|
تصريحات المسؤولين الأميركيين حول نووي الزمرة الخمينية والعصابات الحوثية حبر على ورق!؟
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7117 - 2021 / 12 / 25 - 12:55
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
أيام اللعب في فيينا: بايدن يكرر سيناريو أوباما
الاثنين 8 نوفمبر 2021
أخطر نظرية خيالية في جمهورية الملالي هي أن المتغيرات تجاوزت أميركا ودورها
جمهورية الملالي أعادت فتح الطريق الذي أغلقته قبل أشهر إلى المفاوضات النووية في فيينا. وإدارة الرئيس جو بايدن على نار للعودة إلى اتفاق "5+1" مع إيران، الذي خرج منه الرئيس دونالد ترمب. أما الشركاء الأوروبيون الثلاثة في الاتفاق، وهم الفرنسي والبريطاني والألماني، فإنهم عجزوا ومعهم العقوبات الأميركية عن اتخاذ موقف جدي يردع طهران عن خرق إلتزاماتها حيال الاتفاق أو أقله فرض عقوبات عليها. وأما الشريكان الروسي والصيني، فإنهما مارسا نوعاً من تغطية الموقف الإيراني وانتقاد الموقف الأميركي، واستمتعا بالتفرج على تلاعب الملالي بأعصاب الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا والشرق الأوسط. خلال إغلاق الطريق بحجة الانتخابات وتغيير الرئاسة وإعداد الفريق الجديد للتفاوض، عملت طهران على خرق منهجي للاتفاق النووي: تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المئة ثم 60 في المئة بحيث اكتملت عندها المعرفة وكادت تكتمل العناصر الكافية لصنع قنبلة نووية. التضييق على مراقبي المنظمة الدولية للطاقة الذرية التي قال مديرها رافاييل غروسي "إننا نطير بين الغيوم"، دفع الدول الأوروبية إلى تنظيم آلية لحماية تجارتها من العقوبات الأميركية، مع استمرار المرشد الأعلى علي خامنئي في القول "لا تثقوا بأوروبا". وتطوير الصواريخ الباليستية وزيادة التمدد في نفوذها الإقليمي والدفع نحو خروج أميركا من المنطقة. وعلى الطريق إلى فيينا، ستحاول تشديد قبضتها على أوراقها الإقليمية.
في المقابل، فإن واشنطن بدت كأنها تستجدي طهران العودة إلى المفاوضات غير المباشرة، واستمرت في التركيز على الحل الدبلوماسي مع كلام مجاني على "إبقاء كل الخيارات على الطاولة". ذلك أن رجال الصف الأول في إدارة بايدن كانوا رجال الصف الثاني في إدارة الرئيس باراك أوباما. وهم تعلموا درس "القيادة من المقعد الخلفي". وإن أعلن بايدن أن "أميركا عائدة إلى القيادة". وشاركوا في تنفيذ طريقة أوباما وجون كيري في التفاوض، فالحرص على الاتفاق مهما تكُن نواقصه بأي ثمن، كما على الصمت عما تفعله إيران في المنطقة من "أنشطة مزعزعة للاستقرار" وعدم القيام بأي شيء يزعجها أو يعرقل التوصل إلى الاتفاق، فضلاً عن أن أوباما بلع كلامه على ربط الاتفاق بتفاهم على الملف الصاروخي وملف النفوذ الإقليمي، لقاء وعد إيراني بالبحث في الملفين لاحقاً. وكان الكل يعرف أن الوعد كاذب.
