أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد - حُقوق الحيوان ووقْتُ دَفْنِ الإسلام حان !














المزيد.....


حُقوق الحيوان ووقْتُ دَفْنِ الإسلام حان !


مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
مَركزٌ اِفْتِرَاضِي وحِلمٌ عَابِرٌ

(Al-qahtani Center For Freedom Of Thought And Belief)


الحوار المتمدن-العدد: 7102 - 2021 / 12 / 10 - 13:58
المحور: حقوق الانسان
    


الإعلان العالمي لحقوق الإنسان—وثيقة تاريخية هامة في تاريخ حقوق الإنسان—صاغه ممثلون من مختلف الخلفيات القانونية والثقافية من جميع أنحاء العالم، واعتمدت الجمعية العامة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في باريس في 10 كانوان الأول/ ديسمبر 1948 بموجب القرار 217 ألف بوصفه أنه المعيار المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم. وهو يحدد،و للمرة الأولى، حقوق الإنسان الأساسية التي يتعين حمايتها عالميا. وترجمت تلك الحقوق إلى 500 لغة من لغات العالم. هيئة الأمم المتحدة

_____

العُربان وحقوق الإنسان !

أعتقد الجميع يعرف وضع حقوق الإنسان في جميع الدول العربية
كلها لا استثني أحدا
نعم لن أدخل عش الدبابير
ولن

Never Wrestle with a Pig. You Both Get ---dir---ty and the Pig Likes It

لن أجدد المطالبة بحقوق البدون على سبيل المثال
والذين يمنعون من حق المواطنة
أو حتى الحصول على أوراق ثبوتية رسمية ولو مؤقتة تمكنهم من مغادرة ديار الإسلام العظيم
والرحيل والهجرة إلى ديار شر البرية الكُفَّار المشركين في الغرب أو حتى دُول أميركا اللاتينية!

والتي أعطت دولها جواز السفر وحرية التنقل للحيوان والعلاج والسكن !

هذه الفئة التي نشاهد أطفالها وكبار السن منها يموتون أمام أبواب المستشفيات في الكويت
لأن القانون الكويتي الذي يستمد تشريعاته من الشريعة الإسلامية السمحاء منع عنهم حق المواطنة
وبالتالي حق التعليم وحق الصحة وحق العمل
بل وحق التنقل والهجرة ومغادرة هذه المستنقعات العربية برمتها وللأبد

تصوروا

هذا في دولة عربية خليجية إسلامية وليس في دولة أخرى من دول الكفار !

وبقية دول الخليج مثل الكويت
و الحبل على الجَرَّار بشأن فئة البدون !

والسعودية أعطت الجنسية لروبوت!

مسخرة يا سادة

فعلا نحن نعيش عصر الانحطاط العربي الإسلامي وبأبشع صورة!
وأسوأ واقع معاش في تأريخ البشرية كلها!
يقولون :
حصلت صوفيا في أكتوبر 2017 على الجنسية السعودية لتكون بذلك أول روبوت يحصل على جنسية !!

المهم

لن أَنْتَقِد مجرد انتقاد هذه الأنظمة العربية الإسلامية خاصة بلدي السعودية أو قطر أيضا
التي يوجد في عاصمتها أكبر جامع يحمل اسم مؤسس العقيدة والدِّيَانة الوهابية !!!

بل التكلم والتحدث عن حقوق الإنسان جريمة يُعَاقِبُ عليها القانون في بُلْدَانِنَا الديمقراطية!

وأُحِيلُكم لمَوْقِع وزارة الخارجية الأمريكية سيدة سادتنا وكبرائنا
والتي تَصْدُر عنها كل عام تقارير متعلقة بالحريات في العالم

نقطة أول السطر


العُرْبان وحُقوقُ الحَيَوانِ !

تريدون الصدق
أنا أَحْسُدُ الحيوانَ على حقوقه الحيوانية في حرية التنقل والسفر
في بلدي مئات من القطط والكلاب يحملن جَوَازَات سَفَر
وأنا طوال عمري لم أحصل على جَوَاز سَفَر لا إسلامي ولا حتى جواز سفر من دول الكُفَّار!!!

لطالما تمنيت لو كان كُفَّار قريش حتى اليوم هم من يَحْكُم دُولَ العُرْبَانِ!

المسخرة المأساة فَشَرُّ البَلِيَّة ما يُضْحِك!

أقول المسخرة ليست هنا

والمسخرة ليست في إقامة مهرجانات حكومية رسمية
تُنْفِق عليها الدول الخليجية الملايين في اختيار أجمل نَاقَة أو تَيس أو كَلْب أو حِمَار !

