أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغنوشي!؟















المزيد.....

بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغنوشي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7102 - 2021 / 12 / 10 - 12:02
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الغنوشي يعلق على حارق مقر النهضة.. مشعلا موجة انتقادات

الجمعة 10 ديسمبر 2021

موجة من التعليقات والانتقادات وجهت إلى رئيس حركة النهضة، راشد الغنوشي، من قبل مئات التونسيين على مواقع التواصل، خلال الساعات الماضية.

فقد اعتبر العديد من المنتقدين أن رئيس البرلمان، حاول استثمار مأساة مقتل أحد الأشخاص أمس داخل المقر المركزي للحزب في العاصمة تونس، عبر إلقاء اللوم على الآخرين، علماً أن الضحية أراد مقابلة الغنوشي قبل إحراق نفسه، ولم يستطع.

انقسام في حركة النهضة بتونس.. أعضاء يعلقون عضويتهم

"حرقتوه بالوعود"

ووصف أحد المغردين تعليقات زعيم النهضة بالكذب والتمسكن. فيما قال آخرون: "يا سي راشد هذا المواطن التّونسي حرق روحه في مقرّكم من كثرة ما حرقتوه بالوعود الوهميّة".

أتت عاصفة الانتقادات هذه، بعد أن أعلن زعيم النهضة في تصريحات إعلامية مساء أمس، أن الشخص الذي أضرم النار في جسده "هو شهيد آخر من شهداء النضال من أجل تحرير تونس من الظلم الدكتاتورية والفساد والتهميش وضحية أخرى من ضحايا الفقر".

كما أشار إلى أن "سامي سجين أمضى أكثر من 10 سنوات في السجن مناضلاً ضد الاستبداد، لكنه لم ينلْ أي تعويض .."، وفق زعمه. واعتبره "ضحية من ضحايا الحرب الإعلامية الظالمة على النهضة وشبابها"، بحس بتعبيره.

وكانت النيران شبت في المقر المركزي للنهضة في منطقة مونبليزير في العاصمة، أمس بعد أن عمد الناشط الحزبي سامي السيفي، (51 عاما) إلى إحراق نفسه.

فيما أظهرت المعطيات الأولية أن سامي، الذي وجد لاحقاً جثة متفحمة، طرد مؤخراً من عمله داخل مقر الحركة، فطلب أمس الخميس لقاء الغنوشي، إلا أنه منع من ذلك، ليقوم بسكب البنزين وحرق نفسه، متسبباً باندلاع النيران في المقر.

فيديو.. اندلاع حريق في مقر حركة النهضة في تونس – رادار – سكاي نيوز عربية
https://www.youtube.com/watch?v=XARhEzfiXFk


حركة النهضة التونسية معرضة "لزلزال كبير" يهدد وجودها السياسي

الأربعاء 8 ديسمبر 2021

تمر حركة النهضة التونسية بأزمة داخلية مستعصية بعد سلسلة الاستقالات الجماعية للعشرات من قيادييها، تنديدا بما اعتبروه "خيارات خاطئة" ردا على قرارات اتخذها الرئيس التونسي منذ 25 يوليو/تموز وسمحت له بتوسيع سلطاته، ثم في ضوء الإعلان المنتظر لقيس سعيّد في 17 ديسمبر/كانون الأول والذي لم يستبعد مراقبون أن يكون بمثابة "زلزال سياسي" يقضي بحل الحزب ذي التوجه "الإسلاموي" بشكل نهائي على خلفية قضية "التمويل الأجنبي".

يعيش حزب النهضة في تونس أزمة آخذة في الاتساع مع استمرار الاستقالات في صفوفه بعد إعلان 16 عضوا من مجلس شورى الحركة الإثنين تعليق عضويتهم، إضافة إلى استقالة 113 عضوا في أواخر سبتمبر/أيلول بينهم قيادات نواب في البرلمان المجمد، على خلفية "الإخفاق في معركة الإصلاح الداخلي للحزب" على حد تعبيرهم، فيما نبه مراقبون إلى أن الرئيس قيس سعيّد قد يقرر في 17 ديسمبر/كانون الأول حل الحزب "الإسلاموي" بعد أن اتهمه بتلقي "تمويل أجنبي".

