|
مقدّمة لكتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! -
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 7114 - 2021 / 12 / 22 - 10:48
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 40 / أكتوبر 2021 شادي الشماوي لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! تأليف بوب أفاكيان – إنسايت براس ، شيكاغو ؛ الولايات المتحدة الأمريكية ، 2008 ( ملاحظة : الكتب متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن – نسخة بى دى أف ) مقدّمة المترجم :
شيّق و شائك هو موضوع هذا الكتاب الجديد ؛ الكتاب عدد 40 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " . شيّق من ناحية تناوله بالبحث مسألة غاية في الأهمّية في تاريخ الإنسانيّة ، ماضيها و حاضرها و مستقبلها ؛ و من ناحية تعمّقه في قضيّة يتطلّع الكثيرون إلى نقاشها . وهو شائك من ناحية إعتبار العديدين للموضوع المعالج من المحرّمات أو واحد من جملة من المحرّمات و من ناحية مواجهته تحليلا و نقدا لمواقف " ماركسيّين " أو " ماركسيّين – لينينيّين " أو حتّى " ماركسيّين – لينينيّين - ماويّين " شوّهوا الموقف العلمي الحقيقي الماركسي و تطبيقاته العمليّة في هذا المجال و حرّفوه ليحوّلوه من موقف علميّ ثوريّ إلى موقف إنتهازي إصلاحي يتذيّل إلى القوى الرجعيّة و إلى عفويّة الجماهير و الفكر السائد الذى تصنعه و تبثّه الطبقات الإستغلاليّة و الإضطهاديّة السائدة ليخدم مجتمعها الإستغلالي و الإضطهادي و الدولة التي تفرضه. و هذا يشمل حتّى شخصيّات بارزة و منظّمات و أحزاب من الحركة الشيوعيّة العالمية و منها العربيّة بطبيعة الحال . و على صفحات الحوار المتمدّن ، من أبرز الناقدين للخطوط السياسيّة و الإيديولوجيّة للمنظّمات و الأحزاب التي حرّفت الموقف العلمي والثوري للماركسيّة و شوّهته ؛ و المدافعين عن الخلاصة الجديدة للشيوعية – الشيوعيّة الجديدة التي طوّرها بوب أفاكيان و مطبّقيها في مؤلّفات ، مقالاتا كانت أم كتبا ، عربيّا ، نجد ناظم الماوي و من أهمّ ما ألّفه و يتضمّن معالجة للقضيّة التي نحن بصددها : أ – مقالات : - لنقاوم الإسلام السياسي و دولة الإستعمار الجديد برمّتها و نراكم القوى من أجل الثورة الديمقراطية الجديدة كجزء من الثورة البروليتارية العالمية . - إسلاميون فاشيون ، للشعب و النساء أعداء و للإمبريالية عملاء ! - مزيدا حول الأصوليّة الإسلامية و الإمبرياليّة و النظرة الشيوعية الثوريّة للمسألة ب- كتب : - الفصل السادس من " حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد حزب ماركسي مزيّف " ( وعلى وجه الضبط النقطة الثالثة : " أوهام حول الدين و الأصولية الدينية " ). - الفصل السابع من " آجيث نموذج الدغمائي المناهض لتطوير علم الشيوعية - ردّ على مقال " ضد الأفاكيانية " لصاحبه آجيث الأمين العام للحزب الشيوعي الهندي ( الماركسي – اللينيني ) نكسلباري ( و عنوانه " نقد الدين و الثورة البروليتارية العالمية ") . - الفصل الرابع من الجزء الثاني من " ضد التحريفية و الدغمائيّة ، من أجل تطوير الماويّة تطويرا ثوريّا " ( وعلى وجه الضبط النقطة الثالثة : " الإسلام و الإسلاميّون الفاشيّون " ). - الفصل الثالث من " حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسية " ( وعلى وجه الضبط النقطة الرابعة : " الدين والمرأة و مغالطات حزب الكادحين " ). - الفصل الخامس من الجزء الثاني من " لا لتشويه الماوية و روحها الشيوعية الثوريّة : كلّ الحقيقة للجماهير ! ردّ على مقال لفؤاد النمرى و آخر لعبد الله خليفة " ( وعلى وجه الضبط النقطة الثانية : " الصين الماوية و الدين " ). - " حفريّات في الخطّ الإيديولوجي و السياسي التحريفي الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي "(في ثلاثة كتب/ ثلاثيّة) وهو ينطوى على المقالين التاليين : * حزب العمال" الشيوعي " التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع (2+1) * النقاب و بؤس تفكير زعيم حزب العمّال التونسي . - " حفريّات في الخطّ الإيديولوجي والسياسي التحريفي و الإصلاحي للوطنيّين الديمقراطيّين - الوطد - و تفرّعاتهم ( الكتاب الثاني من الثلاثيّة ) ، لا سيما النقطة السابعة المتّصلة ب " التعاطى التحريفي مع الدين ". و بوب أفاكيان لم ينبر بهذا المصنّف المثير للغاية ، " لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! "، للدفاع عن العلم و الفهم الثوريّ لهذه المسألة اليوم و إنّما أيضا ليشيّد فهما أكثر تطوّرا عمقا و شمولا إعتمادا على الموقف و المنهج و المقاربة الشيوعيّين و كذلك على أهمّ البحوث الحديثة في هذا الشأن . وهو ينزّل ذلك في إطار النهوض بمهمّة من أوكد مهام الشيوعيّين و الشيوعيّات الثوريّين ألا وهي خوض الصراع الطبقي على جبهاته الثلاثة التي حدّدها لينين في " ما العمل ؟ " ، السياسيّة و الإيديولوجية و الإقتصاديّة ؛ و هنا على وجه الضبط خوض الصراع الإيديولوجي – الذى يتناساه عمدا عامدين محرّفو الماركسية / الشيوعيّة - ضد القوى الرجعيّة ليبرالية كانت أم فاشيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة و في العالم قاطبة كجزء من النضال الذى لا بدّ منه على الجبهات كلّها المذكورة أعلاه بهدف أسمى ليس أقلّ من القيام بالثورة و تحرير الإنسانيّة من جميع ألوان الإضطهاد و الإستغلال ببلوغ المجتمع الشيوعي العالمي. و من هنا تتأتّى الأهمّية الحيويّة لها المصنّف الفريد من نوعه صلب الحركة الشيوعيّة العالميّة في العقود الأخيرة . و بلا أدنى شكّ أنّ القرّاء باللغة العربيّة شيوعيّين و شيوعياّت كانوا أم من ذوى المشارب الفكريّة الأخرى أو حتّى من الجماهير العريضة و الباحثين و الباحثات عن الحقيقة سيجدون في هذا الكتاب كبير الفائدة في إدراك على الأقلّ جوانب لها دلالتها من المسائل موضوع البحث و النقاش و جوانب من البديل الشيوعي الثوريّ الحقيقي لتحرير العقل و تغيير العالم تغييرا راديكاليّا و كيفيّة التعاطى مع التيّارات الدينيّة الأصوليّة و تلك التي تقبل بالمساهمة في القيام بالثورة أو حتّى خوض معارك معيّنة يفرضها بلا هوادة واقع الصراع الطبقي محلّيا و قوميّا و عالميّا . و قد توسّع في هذه المواضيع الأخيرة و فصّل أقول فيها في عمل آنف يحمل عنوان " التقدّم بطريقة أخرى " وهو متوفّر بموقع أنترنت جريدة " الثورة " https://www.revcom.us ضمن الأعمال المختارة لبوب أفاكيان . و فيما يختزل عنوان الكتاب ذاته الغاية من وضع بوب أفاكيان لهذا المؤلّف فإنّ تفاصيل محتوياته كفيلة بتسليط الضوء على المحاور التي تمّ التطرّق إليها و معالجتها و مدى حيويّها . و بالتالى من الأكيد أن مطالعة هذا المصنّف ستكون بمثابة رحلة ممتعة و لا أمتع ، على أنّها لا تنفى و لا تلغى ؛ و لا يجب أن تنفى أو تلغي ، الحاجة الماسة إلى التفاعل الإيجابي ، إلى دراسته دراسة نقديّة بوب أفاكيان من أكبر المرحّبين بها فهو ما إنفكّ ينادى بتطوير النقاش و الجدال الإيديولوجيّين الجدّيين و المعتمدين على حجج واقعيّة علميّة كمهمّة أكيدة تقع على عاتق الشيوعيّين و