أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …















المزيد.....

نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7117 - 2021 / 12 / 25 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ من وظيفة المؤرخ أن يُذكرّ البشرية أنها مرتبطة على نحو أبعد من قطر حدودها الضيق ، ومن خلال قراءة المرء لنضالات الشعوب الأخرى ، تتفتح أبواب هي أعمق من الهوية الصغرى إلى رحاب لا حدود لها ، وكان المؤرخ الذي أرخ نضال الشعب التشيلي 🇨🇱 ضد الدكتاتورية ، لم يكتفي بطبيعة الحال فقط ، بسرد النهاية أو خلاصة شعب قاوم الديكتاتور بينوشيه ، بل بالأحرى أعتمد على توثيق أغلب مراحلها الطويلة والتى كانت تعتبر من القضايا المستحيل تحقيقها ، لقد اُرخت تلك التفاصيل التى حملت في لياليها الحاسمة مواجهات قمعية لا مثيل لها في هذا التاريخ المعاصر ، بالطبع ، سوريا تفوقت الدكتاتورية فيها ، فقط عندما وجدت من يغطي صنيعها ، ابتداءً من جلب ميليشيات إيران واستخدم الأسلحة الكيماوية ومن ثم عندما فُضحت المسألة الكيماوية وانتهت بدمشق بتسليم برنامجها بالكامل ، لكن النظام لم يسكت وابتكر آلة إبادية جديدة عندما لجأ إلى إستخدام البراميل المتفجرة ، وعلى أية حال ، فالذي حصل قد حصل ، أما الآن المستجد على الساحة الدولية ، هو درس تشيلي 🇨🇱 ، فالمعارضة التشيلية والشعب من وراءها ، يعطيان للشعوب العالم درساً بالغ الأهمية ، بل هي جرعات 🧪إنقاذية لمن مسه أو أصابه العجز والهوان ، وقد شهدنا خيبات فريدة من نوعها ، لأنها تحمل من الذهول 😩 ما يدلل على صدمة 🙀 كبرى ، والتى ظهرت على وجوه 🥶 النظام ساعة ⏰ أنتصار ✌ مرشح المعارضة واليسار في الانتخابات التشيلية الأخيرة ، بل ما هو أهم وأعمق في ناظر هذه السطور ، على الرغم من انتماء السواد الأعظم من التشيليين إلى الديانة المسيحية ✝ ، وهؤلاء ترتفع نسبتهم في القرى والأرياف على وجه التخصيص ، والتى تقدر نسبتهم ب 88% والتى منعت هذه النسبة في السابق إسقاط الديكتاتور بينوشيه ، إلا أن ظل السؤال الأكثر تداولًا بين المعارضة السياسية في البلاد ، هل يمكن 🤔 من خلال المقاومة السلمية إسقاط النظام فعلاً 😟 ، لأن كما هو معروف ، الديكتاتور كان مدعوم من واشنطن في الحقبة التى عُرفت بالحرب الباردة بين الرأسمالية والشيوعيه ، تحديداً ، وحلفائه في أمريكا اللاتينية ، بل لم يكترث للعالم عندما قرر أقتحام القصر الجمهوري في حقبة السبعينيات من القرن الماضي بعد محاصرته بالدبابات وقصفه بالطائرات الحربية ✈ ، الذي أدى ذلك إلى قتل الرئيس اليساري المنتخب سلفادور أليندي ( الطبيب والسياسي ) ، وبعيداً عن مرآة الضمير العالمي ، حكم الديكتاتور البلد بدعم من هيئة أركان الجيش الذين ساندوه في انقلابه على الشرعية ، وحولوا العسكر الجغرافيا التشيلية إلى سجن كبير ، بالفعل ، في تلك الحقبة الدموية ، قتل الجيش أبرز شخصيات المعارضين وعسكروا الجامعات ، علماً أنها كانت تاريخياً تصنف بمعقل اليساريين ، بالأخص والمعارضة عموماً ، بل تلك الحقبة إنقلبت إلى مرحلة تتشابه في المضمون لحقبة الأسد بالابادات الجماعية وتجارة المخدرات ، فبينوشيه كان واحد ☝من كبار تجار المخدرات ونشرها حوّل العالم ، بإلإضافة لتجارة السلاح ، لهذا ، كانت الإعدامات لا تستثني أحد وبالأخص ، الصحفيون وأساتذة الجامعات وأعضاء مجلس الطلبة ، وهذا ما أشارت ☝ له التقارير الدولية ، أن الضحايا كانت من النخبة السياسية التشيلية 🇨🇱 والتى اقتربت أعدادها في أسبوع واحد ☝ ل3500 شخصاً ، فعلاً 😦، تم تصفيتهم بدم بارد ومن دون محاكمات عادلة ، في المقابل ، فتح الجيش التشيلي على طول وعرض الأراضي معتقلات للتعذيب .