وتأسست النهضة في 1972 وكانت تنظم مؤتمراتها بشكل سري داخل تونس خصوصا في الفترة ما بين 1979 و1989، إلى جانب عقدها ثلاثة مؤتمرات في الخارج في 1995 و2001 و2007. وتعرضت الحركة للقمع في عهد بورقيبة وبن علي الذي أطاحت به ثورة يناير/كانون الثاني 2011. وخلال التسعينيات صدرت بحق مئات من أعضائها أحكام ثقيلة بالسجن في محاكمات وصفتها منظمات حقوقية بأنها غير عادلة. واضطر المئات من قيادييها وقتها ومنهم زعيمها التاريخي راشد الغنوشي البالغ من العمر 80 سنة إلى اختيار المنفى فرارا من القمع. وأسس الغنوشي النهضة مع عدد من رفاقه المتأثرين بفكر "الإخوان المسلمون"، وعاد إلى تونس إثر الثورة بعد أكثر من 20 عاما قضاها في بريطانيا.

نزيف داخلي مستمر!

وكان 16 عضوا من مجلس شورى حركة النهضة قد قرروا الإثنين تعليق عضويتهم في المجلس ولجان المؤتمر القادم، بسبب "فقدان هذه المؤسسة لوظيفتها الرقابية واستقلالية قرارها وتحولها يوما بعد يوم إلى ما يشبه لجنة وظيفية ملحقة بالمكتب التنفيذي" حسب تعبيرهم. وأكدوا في بيان داخلي، حسبما أفاد مراسل فرانس24 في تونس نور الدين مباركي، على أنهم متمسكون بهذا الموقف "إلى أن تتفاعل القيادة الحالية مع المطالب الأساسية للإصلاح، وتستجيب لها توفيرا للحد المعقول من فرص تجاوز الوضع الراهن".

ودعا الموقعون على البيان وهم كل من محمد بن نجمة، العربي القاسمي، ناجي الجمل، جلال الورغي، محمود جاب الله، محمّد النّوري، خالد العزابي، عبدالرؤوف النجار، عبد الله الدريدي، دنيال زروق، فيتوري بالرّيش، فوزي العبدولي، صالح بن عبد الله، لطفي العمدوني، قسومة قسومة، إلى إعلان الصف القيادي الأول بقيادة رئيس الحركة راشد الغنوشي وعلي العريض ونور الدين البحيري "أنهم ليسوا معنيين بالمؤتمر القادم، من حيث المنافسة على المسؤوليات الأولى في الحركة، من أجل فسح المجال لجيل قيادي جديد بتحمل المسؤولية".

وحذر البيان من "خطورة الوضع الذي تمر به البلاد والذي يهدد "بنسف المسار الديمقراطي وإجهاض مكاسب الثورة.. التي تعبر عن تطلعات الشعب التي تضمنها دستور 2014 المعلق يوم 22 سبتمبر 2021 عبر انقلاب ناعم يتمدد في اتجاه حكم فردي مطلق ومطبق على الحريات والتعددية السياسية". وأيضا إلى "عمق الأزمة الداخلية منذ انقلاب 25 يوليو/تموز الذي أظهر النهضة كمسؤول رئيسي عن حصيلة السنوات العشر المنقضية". وأثار البيان أيضا مسألة الاستقالات من حركة النهضة مضيفا أن المؤتمر "فقد مقصده وأهدافه وأضحى موضع تساؤل لدى جل أبناء الحركة بعد نزيف الاستقالات التي انطلقت فردية لتتفاقم وتتحول إلى استقالات جماعية وبعد إقدام القيادة على غلق ما يزيد عن 80 بالمئة من المقرات في المحليات، والانسحاب الصامت لكثير من القيادات والمناصرين".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.france24.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9/20211208-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D8%A9-%D9%84%D8%B2%D9%84%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A

فيديو.. فضيحة تاريخية: فيديو مسرب يورط راشد الغنوشي إيطاليا وفرنسا تضربان بقوة في تونس سقط قناع زعيم الإخوان
https://www.youtube.com/watch?v=T-R6RZhESoU


10 أعوام على إحراق البوعزيزي نفسه.. كيف بدأت الحكاية؟

الخميس 17 ديسمبر 2020

لقطة للحظة زيارة ابن علي للشاب البوعزيزي بعد إحراقه نفسه واندلاع الثورة التونسية- رئاسة تونس

تحل اليوم الخميس الـ17 من كانون أول/ ديسمبر، الذكرى العاشرة، لإضرام الشاب التونسي محمد البوعزيزي، النار في نفسه، وهي الحادثة التي تسببت لاحقا في اندلاع ثورة على نظام الرئيس زين العابدين بن علي وهروبه إلى السعوديه وسقوط نظامه.