الشيوعيّات الثوريّين و على عاتق من يرغبون في تفسير العالم تفسيرا علميّا و تغييره تغييرا ثوريّا خدمة لمصالح الإنسانيّة و تحريرها من كافة أصناف الإضطهاد و الإستغلال . و بالمناسبة ندعو القرّاء من أيّ مشارب كانوا ، و هم يطالعون و يدرسون و يُعمِلون الفكر و لما لا الفكر النقدي في كتاب بوب أفاكيان ، إلى أن يبقوا في أذهانهم و يتدبّروا مليّا موقفين أمسيا شهيرين يُعلى رايتهما بوب أفاكيان و أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعيّة / الشيوعيّة الجديدة : - " إنّ المضطهَدين الذين لا يقدرون أو لا يرغبون فى مواجهة الواقع كما هو فعليّا محكوم عليهم بأن يبقوا مستعبَدين و مضطهَدين ." ( المقتطف الأوّل من الفصل الرابع من كتاب " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " ، ترجمة شادي الشماوي – مكتبة الحوار المتمدّن ) . - " كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية ". ( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005). و محتويات الكتاب فضلا عن مقدّمة المترجم هي : كلمة الناشر الجزء الأوّل : من أين يأتى الإلاه ... و من يقول إنّنا نحتاج إلى إلاه ؟ - " الإلاه يتحرّك بطرق غامضة " - إلاه قاسي و شنيع حقّا - الكتاب المقدّس حرفيّا فظيع - الأصوليّون المسيحيّون ، مسيحيّون فاشيّون - تسليط ضوء حقيقي على عيسى - ماذا عن الوصايا العشر ؟ - لا عهد جديد دون عهد قديم - المسيحية الأصولية و المسيحية " منضدة السلاطة " / " الإختياريّة " - الدين و إضطهاد الطبقات الحاكمة - التطوّر و المنهج العلمي ، و الظلاميّة الدينيّة - إذا كانت الآلهة غير موجودة ، فلماذا يؤمن بها الناس ؟ - لماذا يؤمن الناس بآلهة مختلفة الجزء الثاني : المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا فى طريق المستقبل - التطوّر التاريخي للمسيحية و دورها : العقائد و السلطة السياسيّة - المسيحية كدين جديد : الدور المحوريّ لبولس وتأثيره - كشف النقاب عن المسيح و المسيحيّة - الإسلام ليس أفضل ( و لا أسوء) من المسيحيّة - الأصوليّة الدينيّة والإمبريالية و " الحرب على الإرهاب " - لماذا تنمو الأصولية الدينية فى عالم اليوم ؟ - نبذ " عجرفة المتنوّرين المعجبين بأنفسهم " - نموّ الدين و الأصوليّة الدينيّة : تعبير خاص عن التناقض الجوهري الجزء الثالث : الدين قيد ثقيل و ثقيل جدّا - الدين و البطرياركية والتفوّق الذكوريّ و القمع الجنسيّ - حزام الإنجيل هو حزام القتل بوقا : العبودية و تفوّق البيض و الدين فى أمريكا . - الفاشية المسيحيّة و الإبادة الجماعيّة الجزء الرابع : لآ وجود لإلاه - نحتاج إلى تحرير دون آلهة - " يد الإلاه اليسرى " – و الطريق الصحيح لكسب التحرير - أسطوريّة صِحّة الأسطورة الدينيّة و دورها الإيجابيّ - العقل لم " يخيّب أملنا " – العقل مطلق الضرورة – و لو أنّه فى حدّ ذاته غير كافي - " الإيمان " الديني لنسمّيه كما هو : لاعقليّ - الإلاه غير موجود و لا وجود لسبب وجيه للإيمان به - الدين أفيون الشعوب – و حاجز أمام التحرّر - لا وجود لشيء لا يتغيّر و غير قابل للتغيّر ، طبيعة الإنسان - تحرير دون آلهة -------------------------------- - المراجع - الفهرس - عن الكاتب - إشادة بأعمال أخرى لبوب أفاكيان ========================================================== ملحق من إقتراح المترجم : فهارس كتب شادي الشماوي ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الثورة و كرة مضرب [ تنّس ] روجر فدرار : ما العلاقة بينهما ؟
...