والسيناريو يتكرر. بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جايك سوليفان أصروا في البدء على "اتفاق أوسع وأكثر ديمومة" وربطه بالتوقف عن تطوير البرنامج الصاروخي وعن "السلوك المزعزع للاستقرار". وحين رفضت طهران البحث في أي موضوع خارج العودة إلى الاتفاق النووي ورفع العقوبات، لأن التخلي عن الملف الصاروخي وملف النفوذ الإقليمي هو نهاية مشروعها الإمبراطوري، فإن الإدارة الأميركية تراجعت. كان غطاء التراجع هو تغيير المقاربة: من البحث في كل شيء دفعة واحدة بما يأخذ وقتاً طويلاً إلى ما سمّاه سوليفان "العودة إلى الامتثال المتبادل في الاتفاق، ثم الانطلاق على أساسه إلى التعامل مع مجموعة كاملة من المخاوف". وهذا ما انتقده السيناتور الديمقراطي جيم ريش، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ، وأصر على الربط بين الملفات، وإلا كانت إيران الرابحة في كل شيء. لا بل إن المنسق المخضرم للألعاب الأميركية في الشرق الأوسط دنيس روس أوحى أنه يعبّر عن أوساط مؤثرة حين كتب في "فورين بوليسي" أن "طهران لم تعُد تنظر بجدية إلى واشنطن وإحياء الاتفاق النووي، وباتت التهديدات بالحرب الوسيلة الوحيدة للتوصل إلى السلام معها".
ومن جديد، كرر وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان رفض بلاده "إضافة ملف الأنشطة الإقليمية إلى المباحثات النووية". والانطباع السائد لدى "محور الممانعة" بقيادة إيران أن أميركا صارت من الماضي، وهي منسحبة من المنطقة عاجلاً أم آجلاً كما فعلت في أفغانستان. وأخطر نظرية خيالية في جمهورية الملالي هي أن المتغيرات تجاوزت أميركا ودورها، وصارت "الصين وروسيا وإيران هي القوى الكبرى في العالم".
لكن الواقع أن العودة إلى الإتفاق النووي لم تعُد تكفي لأن طهران تجاوزت ضوابطه. فهي تبيع ما لا تملكه وما تدّعي أنها لا تريده، أي السلاح النووي، مقابل الحصول على التسليم بنفوذها وهيمنتها على اليمن والعراق وسوريا ولبنان. وهي تمد يدها إلى ما يتجاوز إمكاناتها من دون أن تتعلم درس الاتحاد السوفياتي الذي كان أقوى منها وأكبر وأهم، لكنه انهار تحت ضغط المصاعب الاقتصادية والإنفاق على سباق التسلح والحلفاء في العالم. ولا أحد يعرف إلى أي مدى يمكن أن يعيش في القرن الحادي والعشرين نظام ثيوقراطي مذهبي يصرّ على "تصدير الثورة" إلى العالم.
ذات يوم غنّت أسمهان "ليالي الأنس في فيينا". اليوم نشهد أيام اللعب في فيينا.
بقلم الكاتب رفيق خوري
المصدر: اندپندنت عربية
فيديو.. إيران وأمريكا.. الاتفاق النووي على صفيح ساخن https://www.youtube.com/watch?v=0reh8N5bz0A
قطع رؤوس مدنيين بغربي اليمن.. الحوثي على خطى داعش
الأحد 14 نوفمبر 2021
جرائم جديدة لمليشيات الحوثي بحق المدنيين في مناطق أخلتها القوات المشتركة بمحافظة الحديدة ، غربي اليمن، تمثلت بإعدامهم ذبحا على خطى داعش.
وكشفت مصادر حقوقية وحكومية لـ"العين الإخبارية"، أن مليشيات الحوثي ارتكبت في كافة المناطق التي اجتاحتها جنوبي الحديدة أكبر الفضائع، والانتهاكات بحق السكان ضمن مسلسل التنكيل باليمنيين.
ووفقا للمصادر فأن مليشيات الحوثي أعدمت 4 مدنيين ذبحا في مناطق وقرى في مديريتي "الدريهمي" و"التحيتا"، في انتهاكات تماثل جرائم تنظيم داعش الإرهابي، كما شنت حملة اعتقالات واسعة طالت عددا من الأبرياء.
مليشيات الحوثي بزي نسائي.. وأمن مأرب يعري التفاصيل
وكان مسؤول يمني أكد في وقت سابق، ارتكاب مليشيات الحوثي عمليات إعدام ميدانية، وفصلت رؤوس بعض المدنيين، وألقت بها في الطرق العامة لترهيب السكان، ودفعهم على الفرار.