كانت مكابدة القهر والقمع من سمات المعارضة التشيلية ، كما أنها كانت تلك الحقبة عبارة عن حزمة من الرسائل التى تعاقبت وتقاطرت عبر الموت والتعذيب والحرمان ، إلا أن اللفت ، هو بالطبع ، إصرار المعارضة لسنوات طويلة على موقفها حتى أنفجرت الأزمة الاقتصادية ، فلم تعد الدول الداعمة للديكتاتور قادرة على تقديم المزيد من المساعدات ، بسبب فساد نظامه وفشله على مدار سنوات حكمه في إحراز أي تقدم على الصعيد الإنمائي ، بالفعل ، عادت البلاد مرة آخرى إلى الاحتجاجات في الشوارع وتمثلت بالطبع هذه المرة من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين المسيحي ، ( النقيضان أصبحا متحدين في الشارع ) ، بل كل التظاهرات قبل وبعد الانقلاب ، ليست سوى غيض من فيض أمام الاحتجاجات الجديدة ، وبالتالي ، أعتمدت المعارضة مقولة ، ( نحن في مركب واحد ☝) دون أن تتكيء على رؤية شيوعية ضيقة ، بقدر أن الواقع فرض على الجميع الإتحاد من أجل 🙌 إسقاط النظام ، فكانت الخطة منذ البداية الإعلان عن العصيان المدني بهدف عطب الاقتصاد تماماً 👍 ، فإن المهمة المنوطة من شباب الجامعات ، كانت تعميم على سكان المدن بعدم الذهاب للمدارس والجامعات والامتناع عن تسديد الفواتير لمؤسسات الدولة ومن ثم التوقف عن شراء السلع من الأماكن التجارية ، تماماً 🤝 ، شُلت تشيلي 🇨🇱 عن بكرة أبيها ، بل لم يتوقف العصيان إلى هذا الحد ، لقد أستخدمت المعارضة التشيلية 🇨🇱 أساليب كانت سباقة🤬 في الابتكار ، أطفوا التشيليين الكهرباء عن بيوتهم بالكامل ، واستعانوا في عتمة الليل بالأواني من أجل 👍 صفعها على سطوح المنازل ، وبدورهما الصوت والعتمة ، أحدثا إرباكًا لهئية الأركان التى عجزت إيجاد قواعد اشتباك جديدة لمواجهة طرق المعارضة الحديثة ، وعلى هذه الوتيرة المتصاعدة ، تولدّ لدى الأغلبية الساحقة ، قناعة ، بالفعل ترسخت من خلال الوقائع من على الأرض 🌍، أنهم بمقدورهم أن يعبروا عن آراءهم بشكل سلمي وغير مكلفاً ، أيضاً 🤕 ، تطورت حكاية الشعب التشيلي 🇨🇱 مع ديكتاتورهم ، وباتت الاحتجاجات تتوسع أفقيًا ، فكلما مارس الديكتاتور ضغوطه ، قوبل ذلك بالتمرد أكثر فأكثر ، حتى أعلنت الكنائس انضمامها للشعب ووضعت الديكتاتور أمام خيار الرحيل أو الإسقاط .

