام على رصيف
بدون اكتراث بعرش العالم .

رأيتكِ مرمية على أريكة
وقدماكِ عارية
وشفتاكِ ترتعش من احتلامكِ بى
حينها تنهدت
وخرج من جسدكِ بخور الشهوة
ليملأ الغرفة بالشبق المستنير
ويمحى
محاريق رمادى.
الاورجازم شطحة روحية ،
الدخول إلى الروح لوهلة
والخروج ولا يمكن الوصول إليها الا بالجسد والتأمل
وفى التأمل تستمر أكثر
أشعر أن هناك تلاوة موسيقى فيها
موسيقى اوبرائية تعبر عن الفناء والزوال لكل شىء ،
توحد الجسد فى نقطة تقطف كل المشاعر
وتضعها فى نشوة قناصة لوجود الطرفين .
كنتِ تتعطرى بمسك كما الموتى
وخصوصا فى الطرق الى الشقوق فى جسدكِ
وترتدى رداءا أبيضا يطفر منه نهديكِ على مضجع قريب من الارض
كنت أتى بدون أحلام
إلا أن أزخرف جسدكِ بقبلى ،
إلى أن أرمى نفاق الكآبة
أنى لم أعد أرغب فى جسدى وشهوته
كنتِ كما كنتِ دوما
كلماتك القذرة والسباب لقضيبى والهذيان العالى .
أعريكِ ببطء شديد ،
أفك الصدرية ببطء
وبعد ذلك السروال وأبدأ فى تقبيل برهافة على جسدكِ
وأنت مغمضة عيونكِ
وفى علوية الاورجازم الاصغر وكذلك تعرينى أنت
ولكن الاختلاف هو هذا النظر فى العينين بيننا ،
عندما تبدأى فى تعريتى
هذه اللحظة التى نغمض بها عيوننا
ونتحسس أجساد بعض ،
هذا المى هو أهم شىء لدينا ،
وهذه الكلمات التى أقولها فى أذنكِ
بصوت خفيض جدا حتى لا يضر أى صوت
صوت التلاحم بيننا .
تأوهاتكِ هى موسيقى يجب أن ألحنها يوما ما
وأنت تلفظى باسم الله
مع أننا نحن الاثنين لا نؤمن به عقليا
هذا الحضور للغرابة بيننا فى الجنس
العض والنظرات والصمت لبرهة والهجر لثوانى
حتى ندرك ماذا يريد كلانا من الاخر أن يفعل ،
غنجكِ الدائم على شعرى
والقائه بصوت عالى يجعلنى أقوله لك مرارا
بدون خوف من أن لا تفهميه ،
وهذا يشجعنى قليلا للاستمرار فى الكتابة .
بين ساقيكِ هوة مشتعلة
مرفأ لشهوة عميقة مليكة لحيوات أناس كثيرة
وبظركِ الملىء بالمرجان تخزنى فيه مراتع العزلات
فهو لا يخجل
بل جاحد محموم عارى
يخلقنى بدون أفكار سوداوية وبدون أن أبحث عن إله
هذا الجسد العاجي الاسمر وهذه الاسرار المشتعلة فى لبن ثديكِ المثقل بشخصيتكِ كلها
لا تفور إلا فى جنس
يسترق سمع أزيز شهوتى وهى تتلعثم فى جسدى
تنادى علي وأنتِ فى أى بيت دعارة .
أعظم من العالم كله
جسدكِ فى الليل الكئيب
خاصرتكِ وهى ترقص على أنغام عبدالوهاب الحزينة
وظل نهديكِ على الجدار القديم
أعظم من العالم كله
قبلاتكِ / سلالم المطلق
أعظم من العالم كله
لسانكِ المقلوب وأنتِ تنوهى لى بعينيكِ تعال
أعظم من عروش الالهه والأنوات
عرش مهبلكِ الملىء بعشب ندي
أعظم من الوهم
غريزتكِ وغريزتي لما يدحضوا العدم فى رؤوسنا .
جسدها ناعم كحرير ينثني وينضم
فلك خفيف ينسدل بلا منع
عيناها فى الأورجازم ليليثية وثعبانية
شريرة كشر اللذة التى فى بيت المنطوي
شفرتاها من مطابع الخسف المطلق
وأهاتها من نغمات المزمار الأول .
https://www.kotobati.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-pdf



#السعيد_عبدالغني (هاشتاغ)       Elsaied_Abdelghani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلوت من نفسي، ولم أمتلىء بنعت ، إذ كنت وحدي
- مسني الضر فصلي لي للمجدلية التي أحلم بها دوما تصرخ على العال ...
- البورتريهات الديستوبية لشخوص نوال السعدون _ السعيد عبدالغني
- اللدن
- مختارات من ديوان العدم والديستوبيا والابكاليبس
- صوفيات الزهد في الذات والإرادة في الله
- مختارات من ديوان - ما بعد كل شيء-
- الاكتشافات النفسية المتطرفة في المجموعة القصصية -محيطات التي ...
- كلامي بُد أحجية وخَدش كونية
- لوحة الملاك الساقط ، الكسندر كابانيل
- الوحوش جميعهم بشر، الالهه ، الطيوف
- الصادح
- مفتاح الوحدة وقفلها اللغة
- لماذا يجدر بالمرء أن يقرأ لدوستويفسكي ؟
- تأملات في اللغة
- يا خَالقي في وحدة ومن وحدة
- تأملات فلسفية في الموسيقى وأغنية يا بحرية لمارسيل خليفة
- سيكولوجية المختلف وسيكولوجية النُسَخ
- من كتاب_وجع الإله ل آلان بوسكيه ترجمة السعيد عبدالغني
- من كتاب_وجع الإله ل آلان بوسكيه ترجمة السعيد عبدالغني 2


المزيد.....




- مسلسل حب بلا حدود 35 مترجمة الموسم الثاني قصة عشق 
- نضال القاسم: الأيام سجال بين الأنواع الأدبية والشعر الأردني ...
- الإمارات تستحوذ على 30% من إيرادات السينما بالشرق الأوسط
- رواية -الليالي البيضاء- للكاتب ضياء سعد
- كيف ألهم عالم الموضة والأزياء الأفلام السينمائية؟
- عــرض مسلسل حكاية ليلة الحلقة 5 مترجمة قصة عشق وقناة الفجر
- مغامرات القط والفار 24 ساعة.. تردد قناة توم وجيري TOM and JE ...
- عمّان.. الشاعر الكتالوني جوان مارغريت مترجما إلى العربية
- -الرياض تقرأ-.. هيئة الأدب تطلق المعرض الدولي للكتاب وقطر ضي ...
- -الرياض تقرأ-.. انطلاق فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 202 ...


المزيد.....

- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السعيد عبدالغني - جدارية إلى بائعات الجسد