وقال جمال المشرعي، نائب الوحدة التنفيذية للنازحين في الحديدة، وهي إدارة حكومية تتولى الإشراف على مخيمات النازحين، إن عددا من الجرائم التي تم ارتكابها مليشيات الحوثي من بينها القتل و الاعتقال ونهب الممتلكات والدفع بقوات قتالية إلى داخل أحياء سكنية، بهدف ترويع المدنيين.
فيديو.. جرائم الحوثي ضد الإنسانية https://www.youtube.com/watch?v=EBpUb46CwLg
ردة فعل انتقامية
وندد ناشطون يمنيون بالفضاعات والجرائم الحوثية والتي شملت الاعتقالات والإعدامات الميدانية وعمليات الذبح طالت أبرياء وردات الفعل الانتقامية لمليشيات الحوثي.
وقالوا في أحاديث منفصلة لـ"العين الإخبارية" إن الانتهاكات وعمليات الترويع التي ارتكبتها مليشيات الحوثي، ترتقي إلى إرتكاب جرائم حرب ، وجرائم ضد الإنسانية.
واعتبر الناشط اليمني، إسماعيل القاضي، أن "ما جري يرتقي إلى إرتكاب جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات فضيعة وينبغي ألا تمضي دون عقاب".
وأضاف القاضي وهو ناشط إعلامي ينتمي للمناطق الساحلية، غرب اليمن، لـ"العين الإخبارية"، أن المعلومات الواردة تثير الفزع، وأن بعض جرائم القتل حدثت أمام أطفال، ولا ينبغي السماح لها بالمرور دون معاقبة مرتكبيها.
صمت حقوقي
انتقد الناشط، عبدالله عسيلي ، صمت المنظمات الحقوقية، واتهمها بغض الطرف عن الجرائم الحوثية المرعبة، في مناطق جنوب الحديدة بعد وقت قصير على إخلائها.
وكانت القوات المشتركة بدأت الخميس الماضي، بإخلاء عدد من المواقع العسكرية المتقدمة في مدينة الحديدة والمديريات الريفية للمحافظة، الواقعة غربي اليمن، والمشمولة باتفاق ستوكهولم التي ترعاه الأمم المتحدة منذ أواخر 2018.
وحمل عسيلي البعثة الأممية لإعادة الانتشار في الحديدة مسؤولية حماية المدنيين، وقال لـ"العين الإخبارية"، إن "الترويع الحوثي أفضى إلى موجة نزوح غير مسبوقة".
وأمام موجة النزوح الكبيرة للأسر التي فرت، يواجه ناشطون في المجال الإنساني، صعوبة في توفير احتياجاتها بصورة قياسية.
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط https://al-ain.com/article/houthi-isis-killing-civilians
فيديو.. بالدموع سجينة يمنية تروي معاناة نساء اليمن في سجون الحوثيين https://www.youtube.com/watch?v=ccExD15blGU
خيارات واشنطن في نووي إيران.. ماذا لو فشلت المفاوضات؟
الثلاثاء 14 ديسمبر 2021
تصريحات أمريكية وأوروبية تحمل في طياتها يأساً من المسار الدبلوماسي للمحادثات بشأن النووي الإيراني. يأس قد يشير إلى اقتراب إعلان فشل الدبلوماسية. فما هي البدائل المتاحة أمام واشنطن وحلفائها لو فشلت مفاوضات فيينا؟
يرى خبراء أن تصريحات المسؤولين الأمريكيين والأوروبيين تحمل في طياتها مؤشرات على فشل المسار الدبلوماسي مع إيران
تحركات خليجية ودولية متسارعة جرت مؤخراً وسط تصريحات أمريكية وأوروبية تحمل يأساً تجاه إمكانية حل الملف النووي الإيراني وملفات إيرانية أخرى في ظل الدبلوماسية، فيما يدور حديث حول البحث عن "بدائل" للعملية السياسية.
يأس أمريكي وأوروبي؟
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قال إن بلاده تواصل انتهاج الدبلوماسية في التعامل مع إيران بشأن العودة إلى المحادثات النووية لأنها من بين أفضل الخيارات المتاحة. وأضاف بلينكن في مؤتمر صحفي عقده في إندونيسيا أن واشنطن تعمل جاهدة مع حلفائها وشركائها فيما يتعلق بالبدائل في حال فشلت مفاوضات فيينا الرامية إلى انقاذ الاتفاق النووي.