لكن هيهات لشخص مثل بينوشيه أن يتخلى عن الكرسي ، ومع تفاقم الوضع تحرك اليسار المسلح دون مشاورة المعارضة السلمية بتنفيذ تفجيرات في كافة إنحاء البلاد ، حتى وصلت العمليات لوسائل النقل ( المترو ) والكهرباء وشبكات المياه والاتصالات ، بالطبع ، كانت الهجمات المسلحة للجنرال / الديكتاتور ، فرصة قدمها اليسار المتشدد على صحن من ذهب له ، وبات إعلامه يروج تلك التفجيرات للعالم لكي ينال شرعيته الدولية والضوء الأخضر في أستخدام البطش الأعلى مع المعارضة السليمة ، لكن قابلت المعارضة ذلك القمع الأعنف بفرش فراشها في الشوارع ونادت بشعارها الشهير يومها ، أو بالأحرى ، كانت الجماهير في الشوارع تردده على صيغة أغنية 🎶 🎵 ، بل أيضاً إستخدمت الجيتارات وأخذت من اللحن الكلاسيكي للقارة الجنوبية ( أمريكا اللاتينية ) نونة للكلمتين ، ( سوف يسقط / سوف يسقط / سوف يسقط الديكو ) ، والذي بدوره صنع صداعاً 🤕 للديكتاتور ، فطيلة الليل كانت الجماهير تردد ذلك ، أخيراً ، عندما شاهد بينوشيه الكنائس التى كانت داعمة له ، تحالفت مع المعارضة في تظاهرة وصلت عددها إلى قرابة المليون شخصًا ، مما دفع خندق المعارضة الجديد ، الديكتاتور إلى الإذعان لبعض مطالبهم ، كما أن الكنائس التشيلية ✝ 🇨🇱 ضغطت على الفاتيكان🇻🇦من أجل 🙌 تحريك نضال الشعب التشيلي في الإعلام الأوروبي 🇪🇺 والأمريكي 🇺🇸 معاً ، في المقابل ، قام الحزب الشيوعي في العالم باستثمار تجمعهم السنوي في فرنسا 🇫🇷 ، تحت مسمى مهرجان لومانيتيه 🎡 الشهير ، صحيفة 📰الحزب العالمية ، ذائعة الصيت ، وهو اجتماع يصل عدد الزائرين إلى فرنسا لنصف مليون إنسان ، عّرّفت الحاضرين المهرجان عن ما يجري في تشيلي 🇨🇱 وضرورة من كل حزب نشر حكاية ونضال الشعب التشيلي مع ديكتاتورهم والفظائع التى يرتكبها .

كان النظام الديكتاتوري الذي يقوده الجنرال بينوشيه سبب🤬 في تفريق التشيليين ، لكن البقاء على القهر لم يكن خيارهم الوحيد ، لهذا ، جعلوا التشيليين 🇨🇱 من الخوف 😨 وحدتهم ، ومن مملكة الصمت ، إلى جمهورية البوح بكل شيء ، بل رأت المعارضة أنها تستحق مغامرة أخرى حتى لو كانت التكلفة باهظة ، الذي دفع هذه المرة مؤسسة الشرطة 👮‍♀ التخلي عن أوامر الديكتاتور التى تدعوهم إلى مزيد من قمع الناس ، وفي واقعة تاريخية ، أخذت المؤسسة الشرطية قرارً بالتزام البيوت ، بالطبع ، مجنون تشيلي 🇨🇱لم يسكت ، أضطر إلى إنزال الجيش للشوارع وبدأ بحرق 🔥 المعارضين ميدانيًا ، رافضاً بالواقع ومتمسكًا بنظام بات يتسرب كالرمل من بين أصابعه ، وبين الوقائع الفظيعة والتى سجلتها عدسات المراسلين ، تحرك كرسي البابا يوحنا بولس الثاني ، الذي أجبر معتوه تشيلي 🇨🇱 بالذهاب إلى الانتخابات .