وبدأت حكاية إحراق البوعزيزي لنفسه، بعد مصادرة شرطة البلدية، التي كانت تشرف عليها في ذلك اليوم الشرطية فايدة حمدي، وعدد من مساعديها، عربة الخضار التي يعمل عليها، بذريعة البيع في مكان ممنوع.

ولدى رفض البوعزيزي تسليم العربة، قامت فايدة بحجزها، وجرى تداول الكثير من الروايات بشأن ما تلا ذلك، وتردد أنها قامت بصفعه على وجهه، وتبادل موظفون آخرون ضربه، ما أثار غضبه وأحرق نفسه انتصارا لكرامته، لكن الشرطية قالت في لقاءات عديدة مصورة، إنها لم تضربه وحتى لم تقم بشتمه، وكل ما قامت به هو احتجاز العربة.

لكن البوعزيزي لم يحرق نفسه في مكان الحادثة في السوق، لحظة احتجاز عربته، لكن الروايات تشير إلى أنه توجه إلى مقر ولاية سيدي أبو زيد، لتقديم شكوى إثر مصادرة عربته، لكن المسؤول رفض استقباله وقام بطرده، ما أثار غضب الشاب وخرج ليسكب على نفسه البنزين ويشتعل جسده، لتلحق به تونس بمظاهرات شملت كافة الولايات.

وفي اليوم التالي 18 كانون أول/ ديسمبر 2010، بدأت تظاهرات حاشدة تخرج ابتداء من سيدي بوزيد، ولحقتها الكثير من المدن، ضد الفساد والبطالة وتصاعدت المطالبات حتى وصلت إلى الشعار غير المسبوق في حينه "الشعب يريد إسقاط النظام".

تصاعدت الاحتجاجات، بصورة يومية ابتداء من سيدي بوزيد والقصرين، ودخلت مدن جديدة كل يوم على خط الاحتجاجات، وصلت إلى المقار الحكومية.

وفي الـ28 من كانون الأول/ ديسمبر، خرج ابن علي للمرة الأولى، للحديث عن الاحتجاجات، التي امتدت لعشرة أيام عبر القناة الرسمية، ووصف ما يجري بأنه أعمال شغب وقال إنها تضرب بصورة تونس، وهدد بتطبيق القانون "بكل حزم ضد المتطرفين والمأجورين".

وفي الـ 30 من كانون الأول/ ديسمبر أجرى ابن علي تعديلا وزاريا، على ثلاثة وزراء، ورفع القيود الإدارية على المواطنين الراغبين في السفر والعمل في ليبيا.

وعقب ذلك بأيام، بدأت قوات الأمن باستخدام الرصاص المطاطي وقنابل الغاز، ضد المتظاهرين في تالة، لكن ثلاثة متظاهرين قتلوا في مدينة رأس الجبل ببنزرت.

وفي الخامس من الشهر ذاته، وقع حدث مفصلي، أجج الأوضاع المشتعلة، بعد الإعلان عن وفاة البوعزيزي، متأثرا بحروقه، وخرجت الأوضاع عن السيطرة في تالة بعد إحراق مقر الحزب الحاكم ومخفر للشرطة.

وفي الـ8 من كانون ثاني/ يناير، قتل ستة تونسيين في تالة واثنان في القصرين خلال مظاهرات حاشدة، قمعتها قوات الأمن بعنف شديد.

لكن في الـ9 من كانون ثاني/ يناير، وصلت المظاهرات إلى العاصمة تونس، والتي قوبلت بعنف شديد من قبل الأمن، واستخدام الرصاص الحي، وبدأت حالة إضراب في أوساط المحامين الذين خرجوا برداء المحاكم في مظاهرات حاشدة، وأعلن عن مقتل العشرات في القصرين والرقاب وتالة.

في الـ10 من كانون ثاني/ يناير، خرج ابن علي للمرة الثانية على التونسيين، في خطاب حمل وعودا بمئات آلاف الوظائف، ودعا إلى التهدئة، وتوقف التظاهرات، لكنها واصلت الاشتعال وسط سقوط المزيد من القتلى برصاص الأمن في مناطق مختلفة.

وفي اليوم ذاته، نظم تونسيون تظاهرة في العاصمة، في ساحة البساج، شارك فيها قرابة الـ100 شخص، لكن الأمن سرعان ما قمعها واعتقل العشرات.