-
أحد المحاربين القدماء في الفيتنام : كنّا قتلة أطفال لمصلحة ا
...
-
لماذا نحتاج قطعا إلى حزب طليعي للقيام بالثورة
-
تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى
-
لنجعل اليوم العالمي للتحرّك – 24 نوفمبر لمناهضة - حملة براها
...
-
الماركسيّة الحيّة مقابل الماركسيّة المبتذلة – ثورة تحريريّة
...
-
- التحكّم الديمقراطي للعمّال - وهمٌ ضارٌ : من غير الممكن تحق
...
-
لماذا يؤمن الناس بالهراء الأكثر سخافة و شناعة ؟ التشويهات ال
...
-
أمّة الإسلام ليست قوّة من أجل التحرير بل قوّة ضده – نحتاج ثو
...
-
ماذا وراء واجهة -الإختراق - في إتّفاقيّات قمّة المناخ 26 – ا
...
-
لماذا العالم مضطرب جدّا و ما الذى يمكن فعله لتغييره تغييرا ر
...
-
حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذ
...
-
مجون كلاسغو ... كيف يجرؤون على زعم - قيادة البيئة -
-
ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب ..
...
-
إلغاء العبوديّة – الحقيقيّ و الخياليّ
-
تشجيع الناس على عدم التطعيم بالتلاحيق يبقى على جائحة الكوفيد
...
-
لا حقّ لقتل البشر باسم الدين – - الإستثناءات الدينيّة - ليست
...
-
نضال و نداء و تعبئة في مدينة المكسيك ضد تغيّر المناخ العالمي
-
حول وفاة أبيماييل غوزمان ، - الرئيس غنزالو - [ رئيس الحزب ال
...
-
اليعاقبة ( Jacobins ) الأمس ، اليعاقبة اليوم : ملخّص مقتضب
المزيد.....
-
العدد 590 من جريدة النهج الديمقراطي
-
اليمين المتطرف يحتفل برحيل أونروا من إسرائيل
-
الفصائل الفلسطينية تفرج عن دفعة جديدة من الأسرى بينهم أربيل
...
-
تسع خطوات عاجلة لـ 10 نقابات مهنية مصرية ضد تهجير ترامب للفل
...
-
انتهاء إضراب “النساجون الشرقيون”.. وهيكلة المرتبات خلال 15 ي
...
-
وقف إطلاق النار في غزة.. نصر فلسطيني جزئي بعد خسائر لا يمكن
...
-
خواطر واعتراض واحدة من “أطفال يناير” على ميراث الهزيمة
-
الانتخابات الألمانية القادمة والنضال ضد الفاشية
-
م.م.ن.ص// رقم إضافي لقائمة حرب الاستغلال البشع للطبقة العامل
...
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تدعو إلى التعبئة قصد التنزيل
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|