المأساة الحقيقية بالنسبة لي

أن الحكومة مثلا عندنا في السعودية أَمَّنَت السَّكَنَ المجاني والطعام والماء
بل وَحَقَّ الحياة بالكامل لحيوانات وطيور وحشرات الصحراء والبراري

عَبْر سَنِّ تشريعات بالسجن وبالغرامات المالية الفادحة بحق والمأهولة ضد من يتعرض لها بالصيد أو الأذى
وكلها حتى النبات والحجر والتراب شملتها قوانين وتشريعات الحماية هذه !

الحكومة الحنونة عندنا
خصصت اراض شاسعة في مختلف مناطق البلد كمحميات لما تسميه حماية الحياة الفطرية!
وفي وقت أنا الإنسان منذ ثلاثين عاما أحاول الحصول على قطعة أرض مِنْحَة من البلدية
لم أُوَفَّقْ لأني لا أملك واسطة!

الحيوان قيمته غالية عندنا
خاصة الإبل فثمن بعضها عشرات الملايين ويقال أن الحكومة فتحت فرعًا لمهرجان الإبل في أميركا !

هذه ليست نُكْتَة هذا ما حَدَثَ واعتمدت له الحكومة ميزانية خاصة

لا أريد المواصلة حتى لا يظن البعض أني أَسْخَرُ في مناسبة حقوقية عالمية لها تقديرها الخاص

أو يَظُّن البعض أني أَجْلِدُ الذات كالعادة

لا وأقسم باللات والعزة ومناة الثالثة الأخرى

أقسم بآلهة قريش كلها أن الواقع التعيس مؤلم وشره مؤلم بحق
وفي ظِلِّ تَغَنِّي هذه الدول بالإسلام العظيم وشريعته السمحاء وأسطوانة حقوق الإنسان في الإسلام


والواقع أن مَنْ شَرْعَنَ إجرام الحكام هو الإسلام نفسه!
والذي نزع صلاحيات وسلطة مجلس إدارة حُكَّام قريش وأعطاها للحاكم المسلم وزاد عليها أدوات بطش وقمع ونهب وظلم وقتل المرتد أو المفارق لجماعته
أدوات شرعية
وسيدخل الجنة ولو سرق وزنى!

ولو قال أحدهم من البسطاء المسلمين
سُوءُ تَطْبِيقٍ يا أخا العرب كما كُنْتَ تُؤمِنْ

إذن هم أيضا شَوَّهُوا الإسلام وأسقطوا قيمته بوفاته بنفوس الملايين
وإكرام الميت دفنه يا سادة

أَنْسَنَةُ حقوق الإنسان مع الشريعة الإسلامية مستحيلة وبظل حكام مسلمين عرب ليست ذات جدوى


فعلينا أَحْوَنَةُ حقوقنا الانسانية في دولنا العربية الإسلامية


نحن نريد فقط حق الحيوان في حرية التنقل والسفر وحصوله على جواز سفر لِنُغَادِرَ دِيَارَ الإسلام العظيم إلى دِيَارِ شَرِّ البَرِيَّة
جَمَاعَة النجاشي المسيحي يا مسلم !



#مركز_القحطاني_لحرية_الفكر_والمعتقد (هاشتاغ)       Al-qahtani_Center_For_Freedom_Of_Thought_And_Belief#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الْحُكُومَةُ السَّعُودِيَّةُ وَالْإِلْحَادُ مَهْزَلَةٌ
- الوهابية بين الحكومة والمُفَكِّر حسن المالكي !
- رَائِف والحكومة جزاؤه جزاء سِنِمّارِ! ؟
- المرأةُ وعَارُ الوَزارة فِي السُّعودِيَّة
- إهانة المرأة في مهد الإسلام مارأيك ؟
- أيها الإنسان كن إيجابيا وتفاعل معنا
- حقوق الإنسان في العالم العربي


المزيد.....




- اللاجئون السودانيون.. مأساة لم ينهها عبور الحدود واللجوء
- الأمم المتحدة تحذر: شبح المجاعة يهدد 40 مليون شخصًا في غرب أ ...
- تظاهرات في تل أبيب مطالبة بصفقة للإفراج عن الأسرى
- الشروق داخل معسكرات النازحين فى السودان.. حكايات الفرار من ا ...
- استشهد زوجتي وإصابتي أفقدتني عيني
- مصدر فلسطيني: عودة النازحين قضية رئيسية في المفاوضات وتوجد ع ...
- دعوات إسرائيلية لمظاهرات تطالب بصفقة تعيد الأسرى
- مندوب فلسطين بالجامعة العربية يدعو لتفعيل الفصل السابع من مي ...
- عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن ل ...
- دعوات إسرائيلية لمظاهرات تطالب بصفقة تعيد الأسرى


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد - حُقوق الحيوان ووقْتُ دَفْنِ الإسلام حان !