وفي اليوم التالي، دخلت العاصمة على خط التظاهرات، وخرجت العديد منها في الأحياء الشعبية والضواحي، مثل: الانطلاقة وباب الجديد ووادي الليل والتضامن والكباريه والسيجومي وقصر السعيد.. شهدت إحراق مقار للشرطة، ومقار لحزب ابن علي، وقتل خلال أيام 35 متظاهرات.

في الـ12 من كانون الثاني/ يناير أقدم ابن علي على عزل وزير داخليته، وعين آخر محله، لكن القمع استمر، وبدأت تحركات للجيش في العاصمة وعدد من المدن وفرض حظر تجوال ليلي إلى إشعار آخر. وبدت مظاهر منع الجيش لقوات الأمن من استهداف المتظاهرين، وهو ما أعطى مؤشرا للمتظاهرين على موقف الجيش الرافض لما يجري.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور التاريخية أرجو فتح الرابط
https://arabi21.com/story/1322402/10-%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2%D9%8A-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%A8%D8%AF%D8%A3%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%A9

فيديو.. كنت هناك - البوعزيزي ... إندلاع شرارة الثورة التونسية - ديسمبر 2010
في هذه الحلقة من برنامج كنت هناك نستعرض حكاية الشاب التونسي محمد البوعزيزي الذي أقدم على حرق نفسه يوم 17 ديسمبر 2010 في مدينة سيدي بوزيد التونسية احتجاجا على منعه من الانتصاب في سوق بيع الخضار، وما رافق ذلك من احداث أدت إلى اندلاع الثورة في تونس.
https://www.youtube.com/watch?v=e0cVF8aPBBw



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من عبد الحليم إلى ياسمين.. الأمراض تفتك بالفنانين!؟
- فشل مؤامرات المرتزقة والعملاء... ضد البحرين عبر التاريخ!
- فشل مؤامرات الزمرة الخمينية وعملائها... ضد البحرين عبر التار ...
- بعد خسارة قاسية بثلاثية.. أحلام المنتخب البحريني أصبحت وردية ...
- عملاء وعصابات الزمرة الخمينية.. صناعة أميركية بريطانية!
- هل الجمل ذو السنامين مهدد بالانقراض؟
- عصابات خامنئي.. بين قمع الاحتجاجات ومغازلة الدول الغربية!؟
- المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.. يترشح للانتخابات الرئاسي ...
- تتويج ميسي بجائزة الكرة الذهبية.. يثير علامات الاستفهام والس ...
- استمرار لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات خامن ...
- المتسلقون الشجعان.. يتحدون الجبال والوديان!
- مؤامرات عصابات الزمرة الخمينية.. تنفذها ميليشيات العراق الول ...
- تناقض الأطباء وإهمال الشعوب الأوروبية.. ومتحورات كورونا تزيد ...
- لوحات تشكيلية رائعة.. من أعمال البنغلاديشي جهانغير والبحريني ...
- حسن البنا والدجال خميني.. صناعة الاستعمار البريطاني!/3
- هل توجد أوجه التشابه بين الحضارة المصرية والحضارة الفارسية؟
- هل تتحوّل أحلام الطاغية أردوغان إلى كوابيس؟
- صراع الإنسان.. من أجل البقاء في أعماق الأدغال!
- استمرار معاناة الشعب العراقي.. من جرائم عملاء عصابات الملالي ...
- الاختطاف والقتل في أفغانستان.. على غرار جرائم عصابات الملالي ...


المزيد.....




- من اليمين واليسار.. كيف انتشرت الشائعات عن محاولة اغتيال ترا ...
- القطاع الطلابي لحزب التقدم والاشتراكية: إشادة بالطالبة المتف ...
- -صدمة اليسار-.. هل تحتاج أوروبا إلى مراجعات أيديولوجية؟
- شبيبة النهج الديمقراطي العمالي تدين السلوك الأرعن لعميد كلية ...
- بيان احتجاجي: المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الانسان ...
- «انقطاع الكهرباء».. بين تخفيف الأحمال وبيزنس الطاقة المتجددة ...
- كرم الأغنياء وإيثار الفقراء.. تنافس قبلي في موريتانيا لدعم ا ...
- «أمن الدولة» تقرر حبس 70 شخصًا على خلفية دعوات «ثورة الكرامة ...
- لماذا يلقي الديمقراطيان ساندرز وكورتيز طوق نجاة لبايدن؟
- الشيوعي المخضرم شارما أولي يعود كرئيس لوزراء نيبال


المزيد.....

- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - بعد 10 سنوات من وفاة البوعزيزي.. السيفي يحرق نفسه ويفضح الغنوشي!؟