|
النظرية الجديدة _ الصيغة 3 ( 1 _ س )
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7121 - 2021 / 12 / 29 - 18:57
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
النظرية الجديدة للزمن _ صيغة 3.. ( 0 _ س )
كيف يمكن معرفة الواقع ، طبيعته وحدوده ؟
ثلاثية الوجود والواقع والكون ، كنت أستخدمها سابقا كمترادفات . أعتذر ، تغير تصوري عن العلاقة بينها بالفعل . وأعتقد أنني كنت مخطئا . يمكن تشبيه العلاقة بينها بالمتلازمة بين الماضي والحاضر والمستقبل ، حيث أننا نعرفها بدلالة بعضها البعض فقط . ولا يمكن معرفة أي منها بشكل فردي ، ومستقل . الحاضر مرحلة ثانية ، ومتوسطة ، بين الماضي والمستقبل . بالتسلسل الزمني ، المستقبل أولا ، يتحول إلى الحاضر ، ثم الماضي . وعلى النقيض تسلسل الحياة : من الماضي إلى المستقبل . أما بالنسبة للوجود والواقع والكون ، أعتقد أن الواقع هو المشترك بين الوجود والكون ، أو المتوسط . حيث أن الوجود يمثل كل ما يمكننا معرفته أو تخيله في الوقت الحالي ، وضمن الأدوات المعرفية والعلمية المتوفرة . بينما يمثل الكون الكل وضمنه الوجود ، أكبر من أكبر شيء ، بالإضافة إلى ما لا نعرفه حاليا . الواقع بينهما ، يتضمن الوجود ، ويمثل جزئا من الكون . وهو محدد ومحدود بالزمن والحياة والمعرفة الحالية .
1 السؤال اللغز ما هو الواقع ؟ يجيبك الشخص العادي وغير المهتم بسهولة ، وقبل أن يفكر . غالبا يقول أو يكتب ما يخطر على باله بلا انتباه ، وبشكل اعتباطي . هو سؤال معلق ، بين الفلسفة والعلم . جواب الفيلسوف أو العالم أو المفكر واحد : لا أعرف . وقد يضيف هذا ما أعتقده ، أو على حد علمي توقف الاهتمام بهذا الموضوع خلال النصف الثاني للقرن العشرين ، ويقتصر اليوم على مراكز البحث العلمي . ومراكز البحث العلمي بدورها ، غير معنية بالتمييز بين الوجود والواقع والكون مثلا . .... لا أزعم أنني اكتشفت حقيقة الواقع بالفعل : طبيعته وحدوده . هذا إدعاء أكبر مني .... وهذا المشروع ضخم ، برسم المستقبل الثقافي المتكامل _ العلمي والفلسفي . لكنني أعتقد ، أن خطوة حقيقة ، تقدمها النظرية الجديدة بصيغتيها الأولى والثانية ، على طريق الفهم العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) . وهذا النص تكملة لما سبق ، مع بعض الإضافة والبراهين والتفسير . 2 تذكير بالأسئلة الثلاثة ، التي تتمحور حولها النظرية الجديدة : 1 _ العمر الفردي ، طبيعته وماهيته . 2 _ اليوم الحالي ، حدوده وأنواعه . 3 _ الفرد قبل ولادته ( بقرن مثلا ) ، أين يكون . السؤال الأول : العمر الفردي ، عمرك الشخصي ، هل يتزايد أم يتناقص ؟ كلا الجوابين خطأ . العمر يتزايد عبر خط الحياة ، ويتناقص بالتزامن ، عبر خط الزمن . يولد الانسان بعمر الصفر وبقية العمر كاملة . ويموت بالعمر الكامل وبقية العمر تساوي الصفر . هذه المسألة ، الظاهرة للحواس ، لها حل وحيد : الحياة والزمن اثنان ، وحركتهما متناقضة . الزمن يأتي من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . على النقيض من حركة الحياة ، الظاهرة والمعطاة للحواس بشكل مباشر . الخطأ الأساسي المشترك ، بين العلم والفلسفة ، يتمثل باستمرار التعامل العلمي ، والفكري ، مع فرضية نيوتن بأن سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، واعتبارها صحيحة وقانون علمي . بينما الحقيقة بالعكس تماما ، يبدأ الزمن من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . على النقيض من حركة الحياة وتطورها . السؤال الثاني : اليوم الحالي ( خلال قراءتك لهذه الكلمات ) : هل يوجد في الماضي أم في الحاضر أم في المستقبل ؟ الجواب الصحيح يوجد في الثلاثة معا ، بالتزامن : 1 _ بالنسبة للأحياء ، اليوم الحالي يجسد الحاضر . 2 _ بالنسبة للموتى ، اليوم الحالي يمثل المستقبل . 3 _ بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، اليوم الحالي يمثل الماضي . السؤال الثالث : أين يكون الانسان قبل ولادته ( أنت وأنا ) : لو تتخيل ي شخصية تشبهك ( وبنفس وضعك الآن من حيث العمر والجنس والثقافة والوضع الاجتماعي وغيرها ) ، سوف تولد بعد قرن ... العمر المزدوج يسبق الفرد ، خلاصة البحث السابق . بعد قرن ، يوم 23 / 12 / 2121 ، سوف يوجد اشباهنا صورة طبق الأصل في الشكل والاسم والعمر وغيرها من الصفات الإنسانية بيننا ( القارئ _ة والكاتب ) . لنتأمل اكثرهم شبها ، هو أو هي في وضع العمر المزدوج ، الموجود بالقوة والأثر بالتزامن . أو موجود بالماضي والمستقبل بالتزامن . الجينات أو الحياة ( العمر الحي ) موجودة في أسلافهم اليوم . ( الجينات ، أو الحياة تأتي إلى الفرد من الماضي ، عبر سلاسل الأسلاف ) الجيل أو الزمن ( العمر الزمني ) موجود في المستقبل . ( أعمار ، أو زمن الانسان الذي لم يولد بعد يأتي من المستقبل ) .... أرحب بأي نقد ، أو إضافة أو تصحيح ، بشكل مكتوب خاصة . 3 المشكلة في الحركة الذاتية للحياة ، بينما مشكلة الزمن تحلها الساعة : للزمن نوعين من الحركة : 1 _ تعاقبية ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . 2 _ تزامنية ، تتمثل بفرق التوقيت العالمي . للحياة أيضا نوعين من الحركة : 1 _ الحركة الموضوعية ، تبدأ من الأجداد إلى الأحفاد ، عبر الأبوين . أو حركة الأجيال : من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وضمنها أيضا حركة النمو الفردي من الولادة إلى الموت . 2 _ الحركة الذاتية ، تتمثل بالحركة الفردية والمباشرة في الحاضر . حركاتك أنت وأنا . الحركة الذاتية اعتباطية ، وتختلف بين فرد وآخر . كما تختلف بالنسبة للفرد نفسه بين فترة وأخرى ، هي حركة غير منتظمة بطبيعتها . .... الحركة التعاقبية للزمن ، والحركة الموضوعية للحياة ، تتساويان بالسرعة وتتعاكسان بالاتجاه . وأما الحركة التزامنية للزمن ، مع أنها تختلف عن التعاقبية بالاتجاه من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 إلى الحاضر 3 ...حول الكرة الأرضية ، أعتقد أن لهما نفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا . مع أن الأولى تعاقبية وخطية والثانية تزامنية وكروية ، وربما يكون السبب خلف صعوبة فهم الحركة الجدلية ، المتعاكسة بين الحياة والزمن !؟ في مختلف الأحوال ، اختراع الساعة كفكرة وآلة دقيقة لقياس سرعة حركة مرور الزمن ، أحد أكثر إبداعات الانسان إثارة للدهشة والاهتمام . الساعة مشتركة بين البشر ، على خلاف اللغة والأخلاق ، وتشبه القيم الإنسانية المشتركة ومثالها الحالي الميثاق العالمي لحقوق الانسان . 