ليس غريباً ، والحال هذه ، وما لا يصح تغيبه هنا 👈 ، أن جزء كبير من الشعب التشيلي أظهر احتقاره للديمقراطية عندما صوت بنسبة كبيرة لبينوشيه ، وهذا التصويت بعد ثورة كبرى ، كلفت المعارضة ويلات الويلات من الضحايا والمجهود ، تعد واحدة ☝ من كبريات النقائض في الاتجاهات الكامنة داخل شريحة عريضة ، صحيح أن المعارضة فازت على بينوشيه بفارق ضئيل ، لكن النسبة التى تحصل عليها الديكتاتور في مضمونها ، تشبه نقائض الهجائية في الشعر العربي ، وهاهو اليسار التشيلي 🇨🇱 وبعد 48 عاماً ينجح في إسقاط ما تبقى من ديكتاتورية الجنرال بينوشيه ويعود بأصوات الشعب إلى إدارة البلد ، بل هنا 👈 التذكير واجب وله دلالة تشير ☝عن تغيير صريح في طريقة التفكير ، لقد عادت المعارضة إلى سدة الحكم مرة ثانية بتصويت الأغلبية وفي مقدمتهم شرائح واسعة من اليمين المسيحي ، فاليوم تشيلي 🇨🇱 تقاد من شاب يحلم 😴 بتحويلها كما حلم تماماً 🤝 سابقاً الطبيب المعدوم في قصر الجمهورية سلفادور أليندي ، وهذا التغيير على الأقل جنب التشيليين الوصول إلى مرحلة تشبه المرحلة التى وصلت بها كوريا الشمالية 🇰🇵 ، والذي فرض معتوهها قراره الأخير على الشعب بعدم الضحك لمدة 11 يوماً كوفاء لذكرى والده المقبور .. والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تنهيدة ☹ ام كلثوم وآهات اوردغان
- هل لنا العيش في هذا الكوكب في رقعة صغيرة ، بعيداً عن السحيجة ...
- كيف قدمت سوريا طريق الخروج للروس 🇷🇺 من القلع ...
- لعبة الاستبدال / الأرض 🌍 والتراث والتاريخ …
- لا يوجد من هو قادر على إخضاع القدر …
- الانقلاب المنتظر / رئيسي وجماعة الإمام الصادق أبرز شخصياته …
- التخندق يتضاعف مع التدافع على شراء السلاح وتعزيز الشراكات …
- إريك زمور إلى من يعود في التصنيف / هل هو من الطبيعيين / أو ا ...
- العبودية الحديثة والتناطح المركب على دفع الاثمان ..
- مسار الإصلاح الاقتصادي في العالم العربي / يتطلب إلى ربيع أخر ...
- سؤال الميلون / تحولات مرضية بين نهاية الأسبوع والفيروس …
- تعويم العلمة التركية 🇹🇷 / شرط أساسي للانتقال ...
- التفكيك الصيني 🇨🇳 للاحتواء الأمريكي 🇺 ...
- المأساة العراقية تفوقت على اليابانية / بين مقذوفات اليورانيو ...
- جيم كاري 🇺🇸 الطاقة المتنوعة / لم يقعده المرض ...
- التوازن بين فوائد إنتاج التكنولوجيا وعواقب ذلك على حياة الكو ...
- دعوة مريخية / نيازك تتساقط ومراكب تتصاعد …
- باب المندب وما أدراك ما هذا الباب / كما هو نعيمي ايضاً هو با ...
- السودان 🇸🇩 أصبح له مناعة من الانقلابات ، لن ...
- التعرية بقرار ذاتي / من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 ...


المزيد.....




- تجمع مع أصدقائه -لقضاء يوم ممتع-.. شاهد مصير شاب رفع مسدسًا ...
- ويل سميث يشعل مسرح جوائز BET بأغنية جديدة عن -الإيمان والمثا ...
- مناوشات وحرائق ورشق بالحجارة.. شاهد مظاهرات -الحريديم- في ال ...
- أربع حقائق تاريخية غير عادية حول انتخابات المملكة المتحدة
- مصر.. أول ظهور للسيدة المتهمة بمحاولة اختطاف طفل أمام والدته ...
- خبير استراتيجي أمريكي يعلق على فكرة -انتقام- ترامب
- الكرملين: موسكو ومينسك على اتصال دائم بشأن وجود القوات الأوك ...
- لحظة استهداف سفينة -ترانسورلد نافيجيتور- في البحر الأحمر
- أريستوفيتش: -رؤوس الأوكرانيين ستنفجر- بسبب ثرثرة زيلينسكي عن ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: الجيش الإسرائيلي أمام خيارين لتجنيد -ال ...


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - نضال التشيليون 🇨🇱 الطويل مع الديكتاتورية …