وشدّد على أن "ما نراه حتى الآن هو أن إيران تهدر وقتًا ثمينًا في الدفاع عن مواقف لا تنسجم مع عودة" إلى اتفاق عام 2015. وإذ اعتبر أن الدبلوماسية لا تزال "حتى اليوم" هي "الخيار الأفضل"، أضاف "لكننا نناقش بشكل نشط بدائل مع حلفائنا وشركائنا".
تصريحات بلينكن سبقتها تصريحات أخرى لرئيس الحكومة البريطاني بوريس جونسون قال فيها إن المفاوضات الحالية في فيينا تُشكّل "الفرصة الأخيرة" لإيران.
أما دبلوماسيو ترويكا الاتحاد الأوروبي فقالوا "إننا نضيع وقتاً ثميناً في التعامل مع مواقف إيرانية جديدة لا تتسق مع خطة العمل الشاملة المشركة أو تتجاوزها الأمر الذي يثير الإحباط". وأضاف الدبلوماسيون الأوروبيون في بيان لهم: "بدون إحراز تقدم سريع، وفي ضوء التطور السريع لبرنامج إيران النووي، ستصبح خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) قريباً بلا معنى".
وحمل البيان في طياته تقييماً متشائماً على نحو غير عادي للجهود المبذولة لإحياء الاتفاق الذي حدت إيران بموجبه من برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية التي كانت قد فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة عليها.
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط https://www.dw.com/ar/%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%84%D9%88-%D9%81%D8%B4%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA/a-60119474
فيديو.. مشهد هز ضمير العالم.. ميليشيات الحوثي تعدم 9 يمنيين أبرياء بينهم طفل https://www.youtube.com/watch?v=s7UOzB9BAts
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البحرين تبهر العالم بانجازاتها العلمية والطبية!
-
الزمرة الخمينية.. تفتك بأمن الدول العربية والأفريقية!؟
-
الأديبة والكاتبة مي زيادة.. عبقرية انتهت بمأساة مروعة!؟
-
معاناة ومآسي أطفال اليمن المريرة.. من جرائم الحوثيين عملاء ا
...
-
ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟
-
بصاروخ سعيود وهدف براهيمي التاريخي.. الجزائر تتوج بكأس العرب
...
-
الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا
...
-
الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا
...
-
مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورون
...
-
وفاة الإصلاحي المزيف محتشمي.. أحد مؤسسي حزب الشيطان اللبناني
...
-
عصابات الجلاد خامنئي.. تعتدي على المعلمين وعائلة الشهيد بهشت
...
-
ويبقى الطبيب صاحب رسالة إنسانية لا ممارس مهنة!
-
الاتحاد البحريني والمدرب البرتغالي.. يتحملان مسؤولية فشل الم
...
-
الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟
-
بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغن
...
-
من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟
-
فشل مؤامرات المرتزقة والعملاء... ضد البحرين عبر التاريخ!
-
فشل مؤامرات الزمرة الخمينية وعملائها... ضد البحرين عبر التار
...
-
بعد خسارة قاسية بثلاثية.. أحلام المنتخب البحريني أصبحت وردية
...
-
عملاء وعصابات الزمرة الخمينية.. صناعة أميركية بريطانية!
المزيد.....
-
تحليل: رسالة وراء استخدام روسيا المحتمل لصاروخ باليستي عابر
...
-
قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين م
...
-
ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟
-
صحيفة الوطن : فرنسا تخسر سوق الجزائر لصادراتها من القمح اللي
...
-
غارات إسرائيلية دامية تسفر عن عشرات القتلى في قطاع غزة
-
فيديو يظهر اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي على مدينة تدمر ال
...
-
-ذا ناشيونال إنترست-: مناورة -أتاكمس- لبايدن يمكن أن تنفجر ف
...
-
الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في
...
-
صور جديدة للشمس بدقة عالية
-
موسكو: قاعدة الدفاع الصاروخي الأمريكية في بولندا أصبحت على ق
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|