4 مشكلة الحركة الذاتية ، أنها تدمج بين الحياة والزمن بطريقة ، أو طرق ، غير مفهومة . والمشكلة أنها ما تزال خارج الاهتمام الثقافي العالمي ، لا العربي فقط . اقترح على القارئ _ة تأمل الوضع : قبل الولادة بقرن ... ( كان الزمن والعمر في المستقبل طبعا ، وكانت الجينات والحياة في الماضي عبر سلاسل الأجداد ) . .... ملحق 1 نظرية الانفجار الكبير ، أيضا التمدد الكوني ، تنطوي مغالطة وتناقض بالتزامن ، مع تمركز ذاتي ، يشبه مرحلة ما قبل كوبرنيكوس وغاليلي . تجاهل هناك ، الجوانب المظلمة والمجهولة ، واهمالها بالفعل . بالإضافة إلى اهمال الحدود ، والخارج ، وشكل الكون ، والبداية والنهاية . والأهم ، قبل الانفجار ماذا ؟ بالطبع هو سؤال غير مرغوب ، عند محبي النظرية . هي نفس فكرة الله ، لكن بصيغة أبسط وأسهل على العقول المستعجلة . .... إلى أين يتمدد الكون ؟ أليس الكون هو بالتعريف كل شيء ؟ هل يوجد خارج الكون : هناك ، لو افترضنا الكون كله يمثل هنا !؟ مستحيل . ملحق 2 الوجود حياة وزمن . الواقع حياة وزمن ومكان . تتعذر معرفة الكون طبيعته وحدوده بشكل نهائي . ( الكون أكبر من أكبر شيء ) . .... .... المشكلة اللغوية
مصدر وسبب التشويش الشعوري العام ، الموروث والمشترك ، الحركة الثلاثية _ المركبة والمعقدة بطبيعتها _ للواقع . 1 _ الماضي يبتعد عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، حيث أن اتجاه حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي . 2 _ حركة المستقبل بالعكس ، يقترب من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، ولكن ، بعكس الاتجاه . حيث أن اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ( من الأسلاف إلى الأبناء والأحفاد ) ، أو من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . 3 _ حركة الحاضر ، أو الواقع المباشر ، وهي غامضة وغير مفهومة إلى اليوم . والسبب الحركة الذاتية الخاصة بالحياة ، العشوائية بطبيعتها . بالإضافة إلى الحركة الموضوعية الثابتة ، والمنتظمة ، والتي تتمثل بالجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بعبارة ثانية ، حركة الحياة مزدوجة ، أو ثنائية : 1 _ الحركة الموضوعية ، من الماضي إلى المستقبل ، وتتمثل بالحركة بين الأجداد والأحفاد ، في اتجاه واحد ( بعكس الحركة التعاقبية للزمن ) . 2 _ الحركة الذاتية للفرد ، الإنسان خاصة . لنتخيل حركة رواد الفضاء على القمر ، وخاصة الخطوة الأولى . .... الحركات الثلاثة ، ظاهرة ولكن تحتاج إلى الانتباه ثم الفهم . ( يشبه الأمر ، الانتقال من تصور الأرض الثابتة والمسطحة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ، إلى الحقيقة الجديدة " الموضوعية " التي نعرفها اليوم بفضل التكنولوجيا الحديثة ) . بعبارة ثانية ، يمكن ملاحظة الحركة الثلاثية للواقع ، لكن بعد تغيير الموقف العقلي _ التقليدي _ من الحياة والزمن . بعض الأمثلة : 1 _ سرعة حركة الماضي ، واتجاهها أيضا ، يمكن أن تتحدد بدلالة أي فترة زمنية سابقة . _ عيد ميلادك الشخصي ، يبتعد كل لحظة عن الحاضر ، في اتجاه الماضي طبعا . _ عيد ميلاد المسيح ، يبتعد بنفس السرعة والاتجاه . _ القرن 11 أو غيره ، يبتعد بنفس السرعة أيضا ، عن الحاضر إلى الماضي . ولكن ، يبرز سؤال جديد : ما طبيعة الماضي ؟ هل هو مجرد اثر وذكرى ! 2 _ نفس المثال بدلالة المستقبل . أي فترة أو يوم أو قرن أو لحظة ، من المستقبل ، تقترب من الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( نفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر ، بشكل معاكس ) . المشكلة الأساسية الحاضر : طبيعته ، وحدوده وماهيته ... .... بعدما نفهم أن الحاضر ثلاثي البعد ، زمن وحياة ومكان ، تتكشف الحركة الثلاثية _ بدلالة الحركة المزدوجة بين حركتي الماضي والمستقبل ، وهي نفسها الجدلية العكسية بين الحياة والزمن _ للحاضر . أو حركة الواقع المباشر ، الحاضر والحضور والمحضر بالتزامن . ناقشت الفكرة سابقا ، لكن بأسلوب مختلف ، وربما بتعبير أقل وضوحا . .... .... الكون بدلالة النظرية الجديدة
1 فكرة الله تجمع _ تدمج بالفعل ، وبشكل صحيح ومتكامل _ بين العلم والتنوير الروحي والفلسفة والدين . فكرة الله ، وليس اسم الله . اسم الله لغوي واجتماعي ، وحزبي بالمعنى الضيق والأسوأ للكلمة . بينما فكرة الله إنسانية بالمطلق . .... تعجبني بعض الإجابات الشهيرة خلال القرن العشرين ، عن السؤال الثقيل ، والمزعج والغبي بالتزامن : هل تومن بالله ؟ _ أجاب اينشتاين : أنا أؤمن بإله سبينوزا . _ أجاب كارل يونغ : أنا لا أؤمن بالله ، لكنني أعرفه . _ محمد الماغوط بطريقته الكوميدية : هل نحرته بسبابتي ، وقلت له اخلقني . .... الاختلاف الأشهر ، والأجمل والأعمق بين مفكرين مبدعين ، كان بين يونغ وفرويد : يعتبر فرويد ، مثل ماركس ، أن الدين عصاب جماعي . بينما يونغ ، مثل سبينوزا ، يعتبر أن العصاب دين بدائي ومتخلف . الدين حزب قديم . والحزب دين جديد . لا غني عن الدين / الحزب ، ولا يمكن جمعهما مع القيم الإنسانية . 2 القيم إنسانية ، ومطلقة بطبيعتها . الأخلاق اجتماعية ودينية ، دوغمائية بطبيعتها . .... القيم تقبل التصنيف الثلاثي بسهولة : 1 _ القيم الذاتية ، أو الفردية ، سلبية بطبيعتها . تتمحور حول النرجسية والأنانية . 2 _ القيم الاجتماعية ، يترجمها كثر بالقيم الأخلاقية ، دوغمائية بطبيعتها . تعبر عنها العلاقة بين الحياة والزمن ، بالمعادلة الصفرية : س + ع = الصفر . 3 _ القيم الإنسانية ، إيجابية بطبيعتها . مثالها القديم الوصايا العشر . مثالها الحديث الميثاق العالمي لحقوق الانسان . .... بحث القيم والأخلاق ، والعلاقة بينهما ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن . وكان بداية هذا النوع من التفكير الجديد ، الذي أوصلني إلى النظرية الجديدة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة . مثال 1 ، العلاقة بين الفكر والشعور . مثال 2 ، العلاقة بين الألم والشعور . مثال 3 ، الحب على مستوى الثقة . .... الفكر نظام لغوي وثقافي ، خاص بالجنس البشري ، وما يزال نخبويا . الشعور نظام بيولوجي وعصبي ، مشترك بين الأحياء . الشعور بالألم ، شيء آخر ، ويختلف عن مصدر الألم وسببه . بالنسبة للطفل ، أو الشخصية غير الناضجة ، يتعذر التمييز بينهما . بالنسبة للطبيب _ة الألم نعمة ، وهو رسالة قوية جدا للمريض _ة والطبيب _ة بالتزامن . الحب على مستوى الثقة ، أو على مستوى السعادة ، علاقة خاصة بين الأصحاء . .... السعادة وراحة البال تسميتان للشيء نفسه ، مثل الزمن والوقت . راحة البال يعرفها الجميع ، لكن كذكرى وتوقع أكثر منها مشاعر مباشرة . تشترط راحلة البال الإرادة الحرة ، أو القوية . قوة الإرادة ليست وهما ، ولا أسطورة ، كما يشيع اغلب علماء النفس المعاصرين للأسف . قوة الإرادة والصحة العقلية والسعاة ، ثلاثة أسماء للشيء نفسه ، مثل الزمن والوقت والزمان . يوجد طريقان ، يختلفان بالفعل ، لتحقيق السعادة وراحة البال : 1 _ الأول يتمثل بالفكر العلمي . الفكر العلمي جديد بطبيعته ، ويتضمن المعارف والمكتشفات الحديثة . الفكر العلمي يقود صاحبه _ت في اتجاه الحقيقة بطبيعته . الحقيقة تشفي ، وتسعد . ( الحقيقة تشفيكم ، العهد القديم بحسب أريك فروم ) . 2 _ نمط العيش السليم والمناسب . ( اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد ) . والعكس تماما ، نمط العيش الفاسد يشقي صاحبته وصاحبه وشركائهم . ( اليوم أسوأ من الأمس وافضل من الغد ) . 3 فكرة الله وفكرة الكون نفسها . أكبر من اكبر شيء . أو ما لا يمكن معرفته بشكل نهائي . .... الكون يتضمن الواقع . الواقع بدوره يتضمن الوجود . الوجود زمن وحياة ، ثنائي بطبيعته . وهذا مصدر الخطأ الأساسي ، والكارثي ، في الفلسفة الوجودية وخاصة عبر سارتر . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكون ....طبيعته وحدوده
-
المشكلة اللغوية
-
النظرية الجديدة _ الصيغة 3
-
عام سعيد ...عام جديد
-
حوار ثقافي مفتوح _ تكملة
-
ثلاثية اليأس والعار
-
ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والتوقع
-
ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم
-
ثرثرة فلسفية _ بين العلم والحكاية
-
ثرثرة فلسفية
-
العلاقة بين الحياة والزمن
-
التفكير الصحيح ، مثال تطبيقي
-
الى متى تبقى العلاقة بين الحياة والزمن ، خارج الاهتمام الثقا
...
-
الى متى تبقى العلاقة بين الحياة والزمن ، خارج الاهتمام الثقا
...
-
ما هو الواقع ، تكملة
-
ما هو الواقع ؟
-
الأولى تكملة
-
فن التفكير _ الأولى
-
كلمة أخيرة
-
تغيير الموقف العقلي _ عتبة مشتركة بين السعادة والصحة العقلية
المزيد.....
-
أمينة خليل والسعدني وشاهين بمسلسل -لام شمسية- في رمضان
-
أحمد الشرع يكشف ما بحثه مع محمد بن سلمان في الرياض: -لمسنا ر
...
-
نعيم قاسم: تشييع حسن نصر الله وهاشم صفي الدين يوم الأحد 23 ف
...
-
إيران تسدل الستار عن صاروخ -اعتماد- الباليستي بمدى 1700 كيلو
...
-
ترامب يقر بتداعيات حرب الجمارك وشولتس ينتقد تقسيم العالم بحو
...
-
الرئيس السوري أحمد الشرع بعد لقائه ولي العهد السعودي في الري
...
-
الحرس الثوري الإيراني يكشف عن -مدينة صاروخية- جديدة تحت الأر
...
-
إسرائيل تفجر عددا من المنازل في مخيم جنين (فيديو)
-
إعلام: نتنياهو يسعى لإقناع ترامب بتأييد خطته لمواصلة الحرب ع
...
-
وزارة النقل الأمريكية تصف نظامها لمراقبة الحركة الجوية بأنه
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|